عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /11-27-2015, 01:54 AM   #1

محمود الصاروخ

عضوية تميز

 

 رقم العضوية : 83984
 تاريخ التسجيل : Apr 2012
 العمر : 31
 الجنس : ~ رجل
 المكان : بجوار الزمالك في سماء الزعامة
 المشاركات : 19,593
 الحكمة المفضلة : الوصول للعالمية هو الهدف المنشود !
 النقاط : محمود الصاروخ has a reputation beyond reputeمحمود الصاروخ has a reputation beyond reputeمحمود الصاروخ has a reputation beyond reputeمحمود الصاروخ has a reputation beyond reputeمحمود الصاروخ has a reputation beyond reputeمحمود الصاروخ has a reputation beyond reputeمحمود الصاروخ has a reputation beyond reputeمحمود الصاروخ has a reputation beyond reputeمحمود الصاروخ has a reputation beyond reputeمحمود الصاروخ has a reputation beyond reputeمحمود الصاروخ has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 1181480
 قوة التقييم : 591

محمود الصاروخ غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر Yahoo إلى محمود الصاروخ

 

 

 

 

 

أوسمة العضو

وسام المشرف المتميز لشهر فبراير 2016 وسام النشاط العام لشهر ديسمبر 2015 وسام النشاط العام لشهر أكتوبر 2015 وسام أجرأ موضوع بقسم يوميات الاعضاء اكتوبر 2015 وسام التوقع الصحيح للتصفيات النهائية لشخصية العام  وسام المشرف البديل تابع شقلبة المشرفين 250 النشاط الدائم فى النقاش وسام التميز في الفوتوشوب وسام الحضور المميز 

Post بلجيكا تستضيف بريطانيا في نهائي كأس ديفيز للتنس وسط إجراءات أمنية



تبدأ بريطانيا كتابة الفصل الأخير لتحقيق حلمها بالتتويج بلقب كأس ديفيز للتنس للمرة الأولى منذ 79 عاما، حينما يلعب فريقها بقيادة النجم أندي موراي أمام بلجيكا في الدور النهائي للبطولة الجمعة وسط إجراءات أمنية مشددة. وبينما تعيش العاصمة البلجيكية بروكسل، حيث مقر الاتحاد الأوروبي، أجواء متوترة في ظل استمرار حالة التأهب الأمني القصوى عقب الهجمات الإرهابية التي ضربت العاصمة الفرنسية باريس الشهر الحالي، فإن مدينة جينت 70/ كم شمال غرب بروكسل/، التي ستستضيف المباراة، مازال يشوبها بعض التوتر، ولكن تبدو أوضاعها مستقرة بعض الشيء. ويداعب كل من بريطانيا وبلجيكا الأمل في التتويج بالبطولة، حيث تسعى بريطانيا لرفع الكأس للمرة الأولى منذ عام 1936، فيما تبحث بلجيكا عن لقبها الأول، في ظل سعيها للثأر لخسارتها صفر / 5 أمام بريطانيا في النهائي الوحيد لها بالبطولة عام 1904 والذي أقيمت مبارياته على ملاعب ويمبلدون. وتعد هذه هي المواجهة الثانية عشرة للفريقين في تاريخ مواجهاتهما بالبطولة، ولكنها الثانية منذ عام 1963، وكانت بلجيكا قد فازت في مواجهتها الأخيرة مع بريطانيا بنتيجة 4 / 1 في المجموعة الأوروبية الأفريقية الأولى بنسخة المسابقة عام 2012 في مدينة جلاسكو. لم يخف موراي، الذي سيقود الفريق البريطاني الذي يضم في صفوفه أيضا جيمس وارد ودومينيك انجلوت وكايل ادموندز وجيمي موراي، حماسه الشديد رغم الظروف غير العادية التي تحيط بالمواجهة. وصرح موراي، المصنف الثاني عالميا بأن "التتويج بلقب أكبر مسابقة في رياضة التنس أمر مهم للغاية بالنسبة لنا، بعدما تغلبنا على الدول الثلاث الأخرى المنظمة لبطولات جراند سلام الأربع الكبرى (الولايات المتحدة وأستراليا وفرنسا) خلال مشوارنا نحو النهائي فإن الفوز باللقب سيكون انتصارا كبيرا لكل فرد في الفريق". وأضاف موراي: "سيكون اللقب عن جدارة، لقد أخذنا الكثير من الوقت، وبذل جميع أفراد الفريق من مسؤولين ومدربين وأخصائي العلاج الطبيعي جهدا كبيرا للوصول إلى تلك المرحلة". وأوضح اللاعب البريطاني: "تلك البطولة تختلف بعض الشيء عن بطولات جراند سلام الأربع الكبرى أو أي من المنافسات الكبرى الأخرى، لقد شهدت الأعوام الخمس الأخيرة تطورا ملحوظا في أدائنا، فبعدما كنا بعيدين تماما عن المنافسة في لعبة التنس، أصبحنا الآن نلعب من أجل حصد أقوى البطولات في هذه الرياضة". وسيكون موراي بحاجة للفوز بمباراتيه في منافسات الفردي، لإنعاش آمال منتخب بلاده في الفوز بالبطولة، رغم صعوبة المواجهة التي ستقام في قاعة فليميش اكسبو، التي تتسع لـ13 ألف متفرج. في المقابل، تعول الجماهير البلجيكية كثيرا على ديفيد جوفين، المصنف السادس عشر عالميا، من أجل انتزاع اللقب للمرة الأولى في تاريخ الفريق البلجيكي، الذي يضم في صفوفه أيضا ستيف دارسيس وكيمر كوبيانز وروبن بيميلمانز. ورغم نفوره الشديد من الملاعب الرملية، فإن موراي أشار إلى أن أرضية ملعب جينت تبدو ملائمة تماما حيث قال: "الملعب يبدو جيدا، إنني لم أتدرب عليه سوى مرة واحدة الآن، الاثنين الماضي". من جانبه، صرح ليون سميث قائد الفريق البريطاني بأن لاعبيه كان لديهم الوقت الكافي للاستعداد على اللعب في الملاعب الرملية المغلقة، "لقد تدربنا مرة واحدة فقط على هذا الملعب، وكانت الأمور تسير على ما يرام". وتابع سميث: "سنرى مدى قدرتنا على اللعب لمدة تتجاوز ثماني أو تسع أو عشر ساعات في اليوم. أتمنى أن تسير الأمور بشكل جيد". وأشار قائد الفريق البريطاني إلى أن، "الشيء الأكثر أهمية هو أننا موجودين بالفعل هنا، نحن نتدرب ونحتفظ بتركيزنا الكامل، ونشعر بالثقة في أن جميع اللاعبين جاهزون تماما لبذل أقصى الجهد خلال المواجهة". وتبدو بلجيكا، الساعية لأن تكون الدولة الخامسة عشر التي تنضم لقائمة المتوجين بالبطولة، عازمة أيضا على رسم البسمة على وجوه الجماهير البلجيكية. وقال جون فان كيرك قائد الفريق البلجيكي: "إنه حدث ضخم بالنسبة لنا، وبالنسبة للرياضة في بلجيكا بصفة عامة". وأكمل فان كيرك حديثه قائلا :"لقد بذلنا جهدا جيدا بالفعل، وأعتقد أن الجميع في بلجيكا يقدر ذلك". وكشف قائد الفريق البلجيكي: "سنحاول المضي قدما نحو خطوة أبعد، وأعتقد أن البلاد بأكملها ستكون خلفنا، وسنحاول الاحتفاظ بالكأس هنا". وبدا دارسيس، الذي أصيب الشهر الماضي في السويد، جاهزا تماما للمشاركة في المواجهة. وقال اللاعب البلجيكي: "أشعر بأنني في حالة جيدة الآن، لقد أنهيت الموسم في وقت مبكر للغاية، وهو ما جعلني أحصل على قسط أوفر من الراحة". وأضاف دارسيس: "لقد تدربت على اللعب في الملاعب الرملية منذ ثلاثة أسابيع حتى الآن". من جهته، أكد جوفين جاهزيته للمشاركة في المواجهة ، "لقد حصلت على بضعة أيام للراحة في باريس، وتدربت جيدا هنا في بلجيكا بالفعل". وحقق جوفين انتصاره الأخير على موراي في بطولة روما الربيع الماضي، قبل أن يخسر أمام اللاعب البريطاني في بطولة باريس بيرسي الشهر الحالي. ومن المقرر أن يتم إجراء قرعة المباريات الخميس.







  رد مع اقتباس