الموضوع: شخصيات فى سطور
عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /09-29-2018, 02:03 PM   #3

ياسمينة ❤
عضو سوبر
 

 رقم العضوية : 103505
 تاريخ التسجيل : Mar 2018
 الجنس : ~ امرأة
 المكان : العريش
 المشاركات : 2,193
 النقاط : ياسمينة ❤ has a reputation beyond reputeياسمينة ❤ has a reputation beyond reputeياسمينة ❤ has a reputation beyond reputeياسمينة ❤ has a reputation beyond reputeياسمينة ❤ has a reputation beyond reputeياسمينة ❤ has a reputation beyond reputeياسمينة ❤ has a reputation beyond reputeياسمينة ❤ has a reputation beyond reputeياسمينة ❤ has a reputation beyond reputeياسمينة ❤ has a reputation beyond reputeياسمينة ❤ has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 26626
 قوة التقييم : 14

ياسمينة ❤ غير متواجد حالياً

 

 

 

 

 

أوسمة العضو
افتراضي



ويليام شيكسبير شاعر بريطاني. يطلق عليه لقب الشاعر الإنجليزي الرسمي،
وأعظم كاتب مسرحي على الإطلاق.



بدايات شيكسبير
بالرغم من عدم وجود وثائق للميلاد إلا أن سجلات الكنيسة تشير إلى أن
ويليام شيكسبير عمِّد في كنيسة الثالوث المقدس في ستراتفورد أبون
أفون في 26 أبريل/نيسان عام 1564، ومن ذلك يعتقد أنه ولد في 23 أبريل/نيسان عام 1564
أو نحوه، وهذا هو التاريخ الذي يعتبره الباحثون تاريخ ميلاد ويليام شيكسبير.

كانت ستراتفورد أبون أفون أيام شيكسبير بلدة تجارية يشطرها شارع ونهر أفون
وهي تقع على بعد 103 أميال غربي لندن، كما كان وليام الابن الثالث لبائع الجلود
جون شيكسبير وماري أردين وهي وريثة من البلدة نفسها، وقد كان لويليام أختان
أكبر منه هما جوان وجوديث، وثلاثة إخوة أصغر منه هم غيلبرت وريتشارد وإدموند.
قبل مولد ويليام كان والده قد أصبح تاجراً ناجحاً وتولى مناصب حكومية ليشغل
مناصب عضو بلدية ومساعد المأمور، وهي مناصب تمثل العمدة، إلا أنه مع
ذلك تشير السجلات إلى أن ثروة جون تناقصت في وقت ما في
أواخر السبعينات من القرن السادس عشر.

أما الوثائق التي تحتوي على معلومات عن طفولة ويليام فهي شحيحة
ولا توجد أي وثائق عن تعليمه، ويخمن الباحثون أنه ذهب على الأرجح إلى
مدرسة الملك الجديدة في ستراتفورد التي كانت تدرس القراءة والكتابة والعلوم الكلاسيكية،
وكونه ابن مسؤول حكومي فلا بد من أنه من دون شك كان مؤهلاً للحصول على منحة
دراسية كاملة، إلا أن كل هذه الشكوك حول دراسته أدت إلى بروز تساؤلات عن
تأليف أعماله وحتى إن كان ويليام شيكسبير شخصية حقيقية.



إنجازات شيكسبير

هنالك أدلة على أن ويليام شيكسبير كان يكسب عيشه عام 1592 من خلال عمله
ممثلاً وكاتباً مسرحياً في لندن وكان قد أنتج العديد من المسرحيات على الأرجح،
فقد احتوت طبعة 20 سبتمبر/أيلول من سجل الورّاقين (إصدار تابع لرابطة عمالية)
على مقالة للكاتب المسرحي اللندني روبرت غرين يهاجم فيها ويليام شيكسبير
قائلاً: "ثمة غراب مغرور تجمّل بريشنا يعتقد أنه بـ "الجرأة المخبأة تحت ثياب ممثل"
يستطيع أيضاً أن ينمق بيت شعر حر على غرار النخبة منكم، وكونه متعدد
المهارات يجعله في تصوره الحدث الأهم في البلاد".

اختلف الباحثون في تفسير هذا النقد إلا أن الأغلبية تتفق على أنه يمثل طريقة
غرين ليقول أن شيكسبير كان يضع نفسه في مقام أعلى من مقامه في
محاولة منه للوصول إلى مقام كتاب مسرح أكثر شهرة وتعليماً مثل كريستوفر
مارلو وتوماس ناش وغرين نفسه.

تظهر الوثائق أن ويليام شيكسبير أصبح مع مطلع التسعينات من القرن السادس عشر
شريكاً إدارياً في شركة لورد تشامبرلاينز مين وهي شركة خاصة بمجال التمثيل في لندن،
وبعد تنصيب الملك جيمس الأول عام 1603 غيرت الشركة اسمها ليصبح ذا كينغز مين،
وتشير كافة المصادر إلى أن شركة ذا كينغز مين كانت مشهورة كثيراً كما
تشير المصادر أيضاً إلى أنه نشرت وبيعت لشيكسبير أعمال بوصفها أدباً شائعاً.

ومن الجدير بالذكر أن ثقافة المسرح في إنجلترا في القرن السادس عشر
لم تكن تنال إعجاباً كبيراً من قبل الناس من الطبقة العليا، إلا أنه مع ذلك كان العديد
من النبلاء يعدون زواراً دائمين للفنون الأدائية وأصدقاء للممثلين، وفي بدايات مسيرته
المهنية كان شيكسبير قادراً على جذب اهتمام إيرل ساوثهامبتون هينري ريسلي،
حيث أهداه شيكسبير أول قصيدتين نشرتا له "فينوس وأدونيس" (1593) و "اغتصاب لوكريس" (1594).

مع حلول عام 1597 كانت 15 مسرحية من أصل 37 كتبها ويليام شيكسبير قد نشرت،
وتظهر السجلات المدنية أنه في هذا الوقت اشترى منزلاً ضخماً ثانياً في ستراتفورد
أطلق عليه اسم المنزل الجديد وكان لعائلته، وكانت المسافة بين ستراتفورد ولندن
تقدر بأربعة أيام ركوباً على الخيل، لذلك يعتقد أن شيكسبير كان يمضي معظم وقته
في المدينة يؤلف النصوص ويمثل وكان يعود للمنزل مرة في العام أثناء فترة الصوم
التي تمتد إلى 40 يوم حيث كانت المسارح تغلق أثناءها.

ومع حلول عام 1599 كان ويليام شكسبير وشركاؤه في العمل قد بنوا مسرحهم الخاص
على الضفة الجنوبية لنهر التايمز وسموه ذا غلوب، وفي عام 1605 اشترى شيكسبير
عقود استئجار لعقارات على مقربة من ستراتفورد مقابل 440 باونداً ثم تضاعفت قيمتها
وصار يجني منها 60 باوند في العام، وهو ما جعله مستثمراً وفناناً في الوقت ذاته،
ويعتقد الباحثون أن هذه الاستثمارات وفرت له الوقت الكافي لكتابة مسرحياته من دون انقطاع.

كتبت مسرحيات ويليام شيكسبير الأولى بنفس الأسلوب التقليدي المتبع آنذاك،
فأسهب في استخدام الاستعارات المجازية والعبارات البلاغية التي لم تكن دائماً
تتماشى بشكل سلس مع حبكة القصة أو الشخصيات، إلا أن شيكسبير كان غاية في الإبداع
إذ أنه وظف الأسلوب التقليدي لخدمة أهدافه الخاصة ليجعل الكلمات تتدفق بشكل أكثر حرية،
كما أن شيكسبير استخدم في الأساس مع درجات قليلة من التباين، نمطاً عَروضياً يتألف
من أبيات خماسية التفعيلة غير مقفاة أو شعر مرسل في تأليف مسرحياته،
وفي الوقت ذاته هنالك فقرات في جميع مسرحياته تشذ عن هذه القاعدة
وتستخدم أشكالاً من الشعر أو النثر البسيط.

باستثناء روميو وجولييت، كانت أولى مسرحيات ويليام شيكسبير بمعظمها
نصوصاً تاريخية في أوائل التسعينات من القرن السادس عشر، فكانت كل من ريتشارد الثاني
وهينري الثامن (الأجزاء الأولى والثانية والثالثة) وهينري الخامس تصور بطريقة
مسرحية النتائج المدمرة لضعف الحكام أو فسادهم، وقد فسرها مؤرخو المسرح
على أنها طريقة شيكسبير لتفسير أصل سلالة تيودور الحاكمة.

كما ألف شيكسبير كذلك العديد من النصوص الكوميدية أثناء هذه الفترة
مثل المسرحية الرومنسية الهزلية حلم ليلة منتصف الصيف والمسرحية
الرومنسية تاجر البندقية والمسرحية الهزلية التي فيها تلاعب بالألفاظ
جعجعة بلا طحن والمسرحيتان الرائعتان
كما تشاء والليلة الثانية عشر، في حين يحتمل أن المسرحيات الأخرى أُلِّفت قبل عام 1600،
ومن بينها تيتوس أندرونيكوس وكوميديا الأخطاء وترويض النمرة والسيدان الفيرونيان.

كتب ويليام شيكسبير في فترة متأخرة من حياته بعد عام 1600 أعماله التراجيدية
هامليت والملك لير وعطيل وماكبيث، وفيها تقدم شخصيات شيكسبير انطباعات قوية عن
أمزجة البشر التي لا يحدها زمان ولا مكان، وأشهر هذه المسرحيات على الأرجح مسرحية
هامليت التي تتناول مواضيع الخيانة والعقاب وزنا المحارم والقصور الأخلاقي، وهذا القصور
الأخلاقي غالباً ما يقود التقلبات والمنعطفات في حبكة شيكسبير فتدمر البطل ومن يحب.

في الفترة الأخيرة من حياته كتب شيكسبير العديد من النصوص الكوميدية التراجيدية
من بينها سيمبلين وحكاية الشتاء والعاصفة، وهي بالرغم من أنها أقرب في أسلوبها
إلى المأساة من الملهاة، إلا أنها ليست بالكوميديا السوداء مثل الملك لير أو ماكبيث،
فهي تنتهي بالتصالح أو المسامحة.


حياة شيكسبير الشخصية

تزوج وليام شيكسبير من آن هاثواي في نوفمبر/تشرين ثاني عام 1582 في ووستر في
مقاطعة كانتربري، وكانت آن من قرية صغيرة اسمها شوتري تقع على بعد ميل واحد
غرب ستراتفورد. كان ويليام في الثامنة عشر وآن في السادسة والعشرين
واتضح لاحقاً أنها كانت حامل، ولدت طفلتهما الأولى التي سمياها سوزانا في 26 مايو/أيار عام 1583، وبعد سنتين ولد لهما التوأمان هامنيت وجوديث في 2 فبراير/شباط عام 1585،
ثم توفيت هامنيت بعد ذلك لأسباب غير معروفة وهي في الحادية عشرة من عمرها.

بعد ولادة التوأمين تمر سبع سنوات من عمر ويليام لا توجد أي وثائق تذكر أي تفاصيل عنها،
لذلك فإن الباحثين يطلقون على هذه الفترة اسم "السنوات الضائعة"، وهنالك تكهنات واسعة
حول ما كان يفعل خلال هذه الفترة، ومن بين الفرضيات أنه كان مختبئاً عن أنظار مالك أرضه
السير توماس لوسي بهدف لعبة صيد، وهنالك أيضاً احتمالية بأنه كان يعمل مساعداً
لمدير مدرسة في لانكشاير، ويعتقد بشكل عام أنه وصل لندن في منتصف أو أواخر الثمانينات
من القرن السادس عشر وربما وجد عملاً ليكون مدير اسطبلات في إحدى أرقى مسارح لندن،
وهو السيناريو الذي أعاد طرحه بعد قرون ممثلون وكتاب مسرح طموحون في هوليود وبرودواي.



وفاة شيكسبير
حسب المتعارف عليه مات ويليام شيكسبير في يوم ميلاده 23 إبريل/نيسان عام 1616،
إلا أن العديد من الباحثين يعتقدون بأن ذلك مجرد خرافة،
وتشير سجلات الكنيسة إلى أنه دفن في كنيسة الثالوث في 25 أبريل/نيسان عام 1616.

أوصى في وصيته بقدر كبير من أملاكه لصالح ابنته الكبرى سوزانا،
وبالرغم من أن زوجته آن كان لديها الحق بامتلاك ثلث عقاراته إلا أنه يبدو أنها لم تحصل إلا على القليل،
حيث ورثت منه "ثاني أفضل سرير لديه"، وهو ما أثار توقعات بأنها لم تعد مفضلة لديه
أو أنهما لم يكونا مقربان، كما يتوفر دليل ضعيف على أن
زواجهما كان صعباً، ويشير باحثون آخرون إلى أن مصطلح "
ثاني أفضل سرير" غالباً ما يشير إلى سرير سيد أو سيدة المنزل، أي سرير الزواج،
وأن "أفضل سرير" كان مخصصاُ للضيوف.

بعد مئة وخمسين عاماً من وفاة ويليام شيكسبير برزت العديد من التساؤلات
حول ملكيته الفكرية لمسرحياته، فقد بدأ الباحثون والنقاد الأدبيون بطرح أسماء من
قبيل كريستوفر مارلو وإدوارد دي فير وفرانسيس باكون، وهم ذوو خلفيات معروفة وباع طويل في الأدب
أو الإلهام، بوصفهم المؤلفين الحقيقيين للمسرحيات، وترجع جذور معظم ذلك إلى التفاصيل الغامضة
في حياة شيكسبير وإلى شح المصادر الرئيسية المعاصرة،
كما أن السجلات الرسمية لكنيسة الثالوث المقدس وحكومة
ستراتفورد تؤكد وجود ويليام شيكسبير إلا أن أياً
منها لا تؤكد على أنه كان ممثلاً أو كاتباً مسرحياً.

وهنالك شكوك تدور أيضاً حول كيفية استطاعة شخص ذي تعليم متواضع
أن يكتب بمثل هذا الإدراك الذهني والقوة الشعرية التي تظهر في أعمال شيكسبير،
لذلك فقد ظهرت على مدى القرون مجموعات متعددة شككت في ملكية شيكسبير الفكرية للمسرحيات.

بدأت أهم الشكوك وأقواها في القرن التاسع عشر عندما كان الافتتان بشيكسبير في أوجه،
فكان المنتقدون يعتقدون أن الدليل القوي الوحيد حول ويليام شيكسبير من ستراتفورد أبون أفون
كان يصف رجلاً بدأ بدايات متواضعة وتزوج وهو يافع ثم أصبح ناجحاً في مجال العقارات،
في حين يمضي أعضاء رابطة شيكسبير في أوكسفورد (تم تأسيسها عام 1957)
فيطرحون فرضيات تشير إلى أن الأرستقراطي إدوارد دي فير إيرل أوكسفورد في القرن السابع عشر
كان المؤلف الحقيقي لقصائد "ويليام شيكسبير" ومسرحياته، وهم يستشهدون على ذلك
بمعرفة دي فير الكبيرة بالمجتمع الأرستقراطي، ودرجته العلمية ونقاط التشابه البنيوية
بين قصائده وتلك الموجودة في الأعمال المنسوبة إلى شيكسبير، كما يجادلون
بأن ويليام شيكسبير لم يكن لديه لا التعليم ولا التدريب الأدبي لكتابة
مثل ذلك النثر الجزل وخلق مثل تلك الشخصيات الغنية.

ومع ذلك تظل الغالبية العظمى من الباحثين في سيرة شيكسبير يجادلون
بأن ويليام شيكسبير كتب جميع المسرحيات بنفسه، ويشيرون إلى أن كتاب مسرح آخرين
كان تاريخهم غامضاً أيضاً وكانت خلفياتهم متواضعة، كما يشيرون إلى أن محتوى منهاج مدرسة
القواعد الحديثة في ستراتفورد لللاتينية والأعمال الكلاسيكية وفرت أساساً جيداً لكتاب أدبيين،
ويزعم مؤيدون لملكية شيكسبير الفكرية أن الافتقار إلى أدلة عن حياة شيكسبير لا يعني
عدم وجود هذه الحياة، ويحتجون بأحد الأدلة وهو أن اسمه مكتوب على صفحات العنوان
في القصائد والمسرحيات المنشورة.

وهنالك أمثلة لمؤلفين ونقاد في ذلك الوقت اعترفوا بويليام شيكسبير مؤلفاً لمسرحيات
مثل مسرحية السيدان الفيرونيان وكوميديا الأخطاء والملك جون، وتشير السجلات
الملكية من عام 1601 إلى أن ويليام شيكسبير كان معروفاً بكونه عضواً في شركة
ذا كينغز مين لفنون المسرح (التي تعرف رسمياً باسم ذا تشامبرلاينز مين) ومرافقاً
شخصياً للعائلة المالكة في بلاط الملك جيمس الأول، فقامت الشركة بأداء سبع
من مسرحيات شيكسبير، كما أن هنالك دليل ظرفي قوي على وجود علاقات
شخصية بمعاصريه الذين تفاعلوا مع شيكسبير بوصفه ممثلاً وكاتباً مسرحياً.

أما ما يبدو أنه صحيح فهو أن ويليام شيكسبير كان رجلاً محترماً في وسط الفنون المسرحية
وكتب مسرحيات ومثّل في أواخر القرن السادس عشر وأوائل القرن السابع عشر،
ولكن الصيت الذي ذاع عنه بأنه عبقري في مجال المسرح لم يعترف به حتى القرن التاسع عشر،
حيث وصل قبول أعمال ويليام شيكسبير واحترامها ذروتهما في بداية الفترة الرومانسية
مطلع القرن التاسع عشر وحتى العصر الفكتوري، أما في القرن العشرين
فاكتشفت حركات جديدة في الثقافة والفنون الأدائية أعماله وتبنتها.

واليوم تعد مسرحياته واسعة الانتشار ودائمة الدراسة ودائماً ما يعاد شرحها
من خلال أدائها في سياقات ثقافية وسياسية متنوعة، وتكمن العبقرية في شخصيات شيكسبير
وحبكاته في أنها تقدم بشراً حقيقيين في نطاق واسع من المشاعر والصراعات التي
تتعدى أصولها التي تعود إلى إنجلترا في عصر الملكة إليزابيث.



حقائق سريعة عن شيكسبير

كان والداه أميين على الأرجح، وأولاده كذلك أيضاً.
لا توجد أي سجلات رسمية توثق ما كان سيكسبير يفعله في الفترة بين عامي 1585 و1592.
ثمة بعض الأشخاص الذي يؤمنون بأن شيكسبير مجرد محتال سرق مسرحياته من كتاب آخرين.



من اشهر اقوال شيكسبير

*الأم..شمعة مقدسة تضيء ليل الحياة بتواضع ورقة.

*لن أكون سعيداً جداً لو استطعت ان أصف كم أنا سعيد.

* الأسباب القوية تولد افعالاً قوية.

*من انتصر على أهواءه فقد انتصر على العالم.

* استمع لكل الانتقادات، لكن شكّل حكمك الخاص. الشكوك تتصيد دائماً العقول المذنبة.

*الذي لا تستطيع تجنبه عليك بمعانقتك.

* امنح الحزن كلمات.. فالفجيعة التي لا تُنطق إنما تُهامس القلب الفائض بالألم،
وتأمره بأن ينحط.

*ثق بأن..الصوت الهادئ أقوى من الصراخ وإن التهذيب يهزم الوقاحه
وإن التواضع يحطم الغرور.

*علمتني الحياة أن أبكي في زاوية لا يراني فيها أحد،
ثم أمسح دمعتي، وأخرج للناس مبتسماً.

*ينام المتعب على وسادة من الحجر ليستريح،
أما الكسول فلن يجد الراحة ولو على وسادة من الريش.

*أكون أو لا أكون.

*الفتاة العاقلة لا تؤمن بالحب للحب ولكنها تؤمن بالحب للزواج.

*المهزوم اذا ابتسم، افقد المنتصر لذة الفوز.

*يكون انساناً بلا قانون من يجعل رغباته قانوناً.

*هناك بعض التقاليد التي يكون خرقها أشرف من احترامها.

*الدموع دليل المحبة لكنها ليست العلاج.

*لا تهتم بمن يكون رائعا في البداية..اهتم بمن يبقي رائعا الا ما لا نهاية.









  رد مع اقتباس