طرفه كرويه
وراء اسم الوداد المغربى حكايه جميله
حيث تم اقتراح عدة أسماء من طرف الأعضاء المؤسسين
لكن فى أحد الاجتماعات حضر الدكتور الحاج عبد اللطيف بنجلون التويمى متأخرا
وبرر تأخره بأنه كان يشاهد فيلما سينمائيا للمطربة المصرية أم كلثوم عنوانه "وداد"
وحدث أن تزامن كلام عبد اللطيف بنجلون مع انطلاق زغرودة من أحد البيوت المجاورة لمكان الاجتماع
فتفاءل بها المجتمعون وأبدى الحاج محمد بنجلون التويمى تأييده لاختيار هذا الاسم
لكن تدخل بعض الحاضرين أدى إلى عدم الحسم النهائى فى اسم النادى
إلا بعد حضور عدد كبير من المسيرين واللاعبين
إذ تمت الموافقة على الاسم بعد عقد جمع عام
و كانت النتيجة اختيار اسم الوداد الرياضى
|