المصيبة الكبرى يا هاجر إن ده بقى فكر مترسخ في عقول الشباب
خصوصا الشباب الصغير اللي ف اعدادي وثانوي
بقي عندهم الشتيمة اللي بتعتبر من الكبائر (قذف المحصنات)
بقت حاجة عادية جدا
بل بقت حاجة تدعو للفخر والمباهاة
والمصيبة الاكبر كمان ان الكلام ده بقى امر عادي بالنسبة لبقية الناس اللي بيسمعوه
يعني هتلاقي اتنين شباب بيشتمو بعض بأقذر الشتايم من باب الهزار ...وهما قاعدين مثلا ف ميكروباص او اتوبيس
وغالبا مش هتلاقي حد ينكر عليهم الكلام ده.
الناس اتعودت انها تسمع الشتايم دي.
احنا ف مرحلة انحطاط اخلاقي رهيبة خصوصا مع الشباب الصغير اللي ف يوم من الايام هيمسكو مناصب قيادية ف البلد
يعني لسه هنشوف سواد اكتر من اللي احنا فيه
|