عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /10-01-2016, 06:26 PM   #1

انجي_1

مشرفه عالم حواء سابقا

 

 رقم العضوية : 90741
 تاريخ التسجيل : Oct 2012
 الجنس : ~ أنثى
 المكان : casa - maroc
 المشاركات : 33,812
 الحكمة المفضلة : الضربة التي لا تقتل تقوي
 النقاط : انجي_1 has a reputation beyond reputeانجي_1 has a reputation beyond reputeانجي_1 has a reputation beyond reputeانجي_1 has a reputation beyond reputeانجي_1 has a reputation beyond reputeانجي_1 has a reputation beyond reputeانجي_1 has a reputation beyond reputeانجي_1 has a reputation beyond reputeانجي_1 has a reputation beyond reputeانجي_1 has a reputation beyond reputeانجي_1 has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 1028136
 قوة التقييم : 515

انجي_1 غير متواجد حالياً

 

 

 

 

 

MY MmS

أوسمة العضو

وسام التفاعل والنشاط للاعضاء اكتوبر 2016 مميزة قسم النكت تكريم  الشهر تكريم  الشهر وسام النشاط العام عن الشهور يناير وفبراير ومارس 20 وسام نجم الاوكازيون ..،، وسام التميز والنشاط بقسم الديكور وسام النشاط العام لشهر ديسمبر 2015 وسام النشاط العام لشهر أكتوبر 2015 وسام التوقع الصحيح لـ تصفيات شخصية العام2015 

Post قالت فتاه وهى بداخل الحرم رأيت امرأه عجوز..........




قالت فتاه وهى بداخل الحرم رأيت امرأه عجوز
تصلى وتبكى وترفع يدها وتدعى كانت تبكى بحرقه لم ارى مثلها من قبل
فذهبت اليها وجلست بجوارها وسئلتها: مالك أيتها الأم أراكى تبكين بحراره فما القصه !
فقالت المراه العجوز وهى مازلت تبكى :
ابكى من عذاب نفسى فقلت لها كيف ؟
فقالت :
كان لى زوج وكنا نحب بعضنا حبا اسطوريا الا اننا لم يرزقنى الله بالولد وهذا ما عكر صفو حياتنا فاشفقت عليه واقترحت عليه الزواج من اخري
ولكنه رفض بشده ولكنى الحيت عليه ايام وشهور حتى وافق وبالفعل
فتوجهت معه وذهبنا لخطبه احد الفتيات وتم الزاوج
ولكن ما لبثت الا وشبت فى قلبى نار الغيره عندما رايته يميل اليها اكثر منى وخصوصا عندما تم الحمل ثم الولاده وانجبت اليه طفلا جميلا
وزادت غيرتى وحقدى وذاد هو تقرب منها الى ان جاء يوم وقال لى انه سوف يسافر مع زوجته الجديدة وانه سوف يترك الولد معى فوافقت دون نقاش لانه لا حد غير يعتنى بالطفل
وفى يوم السفر الاول كان الولد امامى يلعب وكانت ليله شتاء قارصه البروده فاشعلت بعض الحطب كى ادفئ الغرفه وعندما كان الولد يلعب,, وانا النار تاكل فى قلبى من غيرتى وحقدى ذهب اللى المدفئه وامسك بالجمر فاسرعت اليه
ولكنى بدل من ان انتزع يده من النار وضعتها فيها حتى زابت يده فى النار فهدأت نار قلبى ولكنها لم تنطفئ
وبعدها بساعه جائنى خبر بان زوجى و زوجته الثانيه اصيبو بحادث ومات الاثنان فوجدت نفسى وحيده ليس لى غير هذا الطفل المشوه اليد
وكبر الطفل واحببته واحبنى واصبح هو المسئول عنى هو من يرعانى ويري متطلباتى وكان يعاملنى بلين ورفق
و يرعى الله فى معاملتى كان ينادى يا أمى وفى كل مره ينادى فيها أمى كان يعتصر قلبى من الحزن وفى كل مره اري فيها يداه المشوهه يختلع قلبى وابكى ولا اعلم بدون هذا الطفل كيف سيكون حالى..
.
.
.







  رد مع اقتباس