لان باختصار اصبح المخطىء لا يعتبر نفسه مخطىء و اصبح ده شىء عادى
ف بقينا نتعامل عادى بدون وجود ضمير يراجع الانسان
رغم كده ف رايى ان ارتكاب الانسان لذنب مش معناه انه يبعد بعد تام عن الدين زى المذنب ماينفعش يترك الصلاه مثلا
حتى لو المرسل للرسائل كان مذنب ف يمكن الرساله دى ربنا يجعلها ف ميزان حسناته
|