عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /09-29-2015, 09:23 PM   #1

Magic Dreams

مشرف سابق

 

 رقم العضوية : 92261
 تاريخ التسجيل : Apr 2012
 الجنس : ~ رجل
 المكان : مصر
 المشاركات : 5,907
 الحكمة المفضلة : علمتني الرياضيات : أنه يمكننا الوصول لنتيجة صحيحة بأكثر من طريقة .. فلا تظن أنك وحدك صاحب الحقيقة و
 النقاط : Magic Dreams has a reputation beyond reputeMagic Dreams has a reputation beyond reputeMagic Dreams has a reputation beyond reputeMagic Dreams has a reputation beyond reputeMagic Dreams has a reputation beyond reputeMagic Dreams has a reputation beyond reputeMagic Dreams has a reputation beyond reputeMagic Dreams has a reputation beyond reputeMagic Dreams has a reputation beyond reputeMagic Dreams has a reputation beyond reputeMagic Dreams has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 676896
 قوة التقييم : 339

Magic Dreams غير متواجد حالياً

 

 

 

 

 

أوسمة العضو

افضل مدونة فى الصفحات وسام التوقع الصحيح لـ تصفيات شخصية العام2015 وسام المشرف الصديق 2015 وسام النشاط الاشرافي لشهر اغسطس2015 وسام تحدي الاقسام شهر اغسطس2015 أفضل متابع سهراية رمضانية وسام الحضور المميز 190 حلم الشيطان 

افتراضي استشهاد عمر بن الخطاب

كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يتمنى من ربه دائماً أن يرزقه الشهادة ، لما علم ما للشهداء من أجر و منزلة عند الله تعالى ، و عن ابن عمر رضي الله عنهما أن عمر بن الخطاب قال لأخيه يوم أحد : خذ درعي يا أخي ، فأجابه اخوه : أريد من الشهادة مثل الذي تريد ، فتركها جميعاً و قد علم الله تبارك و تعالى اخلاص عمر و رغبته في الشهادة رغبة صادقة ، فبشره بها عن طريق نبيه عليه الصلاة و السلام ، و أكرمه بالشهادة على يد شر الخلق أبي لؤلؤة المجوسي الفارسي ، غلام المغيرة بن شعبة و قد رأى عمر بن الخطاب في منامه أنه يقتل ، فجاءت رؤياه كفلق الصبح ، فقام و خطب بالناس في يوم جمعة حامداً الله و أثنى عليه بما هو اهله ، ثم قال : أما بعد أيها الناس ، إني رأيت رؤيا لا أراها إلا حضور أجلي ، رأيت ان ديكاً أحمر نقرني نقرتين ، فحدثتها أسماء بن عميس فحدثتني أنه يقتلني كان لاستشهاد عمر و موته أثراً كبيراً في نفوس المسلمين ،فقد روى الإمام أحمد رحمه الله عن ابن مسعود رضي الله عنه قال : إذا ذكر الصالحون فحي هلا بعمر ، إن عمر كان حائطاً حصيناً يدخله الإسلام و لا يخرج منه ، فلما قتل انثلم الْحَائِطُ ( أي انهدم ) ، فَالإِسْلامُ يَخْرُجُ مِنْهُ وَلا يَدْخُلُ ، وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَوَدِدْتُ أَنِّي خَادِمٌ لِمِثْلِ عُمَرَ حَتَّى أَمُوتَ ، وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَوْ أَنَّ مَنْ فِي الأَرْضِ الْيَوْمَ وُضِعُوا فِي كِفَّةِ الْمِيزَانِ ، وَوُضِعَ عُمَرُ فِي الْكِفَّةِ الأُخْرَى ، لَرَجَحَ شِقُّ عُمَرَ ، إِنَّ عُمَرَ كَانَ يَأْمُرُ بِالْجَزُورِ فَتُنْحَرُ فَتَكُونُ الْكَبِدُ وَالسَّنَامُ وَأَطَايِبُهَا لابْنِ السَّبِيلِ ، وَيَكُونُ الْعُنُقُ لآلِعُمَرَ ، إِذَا ذُكِرَ الصَّالِحُونَ فَحَيَّ هَلا بِعُمَرَ "

إ







  رد مع اقتباس