و يحها بنت الأكابر
نعم ويحها ي سيدي تلك التي شوقها لم يدم
لمن أحبها .... من وصف ذلك الجمال في الكلم عنها
فمن يُحب ي سيدي لا يمكن أن ينسى من أحب
من يُحب ي سيدي لا يأتي زائرًا حتى في الحلم لمن أحب
لأنهُ ي سيدي مقيم إقامة ابدية في القلب ....والفكر ....لأنهُ ببساطة هو النبض
لا يستطيع النوم بل من المستحيل أن ينام إلا بعد أن يستحضرهُ
فقد أصبح استحضاره أقراص منومة ...
كلمات رائعة ...ووصف بليغ فلا عجب
كلمات تحمل ُ في طياتها الكثير
عودة حميدة سيدي الراقي لقلمك
وإحساسك الآخآذ
رأقت لي حروفي وسعدت بكوني هنا
تحياتي وتقدير وأحترامي ودعواتي
أسعدك الله وحماك وحفظك
إيلانا
|