ۈ ๛ـقط ✿ آڷـقـمُر ✿ عڷىٌ آڷإرضُ غـيرهَــہ » مـنيُ يُ يُ «

[ملكتني واقفيت ربي حسيبك]

,

آعششَشّقـنـيّ . .
دّآم حُبـيّ يوُصـَل للجنُوُوُوُن
وآملكنِيّ |

دآم آنِيّ مَآفَكرتْ فيِّ سوُ آ آ آ ك
تدرِي آنهُم كّم تمنُوآ بسّ صعببببَه
يوُصلوُونْ
لآحدّوُني صُوُوُب غيييرّك . .
قلّت مَآ بِي غَّير ذّ آ آ آ آ آ كْ

[ملكتني واقفيت ربي حسيبك]

فِراقُكْ أصْعَب قَراراتِي الزَائِفَة
فراقٌ كُلّمَا حَاولتُ إتقَانَه وَجْدتُه أصْعَبْ مِمّا تَوقَعَت ْ.. !

[ملكتني واقفيت ربي حسيبك]

[ملكتني واقفيت ربي حسيبك]

‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​​يَ رب ..
لي شَخص لا يعلم بَ إنيّ قصدته ﺑدعوتك
بعَدد دقّـات قَلبي ٱحبه ‘
فلا تحرِمه [ الراحـه / و لا تحرِمني منْه ]
ٱسعد قلبَه دوماً ، و ٱعطِه
الصحّة و العَافيـة ..

[ملكتني واقفيت ربي حسيبك]

لييييه َ آلغيآب َ || جَرحـه َ .. أليم َ ؟!

||

[ملكتني واقفيت ربي حسيبك]

آحيآإن قد يكون [ التعود ] آوجع من آلحب ..!
........ فـ حين نحب .. من الممكن آن تنسسى ,
لكن إن [ إعتدت ] على أحد /
فــ كيف تتأقلم على عدم وجوده بسهوله ..:


+

[ملكتني واقفيت ربي حسيبك]

أحلامنا / شابت! ... ولا حققت ، شَيْ !
وآمالنا / خابت ! ... ولا به ( تعازي) !
ضاعت مشاويري ... ولا باقي ٍ لِــي !
غير [ انتظارات] المطر ! وإعتيازي ..

[ملكتني واقفيت ربي حسيبك]

خَذنيْ لدنيآ الفرٍحَ ويآك
تدَرٍيْ وشَ معَنىآ وجُودك ؟
يعنيْ كونيْ بـ / آلفَ خيرٍ

[ملكتني واقفيت ربي حسيبك]

ماقِلت لِك ؟
وَحدِك غديْت النُور .. وَ الباقِي ظلامْ !
وَ إنّ السّهر لابَانت خيُوط الفَجر ، يبْدا ينَام !
يترِكني برُوحي أطيّر مِن حنينِي ، لِك حمَام !
وَ أحمّله شُوق وَ سَلام !
وَ ماقِلت لِك ؟
إن الحَـنين .. رمَاح | و إن الغِياب .. أحبَاب !
وَ إن الشعِر .. مِفتاح | و إن القلوب .. أبوَاب !
و إن الهنَا| مالَه على قلبِي درُوب !
وَ إن الحِزن فيني بنَى| بلدَان و همُومي شعُوب !
و إن الشعِر مالي غنَى | عنّه .. وعنّه ما اتُوب !
و إن الحَـنين اللّي بنَا | أطهَر مسَاحات الذّنوبْ !
و إن الشعِر | مِثل الحِزن قسْمه وَ نصِيب !
و إن المنَافي مع مرُور الوَقت| تصبِح ديْرة أولادْ الغرِيب !
و إن الصَبر مهْما يواصِلنا | يجِي يُوم وَ يغِيب !
.................................... يمْكن لأنّه ملّنا !
وإلاّ الصّبر مَل الصّبر !؟
مَدري ..!
وَ لكن قِلت لكْ !
ماقِلت لكْ ؟
أشيَائي الحُلوه قلِيل ,
وَ إنّك أحَد أشيائِي الحُلوه القلِيل
معَاك أحسّ إنّي سَهَر ليْله طوُيل!
ألقَابه لـِ حِزني خَليل !
وأحسّ فِي صَبري حطَب .. وَ أيّام غيباتِك فتِيل !
مَدري مِتى يجتاحِني هَذا المَللْ ؟!
واحرقْ سنِين مِن الصّبر !
وَ ماقِلت لكْ ؟
لَو جِيتني مرّه مطَر ،
تلقانِي بدوٍ تنتِظرْ
يستَبشرُون.. إنْ جَت مقادِيمك تغنّي عَن حضُورك يمّهم !
مِن طُهرهم /
البَرق.. في تعريفُهم يعنِي حَياة !
والغِيم.. صُوته أغنيَات !
من غِبت عنْهم عايشِين بهمّهم .!
تفرّقوا .. صارُوا شَتات !
وأنتْ الوحِيد اللّي تجِي وتلمهُم !
وَ ماقِلت لكْ؟
أشيَاء ( ثلآث ) باقِيه ماقلِت لكْ !
إنّك مِثل حِزني .. قدَر !
وَ إنّك مِثل ليليْ .. سَهر !
وَ إنّك عُمر .. و العُمر .. مرّه بالعُمر !
.............. و العُمر .. مرّه بالعُمر

[ملكتني واقفيت ربي حسيبك]

إنت شمسي وآلقمر وأنت أيآم العمر
..... إنت الهوى وإنت الدوى وإنت مو أي حب يمررر !
وآنآ من دونك أندمممر "
اسألني ليش انا آبيك وبعيوني مشتريك ؟
إنت مو أي حب يمممرر
وآنآ من دونك أندممر