همسات حنين

[كوين ميرو]

احكي معايا كأني زميلتك ,

وانا هسمع وكأني اخوكي

وهتلقيني ف ضيقتك مامتك

وف خوفك تشوفيني ابوكي

خافي براحتك اوي علي زعلي

من غير ما تخافي ف يوم مني

خاصميني لو مره ضايقتك

بس بعينك تبعدي عني

وتعالي وفضفضي وبراحتك .. ,

خدي رأيي ف شكلك وف لبسك

وقوليلي حبيبتي اللي ف نفسك

واحكيلي من غير ما تخافي

مين ضايقك مثلآ او عاكسك

انا مش راجل شرقي معقد

بقفش ولا اتحكم فيكي

وبزعق ع الفاضي وبشخط

وبكتف قلبك وايديكي

راجل ملو هدومي ولكن .. ,

مش راجل يا حبيبتي عليكي

انا راجلك ..

انا راجل ليكي

مينا مجدى

منقووووله

كلماتها عجبتنى جدا جدا

[كوين ميرو]

مدرس مسيحي يضرب مثلا رائعاً للإنسانية
و يتبرع بكليته لتلميذته المسلمة
يوحنا ١٣: ٣٤- ٣٥
(وَصِيَّةً جَدِيدَةً أَنَا أُعْطِيكُم : أَنْ تُحِبُّوا بَعْضُكُمْ بَعْضًا . كَمَا أَحْبَبْتُكُمْ أَنَا تُحِبُّونَ أَنْتُمْ أَيْضًا بَعْضُكُمْ بَعْضاً . بِهذَا يَعْرِفُ الْجَمِيعُ أَنَّكُمْ تَلاَمِيذِي)

في الوقت الذي يقتل فيه الإرهابيين التكفيريين باسم الدين في سوريا و مصر و اليمن و تونس ، و كثير من البلدان العربية ، و يتسببون في تشريد الأطفال و تيتمهم ، و هم يحسبون ذلك جهادا في سبيل الله ، نجد العكس تماما من بعض الأشخاص الذين زرع الله في قلوبهم محبة حقيقية لكل البشر .
نشر موقع البديل العراقي صورة لمدرس مسيحي اسمة “راي كو” من مدينة ستنافورد الأنجليزية تبرع بكليته من أجل تلميذته المسلمة ، و قال الموقع أن المدرس تأثر عندما اخبرته والدة تلميذته “علياء” أن أبنتها مصابة بفشل كلوي ، و ستكون غير قادرة علي مواصلة الدراسة لأن الأسرة فشلت في الحصول علي “كلية” لطفلتهم .
المدرس قرر العمل بآية الإنجيل “ربما ولدت ليوم كهذا”، و أخبر أسرة التليمذة برغبته في التبرع لعلياء ، و قرر إجراء الفحوصات التي جاءت متطابقة مع علياء ، و أنقذ حياتها بتبرعه لها بكليته .
الله محبََّة ... آمين


من فيسبوكى


طالما مازالت تقبع الانسانيه فى بعض القلوب

اذآ مازال هناك امل

[كوين ميرو]

احساس جميل ان حد علشانك

يعمل المستحيل .

[كوين ميرو]

غريبًا عشت في الدنيا نزيلًا مثل أبائي

غريبًا في أساليبي وأفكارى وأهوائي

+غريبًا لم أجد سمعًا أفرغ فيه آرائي

يحار الناس في ألفي ولا يدرون ما بائي

البابا شنوده الثالث

[كوين ميرو]

اليوم احد الشعانين

أحد الشعانين هو الأحد السابع من الصوم الكبير والأخير قبل عيد الفصح أو القيامة ويسمى الأسبوع الذي يبدأ به باسبوع الآلام ,وهو يوم ذكرى دخول السيد المسيح إلى مدينة القدس، ويسمى هذا اليوم أيضا بأحد الزعف أو الزيتونة لأن أهالي القدس إستقبلته بالزعف والزيتون المزين وفارشاً ثيابه وأغصان الأشجار والنخيل تحته لذلك يعاد استخدام الزعف والزينة في أغلب الكنائس للإحتفال بهذا اليوم. وترمز أغصان النخيل أو السعف إلى النصر أي أنهم استقبلوا يسوع المسيح كمنتصر

كلمة شعانين تأتي من الكلمة العبرانية "هو شيعه نان" والتي تعنى يارب خلص. ومنها تشتق الكلمة اليونانية "اوصنا" وهي الكلمة التي استخدمت في الإنجيل من قبل الرسل والمبشريين. وهي أيضا الكلمة التي إستخدمها أهالي أورشاليم عند استقبال المسيح في ذلك اليوم

ودى بعض الاشكال اللى بنعملها بالسعف

اى نعم انا فاشله شويه فيها بس بحاول اتعلم

[كوين ميرو]

الاختلاف مش معناه ابدا الخلاف .

[كوين ميرو]

يظنون اننا كابشر ننضج فقط بمرور الايام


وتقدمنا فى العمر



ولكنهم مخطئون


نحن ننضج بالمواقف ففى بعض المواقف التى لاتتعدا اللحظات


ولكنها تغير فينا ماكان ممكن ان يتغير فى الف يوم

[كوين ميرو]

كفايه اضطهاد بقى ^_^

[كوين ميرو]

مؤلم هو الحنين ...عندما يدق ابواب الذكرى

ولا احد يجيب

[كوين ميرو]

من ضمن الحاجات اللى نفسى اعمله انى اسافر الصين اشوف سور الصين العظيم

نفسى اتعلم العزف على البيانو

واتعلم الرسم