عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /08-17-2017, 10:28 AM   #1

دولة الرئيس (حرامى الاعضاء)
موقوف
 

 رقم العضوية : 102783
 تاريخ التسجيل : Aug 2017
 الجنس : ~ رجل
 المشاركات : 1,759
 النقاط : دولة الرئيس (حرامى الاعضاء) will become famous soon enough
 درجة التقييم : 50
 قوة التقييم : 0

دولة الرئيس (حرامى الاعضاء) غير متواجد حالياً

 

 

 

 

 

أوسمة العضو

وسام النشاط و التفاعل 2017 

افتراضي الأعشاب التي تعزز فرص الحمل بتوأم

لأعشاب التي تعزز فرص الحمل بتوأم
تعرّفي على أهم الأعشاب التي تعزز فرص الحمل بتوأم
ينصح أطبّاء النسائية والتوليد من أجل تعزبز فرص الحمل بتوأم بالاستعانة بالأعشاب الطبيعية المعروفة بقدرتها على تحفيز الخصوبة وزيادة احتمالات حدوث الحمل بتوأم، بالإضافة إلى الاهتمام بالغذاء والتمارين الصحية ونمط الحياة اليومي على النحو الوارد في مقالةٍ سابقة تحت عنوان: "كيف تعززين فرص حملك بتوأم من دون منشطات؟".

أما أبرز الأعشاب التي من شأنها أن ترفع مستوى خصوبتك طبيعياً، وتتيح لكِ فرصة إنجاب طفلين سليمين يملآن عالمك فرحاً وسعادة، نذكر منها ما يلي:

• دونغ كاي: تعود هذه العشبة الصينية بالكثير من الفوائد على الجسم والخصوبة، بفضل قدرتها على إعادة التوازن إلى المستويات الهرمونية وتنقية الدم من الملوّثات وتعزيز الدورة الدموية والتخلص من مشكلة الانتباد البطاني الرحميّ (Endometriosis) التي ربما تعانين منها وتحول دون حدوث الحمل.

• زيت الكتّان: يتمتّع هذا الزيت بالقدرة على تعزيز خصوبة المرأة من خلال تنظيم إنتاج جسمها للهرمونات وتنظيم دورتها الشهرية. وباعتباره مصدراً غنياً بأحماض الأوميغا 3 الطبيعية، فهو يلعب دوراً في الحفاظ على صحة الجسم وتحويله إلى بيئة أكثر استقراراً وأكثر مقدرةً على تحمّل مشقة الحمل والإنجاب.

• عرق السّوس: يمكن لهذه النبتة الحلوة المذاق أن تنظّم الدورة الشهرية حتى تسهل على المرأة مهمة تتبع ميعاد الإباضة والتمكن من الحمل بتوأم. هذا ويمكن لعرق السوس أن ينظّم مستوى هرمونات التيستوسترون والأستروجين في الجسم كي لا يقف حجرة عثرة في وجه الرغبة في الإنجاب.

• زيت زهرة الرّبيع المسائية: لطالما ارتبط اسم هذا الزيت بفعل تعزيز الخصوبة، كونه يحفّز عملية إنتاج صحيّة للمخاط العنقي داخل القناة التناسلية، الأمر الذي يفتح المجال أمام النطف الذكورية بالمكوث هناك 5 أيام وتسهيل لقائها بالبويضة. إشارة إلى أنّ تناول هذا النوع من الزيوت لا بدّ أن يحصل خلال الفترة الممتدة بين الدورة الشهرية والإباضة، إذ قد يؤدي بعد هذه المدة إلى تشنّجات رحميّة، فحمل كيمائي.







  رد مع اقتباس