أهزّك الشوق لمـا زاد تذكـار

[غنوووة شجن]

أهزّك الشوق لمـا زاد تذكـار .. أم خانك الصبر إذ شطّت بك الدار

أم لم تطق يا فــؤادي ما ألمّ وقد .. طال الفراق ولم تأتيك أخبــار

أنت الملوم فلا تعتب على أحــد .. واصبر فقد قيل بعد العسر إيسار

ألم أحذرك مما أنت فاعلــــه .. ألم أنبهك يومـاً ما ستحتـار

ألم أذكرك ما جربته زمنــــاً .. في فرقة الأهل كم ثارت بك النار

تبكي فؤادي على ما قد جنيت وهل .. يا قلب يأتي بمن فارقت تعبار

تبكي فؤادي ولن يرحمك من أحد .. ولن تفيدك بعد اليوم أعــذار

ما بين غمضة عين وانتباهتها .. تفرّق الشمل والأقدار أســرار

يأتي مع الليل أضياف أناجزهم .. جيش من الهم والأحزان جرّار

ذكــرى تؤرّقني نفس تعذبني .. حتى تنبهني في الأفق أنـوار

أيذكرون احبابي أم أصابهم .. بعد التفرّق نسيـان وإنكـــار

أيذكرون حبيبآ قد أحبهم .. أم أبدلوه وكل النّاس أحـــرار

إن يبدلوه فلن يرضى لهم بدلاً .. أو يذكروه فقد أبكاه تذكـار

يزداد شوقي إذا هب النسيم عسى .. تأتي بهم دونما ميعـاد أقدار


مما راق لي

[كرازى كات]

اسمحى لى ان ابدى اعجابى بقلمك المميز كليماتك حقا رائعا وحروفها راقيه لكى حبى وتقديرى صديقتى تقبلى مرورى

[اسطورة الحب]

كلمات رائعة واحساس راقي

تحياتي وتقديري


اسطورة الحب

[غنوووة شجن]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كرازى كات اسمحى لى ان ابدى اعجابى بقلمك المميز كليماتك حقا رائعا وحروفها راقيه لكى حبى وتقديرى صديقتى تقبلى مرورى

اسعدني تواجدك الجميل

اعذب تحيه مني لك

[احمد الحلو]

حبيبتي

كل الدروب ذئاب

وكل العيونِ حراب

وتلك الارض التي ارتقيناها ذات صبحاً

وناطورها نائما

غزتها الثعالب ذات مساء

وانا ما زلت انا

مترقبا منتظرا

مخــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرج

لا أدري من كان يكتب الآخر

قلتيها أنتِ ..!

ولكن الآن الرؤية اختلفت تماماً ..

باتت واضحة كلياً..
أنتِ الكاتب هنا
كتبتني وكتبتها
أنا وهي وحروفي
هرم ثلاثي
يهزُّ كياني
يغريني للبقاء والحياة من جديد رغم الوجع
هناك في دفتري ختمت وجعي
وعللتُ أسباب **لي بـ / أني كرهت جميع أسماء الانتظار..!

ولكن هنا سوف أستمر .. دون **ل..!

ما يبهرني .. أنك بـ / الفعلِ رسمتيني
أستاذة أنتِ
هنيئاً لـ / حرفي بـ / حضنٍ أسمه أنتِ
أترأنا.. هوية واحدة في عملة واحدة ..؟

وما أسعدني فعلاً .. أن أجد عطر حرفي في حرفكِ..
لأنه ثمّة عطر في وشاحي من عبقكِ

وهي تحكي وجعي .. هي مني إذاً..
هل السر في خريفي أوفي رصيفكِ..؟
حكاية محتها القرون
والآن جاءت الحكاية تعيد نفسها..
بـ / لونكِ وبـ / لوني ..!