الصداقة بين الشاب والفتاة

[قلـــــــــــــــــم]

اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثابتة على قيمىلحظة واحدة اخى الكريم

لقد وضع الله تعالى حدودا بين الرجل والمراة ولا يجوز تخطى هذه الحدود

بمعنى اوضح ان الحدود الشرعية للتعامل مع الجنس الاجر الزواج فقط وليست اى مسميات اخرى

فالزميل هو مجرد شخص يوجد معى بنفس المكان سواء عمل او دراسة ولا يجوز ان يتجاوز الامر اكثر من هذا

لقد نهى الله تعالى عن مجرد النظر فما بالك بالكلام من غير ضرورة تدعو الى ذلك

او الصداقة كما ذكرت

يبقى على كده حرام البنت تدخل جامعة وخاصة أن الجامعات مشتركة بين شباب وفتيات

ولا يحق لها ايضا

بطلب وظيفة

او أن تكون من ذوي المسئولين بالمجتمع

يبقي كبيرها

تخرط البصل وتقشر الثوم وتجهز الاكل

وتنضف البيت

قال الله تعالى ( ولا متخذى اخدان )

وقال ايضا ( ولا متخذات اخدان )

والاخدان هم الاصدقاء من الجنس الاخر

لا يجوز ابدا اتخاذ الاصدقاء من الجنس الاخر وشدد الله تعالى فى النهى عن ذلك

والمبررات التى ذكرتها اخى ومع الاسف لا اصل لها لا فى دين ولا فى شرع

الحدود بين الرجل والمراة معروفة فى الاسلام

اتمنى ان تكون الرؤية وضحت

حياك الله

حياك الله واعز اوقاتك

ممكن نقف مع بعض شوية

وانا مقتنع انك صح

قال الله تعالى سورة النساء

ومن لم يستطع منكم طولا ان ينكح المحصنات المؤمنات فمن ما ملكت ايمانكم من فتياتكم المؤمنات والله اعلم بايمانكم بعضكم من بعض فانكحوهن باذن اهلهن واتوهن اجورهن بالمعروف محصنات غير مسافحات ولا متخذات اخدان

فاذا احصن فان اتين بفاحشة فعليهن نصف ما على المحصنات من العذاب ذلك لمن خشي العنت منكم وان تصبروا خير لكم والله غفور رحيم

وفى الاية الكريمة الاخرى

وهي من سورة المائدة

اليوم أحل لكم الطيبات وطعام الذين أوتوا الكتاب حل لكم وطعامكم حل لهم والمحصنات من المؤمنات والمحصنات من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم إذا آتيتموهن أجورهن محصنين غير مسافحين ولا متخذي أخدان ومن يكفر بالإيمان فقد حبط عمله وهو في الآخرة من الخاسرين

ممكن نحلل ونتدبر

أخدان ..

المعنى اللغوي

متخذات اخدان

اي مصاحبات سرا لممارسة الزنى والخدن يقال للذكر والانثى

الخاء والدال والنون اصل واحد

وهو المصاحبة.فالخدن: الصاحب الذي يحدث صاحبه.

وكانوا في الجاهلية لا يمتنعون عن خدن يحدث الجارية فجاء الاسلام بهدمه.

هذه الأيتان تحمل معاني كبيره

أولاً إيمانا بأن الله تعالى لم يضع كلمة في القرآن الكريم هباءا

فاستخدم اخدان و ليس أي لفظ آخر يفي بالمعنى

و أيضا متخذات اسم الفاعل لماذا لم يقع عليهن الفعل بل متخذات

توحي بقدرة وعقلانية الإرادة للمرأة

من تحليل الاصفهاني

بموضوعي ذكرت لا تصح الصداقة الا بمعرفة الاهل

ولا يصح الانفراد بمكان بين الطرفين ذكر او انثى اي تواجد محرم

وأيضا قول الله تعالى

ولا تواعدوهن سراً

هنا نجد أنه في تحاور بين الرجل والمرأة ولكن

التحذير ولا توعدهن سراً

وهنا اختص التحذير على الرجال لأنهم من لديهم القوامة

وقوله تعالى

ولا تخضعن بالقول

اي لا تكن اذانكم مستسلمة لكل ما يقوله الجنس الاخر

ورد تعالى بحكمة بالغة

ليقول تعالى

فيطمع الذي في قلبهِ مرض

اي من السهل أن يطمع فيك المريض بمرض الشهوة

الجاهل المتجاهل لحسن نوايكِ

سعدت جدا بمداخلتك الجميلة

الاختلاف في الراي او إن المفهوم مختلف

فهو من نسج المجتمع الحالي

فالمرأة تجلس بجوار الرجل بالعمل والبرلمان والدراسة

سعدت جدا بكِ وبمداخلتكِ

دمت بود وتقدير

تحيتي اليك

وحياك الله

[ثابتة على قيمى]

يبقى على كده حرام البنت تدخل جامعة وخاصة أن الجامعات مشتركة بين شباب وفتيات


ولا يحق لها ايضا

بطلب وظيفة

او أن تكون من ذوي المسئولين بالمجتمع


يبقي كبيرها


تخرط البصل وتقشر الثوم وتجهز الاكل

وتنضف البيت

كلامى كان واضحا اخى الكريم

واعتقد اننى لم اذكر شيئا مما قلته فى كلامى

الفتاة من حقها ان تذهب الى الجامعة وتتعلم و تعمل ايضا ولكن حينما تتحدث مع الرجال يجب ان يكون الحديث فى حدود العمل ليس اكثر

وهل يعنى كلامك ان المراة يجب عليها ان تتخذ اصدقاء من الرجال حتى تذهب الى الجامعة وتتعلم وتعمل

بالتاكيد كلام غير منطقى

[ثابتة على قيمى]

اعذرنى اخى الكريم

ففهمك للاية غير صحيح

اذا ما تاملت القران الكريم ستجد ان الله تعالى يحرم اى شيئ يؤدى الى الزنى فحرم النظرة والكلام

فما بالك بالصداقة

وفى الاية السابقة يوضح المولى عزوجل ان اتخاذ الاصدقاء من الجنس الاخر هو الذى يؤدى الى الزنا

لذلك اقترن لفظ الاخدان بالحديث عن الزنا

كما ان الله تعالى يوضح مثلا عمليا للحوار بين الرجل والمراة

فى الاية الكريمة التى تصور حديث ابنة شعيب مع سيدنا موسى عليه السلام

فقال تعالى ( وجاءته احداهما تمشى على استحياء قالت ان ابى يدعوك ليجزيك اجر ما سقيت لنا )

والاحكام التى استخلصها العلما من هذه الاية

ان المراة لا يجوز لها الحديث مع الرجال الا لضرورة وكذلك الرجل لا يتحدث الى المراة الا لضرورة

وهو واضح من الاية الكريمة ان ابنة شعيب تحدثت مع موسى عليه السلام لضرورة اذ ابوها شيخ كبير وليس لديها اخوة من الذكور وهى الابنة الكبرى فلذلك ارسلها ابوها اليه

ونلاحظ ان القران وصف حياء المراة اى انها كانت فى حياء وخجل من ان تذهب للتحدث اليه

تحدثت معه بمنتهى الوضوح (ان ابى يدعوك ليجزيك اجر ما سقيت لنا )

لم تخض فى اى امر اخر غير الذى ارسلت اليه

وروى ان هذه التى اختارها موسى عليه السلام زوجة له


اما قوله تعالى ( ولا تواعدوهن سرا الا ان تقولوا قولا معروفا )

فهذا ليس دليل ابدا على جواز المحاورة بين الرجل والمراة كما ذكرت اخى الكريم

بل كما جاء فى القران انه لو تحدث الرجل مع المراة لضرورة عمل او تلقى علم من معلم فلا يجب ان يخوض فى اى حديث اخر غير الذى يتحدث اليه او التلميح لها بكلام يحتمل اكثر من معنى

وكذلك على المراة ان لا تخضع بالقول بان تتحدث بنعومة شديدة تثير بها شهوة الرجل

واى شيئ نفعله اخى يجب ان يكون مراعاة لله وابتغاء وجهه الكريم وليس من اجل الاهل

فحتى لو وافق الاهل على امر كهذا ( فلا طاعة لمخلوق فى معصية الخالق )

واما جلوس المراة بجانب الرجل فى العمل والبرلمان والدراسة فهذا ليس له اساس فى الشرع

لان الاسلام حرم الاختلاط بكل صوره

ولكن قد تضطر المراة للخروج الى الدراسة والجامعة مختلطة فلا تملك اى شيئا تفعله سوى غض البصر وعدم الاختلاط مع الجنس الاخر

والاسلام لم يمنع المراة من المشاركة فى مجالات الحياة المختلفة على شرط ان لايؤثر ذلك على وظيفتها الاساسية وهى رعاية بيتها وزوجها

ويالها من مهنة عظيمة فالله تعالى هو الذى شرعها وهو اعلم بما يناسب المراة ( الا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير )

وكان الناس تقلل من زظيفة تنظيف البيت وتربية الاولاد

فبدون تنظيف البيت وطهى الطعام ورعاية الاولاد لن ينشا جيلا صالحا ولا رجال صالحون فالمراة هى

التى تبنى رجلا

والتى انجبت عمر بن الخطاب وعمرو بن العاص وصلاح الدين لم تكن الا امراة احسنت تربية ولدها

فصار رجلا لم تر البرية مثله قط

اتمنى ان تكون الرؤية وضحت

حياك الله

[قلـــــــــــــــــم]

اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثابتة على قيمىاعذرنى اخى الكريم

ففهمك للاية غير صحيح

اذا ما تاملت القران الكريم ستجد ان الله تعالى يحرم اى شيئ يؤدى الى الزنى فحرم النظرة والكلام

فما بالك بالصداقة

وفى الاية السابقة يوضح المولى عزوجل ان اتخاذ الاصدقاء من الجنس الاخر هو الذى يؤدى الى الزنا

لذلك اقترن لفظ الاخدان بالحديث عن الزنا

كما ان الله تعالى يوضح مثلا عمليا للحوار بين الرجل والمراة

فى الاية الكريمة التى تصور حديث ابنة شعيب مع سيدنا موسى عليه السلام

فقال تعالى ( وجاءته احداهما تمشى على استحياء قالت ان ابى يدعوك ليجزيك اجر ما سقيت لنا )

والاحكام التى استخلصها العلما من هذه الاية

ان المراة لا يجوز لها الحديث مع الرجال الا لضرورة وكذلك الرجل لا يتحدث الى المراة الا لضرورة





وهو واضح من الاية الكريمة ان ابنة شعيب تحدثت مع موسى عليه السلام لضرورة اذ ابوها شيخ كبير وليس لديها اخوة من الذكور وهى الابنة الكبرى فلذلك ارسلها ابوها اليه

ونلاحظ ان القران وصف حياء المراة اى انها كانت فى حياء وخجل من ان تذهب للتحدث اليه

تحدثت معه بمنتهى الوضوح (ان ابى يدعوك ليجزيك اجر ما سقيت لنا )

لم تخض فى اى امر اخر غير الذى ارسلت اليه

وروى ان هذه التى اختارها موسى عليه السلام زوجة له


كلام رائع ولا غبار عليه مثقال ذرة



في شروط الصداقة يا اختي الفاضلة


ذكرت بندين

1 معرفة الاهل بمن تصادق سواء من بني جنسك او من الجنس الاخر



3 اظهار الرسميات اي حدود معينة لا يتخطها الطرفين

4 عدم الانفراد فالانفراد بحد ذاته امر شائك (لابد من تواجد محرم)

اي شخص كاخ او احد افراد الفتاة من الدرجة الاولى اخ اخت اب ام


ممكن حضرتك تفحصي البنود

هتلاقي اني لم اترك ما نص الاسلام عليه



عدم الخلوة


وتواجد محرم بمثابة الاخ او اخال او العم

اما قوله تعالى ( ولا تواعدوهن سرا الا ان تقولوا قولا معروفا )

فهذا ليس دليل ابدا على جواز المحاورة بين الرجل والمراة كما ذكرت اخى الكريم

بل كما جاء فى القران انه لو تحدث الرجل مع المراة لضرورة عمل او تلقى علم من معلم فلا يجب ان يخوض فى اى حديث اخر غير الذى يتحدث اليه او التلميح لها بكلام يحتمل اكثر من معنى

وكذلك على المراة ان لا تخضع بالقول بان تتحدث بنعومة شديدة تثير بها شهوة الرجل

واى شيئ نفعله اخى يجب ان يكون مراعاة لله وابتغاء وجهه الكريم وليس من اجل الاهل

فحتى لو وافق الاهل على امر كهذا ( فلا طاعة لمخلوق فى معصية الخالق )

واما جلوس المراة بجانب الرجل فى العمل والبرلمان والدراسة فهذا ليس له اساس فى الشرع

لان الاسلام حرم الاختلاط بكل صوره

يعني حضرتك موقنة ان الخلطة محرمة


وهنا اقف على تلك النقطة


واقول لا يحق للمرإة اي عمل وظيفي


لأنها في تلك الحالة معرضة للإختلاط بالرجال

فلايصح او يجوز ان تتعلم المرأة

ولكن قد تضطر المراة للخروج الى الدراسة والجامعة مختلطة فلا تملك اى شيئا تفعله سوى غض البصر وعدم الاختلاط مع الجنس الاخر

والاسلام لم يمنع المراة من المشاركة فى مجالات الحياة المختلفة على شرط ان لايؤثر ذلك على وظيفتها الاساسية وهى رعاية بيتها وزوجها

ويالها من مهنة عظيمة فالله تعالى هو الذى شرعها وهو اعلم بما يناسب المراة ( الا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير )

وكان الناس تقلل من زظيفة تنظيف البيت وتربية الاولاد

فبدون تنظيف البيت وطهى الطعام ورعاية الاولاد لن ينشا جيلا صالحا ولا رجال صالحون فالمراة هى

التى تبنى رجلا

والتى انجبت عمر بن الخطاب وعمرو بن العاص وصلاح الدين لم تكن الا امراة احسنت تربية ولدها

فصار رجلا لم تر البرية مثله قط

اتمنى ان تكون الرؤية وضحت

حياك الله

الجزء الاخير نتفق سويا فيه

برغم أنكِ قولتي إضطراري

ولكن ليس بموجب الاضطرار مطلقا


واكتفي بقوله صلى الله عليه وسلم


إنما النساء شقائق الرجال


ومن هنا نجد

انه تقدم النساء على الرجال

وقد جاءت كلمة ( شقائق) بين الطرفين

ولكن لما تقدمت النساء على الرجال ؟؟؟؟

برغم أنه توجد درجة بينهما وهي القوامة

فقال تعالى

الرجال قوامون على النساء

وفي اغلب الايات تتقدم الرجال على النساء ولكن حكمة بلاغة اشرف الخلق والمرسلين

لكي يتعلم المسلمون من بعده قدر المرإة

فقدم المرإة بقولهِ النساء

وقالها صريحة شقائق الرجال

ولم يقول صلى الله عليه وسلم

يـــــــــ شقاقون الرجال


فحرف ياء سيجعل كدر الحديث أن المرإة بمنزلة اقل



ولكن قالها صريحه



شقائق الرجال

ولكن لما؟؟؟؟



لتكون المرإة مساوية للرجل في التكليف و الحقوق وأداء الواجبات و العمل والدعوة و الحساب و الجزاء

إلا في بعض المجالات يكون منهما دور وخصوصية

لذا ميزا الله كل من النساء و الرجال بما يعنيه على القيام بدوره

فمثلا فضل الله النساء بالرحمة والرقة والحنان

وفضل الرجال بالحزم والعقلانية والشدة والاستعداد للكسب

واقرب دليل قال تعالى

ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف وللرجال عليهن درجة

فكل منهما له حقوقه الملزم بها


وللرجال على النساء درجة قالوا هي القوامة

قال تعالى

الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض

بمعنى الرعاية والأنفاق

وهى قوامة تكليف لا قوامة تشريف كما يقول العلماء ولفهم معنى القوامة

ننظر إلى حديث رسولا الله صلى الله علية وسلم

لا تزال طائفة من أمتي قوامة على أمر الله

وهنا الجمع والشمل


المرأة بدورها الخطير من رعاية وتربية الأجيال

والدرجة التي للرجل هي الحض على حسن العشرة

و التوسعة على النساء في المال و الخلق

وجدير بالذكر أن القوامة خاصة بالعلاقة الزوجية أو العلاقة العائلية

و ليست عامة في كل شئون الحياة.


أما الدرجات و المقامات عدن الله فتكون بتقوى الله

لا فرق بين الرجال والنساء

وقد ضرب الله مثلا للذين آمنوا امرأة فرعون

ومريم ابنة عمران


ويقول الله عز وجل

ولا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم على بعض للرجال نصيب مما اكتسبوا وللنساء نصيب مما اكتسبن


اختي الغالية ولو تعمقنا اكثر واكثر


سنجد أن الدين الاسلامي دين يسر وليس عسر


والرجاء مراجعة شروط الصداقة

ستجديها من داخل الاسلام

وليست مستوحاه من اي جهه فلسفية

او غير ذلك

1 معرفة الاهل بمن تصادق سواء من بني جنسك او من الجنس الاخر

2 الاختيار السليم لمن تصادق فهناك مقوله

صاحب الف من بني البشر واختار من الالف 3 اصدقاء فقط

فليس كل شخص بمجرد اننا اعجبنا به يصح ان يكون صديق

3 اظهار الرسميات اي حدود معينة لا يتخطها الطرفين

4 عدم الانفراد فالانفراد بحد ذاته امر شائك (لابد من تواجد محرم)

اي شخص كاخ او احد افراد الفتاة من الدرجة الاولى اخ اخت اب ام


5 ان يكون التحدث خال من العاطفة ويشمل الحس على الاجتهاد

6 ان تكون المصدقية شريفة من حيث الفضفضة مشاركة الفرح

مواساة الطرف الاخر فالصديق بمنزلة الاخ او الاخت

7 ذكر الله ويعد اقوى حاجز لهروب الشيطان وتمنعه من التدخل

8 بالنسبة للنت لا يحق فتح الكاميرات بدون زي رسمي اسلامي

ويستحسن موضوع الكاميرات ليس له داع

فمن يصادق يصادق النفس وليس المظهر والجسد


اخيرا الصداقة تتوفر ان توفرت تلك الامور


قول الحق التحمل والتسامح المحبة في الله


صداقة جميع الناس


وصداقة النفس اولا وتعد هي اصعب الصداقات




عن حق

سعيد جدا بمداخلتك اختي الكريمة


واشكرك جزيل الشكر على المتابعة الممتازة


اخوك \ عصام الدين

[ثابتة على قيمى]

في شروط الصداقة يا اختي الفاضلة


ذكرت بندين



1 معرفة الاهل بمن تصادق سواء من بني جنسك او من الجنس الاخر



3 اظهار الرسميات اي حدود معينة لا يتخطها الطرفين

4 عدم الانفراد فالانفراد بحد ذاته امر شائك (لابد من تواجد محرم)

اي شخص كاخ او احد افراد الفتاة من الدرجة الاولى اخ اخت اب ام


ممكن حضرتك تفحصي البنود

هتلاقي اني لم اترك ما نص الاسلام عليه



عدم الخلوة


وتواجد محرم بمثابة الاخ او اخال او العم

يا اخى الكريم

المبدا اصلا محرم فعلى اى اساس نشترط شروطا لصحته

ذكرت لك اكثر من دليل على حرمة الصداقة بين الرجل والمراة

فاذا بك تذكر لى شروطا لا تدل ابدا على صحة الصداقة بينهما

من اين جئت بهذه الشروط اخى ؟

لو كان الامر كما ذكرت لكان اولى بالرسول صلى الله عليه وسلم ان يوضح ذلك فالرسول لم يترك لنا شيئا فى الدين الا وضحه وبينه

لو قرات الكثير من احاديث الرسول لعرفت ان الحدود الشرعية فى التعامل مع الجنس الاخر هى الزواج فقط

واما لغير الزواج فيكون لضرورة عمل او تعلم كما سبق لى ان ذكرت

لماذا نترك احاديث الرسول والقران ونتبع شروطا لا صحة لها فى الدين ؟؟

[قلـــــــــــــــــم]

اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثابتة على قيمىفي شروط الصداقة يا اختي الفاضلة


ذكرت بندين



1 معرفة الاهل بمن تصادق سواء من بني جنسك او من الجنس الاخر



3 اظهار الرسميات اي حدود معينة لا يتخطها الطرفين

4 عدم الانفراد فالانفراد بحد ذاته امر شائك (لابد من تواجد محرم)

اي شخص كاخ او احد افراد الفتاة من الدرجة الاولى اخ اخت اب ام


ممكن حضرتك تفحصي البنود

هتلاقي اني لم اترك ما نص الاسلام عليه



عدم الخلوة


وتواجد محرم بمثابة الاخ او اخال او العم

يا اخى الكريم

المبدا اصلا محرم فعلى اى اساس نشترط شروطا لصحته

ذكرت لك اكثر من دليل على حرمة الصداقة بين الرجل والمراة

فاذا بك تذكر لى شروطا لا تدل ابدا على صحة الصداقة بينهما

من اين جئت بهذه الشروط اخى ؟

لو كان الامر كما ذكرت لكان اولى بالرسول صلى الله عليه وسلم ان يوضح ذلك فالرسول لم يترك لنا شيئا فى الدين الا وضحه وبينه

لو قرات الكثير من احاديث الرسول لعرفت ان الحدود الشرعية فى التعامل مع الجنس الاخر هى الزواج فقط

واما لغير الزواج فيكون لضرورة عمل او تعلم كما سبق لى ان ذكرت

لماذا نترك احاديث الرسول والقران ونتبع شروطا لا صحة لها فى الدين ؟؟


لكِ ردك واحترمه

والاختلاف في الراي لا يفسد من الود امر اخر

شكرا لكِ


حياك الله

[ثابتة على قيمى]

يعني حضرتك موقنة ان الخلطة محرمة


وهنا اقف على تلك النقطة


واقول لا يحق للمرإة اي عمل وظيفي


لأنها في تلك الحالة معرضة للإختلاط بالرجال

فلايصح او يجوز ان تتعلم المرأة

اخى الكريم

نحن فى مصر لا نطبق الشريعة الاسلامية لذا سنجد الاختلاط

فكل ما ذكرته هنا ان المراة ليست فى حاجة للخروج والاختلاط مع الرجال الا لضرورة عمل او تعلم

عندنا فى الازهر الشريف لا يوجد اختلاط

ولعلك تعلم ان الازهر الشريف اقدم جامعة اسلامية فى العالم

فى السعودية توجد اماكن عمل خاصة بالنساء واخرى بالرجال

الا مثلا اذا لم تتوفر معلمة لتعلم البنات فعندها يستعينون باخر رجل لان الضرورة دعت الى هذا

وليس معنى ذلك ان الاختلاط احله الاسلام

زهذا لا يعنى ان المراة لا يحق لها اى عمل وظيفى

يحق لها ما تشاء ما دام لا يخالف الشرع

[ثابتة على قيمى]

عندما قال رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم (النساء شقائق الرجال )

يعنى ان كل منهما مكملا للاخر وقد اوضح الله تعالى ذلك فى قوله ( والليل اذا يغشى والنهار اذا تجلى وما خلق الذكر والانثى )

فاوضح الله تعالى ان كل من الذكر والانثى مثل الليل والنهار لا يستطيع احدهما الاستغناء عن الاخر او ممارسة وظيفة الاخر

فالليل له وظيفته والنهار له وظيفته كذا الذكر والانثى لكل منهما وظيفته الخاصة

فالرجل يتعب ويكد خارج البيت والمراة تتعب وتكد داخل البيت

ويتضح ذلك من قوله تعالى لادم عندما عصاه واكل من الشجرة هو وحواء (قلنا يا ادم ان هذا عدو لك ولزوجك فلا يخرجنكما من الجنة فتشقى ) ولم يقل فتشقيان لان حواء لن تشقى فهى ستجلس فى بيتها معززة وهو الذى سيضرب فى الارض بحثا عن الاكل والماء لهما حيث انه فى الجنة كان ياتيه الرزق رغدا بلا شقاء منه او تعب

المساواة اخى هى وضع الامور فى نصابها وليس بجعلها متساوية بنفس المقدار

يكفى للمراة ما تمارسه من تعب فى بيتها فلاسلام يشق عليها ان تتعب خارجه وداخله

ولكن اذا استطاعت التوفيق بين الاثنين فالاسلام يرحب بذلك

حياك الله

[ثابتة على قيمى]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلـــــــــــــــــم اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثابتة على قيمىفي شروط الصداقة يا اختي الفاضلة ذكرت بندين 1 معرفة الاهل بمن تصادق سواء من بني جنسك او من الجنس الاخر 3 اظهار الرسميات اي حدود معينة لا يتخطها الطرفين 4 عدم الانفراد فالانفراد بحد ذاته امر شائك (لابد من تواجد محرم) اي شخص كاخ او احد افراد الفتاة من الدرجة الاولى اخ اخت اب ام ممكن حضرتك تفحصي البنود هتلاقي اني لم اترك ما نص الاسلام عليه عدم الخلوة وتواجد محرم بمثابة الاخ او اخال او العم يا اخى الكريم المبدا اصلا محرم فعلى اى اساس نشترط شروطا لصحته ذكرت لك اكثر من دليل على حرمة الصداقة بين الرجل والمراة فاذا بك تذكر لى شروطا لا تدل ابدا على صحة الصداقة بينهما من اين جئت بهذه الشروط اخى ؟ لو كان الامر كما ذكرت لكان اولى بالرسول صلى الله عليه وسلم ان يوضح ذلك فالرسول لم يترك لنا شيئا فى الدين الا وضحه وبينه لو قرات الكثير من احاديث الرسول لعرفت ان الحدود الشرعية فى التعامل مع الجنس الاخر هى الزواج فقط واما لغير الزواج فيكون لضرورة عمل او تعلم كما سبق لى ان ذكرت لماذا نترك احاديث الرسول والقران ونتبع شروطا لا صحة لها فى الدين ؟؟ لكِ ردك واحترمه والاختلاف في الراي لا يفسد من الود امر اخر شكرا لكِ حياك الله

حياك الله اخى

ولكن هذا ليس رايى بل هو كلام الشرع

فلا يوجد راى لنا بعد قول الله تعالى

( وما كان لمؤمن ولا مؤمنة اذا قضى الله ورسوله امرا ان يكون لهم الخيرة )

بل نقول سمعنا واطعنا ولا نقول اسمع وانظرنا

فان هذا هو الذى اهلك من كان قبلنا

لك جزيل الشكر

[قلـــــــــــــــــم]

اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثابتة على قيمى

حياك الله اخى

ولكن هذا ليس رايى بل هو كلام الشرع

فلا يوجد راى لنا بعد قول الله تعالى

( وما كان لمؤمن ولا مؤمنة اذا قضى الله ورسوله امرا ان يكون لهم الخيرة )

بل نقول سمعنا واطعنا ولا نقول اسمع وانظرنا

فان هذا هو الذى اهلك من كان قبلنا

لك جزيل الشكر

اختي الفاضلة

انت لكِ رائيك وبالحق احترمه


ولكن لي رأي وأعلم انه صواب واحترمه


ولكن نطاق حوارك يدل

أن المرأة عبارة عن تحفة فنية لا تنتقل من البيت


ومع احترامي لكِ


مسلك السعودية امر وهذا ما ذكرتيه وأعتقد انه محل اقامتكِ يا اخت


ومسلك الشمال امر


فلا تخلطين الامر


فمن الواضح انكِ بالفعل لم تعرفي شيء عن الشمال


او ما فيه


الازهر كما ذكرتين به الدراسة منفصله


ولكن ليس كل الدول العربية بها التعليم الازهري


والاغلبية تنحاز للتعليم الاساسي


اشكرك مرة اخري على مداخلتك


والاختلاف لا يعي التوتر او التعصب


حياك الله