.................شنكوتى............

[big bốss]

اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة nano.loveعمر ما الانسان هيتعلم الا لما يغلط مرة واتنين والتالتة ساعتها هيقدر يتعلم وياخد خبرة فالخبرات مش هتكتسب الا عن طريق نفسك مش هينفع تكتسبها عن طريق الغير لازم انت الى تقوم بالخطوة دى يعنى انا مثلا مع ابنى مش هجبره هوجه وهسيبه يخوض المعركة مع الدنيا وهكون جمبه برضه بس من بعيد والاحظ تعامله ازاى وايه النقاط السلبية واعمل على اصلاحها متهيالى ده احسن بكتير انك تفرض عليه وتجبره على تنفيذ رغباتك , بالنسبة للسؤال التانى هل المتعلم احسن من الجاهل اكيد طبعا لانى المتعلم هيقدم لبلده خدمات كتير وهيساعد على تنمية بلده يعنى مثلا لو مفيش متعلمين يبقى مش هيبقى فى ولا دكتور يعالجك ولامحامى يدافع عنك وحقوقك تضيع ولا مهندس يبنى البيت الى انت هتعيش فيه وغيرها من الخدمات الى بيوفرها لينا المتعلمين فطبعا انا شايفة المتعلم احسن بكتير وخدماته اكبر والاستفادة منه اكبر واظن بدل مانقول الجاهل احسن ونشجع على الجهل الى مفروض اننا نحبب الناس فى التعليم للمصلحة العامة وارتقاء بلدك , تسلم ايدك يانور على الطرح الجميل وياريت تقبل مرورى
مرسي على رايك الراقى


نانو نورتى التوبيك


فعلا



العلم يرفع بيوتا لاعماد لها


والجهل يهدم بيوت العز والكرم

[big bốss]

اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة تياجيت للي يفيدك بقى يا نور
ضد تدخل الوالدين باختيار الاصدقاء لابنائهم ؟؟
اه ضدها عشان كل واحد حر في اختياره وهو اللي يتحمل نتيجه اختياره
وبعدين مينفعش ان الاب والام يتدخلوا ف كل حاجه تخص ولادهم
كده ممكن يعقدوا العيال
وبعدين يعني المفروض طالما مش بقول لبابا صاحب ده ومتصاحبش ده يبقى هو كمان ميتحكمش فيا
يعني مثلا لو بابا كان له واحد صاحبه وصاحبه ده له بنت ف نفس سني و قمة الكأبه وقاللي صاحبيها ده أنا كنت ولعت ف نفسي ههههههههههههه بصراحه أنا هرفض طبعا

سؤالي 2: هل تظن/ي أن المتعلم أعلى درجة من الجاهل ؟؟؟؟؟؟؟ وضح لماذا
أكيد المتعلم أعلى من الجاهل مش بدرجه واحده بدرجات كتير
(يرفع الله الذين ءامنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات)
وبعدين مينفعش المقارنه دي بين الإتنين لأن مفيش أي وجه للمقارنه
لأن المتعلم قبل ما يدخل ف أي شغل مثلا لازم يدرس كل حاجه فيه كويس أما الجاهل ده بقى بيدخل ف أي حاجه من غير ما يفكر طالما حد قاله انه هيكسب فلوس
وعندك كمان برده الجاهل تقدر تنصب عليه وتقشطه (تاخد فلوسه ) بكلمه واحد تقوله امضي هنا وهتكسب تلاجه يمضي ف ثانيه
أما المتعلم قبل ما يمضي على أي حاجه لازم يقراها مش يمضي زي الأهبل كده
أنا شايفه ان مفيش أي مقارنه يانور بجد يعني
ياريت محدش يزعل دي أراء ووجهات نظر



مرسي يامعلمه تيا


ههههههههههههههههههه



رايك اكفا كلامى وردى


صح


(يرفع الله الذين ءامنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات)




نورتى التوبيك

[شاعر واسير الحب]

السلام عليكم

العلاقة مع الأصدقاء والزملاء والجيران جزء مهم ومؤثر في حياة الفرد ونموه وتطوره. فبمجرد التحاق الطفل بالمدرسة المتوسطة يقضي وقتاً مع أصدقائه أطول مما يقضيه مع أفراد أسرته.
وعلى العكس من قدرة الوالدين على اتخاذ قرارات مثل مكان السكن ونوع المدارس التي يلتحق بها الأطفال تكون سيطرتهما أقل نسبياً فيما يخص اختيار أصدقاء الأبناء.
ومع ذلك، بإمكان الوالدين إحداث فرق كبير في مدى تأثر الأبناء بأصدقائهم وزملائهم، فالأطفال الذين يتمتعون بعلاقات أسرية قوية تقل احتمالات خضوعهم لسلوكيات الأصدقاء غير المرغوب فيها.
فمن الواضح أن للوالدين والأخوة والأخوات تأثيراً عميقاً وطويل المدى على نمو الطفل وتطوره، ليس فقط بسبب تأثيرهم المباشر خلال التعاملات اليومية ولكن لهم تأثير كبير غير مباشر أيضاً.
ينمو الطفل خلال عدة مراحل من الصداقة. وبوجه عام يلعب الأصدقاء دوراً متزايد الأهمية بشكل واضح مع تقدم عمر الطفل. ففي العامين الأول والثاني يهتم الطفل بنفسه أكثر من اهتمامه بالأطفال الآخرين. وما بين العامين الثاني والسابع يتفاعل الطفل اجتماعياً مع أقرانه من الجنسين, وخلال السنوات الأخيرة من المرحلة الابتدائية تتجه الصداقات للزملاء من نفس الجنس، وبمجرد بلوغ سن المراهقة تبدأ الصورة في الاختلاف حيث يبدأ الانجذاب نحو الجنس الآخر. ويبدو أن أكبر تأثير للأصدقاء على بعضهم البعض يكون بين العامين الحادي عشر والثالث عشر عندما تبدأ علامات المراهقة في الظهور ويصبح الطفل أكثر استقلالاً وهذا هو السن الذي يلتحق فيه الطفل بالمرحلة المتوسطة ويبدأ في تكوين صداقات جديدة في بيئة جديدة. وعندما يقترب المراهق من سن العشرين تتجه اختياراته الحياتية الأساسية مرة أخرى لتعكس تأثير الوالدين والأسرة حيث تلعب الأسرة دوراً بارزاً في اتخاذ القرارات الهامة في ما يخص التعليم الجامعي والاتجاه الوظيفي.
أحياناً يقلق الوالدان من مدى ملاءمة أصدقاء أطفالهم. بالطبع هما يرغبان فى أن يكون لأطفالهما أصدقاء ولكنهما لا يرضيان دائما عن الأصدقاء الذين يختارهم الأبناء وللأسف، بعض الآباء يحكمون عادة على أصدقاء أبنائهم وفقا لمعايير مصطنعة مثل أسلوب ملابسهم وحديثهم، ولكن في الواقع الصديق المؤدب ذا المظهر الجيد يمكن أن يكون له تأثير ضار، بينما قد يكون الصديق ذو الشعر الأشعث والمظهر غير المرتب إنساناً رقيقاً وصديقاً مسانداً. وبالطبع يمكن أن يكون للأصدقاء تأثير إيجابي في ما يخص ثقة الطفل بنفسه وتقييمه لذاته ولمكانته في الحياة الاجتماعية داخل المدرسة، ويتحقق هذا بشكل خاص بالنسبة للفتيات. ويمكن للأصدقاء أيضا تقديم الدعم والمساندة للطفل في فترات عدم الاستقرار الأسري في المنزل مثل حالات الطلاق بين الوالدين أو وفاة أحد أفراد العائلة.
ولكن بينما يكون تأثير الأصدقاء إيجابياً إلى حد كبير بالنسبة لمعظم الأطفال والمراهقين، الوضع ليس كذلك في كل الأحوال. فإن الاختلاط بمجموعة من الصغار الذين ينخرطون بشكل متكرر في سلوكيات معادية للمجتمع أو مدمرة للذات قد يزيد من احتمال اتباع الأعضاء الآخرين في المجموعة لنفس السلوكيات، فلو أن غالبية أعضاء المجموعة يدخنون السجائر أو يتعاطون عقاقير محظورة أو ما شابه من الممارسات المرفوضة، إذن هناك احتمال أن باقي أفراد المجموعة سوف يجربون نفس السلوكيات. التفسير التقليدي لمثل هذا النموذج من التأثير السيء للأصدقاء يرى أن الأصدقاء يضغطون على باقي أفراد المجموعة من أجل تبني نفس الممارسات السيئة، ولكن العديد من الباحثين يرون أن المراهقين يميلون منذ البداية إلى اختيار الأصدقاء الذين يفكرون ويتصرفون بنفس أسلوبهم.
فالأفراد ينجذبون بشكل طبيعي إلى المجموعة التي يشعرون داخلها بالراحة وبأنهم مقبولون وخاصة إذا كان تم رفضهم من قبل مجموعة أخرى.


وفي معظم الأحوال، لا تفرض مجموعة الأصدقاء رغبة جديدة أو أسلوبا سلوكيا جديدا على شخص لا يرغب في ذلك، بل ما يحدث عادة أن المجموعة تخلق مناخا اجتماعيا يمكن الفرد من التعبير عن ميوله بحرية.



اما المتعلم افضل
العلم نور
اطلبوا العلم

[big bốss]

اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاعر واسير الحبالسلام عليكم

العلاقة مع الأصدقاء والزملاء والجيران جزء مهم ومؤثر في حياة الفرد ونموه وتطوره. فبمجرد التحاق الطفل بالمدرسة المتوسطة يقضي وقتاً مع أصدقائه أطول مما يقضيه مع أفراد أسرته.
وعلى العكس من قدرة الوالدين على اتخاذ قرارات مثل مكان السكن ونوع المدارس التي يلتحق بها الأطفال تكون سيطرتهما أقل نسبياً فيما يخص اختيار أصدقاء الأبناء.
ومع ذلك، بإمكان الوالدين إحداث فرق كبير في مدى تأثر الأبناء بأصدقائهم وزملائهم، فالأطفال الذين يتمتعون بعلاقات أسرية قوية تقل احتمالات خضوعهم لسلوكيات الأصدقاء غير المرغوب فيها.
فمن الواضح أن للوالدين والأخوة والأخوات تأثيراً عميقاً وطويل المدى على نمو الطفل وتطوره، ليس فقط بسبب تأثيرهم المباشر خلال التعاملات اليومية ولكن لهم تأثير كبير غير مباشر أيضاً.
ينمو الطفل خلال عدة مراحل من الصداقة. وبوجه عام يلعب الأصدقاء دوراً متزايد الأهمية بشكل واضح مع تقدم عمر الطفل. ففي العامين الأول والثاني يهتم الطفل بنفسه أكثر من اهتمامه بالأطفال الآخرين. وما بين العامين الثاني والسابع يتفاعل الطفل اجتماعياً مع أقرانه من الجنسين, وخلال السنوات الأخيرة من المرحلة الابتدائية تتجه الصداقات للزملاء من نفس الجنس، وبمجرد بلوغ سن المراهقة تبدأ الصورة في الاختلاف حيث يبدأ الانجذاب نحو الجنس الآخر. ويبدو أن أكبر تأثير للأصدقاء على بعضهم البعض يكون بين العامين الحادي عشر والثالث عشر عندما تبدأ علامات المراهقة في الظهور ويصبح الطفل أكثر استقلالاً وهذا هو السن الذي يلتحق فيه الطفل بالمرحلة المتوسطة ويبدأ في تكوين صداقات جديدة في بيئة جديدة. وعندما يقترب المراهق من سن العشرين تتجه اختياراته الحياتية الأساسية مرة أخرى لتعكس تأثير الوالدين والأسرة حيث تلعب الأسرة دوراً بارزاً في اتخاذ القرارات الهامة في ما يخص التعليم الجامعي والاتجاه الوظيفي.
أحياناً يقلق الوالدان من مدى ملاءمة أصدقاء أطفالهم. بالطبع هما يرغبان فى أن يكون لأطفالهما أصدقاء ولكنهما لا يرضيان دائما عن الأصدقاء الذين يختارهم الأبناء وللأسف، بعض الآباء يحكمون عادة على أصدقاء أبنائهم وفقا لمعايير مصطنعة مثل أسلوب ملابسهم وحديثهم، ولكن في الواقع الصديق المؤدب ذا المظهر الجيد يمكن أن يكون له تأثير ضار، بينما قد يكون الصديق ذو الشعر الأشعث والمظهر غير المرتب إنساناً رقيقاً وصديقاً مسانداً. وبالطبع يمكن أن يكون للأصدقاء تأثير إيجابي في ما يخص ثقة الطفل بنفسه وتقييمه لذاته ولمكانته في الحياة الاجتماعية داخل المدرسة، ويتحقق هذا بشكل خاص بالنسبة للفتيات. ويمكن للأصدقاء أيضا تقديم الدعم والمساندة للطفل في فترات عدم الاستقرار الأسري في المنزل مثل حالات الطلاق بين الوالدين أو وفاة أحد أفراد العائلة.
ولكن بينما يكون تأثير الأصدقاء إيجابياً إلى حد كبير بالنسبة لمعظم الأطفال والمراهقين، الوضع ليس كذلك في كل الأحوال. فإن الاختلاط بمجموعة من الصغار الذين ينخرطون بشكل متكرر في سلوكيات معادية للمجتمع أو مدمرة للذات قد يزيد من احتمال اتباع الأعضاء الآخرين في المجموعة لنفس السلوكيات، فلو أن غالبية أعضاء المجموعة يدخنون السجائر أو يتعاطون عقاقير محظورة أو ما شابه من الممارسات المرفوضة، إذن هناك احتمال أن باقي أفراد المجموعة سوف يجربون نفس السلوكيات. التفسير التقليدي لمثل هذا النموذج من التأثير السيء للأصدقاء يرى أن الأصدقاء يضغطون على باقي أفراد المجموعة من أجل تبني نفس الممارسات السيئة، ولكن العديد من الباحثين يرون أن المراهقين يميلون منذ البداية إلى اختيار الأصدقاء الذين يفكرون ويتصرفون بنفس أسلوبهم.
فالأفراد ينجذبون بشكل طبيعي إلى المجموعة التي يشعرون داخلها بالراحة وبأنهم مقبولون وخاصة إذا كان تم رفضهم من قبل مجموعة أخرى.


وفي معظم الأحوال، لا تفرض مجموعة الأصدقاء رغبة جديدة أو أسلوبا سلوكيا جديدا على شخص لا يرغب في ذلك، بل ما يحدث عادة أن المجموعة تخلق مناخا اجتماعيا يمكن الفرد من التعبير عن ميوله بحرية.



اما المتعلم افضل
العلم نور
اطلبوا العلم




مرسي على راى حضرتك



نورت التوبيك

[لمسه شقاوه]

اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماتركستسلم ايدك ياا لمسه وعلي فكره اللي بيتظاهر بشهاده ده يبقي انساان سفيه لمؤخذه في اللفظ
بس هيه دي الحقيقه عمر مااكاان الانساان بشهاده والا تعليمه في انساان يبقي في قمه الوظائف والتعليم وبيبقي منحط وساافل ده انساان ده مش انساان الانساان باخلاقه وقيمه ودينه وربه
خلاص النااس مبقيتش مش بتفكر غير في الفلووس وانا مين احناا كلناا عبااد عند الله وعمرو ما الانساان يفكر انوو الشهااده بتنفع الناافع هوه الله وحده لاشريك له خلاص عايزكم تفوووقوو حراام عليكم انتووو اللي مرجعناا لوار

والله هقووال ايه اللي زيكم ميستحقووش يعيشووو
والله هقووال ايه اللي زيكم ميستحقووش يعيشووو ممكن تفسر بتقصد مين وانا ما قلت حاجه غلط ابقى اسئل في ناس مش متعلمه بس بتفهم وعارفه كل حاجات اكثر من المتعليم وايام دي باقى الاغلب ياخد شهاده بلواسطه او يشتريها من خارج واهو بنفسك قلت في ناس متعلمه بس بتكون بغير محلها يبقى ليه نقول انو يلي مش معو شهاده جاهل يمكن انسان دا افضل من غيره
ويلي ما يستحق ايعيش هو يلي مغرور وبتفاخر بشهادتو ومش شايف ناس تانيه ليه لانها مش دارسه