بلادي لكِ حُبي وفؤادي
حُبِك بِقَلبي غَرس أجدادي
وفي قلوب أبنائي أمتدادي
نَصغىَ لِصَوتُكِ حينَ يُنادي
أحتشدوا في الميادين بالأعدادِ
أنبهار العالم بِشبابِك يزادادِ
سَنُعَمِرَ صَحَرائُكِ كما الوادي
وقواتِك تَقهرُ لَكِ الأعادي
نَحنَ شَعباً وليسَ أحادي
مع أختلاف أراء الأولادي
سنظل نُحِبُكِ يا بلادي
حَفظَكِ الله طولَ المِدادِ
هذيان قلمي المجنون
فكرة قيمة جداً يا مِنَة
كعادتك أفكارك القيمة أختي العزيزة
كما أتمنىَ أن تُعيدي لنا فكرة
تعالوا نكتب قصيدة مع بعض
تحياتي لفكرك الراقي وقلمك المُبدِع
أبو عصام