..{ فع‘ــآآليـآآت المنتــدى }..



آخر 12 مواضيع
ورود على ارصفة الفرح
الكاتـب : 7laa - مشاركات : 6 -
لوزه والخزعبلايه ...تابع المسابقه
الكاتـب : 7laa - آخر مشاركة : إيلاانا - مشاركات : 4 -
ذات صبـــــــاح
الكاتـب : ~♥ Queen sozan♥~ - آخر مشاركة : ساحر الأحزان - مشاركات : 1 -
همس الروح،،،،
الكاتـب : همس الحنين - آخر مشاركة : نغم الشام بعد المغيب.. - مشاركات : 5 -
بدون مداد
الكاتـب : يحيى الفضلي السودان - آخر مشاركة : ~♥ Queen sozan♥~ - مشاركات : 4 -
شِرَوَقً شِمٌسِ
الكاتـب : يحيى الفضلي السودان - آخر مشاركة : ساحر الأحزان - مشاركات : 3 -
الدعاء مستمر ل بحر القمر ربنا يرحمه
الكاتـب : كريم عاصم - مشاركات : 11 -
البقاء لله والدة فرح في ذمه الله
الكاتـب : نجم الحبيب - آخر مشاركة : نغم الشام بعد المغيب.. - مشاركات : 15 -
تنشيط قسم المطبخ
الكاتـب : ~♥ Queen sozan♥~ - آخر مشاركة : JUST AHMED - مشاركات : 25 -
مسابقه لقسم الخزعبلات
الكاتـب : ~♥ Queen sozan♥~ - آخر مشاركة : كريم عاصم - مشاركات : 7 -
نتيجة تنشيط قسم عالم الطفل 2
الكاتـب : 7laa - آخر مشاركة : ساحر الأحزان - مشاركات : 6 -
توقع من يفوز الاهلي ام العين الإماراتي
الكاتـب : ساحر الأحزان - مشاركات : 6 -

الإهداءات


رائد المسجد الأقصى المبارك / الشيخ رائد صلاح "

مواضيع عامة - ثقافة عامة


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /03-28-2011, 08:32 PM   #1

 

 رقم العضوية : 67017
 تاريخ التسجيل : Feb 2011
 المشاركات : 41
 النقاط : رسالة فلسطين will become famous soon enough
 درجة التقييم : 50
 قوة التقييم : 0

رسالة فلسطين غير متواجد حالياً

أوسمة العضو
رائد المسجد الأقصى المبارك / الشيخ رائد صلاح "

رائد الأقصى ... الشيخ / رائد صلاح



كان هادئا بطبعه منذ طفولته ... لم يكن شقيا في صباه شغوفا بألعاب أقرانه من الأولاد... بل كان حالما محبا للطبيعة والطيور.."
هذه كانت كلمات أمه، بل زادت على ذلك كلمات إبنته من أنه "رومانسي" نظرا لحبه للخلوة في أحضان الطبيعة وحبه للرسم ومتابعته للطيور وسماع أصواتها.

وفي يوم ما علم بحفر أنفاق متعددة تحت المسجد الأقصى من قبل الصهاينة ، حينها دقت مآذن قلبه المحب لكل المقدسات وعلى رأسها المسجد الأقصى وأطلق عهدَ الشجعان .. عهد الشرفاء بل عهد الشهداء الأحياء قال فيه :

"عاهدت نفسي بعد أن عاهدت الله تعالى أن أتصدق بعمري وبوقتي وبما أملك للقدس الشريف والمسجد الأقصى "


من هو رائد صلاح ؟


رائد صلاح المعروف ب ( شيخ الأقصى ) من مواليد قرية اللّجون القريبة من مدينة أم الفحم شمال فلسطين المحتلة عام 1958، تلك القرية التى عاش فيها أهله وتوارثوها جيلا بعد جيل ولكنهم أجبروا على مغادرتها عام 1948 من بعد معركة دامية مع الصهاينة والذين قاموا بنسف كل البيوت فيها والاستيلاء على أراضيهم مما اضطر أهلها للخروج منها واللجوء إلى مدينة أم الفحم على أمل العودة لاحقا حينما تهدأ الأمور.

ولكن.... طال البقاء في مدينة أم الفحم ، فعاش فيها طيلة حياته هادئا بطبعه، يحبه الجميع لرفعة أخلاقه وحسن صفاته ، وهو أب لثمانية أبناء، ينتمي لإحدى العائلات الفلسطينية ( أبو شقرة ) التي بقيت في أرضها ولم تنجح العصابات الإسرائيلية في تهجيرها، حيث تلقى تعليمه في أم الفحم، ثم حصل على بكالوريس في الشريعة الإسلامية من جامعة الخليل في فلسطين، وبدأ نشاطه في الدفاع عن الحقوق والمقدسات مبكراً، فاعتنق أفكار الحركة الإسلامية العالمية " جماعة الإخوان المسلمين " ونشط في ميادين الدعوة داخل الخط الأخضر منذ كان في المرحلة الثانوية، وقد كان من مؤسسي الحركة الإسلامية داخل الدولة العبرية بداية السبعينيات، وظل من كبار قادتها .

النشاط السياسي والدعوي



قام بترشيح نفسه لانتخابات بلدية أم الفحم (كبرى المدن العربية داخل إسرائيل ) ونجح في رئاستها 3 مرات أولها في عام 1989.

أولى الشيخ رائد صلاح اهتماماً كبيراً للمقدسات الإسلامية من مساجد ومقابر ومقامات، نظراً لتعمد الإسرائيليين الإعتداء عليها وتحويلها لأغراض أخرى بعد طرد أهلها منها، وانتخب عام 2000 رئيساً لجمعية الأقصى لرعاية المقدسات الإسلامية التي ساهمت بشكل فاعل في الدفاع عن المساجد في كافة أراضي فلسطين، ونجحت في فضح محاولات الإحتلال المتكررة للحفر أسفل المسجد الأقصى.

بدأ يتعاظم نشاطه في إعمار المسجد الأقصى وبقية المقدسات منذ عام 1996، واستطاع افشال المخططات الرامية لإفراغ الأقصى من عمارة المسلمين وذلك عن طريق جلب عشرات الآلاف من عرب الداخل إلى الصلاة والرباط فيه عبر مشروع مسيرة البيارق.

ساهم في إنشاء مشروع صندوق طفل الأقصى الذي يهتم برعاية نحو 16 ألف طفل، وتنظيم المسابقة العالمية " بيت المقدس في خطر " التي تجري أعمالها سنوياً في شهر رمضان للكبار والصغار بمشاركة عشارت الآلاف من كافة أرجاء العالم، بالإضافة إلى مسابقة الأقصى العلمية الثقافية.

مؤلفات الشيخ رائد صلاح


ساعد في إصدار عدة أفلام وثائقية وكتب عن المسجد الأقصى منها :
- شريط " المرابطون "
- كتاب " دليل أولى القبلتين "
- كتاب " أبجديات في الطريق إلى الأقصى
- شريط " الأقصى المبارك تحت الحصار "
- وهو الآن بصدد الإنتهاء من كتابه "مواقف مشرفة " و " مذكراته في السجن " كما أنه نظم ثماني قصائد .

كان للشيخ دور بارز داخل إسرائيل، حيث ساهم في تنظيم مهرجان صندوق الأقصى عام 2002 مما أثار سخط السلطات الإسرائيلية، وكان لنضال الشيخ رائد وشخصيته الروحية الأثر الكبير في أسلام ناشطة السلام الإسرائيلية طالي فحيمة.

إنجازات شيخ الأقصى ...


ترميم المصلى المرواني : المصلى جزء من المسجد الأقصى، يعود إلى العهد الأموي، يستخدم في أوقات محددة من شهر رمضان المبارك حين تزدحم باحات المسجد الأقصى ؛ يقع في الجهة الجنوبية الشرقية أسفل الأرض، تبلغ مساحته أربع دونمات، وقد واجه تشققات وتآكلات خطيرة في مبنى المصلى، وفي الأعمدة الخاصة به، نتيجة الحفريات التي يقوم بها الإحتلال أسفل المسجد، كما أنه يمنع دائرة الأوقاف الإسلامية من أعمال الترميم.

في مطلع التسعينيات أطلق الشيخ رائد صلاح مبادرة لإصلاح وترميم المصلى ، وفتح بواباته العملاقة، وإعمار الأقصى القديم وتنظيف ساحاته وإضاءتها، وإقامة وحدات مراحيض ووضوء في باب حطة، والأسباط، وفيصل، والمجلس، وعمل أيضاً على إحياء دروس المصاطب التاريخية، وأبرزها " درس الثلاثاء " الذي يحضره اليوم نحو 5 آلاف مسلم أسبوعياً في المسجد الأقصى.
وباشر بجمع التبرعات وقد أثار الصهاينة ضجة كبيرة ضد عملية الإصلاح، حيث كتبت الصحف الصهيونية أن المسلمين يقيمون مسجداً سرياً تحت المسجد الأقصى، واستصدروا أمراً من المحكمة الاسرائيلية لوقف الإصلاحات، لكن لم ترضخ دائرة الأوقاف لهذه الضغوط وواصلت الترميم في المسجد معتبرة أن من حقها تنفيذ الأعمال التي تراها مناسبة داخل الحرم، وأن الأمر لا يتعلق بمسجد سري أو توسعة، إنما ترميم وإصلاح لمسجد مفتوح من الأصل، نتيجة الحفريات أسفل المسجد الأقصى.

غير أن السلطات الإسرائيلية عرقلت كثيراً من إجراءات العمل في الترميم، وهددت مراراً بقطع المياه عن الحرم، وقد قامت بذلك بالفعل، واحتجزت شاحنات تحمل مواد أولية لازمة للأعمال في المصلى، وبالرغم من ذلك فقد استطاعت مؤسسة الأقصى إنجاز الجزء الأكبر من العمل و عملت على افتتاحه في تشرين أول من عام ستة وتسعين.

ما لبث أن جدد الإسرائيليين حملتهم بعد افتتاح المصلى، وأطلقوها في عدة اتجاهات، بدأت بالربط بين المصلى والنفق، ثم قايضت بقاءه بإقامة كنيس يهودي داخل الحرم ما أثار غضب ورفض الحركة الإسلامية، دفع بهم لإقامة احتفال بافتتاح المصلى، معلنة النية عن استكمال عمليات الترميم، التي تشمل رصف بلاط جديد، وتجديد كساء الجدران وعمليات التنظيف، وبالفعل فقد استؤنفت أعمال الترميم مجدداً سنة تسع وتسعين، وبذل الاسرائيليين محاولات حثيثة لوقفها، فأصدر ايهود اولمرت رئيس بلدية القدس أمراً بوقف الترميم، رفضه الفلسطينيين باعتبار أن الأعمال داخل الحرم هي من اختصاصها.

وعندما قامت الأوقاف بافتتاح بوابة طوارىء في المصلى أواخر عام تسعة وتسعين، هددت جماعات اسرائيلية بإطلاق تظاهرات ضخمة لن تتوقف إلا بإغلاق البوابة او المصلى نفسه.
ومرة أخرى كان الوقوف في وجه الضغوط الاسرائيلية سببا أساسيا في استكمال ترميم المكان الاسلامي.

قال الشيخ رائد صلاح ...



- "نحن على يقين بان العاقبة للمتقين وللحق المبين وعما قريب سنحتفل في القدس بمناسبة ختام ونهاية الاحتلال عن القدس والمسجد الأقصى المبارك".
- " سراج الزيت ينطفئ ، ان الذي يسرج بالزيت قد ينطفئ ، ولكننا نقول فلنسرج المسجد الاقصى دماً ، لان الذي يسرج بالدم لن ينطفئ".
- " عاهدت نفسي بعد أن عاهدت الله تعالى أن أتصدق بعمري و بوقتي وبما أملك للقدس الشريف و المسجد الأقصى"
- " أنا أتعجب ولا زلت أتعجب، ولا زلت أتساءل، هذا العالم الإسلامي والعربي، الذي يملك هذه الأوراق، لماذا لا يستخدمها حتى الآن ؟! أنا شخصياً لا أجد جواباً".
- " مادامت القدس في خطر فلن ننام .. وما دام الأقصى في خطر فلن ننام.. وكيف ينام من هو على موعد مع العيد السعيد.. مع الحق التليد.. مع الوعد الأكيد ؟ " .
- إنّا باقون .. إنّا باقون ما بقي الزعتر والزيتون
- "إن خيرونا بين الشهادة في جنبات القدس والأقصى أو تسليم الأقصى فمرحبا بالموت في حارات القدس والأقصى "
- المسلمون والعرب لم يرتقوا حتى الآن الى مستوى الحدث ولكنهم يملكون أوراق كثيرة من شأنها أن تمنحهم قوة ضغط مؤثرة على الإحتلال الإسرائيلي

أبرز المنعطفات التاريخية في مسيرة حياة الشيخ رائد صلاح




من الأحداث البارزة التي أثمرتها إحدى مقولات الشهيرة المشاركة في أسطول الحرية حيث قال :

«أقبلوا يا أهلنا بزحف عيونكم، وتأملوا قدسنا تاريخها ويومها وفجرها المجيد!! وأقبلوا بزحف عيونكم إلى الأقصى الوحيد!! ورددوا بصرخة لا ترهب التهديد: ما دامت القدس في خطر فلن ننام، وما دام الأقصى في خطر، فلن ننام، وكيف ينام من هو على موعد مع العيد السعيد.. مع الحق التلبد.. مع الوعد الأكيد..؟!»

في 31 مايو 2010 شارك الشيخ رائد صلاح في أسطول الحرية الهادف لفك الحصار الغاشم عن قطاع غزة حيث تعرض الأسطول لعملية قرصنة بحرية في المياه الدولية من السفن الحربية الأسرائلية. قتل في هذا التعدي الصارخ اكتر من 16 من المتضامنين العزل.واصيب اكثر من 38 جريحا... وقد تم اعتقاله - بعد محاولة اغتياله - اثر وصول الاسطول قسرا إلى مطار اسدود بتاريخ 1-6-2010 هو وآخرون وتم تمديد محاكمته لمدة اسبوع.

الإعتقالات والأحكام التي قضاها في سجون الإحتلال



لم تكن كلماته حول السجن اعتباطاً بل شكلت تطبيقاً عملياً للصبر والتضحية من أجل ما يؤمن به دفاعاً عن المقدسات الإسلامية حيث قال" ندخل السجن مسرورين للخلوة مع الله الى نهار صيام وليل قيام وسندخل السجن الى لحظات صفاء ولحظات نداء ودعاء".

في عام 1981 كان الإعتقال الأول لشيخ الأقصى بعد تخرجه من كلية الشريعة بتهمة مقاومة الإحتلال، وبعد الخروج لم يسلم من المضايقات حيث فرضت عليه الإقامة الجبرية، ورُفض طلبه للالتحاق بسلك التعليم في مسقط رأسه من الإحتلال، فاضطر للعمل في المهن الحرة.

بعد محاولة اقتحام المسجد الأقصى حيث كانت السبب في إثارة غضب الفلسطينيين واشتعال الإنتفاضة الثانية، اشتدت الحملات الرسمية وغير الرسمية التي استهدفت الشيخ رائد صلاح، فالصقت به اتهامات الإرهاب، وتهديد أمن " الدولة" وتعرض في سبيل ذلك للتحقيق البوليسي القاسي، ومنع من السفر خارج فلسطين المحتلة، ومنع من دخول المؤسسات التعليمية والأكاديمية لإلقاء المحاضرات.

عام 2002 أغلقت جريدة " صوت الحق والحرية " التي أسسها الشيخ حيث كانت الناطقة باسم حركته، لحجب صوتها في الكشف عن الإنتهاكات والتجاوزات الإسرائيلية بحق المقدسات في الأراضي المحتلة.



عام 2003 تعرض شيخ الأقصى للإعتقال في حملة أشرف عليها ما يزيد عن ألف شرطي من الوحدات الخاصة، بالإضافة لمشاركة رئيس الشاباك ووزير الأمن الداخلي وكبار رجالات الكيان ، واستمر الإعتقال حتى عام 2005، حيث كانت التغطية الإعلامية على محاكماته تحظى بالإهتمام من مختلف الوسائل الإعلامية المحلية والعالمية، ما رفع شأن القضية التي اعتبرتها الحركة الإسلامية محاولة لمحاكمة قيم الإسلام والقرآن الكريم وهدم أركانه الأساسية، وتغييب معالمه ومقدساته.

عام 2009 تم اصدار حكم بالسجن الفعلي لمدة تسعة أشهر على شيخ الأقصى، وستة أشهر أخرى مع وقف التنفيذ بتهمة التحريض على الإحتجاج، وفرضت عليه المحكمة الصهيونية غرامة مالية كبيرة لأحد أفراد الشرطة وقال الشيخ رائد صلاح آنذاك :ذا خيرتنا المؤسسة الاسرائيلية بين ان نسجن او نتنازل عن حقنا في الدفاع عن الاقصى فمرحبا بالسجون.



عام 2010 ومن سجن الرملة رفضت المحكمة الصهيونية طلب الإستئناف الذي قدمه محامي شيخ الأقصى وحكم عليه بالسجن الفعلي لخمسة أشهر على خلفية ملف باب المغاربة من أحداث مطلع العام 2007، إلى أن أُطلق سراحه صباح يوم الأحد الموافق 12/12/2010، وبقي خارج السجن فترة من الزمن.

عام 2011
أعاد الاحتلال اعتقال الشيخ رائد صلاح يوم الثلاثاء الموافق 22/02/2011 خلال تواجده في خيمة الاعتصام في حي البستان ببلدة سلوان وسـط مدينة القدس المحتلة، وبقي في أسره حتّى قرر الاحتلال اطلاق سراحه يوم الأربعاء الموافق 02/03/2011 على أن يبقى الشيخ رهن الإقامة الجبرية دون أن يمارس أي نشاط له.


ومازال رائد الأقصى في إقامته الجبرية حتى هذه اللحظة



وفيما يذهب الشيخ رائد صلاح إلى الأسْر ويخرج منه مرفوع الرأس والهامة، يبقى نداؤه وتحذيره الصادق: "الأقصى في خطر" ؛ لعله يلامس لحظة حياة في وجدان الأمة وزعمائها.

فلك يا شيخ الأقصى منا كل سلام ودعاء بالثبات







  رد مع اقتباس
قديم منذ /03-28-2011, 08:34 PM   #2

 

 رقم العضوية : 67017
 تاريخ التسجيل : Feb 2011
 المشاركات : 41
 النقاط : رسالة فلسطين will become famous soon enough
 درجة التقييم : 50
 قوة التقييم : 0

رسالة فلسطين غير متواجد حالياً

أوسمة العضو
افتراضي


Raed Al-Aqsa ... Sheikh / Raed Salah






"He was quiet by nature since childhood... He was not a naughty boy who was fond of games that his peers participated in, instead he was a lover of nature and birds..." These were the words of his mother. She also added that he was "romantic" because of his love of being alone in the arms of nature and his interest in birds and their chirping sounds.

On the day he learned that Zionists were digging tunnels under Al-Aqsa Mosque, a pang of strong emotions hit his loving heart, towards all the holy sites, especially Al-Aqsa Mosque and he swore an oath of bravery.. an oath of honor in which he said:
"I promise myself, after I promise God Al-mighty, that I devote my life, my time, and all that I have for Jerusalem and Al-Aqsa Mosque."

Who is Raed Salah?

Raed Salah, known as "Sheikh Al-Aqsa" was born in 1958, in the village of Lajjun near the town of Umm Al-Fahm, to the north of occupied Palestine. His family had lived in that village and inherited property generation after generation, until they were forced to leave in 1948 after a bloody battle with the Zionists who destroyed their houses and seized their lands, leaving them no choice but to seek refuge in Umm Al-Fahm, hoping to return back to their village after things calm down.

However.... the stay in Umm Al-Fahm prolonged, so he lived there for most of his life. Everyone loved him for his high morals and good qualities. He is a father of eight children and belonged to the family of "Abu Shakra", which remained in the territory after the Israeli occupation's unsuccessful attempts to drive them out. Thus, he received his education in Umm Al-Fahm and then obtained a BA in Islamic Law from the University of Hebron. He then began working actively in defense of rights and the holy sites, and he adopted the ideas of the global Islamic movement, "Muslim Brotherhood". He became active in the fields of advocacy within the Green Line since he was in high school and was one of the founders of the Islamic Movement inside "Israel" in the beginning of the seventies, and is still one of its prominent leaders.

Political activity and advocacy


He ran for municipal elections in the town of Umm Al-Fahm (the largest Arab town in Israel) and won the head position 3 times, the first time being in 1989.

Sheikh Raed Salah devoted much of his attention to holy Islamic sites, such as mosques, tombs, and shrines due to Israel's deliberate attacks on them and their attempts to convert them for other purposes after expelling its inhabitants. He was elected president of Al-Aqsa Committee to preserve Islamic holy sites and has contributed effectively in the defense of the mosques in the whole territory of Palestine, and has succeeded in exposing the occupation's repeated attempts to dig beneath Al-Aqsa Mosque.

His activism in the reconstruction of Al-Aqsa Mosque and many other holy sites has heightened in 1996, and he managed to foil efforts to empty Al-Aqsa of Muslims by bringing tens of thousands of Muslims from the 48 territories to Jerusalem to pray in Al-Aqsa Mosque.

He contributed to the establishment of "Al-Aqsa Child Fund" which takes care of about 16,000 children, and he organized an international competition called "Jerusalem is in danger", which runs annually during the month of Ramadan for adults as well as children with the participation of thousands of people all over the world, in addition to "Al-Aqsa's Scientific Culture Contest".

Books by Sheikh Raed Salah

He helped in the issuance of several ********ary films and wrote about Al-Aqsa Mosque:
- the film "Almoravids"
- the book "Guide to the first Qiblah"
- the book "The Basics of the Road to Al-Aqsa”
- the book "Al-Aqsa Under Seige"
He is now finished writing "The Honorable Positions" and "His Memoirs in Prison", and he also created eight poems.

Sheikh Raed Salah played a prominent role inside "Israel", where he helped organize "Al-Aqsa Fund Festival" in 2002, sparking outrage by the Israeli authorities. Moreover, Sheikh Salah's struggle and spiritual personality had a great impact on Israeli peace activist Tali Fahima's conversion to Islam.

Achievements of Sheikh Al-Aqsa...

Restoration of Al-Marwani prayer area: The prayer area, a part of Al-Aqsa Mosque, dating back to the Umayyad era, is used during certain times in the holy month of Ramadan when the worshipers overcrowd the courtyards if Al-Aqsa Mosque. It is located in the south east side of the most, underground, an area of four acres. It has faced serious erosions and contains cracks as a result of the digging carried on by the Israeli occupation, and Israel prevents any attempts at its restoration.

In the early nineties, Sheikh Raed Salah called for an initiative to reform and restore the prayer site by opening the gates, renovating Al-Aqsa and cleaning and lighting its courtyards, and installing toilet and washing units. He also worked to revive history lessons, most notably the Tuesday lecture in which 5,000 Muslims gathered weekly in Al-Aqsa Mosque to attend.

He also began collecting donations and triggered Zionist opposition to the reform process as the Zionist papers wrote that Muslims were constructing a secret mosque under Al-Aqsa. Israeli Court issued an order to stop the reform process, but these attempts did not pressure the committee and they continued the reform, saying that they have every right to work according to what they see fit for the Mosque and that it has nothing to do with a secret prayer site nor the expansion of it. It is the renovation of an already existing mosque that suffers as a result of excavations done beneath.

Although the Israeli Authorities have blocked much of the restoration procedures and has repeatedly threatened to cut off water from the prayer site, and has done so a few times, the Aqsa Foundation has completed a great portion of the work and worked on opening it in October of 1996.

The Israelis came up with a new campaign after the opening of the prayer site and worked on it from different angles. They began by linking the chapel with the tunnel, and then established a synagogue on the site, sparking anger and rejection from the Islamic movement and leading them to conduct a ceremony for opening the prayer site and the declaration of the intention of completing the renovation. They resumed work in 1999 and when Ehud Olmert issued a decision that they stop the renovation, they refused saying that it was solely their business what they decide to do in the holy site.

When the committee decided to open an emergency gate in the prayer site during the end of 1999, Israeli groups threatened to launch mass protests which will not cease until those gates or the mosque itself is closed. Once again, the committee faced Israeli pressure, a major reason for the need to complete the restoration of the Islamic site.

Shaikh Raed Salah Quotes



- “We are certain that final outcome will be in favor of the pious and just, and soon we will celebrate the end of occupation of Al-Quds and Al-Aqsa”.
- “Lantern oil runs out, what burns oil may run out, but we say let’s light Al-Aqsa with our blood, for our blood will never run out”.
- “I vow myself after vowing Allah to give my life and time and all I possess for the sake of Al Quds and Al Aqsa mosque”.
- “It never ceases to amaze me that the Arab and Islamic worlds have yet to use any of the cards they have at their disposal. I personally cannot find an answer”.
- “As long as Al Quds is in danger, we shall never sleep. As long as Al Aqsa is in danger, we shall never sleep. How can he sleep who is promised the joyous celebration and certain victory?”.
- “We shall remain so long as the wild herbs and olives remain”.
- “If they force us to choose between martyrdom in vicinity of Al Quds and relinquishing al Aqsa then we welcome death in the neighborhoods of Al Quds”.
- “Muslims and Arabs have not yet risen to challenge although they do have many cards at their disposal that can give them strong leverage on “Israeli” occupation” .

Famous incidents from Shaikh Raed’s past




This incident caused Shaikh Raed to famously say: “Bring your gaze over to us, our brothers and sisters, and observe our Quds with its history and present and new dawn!! Bring your gaze over to the lonely Aqsa!! And repeat with me a fearless scream: As long as Al Quds is in danger, then we shall not sleep, and as long as Al Aqsa in danger then we shall not sleep, for how can he sleep who is promised the joyous celebration and certain victory?”
On May 31, 2010 Shaikh Raed Salah participated in the Freedom flotilla aimed at breaking the brutal siege of Gaza. The flotilla endured an act of maritime piracy in international waters committed by “Israeli” warships. The heinous attack left 16 unarmed activists dead and more than 38 injured. Shaikh Raed was captured with others following an unsuccessful assassination attempt when the flotilla was forced to dock in Asdood port on June 1 2010. His trial was subsequently extended for a week.

Arrests and sentences spent in occupation jails


Shaikh Raed once said, “We enter prison pleaed to be alone with Allah spending days fasting and nights supplicating. We will enter prison to moment of peace of mind and prayer.” These were not merely words but rather a reflection of his faith and sacrifice for the sake of defending Islamic holy sites.
Accused of resisting occupation, Shaikh Al Aqsa was first arrested in 1981 following his graduation from Shariah college. Upon his release he continued to be harassed and lived under house arrest. He was barred from pursuing a career in education, and was forced to partake in private businesses.
After attempting to storm Al Aqsa mosque and stoking Palestinian anger and setting off the second Intifada, the “Israelis” intensified their official and unofficial campaigns targeting Shaikh Raed Salah. They accused him of terrorism, and being a threat to national security, and subjected him to harsh police questioning methods, and barred him from traveling outside occupied Palestine and from participating in educational and academic events.
In 2002, the newspaper “Voice of Truth and Freedom”, which Shaikh Raed founded, was shut down for exposing “Israeli” crimes against Islamic holy sites in the occupied territories.



In 2003, Shaikh Al Aqsa was arrested in an operation carried out by over a thousand special unit officer, as well as the internal intelligence chief and interior minister and other high ranking government officials. The arrest lasted until 2005, and his trial gained the attention of international media and raised the profile of the Islamic movement’s cause. The ordeal was seen by the group as an attempt to put Islamic values and the Quran on trial, and to destroy the cornerstones of Islam and undermine its holy sites.
In 2009, the Shaikh was sentenced to 9 months in prison, and an additional 6 months on hold for the accusation of protesting. The Zionist court also ordered him to pay a heavy fine to the police. Commenting on the sentence, Shaikh Raed said, “If the ‘Israeli’ establishment makes us choose between going to prison or surrendering our right to defend Al Aqsa, then we welcome prison.”


In 2010 and from Ramla prison, the Zionist courts refused the appeal motion filed by the Shaikh’s lawyer, and sentenced him to 5 months of prison for the Magharba Door incident from early 2007 .He was released on Sunday 12/12/2010, he was out the prison for short time.
On 22/2/2011 , occupation arrested Shiekh Raed Salah when he was at sit-in tent in Albustan district in Silwan town which is at the center of Jerusalem .he was arrested till the occupation released him on Wednesday 02/03/2011 but in house arrest without any activities
.
And Shaikh Al Aqsa is still confined in house arrest today.


And while Shaikh Raed Salah confronts his captivity with his head held high, his warning still rings true, “Al Aqsa is in danger” in hope that it might awaken the Islamic nation and its leaders from their slumber.


For you Shaikh Al Aqsa we send our peace greetings and pray for you remain steadfast







  رد مع اقتباس
قديم منذ /03-28-2011, 08:34 PM   #3

 

 رقم العضوية : 67017
 تاريخ التسجيل : Feb 2011
 المشاركات : 41
 النقاط : رسالة فلسطين will become famous soon enough
 درجة التقييم : 50
 قوة التقييم : 0

رسالة فلسطين غير متواجد حالياً

أوسمة العضو
افتراضي


Le leader d’Al-AqsaSheikh / Raed Salah



Raed Salah est d’une nature calme depuis l'enfance, ... Il n’a jamais été méchant garçon ni même ne s’est passionné de jeux comme les autres garçons, ses pairs... Il penchait plutôt vers la nature qu’il aime et vers les oiseaux... "

Tels furent les mots de sa mère ; sa fille ajoute que c’est un romantique du fait qu’il aime s’isoler dans la nature comme il aime dessiner, suivre les oiseaux et écouter leurs chants

Un jour, il apprit que les sionistes avaient creusé plusieurs tunnels sous la mosquée Al-Aqsa, c’est alors que les minarets,dans son cœur, lancèrent des appels, lui qui aime tous les lieux saints et en particulier la mosquée Al- Aqsa ; il a alors fait le serment des braves ..., le serment des vertueux , le serments des martyrs encore vivants , serment dans lequel il dit :
«J’ai promis à Dieu et à moi-même de faire don de ma vie , de mon temps et de ce que je possède à al-Quds et à la Mosquée Al –Aqsa "

Qui est Raed Salah

Raed Salah, connu sous le nom (Sheikh d’Al-Aqsa), est né à Lajjun, village près de la ville Oum al-Fahm,, au nord de la Palestine, occupéeen1958. C’est le village où a vécu sa famille génération après génération, avant d’être contraints de force à la quitter en1948après une bataille sanglante avec les sionistes qui ont détruit toutes les maisons et procédé à la saisie de leurs terres, obligeant les gens à l’évacuer et à chercher refuge à la ville de Oum al-Fahm, dans l'espoir d’y revenir plus tard , une fois les que les choses se soient calmées

Mais....Le séjour dans la ville de Omal-Fahm se prolongea, il y vécu toute sa vie, tranquille par nature, aimé de tous pour l'élévation de ses qualités morales et de ses bonnes mœurs. Père de huit enfants, il appartient à l'une des familles palestiniennes(Abu Shakra) qui sont restées sur leurs terres et que les bandes israéliennes n’ont pas réussi à les faire quitter. Il a ainsi reçu son enseignement à Omal-Fahm et obtint une licence en droit islamique à l'Université d'Hébron, en Palestine. Il a commencé tôt ses activités de défense pour les droits des sanctuaires faisant siennes les idées du mouvement islamique mondial « des Frères musulmans». Il activa dans les domaines de la Daoua à l’intérieur de la Ligne verte depuis qu’il était lycéen, et a été l’un des fondateurs du Mouvement Islamique à l'intérieur de l'Etat juif au début des années soixante-dix, et resta l’un de ses hauts dirigeants

Les activités politique et de da’oua


Raed Salah fut amené à se présenter aux élections municipales à Oum al-Fahm, (la plus grande ville arabe aux territoire occupée Israël ) et a réussi à emporter saprésidence3fois dont la première en 1989


Sheikh Raed Salah a porté une grande attention aux édifices saints islamiques parmi lesquels mosquées, tombes et sanctuaires, du fait des agressions israéliennes délibérées dont elles font l’objet aux fins de conversion à d'autres fins après l'expulsion des habitants. Il a été élu en 2000 en tant que Président de l'Assemblée d’Al Aqsa pour la préservation des lieux saints islamiques, et contribua efficacement à la défense des mosquées dans l'ensemble du territoire de la Palestine, et a réussi à porter les tentatives répétées de l’occupant sioniste de creuser sous la mosquée Al Aqsa à la connaissance du monde entier

Ses activités portant sur la restauration d'Al-Aqsa et le reste des lieux saints , commencèrent à s’intensifier depuis 1996 , attirant ainsi des dizaines de milliers de milliers de fidèles de l'intérieur à la mosquée pour prier, et même pour et même pour y rester, réussissant ainsi à faire échouer les plans visant à faire déserter la mosquée d'Al-Aqsa par les musulmans


Sheikh Raed Salah a contribué à la création du fonds d’Al-Aqsa pour l'enfant qui parraine 16 000 enfants environ, et l’organisation du concours international, "Al-Quds est en danger ", concours qui a lieu chaque année au mois de Ramadan, pour les adultes et les enfants avec la participation de dizaines de milliers de personnes partout dans le monde, en sus du concours culturel et scientifique d’Al-Aqsa


Publications de Sheikh Raed Salah

Sheikh Raed Salah a aidé à la sortie de plusieurs films ********aires et livres sur la mosquée Al-Aqsa, dont :
-" les Almoravides" : ********aire ;
-"Guide de la première des deux Qibla" ;
-"Premiers pas sur la route d’Al-Aqsa " ;
-"La noble mosquée Al-Aqsa assiégée" ;
-Actuellement, il est sur le point de terminer la rédaction de son livre " Prises de positions honorables" et "ses mémoires de prison», comme il a composé huit poèmes.

Sheikh Raed a eu un rôle de premier plan en Israël, où il a participé, en2002, à l’organisation d’un festival pour récolter des fonds pour Al-Aqsa, suscitant l'indignation par les autorités israéliennes. La lutte de Cheikh Raed et sa personnalité ont eu un impact très significatif sur la conversion à l'islam de la militante israélienne pour la paix Tali Fahima

Les réalisations de Sheikh d’Al-Aqsa

Restauration de la salle de prière al-Marwani: Cette salle de prière qui date de l'époque Omeyyade fait partie de la mosquée Al-Aqsa. Elle est utilisée à des moments précis pendant le mois sacré du Ramadan , quand les cours d’Al Aqsa sont pleines de monde ; Cette salle est située au Sud-est , au sous- sol ; sa superficie est de quatre dounem (4000 m2 ) ; elle a été confrontée à des fissures et des érosions graves du bâti, et des colonnes de soutien ; tout ceci, suite aux fouilles menées par l'occupation sous la mosquée , en sus des empêchements signifiées aux Waqf islamiques d’effectuer des travaux de restauration

Au début des années quatre -vingt dix Sheikh Raed Salah, a lancé son initiative de rénovation et restauration de la salle prière al-Marwani, et fait ouvrir sa porte géante ; comme il a travaillé pour le ‘repeuplement’ de l'ancien Al-Aqsa, le nettoyage de ses cours, l’installation de l’éclairage, et la création d'unités de toilettes et ablutions à différents endroits qui sont : la porte Hatta , les tribus, Faysal, et le Conseil ; il a également œuvré pour relancer les leçons qui étaient données sur les terrasses , leçons dont la plus connue est "La leçon du mardi" hebdomadaire, à laquelle assiste actuellement près de 5 mille musulmans à la Mosquée Al-Aqsa

Il a commencé à recueillir des dons ; les sionistes qui étaient contre le processus de rénovation ont soulevé ,à ce propos, une grande controverse; leurs journaux ont écrit que les musulmans construisent une mosquée secrète sous Al-Aqsa ; ils ont réussi à obtenir une ordonnance de la cour israélienne intimant l’arrêt des travaux de rénovation mais le département des Waqfs est passé outre à ces pressions et a laissé les travaux de restauration de la mosquée se continuer considérant que c’était de son droit d’effectuer, à l’intérieur de l’enceinte de la mosquée ,tous travaux appropriés et qu’il ne s’agissait ni de mosquée secrète ni d’extension mais qu’il s’agissait d’une rénovation et restauration d’une mosquée existante , ouverte , une mosquée que les fouilles sous la Mosquée Al-Aqsa avait endommagée

Toutefois, les autorités israéliennes ont tergiversé et provoqué maints blocages et imposé des procédures dont le but est de ralentir les travaux de restauration ; ces mêmes autorités ont menacé, à plusieurs reprises, de couper l'eau et l’ont effectivement coupée et saisi des camions transportant des matières premières nécessaires pour les travaux dans la salle de prière. Malgré cela, l’association Al-Aqsa a été en mesure d’achever l'essentiel des travaux et a œuvré à l'ouverture de la salle de prière en Octobre de l'année quatre-vingt seize

Les Israéliens ne tardèrent pas à lancer, en plusieurs directions, une nouvelle campagne après l’ouverture de la salle de prière. Cette campagne a commencé par établir un lien entre la salle de prière et le tunnel, puis son maintien a été soumis à une condition, l’établissement d'une synagogue à l’intérieur de l’enceinte de la Mosquée, ce qui a provoqué colère et rejet de la part du mouvement islamique, poussant à une organiser une cérémonie à l’occasion de l’ouverture de la salle de prière, signifiant l'intention d'achever la rénovation, travaux qui comprennent la pose de nouveaux carreaux de pavage, la pose d’un nouveau revêtement des murs et des opérations de nettoyage. Effectivement les travaux de rénovation ont de nouveau repris en l’année quatre-vingt dix-neuf, les Israéliens, bien sûr, ont essayé maintes fois de faire arrêter ces travaux. Ehud Olmert, alors maire d’Al-Quds (Jérusalem), a pris une décision pour l’arrêt des travaux que les Palestiniens ont rejeté sur la base que les travaux à l’intérieur de la Mosquée sont de la compétence de l’association Al-Aqsa


Sheikh Raed Salaha dit




-"Nous sommes convaincus le résultat final sera en faveur des Justes et que le Droit est pour eux. Nous allons bientôt fêter à al-Quds (Jérusalem) la fin de l’occupation l'occupation d’Al-Quds et de la sainte Mosquée Al- Aqsa

-" La lampe à huile s'éteint, celui qui s’éclaire avec une lampe à huile peut s’éteindre,mais nous disons éclairons la mosquée Al-Aqsa avec du sang, car celui qui est éclairé avec du sang ne s’éteindra pas"

-"Je me suis promis, après l’avoir promis à Dieu, de faire don de ma vie, de mon temps et de tout ce que je possède à la ville sainte d’al- Quds (Jérusalem) et à la Mosquée Al Aqsa"

-"Je suis surpris, je reste encore surpris, et je me demande encore" le monde arabe et islamique, qui a en mains tous ces atouts,pourquoi, jusqu’à maintenant, ne les utilise-t-il pas ? Personnellement, je ne trouve pas de réponse"

-"Tant que Jérusalem est en danger nous ne dormirons pas... et aussi longtemps queAl-Aqsa est en danger nous ne dormirons pas, nous ne dormirons pas aussi longtemps que la mosquée Al-Aqsa en danger, le sommeil peut-il venir à celui qui a rendez-vous avec l'heureux Aïd… Avec le Droit inaliénable... Avec la Promesse certaine ..?!»

-Nous restons là … Nous restons là aussi longtemps que le thym et les oliviers

-"S’il nous était donné à choisir entre mourir pour al-Quds et Al-Aqsa ou la livraison de la mosquée Al- Aqsa, nous choisirons sans hésitation de mourir dans les quartiers d’al-Quds ou les cours de la mosquée d’Al-Aqsa"

-" Les Musulmans et les Arabes n’ont jusqu’à présent pas été à la hauteur de l’évènement, mais ils possèdent beaucoup d’atouts qui peuvent leur donner des moyens faire pression sur l'occupation israélienne "

Quelques points historiques saillants dans l’itinéraire de la vie de Sheikh Raed Salah


«Ô notre peuple, embrassez d’un regard notre ville d’Al-Quds et méditez son passé glorieux, son présent et son avenir !! Dirigez vos regards vers la mosquée Al-Aqsa, l’unique !! Criez et ne craignez pas la menace : aussi longtemps qu’Al-Quds est en danger, nous ne dormirons pas ; aussi longtemps que la mosquée Al-Aqsa en danger, nous ne dormirons pas ; le sommeil peut-il venir à celui qui a rendez-vous avec l'heureux Aïd .. Avec le Droit inaliénable... Avec la Promesse certaine ..?!»

Le 31 mai 2010, Sheikh Raed Salah a participé à la
Flottille de la liberté, flottille dont le but est de briser l’oppressant siège de la bande de Gaza ; mais la flottille a été l’objet d’un acte de piraterie dans les eaux internationales, acte commis par les navires de guerre israéliens. Lors de cette agression flagrante, 16 personnes parmi les sympathisants sans armes ont été tués et plus de 38 personnes ont été blessées ... Sheikh Raed Salah été arrêté - après qu’on ait tenté de l’assassiner - à l'arrivée, contrainte et forcée, de la flottille au port à Ashdod le 06/01/2010, lui et d'autres personnes ont été retenues pour jugement pendant une semaine

Les arrestations et les peines purgées dans les prisons israéliennes


Ce qu’il a dit au sujet de la prison, ne l'était pas de façon arbitraire, mais constitue une application pratique de la patience et du sacrifice pour les idéaux auxquels il croit (i.e. défense des lieux saints islamiques).À ce propos, il a déclaré: «Nous entrons en prison, heureux d'être seul avec Dieu, jeûnant pendant la journée et priant pendant la nuit ; nous allons entrer en prison pour des moments de purification , des moments d'appel et de prière"

La première arrestation du Sheikh d’Al-Aqs a eut lieu en 1981, (il venait d’obtenir son diplôme de la Faculté de la chariâ), sous l’accusation de résistance à l'occupation, et après sa sortie (de prison), il n'a pas été l'abri du harcèlement. Placé en résidence surveillée, l’occupant lui a refusé sa demande de recrutement dans le cycle de l'éducation dans sa ville natale, et ‘est ainsi qu’il a été contraint de travailler dans des professions libérales

Après les tentatives des sionistes d’entrer dans la mosquée d'Al-Aqsa, tentatives qui suscitèrent la colère des Palestiniens et qui déclenchèrent la deuxième Intifada, les campagnes formelles et informelles visant Sheikh Raed Salah s’intensifièrent. On lui a collé des accusations de terrorisme, et de menace à la sécurité de l '«État», il a été de ce fait été l’objet d'une enquête policière « d’une rigueur très poussée », comme il a été interdit de voyage à l'extérieur des territoires occupés de la Palestine, et de conférences dans les institutions scolaires et universitaires

En 2002, la parution du journal " La Voix de la Vérité et de la Liberté», fondé par Sheikh Raed Salah, publication qui parlait au nom de son mouvement a été arrêtée et ce pour l’empêcher de mettre à jour les violations et les exactions commises par Israël contre les lieux saints dans les territoires occupés


Le
Sheikh d’Al-Aqsa a été arrêté une nouvelle fois en 2003, lors d’une campagne menée par plus d'un millier de policiers des unités spéciales, et la participation du chef du Shin Bet et le ministre de la Sécurité Intérieure et des plus grands responsables de la sécurité de l'entité sionistes ; son arrestation dura jusqu'en 2005 ; son procès fut médiatisé par différents médias locaux et internationaux ; cette médiatisation transforma l’affaire que le mouvement islamique considéra comme une tentative de juger les valeurs de l’Islam et du
saint Coran et un essai de démolition des piliers de base de l’Islam et effacer ses édifices religieux et sanctuaires sacrés

En 2009,un jugement condamnant le Sheikh d’Al-Aqsa à neuf mois de prison ferme a été pris en sus de six mois avec sursis pour incitation à protester ; une importante amende lui a été infligée par le tribunal sioniste pour soi-disant insulte à un membre de la police. Sheikh Raed Salah a déclaré à ce moment: s’il nous était donné par l’establishment israélien à choisir entre la prison, et renoncer à notre droit de défendre la mosquée Al-Aqsa, nous choisirons la prison


En 2010, alors qu’il était à la prison Ramla, la Cour sioniste a rejeté l’appel interjeté par l’avocat du Sheikh d’Al-Aqsa et l’a condamné à cinq mois fermes, et ce sur la base du dossier de la Porte des Maghrébins relatif aux évènements du début de l’année 2007, ce qui signifie le maintien en détention du Sheikh pour une période plus longue


Le leader d’El Aqsa est toujours en assignation à résidence jusqu'à présent

Et alors que
Sheikh Raed Salah va et sort de prison la tête haute , sont appel et son avertissement sincère restent indéfiniment : Al-Aqsa est en danger

Peut-être que cet appel arrivera-t-il à provoquer une prise de conscience de la nation et ses dirigeants

Notre Sheikh d’Al-Aqsa, Nous t’adressons notre salut et nous prions Dieu de t’accorder une foi inébranlable








  رد مع اقتباس
قديم منذ /03-28-2011, 10:06 PM   #4

$ موكل حيـ

} دآخلهـ إحساس حيـ {

عضو ذهبي

 

 رقم العضوية : 56334
 تاريخ التسجيل : Nov 2010
 الجنس : ~ رجل
 المشاركات : 1,762
 النقاط : حر اليدين will become famous soon enough
 درجة التقييم : 64
 قوة التقييم : 0

حر اليدين غير متواجد حالياً

أوسمة العضو
افتراضي

الله يثبت الشيخ/رائد صلاح

ويثبت كل أهل فلسطين على قلب واحد

وينصرهم على الصهاينة الغاصبين,,أنه سميعاً مجيب

جزاك الله خير

أفدتنا كثير عن سيرة سماحة الشيخ/رائد صلاح







  رد مع اقتباس
قديم منذ /04-05-2011, 12:03 AM   #5

 

 رقم العضوية : 67017
 تاريخ التسجيل : Feb 2011
 المشاركات : 41
 النقاط : رسالة فلسطين will become famous soon enough
 درجة التقييم : 50
 قوة التقييم : 0

رسالة فلسطين غير متواجد حالياً

أوسمة العضو
افتراضي

بارك الله في اهتمامكم







  رد مع اقتباس
إضافة رد

« هل لاحظتم انه لا احد من شهداء الثورة كان من المشاهير (لماذا لم يتخذ الله منهم شهداء) | عَفْوَاً ...سَأَتَخَطّى الْحُدُودْ »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

Posting Rules
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أنشودة مغربية راني ندمان للمنشد "عبدالله العبودي" شادي مان صوتيات اسلامية - تلاوات - خطب - يوتيوب 1 01-25-2012 11:45 PM
الشيخ رائد صلاح يروى مأساة 5 أشهر فى سجون الاحتلال simpaolo منتدى الاخبار - عربيه - عالميه - اخبار مصر 1 12-17-2010 07:26 PM
رائد صلاح: زوال الصهيونية سيكون على يد تركيا عاشق الود منتدى الاخبار - عربيه - عالميه - اخبار مصر 2 06-13-2010 04:09 PM
عااااااجل الان// انبء اولية عن استشهاد الشيخ رائد صلاح بعد اجراء عملية خطيرة له الجنتل احمد منتدى الاخبار - عربيه - عالميه - اخبار مصر 3 06-01-2010 06:22 PM
•¦[• هذه هى آ رائى..!! •]¦• *mrmr* كوره القدم الأوربيه والعالميه 4 04-24-2010 05:29 PM


الساعة الآن 05:00 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 RC 1
منتديات بنات مصر . منتدى كل العرب

a.d - i.s.s.w


elMagic Style.Design By:۩۩ elMagic ۩۩