أشتاقك والشوق مدفأة احترق فيهـا كل يوم ألف مرة وها انا
اترقب العـودة
إليـكِ في كل الفصول
بين خطوط العـرض والطـول
لعل وعسى تأتين الي
في صوت الريح وبيـن
رذاذ المطر هل قلت لكِ شعرا ؟ أم أنكِ كنتِ تعزفين مقطوعة موسيقيه ام أنكِ كنتِ تنثرين مشاعركِ الجميله فتحولت ورودا عطره فى سماء هذه الليله
عندما ارى ما تكتبينه من ابداع
أحس أن هذه الحياة زاهيه فكلماتكِ عقد من الجمال يزداد
تألقاً وروعة وحروفكِ تجعلني
اعزف الانغام واتعمق في النظر اليها فمتى ومتى ارتشف من خمر الحياة مرة اخرى بالنظر لأحساس
نجد ويا بكاء الكلمات
لا تندهشي فقد ملئتيني ألماً فقد فجرتي أوجاعي
تحية لكِ من القلب
|