علي رايك
سعات يفوقو علي حجات
ويبرر موقفهم انهم مش غلطنين
وسعات بتقع علي الموظف
فيبقى من السهل انه
يستغني عنه
وسعات تنيه يفضلو موضفين
كانو عندهم
علي حساب لآخر
وسعات تنيه يفضلون يشغلون القرايب
فبدأ يمسكله علي وحده وبدايه
علي اساس يجدها من آخرها
وسعات تنيه يستعبدو الواحد
وفي الحاله دي يكون الخسران
لأول والأخير
هو الموظف
وصاحب الشغل
عادي لأنه
في منتهي السهولة
يدور علي حد تاني
|