وإن ظلمَتنا لا نَكفَرُ بِها
لأنها الحُب الأمان الاحتواء الدفء والحنان
أعلم مشاعرك جيداً أخي عبدالله
مشاعر ثائِرة غاضِبة تُريدَ الأفضل لأُمِنا مِصر
السؤال أخي العزيز
هل بالفعل مصر هي التي اختارت؟
أم أبنائِها هم الذين اختاروا مصيرَهُم بأيديَهِم
خُدِعنا وأخطأنا نَعَم لكن أينَ تصحيح الخطأ؟
لا تُعاتِبَ مِصرَ بل عاتِبَ أبنائِها
كالعادة أخي العزيز فكر راقي وقيم وقلم مُتَمَكِن مِن أدواته
تقييمي البسيط + ***** 5
مع التثبيت
تحياتي لشخصك وأسرتك الكريمة
أبو عصام