حبيبة يثرثر بها القلم ... حينما أرسل الحنين
والشوق إحساسهُ إلى القلم
حينما حملها القلب كي يُجلسها متربعة على عرشهِ
حينما خرج الشوق يصرخ متلهفًا للقاء بها
باحثًا عنها
حبيبة رسمها الشوق والحب والحنين
لربما في دروب الأيام أجدها من العابرين
لربما صافحت حروفي التي كتبتها إحساسها
فيسوقها القدر لي
احتضنها بلهفة المشتاق ... بحنين المحتاج ... بفرحة الصابرين
لربما ولربما
كلمات أخي جميلة ساقتنا نحن إليها ... كي نترك لحرفنا
أثر نعبرُ بهِ عن أعجابنا بجمال حروفك ... لمساحة الإحساس في قلب أخي خالد
حينما ثرثر بهِ قلمه ... حينما رسمهُ قلمه .... حينما نزفهُ قلمه
فشكرًا إنك الأقلام التي تُسعدنا بجمال الكلم وجمال الإحساس
تلك الأقلام التي تجعلنا نسافر معها نرحلُ نعيشُ معها نُحس بها
ابدعت كثيرًا
لك تحياتي وخالص احترامي ودعواتي
دمت في حفظ المولى
إيلانا
|