كنت أحلق بأجنحتي
كما لم يحلق أي طير
كانت مخالبي أسلحتي
في مواجهة كل شر
رأيتها فاقتربت منها
رأتني فسارعت السير
لاحقتها حتى جحرها
أخرجت رأسها من الجحر
بخت سمها ثم اختبئت
أصابني الضعف ولم أعد أدري
تلك الأفعى لدغتني وذهبت
ومنذ تلك اللحظة لم أعد بخير
ما أجمل الأمل في كلماتك
والمطالبة بالتغيير وضرب الأمثلة
التي خدمت المعنى والفكرة بشكل كبير
نغم الشام نغم القلم
كلمات تخاطب الكثير والكثير
ولها بالنفس موعظة وتأثير
مازلت تملك أجنحة فلم لا تطير
على العهد مازلتي سفيرة القلم القدير
عودة جميلة عودة قوية
أدام الله هذا التواجد والحضور الكبير
شكري وتقديري وامتناني 🌹
|