كل ابن آدم خطاء وخير الخطاءون التوابون
لانصل للكمال فهو لله وحده ورسوله
ولكن أمرنا إن لم نكن نرجال فعلينا التشبه بهم
والمقصود هنا بالرجال
كل من يحمل صفة حسنة ذكركان أو أنثى
فيه ناس بتعز ناس
بينما هم يتجاهلونهم بالرغم من معرفة ذلك
بل أنهم هم من يكونوا سببا لضررهم
ولكن
هناك علام الغيوب
فهو يعلم خائنة الاعين وماتخفى الصدور
وكم من منافق يأتى بالقول المعسول والبسمة الصفراء
يظن الجاهلون أنه على خير
بينماهو ينطبق عليه مقولة
قولة حق أريد بها الباطل
والله هو المطلع
اسعدك الله
|