عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /04-25-2016, 08:18 PM   #1

bobaOo

مشرفه قسم النقاش

 

 رقم العضوية : 97162
 تاريخ التسجيل : May 2014
 العمر : 27
 الجنس : ~ بنوتة
 المكان : Alex
 المشاركات : 10,607
 النقاط : bobaOo has a reputation beyond reputebobaOo has a reputation beyond reputebobaOo has a reputation beyond reputebobaOo has a reputation beyond reputebobaOo has a reputation beyond reputebobaOo has a reputation beyond reputebobaOo has a reputation beyond reputebobaOo has a reputation beyond reputebobaOo has a reputation beyond reputebobaOo has a reputation beyond reputebobaOo has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 733534
 قوة التقييم : 0

bobaOo غير متواجد حالياً

 

 

 

 

 

أوسمة العضو

وسام النشاط و التفاعل 2017 مسابقه  سلوك طفل وسام مميزي عالم حواء 2016 وسام تميز شرطة المنتدى وسام النشاط العام لشهر ديسمبر 2015 وسام حملة تنشيط القسم العام مركز أول وسام نجم التحدى من دكتور نوشه في يوميات الاعضاء وسام مسابقة افضل تصميم مركز ثالث ديكورى فى رمضان احلى مميز فى قسم فضفضة 

افتراضي انتشار التشتت وتشخيصه واختباره لدى الطفل"تابع مسابقه سلوك طفلي"





ما مدى انتشار مرض التشتت الذهني ؟


يؤثر " التشتت " في حوالي خمسة من
كل مائة طفل في سن المدرسة في
بريطانيا وهو أكثر بثلاثة أضعاف عند
الذكور من الإناث وبالرغم من أنه يتم
تشخيصه عادة عند الأطفال في العمر
بن الثلاث والسبع سنوات فانه يحتمل
أن لا يلاحظ إلا بعد فترة أطول من العمر
وفي بعض الأحيان حتى سن البلوغ.




كيف يتم تشخيص المرض؟



لا يوجد اختبار سهل لتشخيصه ولكن
إن شك معلم الصف أو طبيبه بوجود
" تشتت " لدى الطفل فمن الأفضل
عرض الطفل على أخصائي يمكنه
إثبات ذلك بعمل تقييم شامل واختبارات
خاصة وبدء أي معالجة ، وهذا الأخصائي
يمكن أن يكون طبيب أطفال أو أخصائي
طب نفسي للأطفال واليافعين أو طبيب
نفسي للراشدين ويتوقف نوع الاختصاص على عمر الطفل.
قد يشمل التقييم مناقشات مع الطفل
أو الوالدين أو فحص جسمي ويمكن
أن يطلب الأخصائي تقري رمن المدرسة
أو حتى أنه يمكن أن يطلب مراقبة الطفل
عند تأديته بعض الأعمال. يمكن للممرضة
أن تقوم بإجراء اختبارات أخرى خاصة.




هنالك بضعة أهداف لهذه الاختبارات وتشمل:


* التأكد بشكل قطعي إن كان لدى
الطفل تشتت ذهني ناتج عن الطاقة الحركية المفرطة.
* التأكد من عدم وجود أسباب اخرى
تفسر سلوك الطفل مثل صعوبة السمع أو صرع
أو مشكلة في الغدة درقية... الخ
* تحديد وجود أي مشكلة نفسية ا
خرى عند الطفل مثل القلق النفسي أو
تقليل قدر نفسه أو صعوبة التعلم.
وحتى يتمكن الطبيب من تشخيص وجود
" التشتت " بشكل أكيد فانه يتوجب عليه
تنفيذ معايير صارمة فمثلاً أعراض عدم
الاهتمام أو فرط النشاط والعدوانية يجب
أن تكون موجودة لدى الطفل لمدة ستة
أشهر على اقل تقدير وأنها تسبب مشاكل
في حياة الطفل وبنفس الوقت تختلف عن
ما هو متوقع لعمره ، كما يجب أن يكون
ذلك قد بدأ قبل سن السابعة وموجود في
أكثر من موضع مثل البيت والمدرسة.
إضافة لذلك فقد تحتاج بعض الأسباب عند
الطفل إلى بحث للتأكد من وجودها او عدم
وجودها مثل الاكتئاب أو القلق.








  رد مع اقتباس