وكم تمنينىً وكم لتظل الأمنيات كطائر يحلق ولا يستطيع الوقوف
وكم هو صعب ذلك الإحساس الذي لا نستطيع فيه جمع شتات امرنا
عندما يتغلغل الحب في داخلنا ....ويشتد القدر وثقاقه علينا كي نفترق ...ماذا ترك لنا
صوراً نحدق بها ...نحدثها ...نسامرها ...نلقي لها تحية الصباح وندعو لها نوماً هانئا في آخر المساء
نظل في حيرة بين الاستفهام ب متى ،وكيف ،ولماذا،وهل والترجي لعل والتمني ب ليت هكذا نظل بين تلك
أخي ياسر
إحساس مازال يخترق حروفك هي مخضبة به عذبة راقية
أجدت في وصف حالة ...في إظهار شعور المحب الحائر
دعواتي لك وجُل احترامي وتقديري
تمنيات لك بسعادة لا حزن بعدها
إيلانا
|