بيان عاااااااااجل لم أكن يوما مع احمد شفيق..
و لا ضده
بل كنت أميل إليه بشدة عندما كان رئيسا لوزراء مصر
و فى حوار له مع بعض المثقفين على قناة اون تى فى
مع يسرى فودة غضبت من علاء الاسوانى عندما تحدث
معه بوقاحة...و استخدم حقه فى الحرية بطريقة سيئة...
قلت وقتها اهكذا تكون حرية الرأى؟تبا لها من حرية...
اليوم و بعد أعوام نسينا فيها أحمد شفيق تماما كما نسينا هو
عاد من جديد طمعا فى ممارسة سلطة الحكم أو كما يزعم
الجميع تلبية لنداء الواجب الوطنى...
و لكنه لم يضع فى حسبانه ان الواجب الوطنى قد تكفل به
زعيم آخر...قرر فيما يبدو أن يفنى عمره كله و اعمارنا معه
من اجل تلبية نداء الوطن...
ففى يوم واحد اعتقلت الامارات شفيق و رحلته الى مصر
ليقضى بقية عمره فى السجن حيث طباخو القوانين التيك اواى
فعلى خطى سمير صبرى المحامى تطوع محام اخر للبلاغ عن
شفيق لتحريضه على العنف و تواطؤه مع الاخوان و 6 ابريل
و السعى بالوقيعة بين الدولة و الامارات
و ما خفي كان اعظم ربما يكون حرامى غسيل هو الاخر
و فى نفس اليوم تحويل العقيد احمد قنصوة للنيابة العسكرية
و طبعا خالد على عليه قضية متحوشة للوقت المناسب
لذلك و من خلال قراءة المشهد فى مصر
فلن اترشح للانتخابات الرئاسية هذه المرة
و على الخمسة المؤيدين لى انتخاب غيرى حتى بيان آآآآآآآخر
|