من قصص الذكاء دخل الخليفة المأمون دار وزير من وزرائه فلقي ابن الوزير فسأله المأمون في حضرة أبيه
أيهما أحسن دار أمين المؤمنين أم دار أبيك
فأجاب الطفل اذا كان الأمير في دار أبي . فدار أبي أحسن
في عهد سليمان الحكيم ولدت امرأتان ولدين فنامت احداهما على طفلها وقتلته عن غير قصد .... وفي الصباح تخاصمت المرأتان على الطفل لتنسبه اليها ... واحتكموا الى سليمان.. فقال نقسم الطفل الى نصفين ... فرضيت احداهما وصرخت وبكت الأخرى
فعرف أنه ولدها وأعطاها هو..............
سرق أحدهم أوزة رجل فقير فاحتكم الفقير الى سليمان فعرض الموضوع على المصلين في (خطبة الجمعة) فقال لقد سرق أحدهم أوزة جاره ونسي ريشها عالقا برأسه
فنفض رجل من المصلين رأسه .......... فعرفه سليمان وقال هاهو أخوكم السارق
الله على الذكاء............. ياريتنا بنص ذكائهم
copied
|