..{ فع‘ــآآليـآآت المنتــدى }..



آخر 12 مواضيع
صدفة البحر
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 0 -
ياليت قومى يعلمون ..مسابقة أفضل موضوع
الكاتـب : العاشق الذى لم يتب - آخر مشاركة : ساحر الأحزان - مشاركات : 3 -
زكاة المال ام الضرائب تابع مسابقة أفضل موضوع
الكاتـب : طبيب الهوى - آخر مشاركة : ساحر الأحزان - مشاركات : 4 -
دعوة لنقاش تابع مسابقة اجمل موضوع
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 8 -
مسابقة اجمل موضوع
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 9 -
سئمت الصمت
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 6 -
الفرق بين الكسل والايمان
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 15 -
رأيك خير دليل
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 6 -
شاعر الأنسانيه مبارك الأشراف
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : شاعر الانسانية - مشاركات : 16 -
أيران وحرب الجرذان
الكاتـب : ساحر الأحزان - مشاركات : 12 -
واجب عزاء لأختنا لميـس في وفاه والدتها
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : طبيب الهوى - مشاركات : 16 -
أمل
الكاتـب : د/ عبد الله - مشاركات : 9 -

الإهداءات


« أزمات » داخلية ... أم « ثورات » عربية (*)

قسم مناقشة المواضيع المتداوله والمنقوله


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /08-01-2011, 01:15 PM   #1

من مبدعي المنتدى

 

 رقم العضوية : 72385
 تاريخ التسجيل : Jul 2011
 الجنس : ~ رجل
 المكان : بين أمواج ورمال الْإِسْكَنْدَرِيَّة
 المشاركات : 7,289
 النقاط : د. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 3594
 قوة التقييم : 2

د. محمد الرمادي غير متواجد حالياً

 

 

 

 

 

أوسمة العضو

25 وسام الحضور المميز مميز فى القسم الاسلامى 

افتراضي « أزمات » داخلية ... أم « ثورات » عربية (*)

« أزمات » داخلية ... أم « ثورات » عربية (*)

القدرة على الفصل بين الإرادة الشعبية و الإرادة السياسية ، و المقدرة على الفصل بين القرار السياسي و القرار العسكري وإلزام القوى السياسية بمبادئ الثورة و مطالب الثوار و تفعيلها و تنفيذها من قِبل مؤسسات الدولة المتنفذة دون تباطؤ ، و ضبابية موقف القوى الحامية للدولة والمحافظة على سلامة وأمن المجتمع والفرد ـ جيش ؛ أمن ـ و المؤسسات السيادية كجناحي طائر يحمي الثورة و الثوار ، و فراغ الساحة من الوسط السياسي القادر على فهم أغوارالمشكلة و تعدي مفاصل الخلاف و استنباط حلول لهما ، و ضعف قدرة التمييز عند الثلة الواعية منه على اختيار أفضلها وأقدرها على الخروج من عنق الزجاجة ، و تغيب عن قصد وجود نخبة فاعلة من كافة طوائف الشعب و أطيافه لإيجاد خارطة طريق مشفعة بجدول زمني ، وبروز برنامج ومنهج عمل فصيل دون آخر وحشد جماهير خلفهما وإظهارهما أنهما المنقذ الوحيد و الأوحد .... هذه مجتمعة و آسباب آخرى سقطت الأمة العربية و الإسلامية في إختبار جديد قاسٍ مر و بدرجة مؤسفة ، إذ لم تستطع أن تترجم حالة الغليان و ما يملأ صدرها من شعور بالغضب وحالة فوران الدم في عروقها إلى واقع ملموس عملي يوقف آلة الحرب في بلدان كاليمن ؛ ليبيا ، سوريا ، أو تسيّر الثورة ـ والتي تحولت بفعل فاعل أو فاعلين إلى أزمة ـ إلى شط الأمان ، لينعم المواطن العادي بالأمن والأمان وتبنى دولة المستقبل الزاهر ، مع هذا نلمس نجاحا ملموسا على كسر حاجز الخوف و هدم جدار الصمت و الوقوف بصدر عار ـ إلا من إيمان عميق بعدالة القضية التي أخرجت الشعب ، خاصة الشباب إلى ساحات التغيير وميادين التحرير ؛ الوقوف بصدر عار أمام الآله العسكرية الوطنية .
نعم ... نتفق مع الكثير أن المسألة ليست أياما معدودات ونجني الثمار بل المسألة بالفعل ما يتحقق على أرض الواقع ، فهي ثورة تغيير نظام حكم و إعادة ترتيب عقلية إنتهازية إلى عقلية مبدئية و معالجة نفوس مريضة ، بيْد أنه ما يجعل المرء يجد بصيصَ نور أمل في نهاية النفق الذي تمر تحته الأمة من سنوات طوال هو حالة التحرك الشعبي الحي والمؤثر بكافة طوائفه وفئاته و قوة الغليان الذي يدفع إلى الأمام و حال الغضب و صور عدم الرضا التي أظهرتها شعوب المنطقة العربية الإسلامية وكل الجاليات في المهجر يشاركهم هذا أحرار العالم في موجة غضب عارم غير أنها لم تسفر حتى كتابة هذه السطور عن وقف آلة الدمار العربية/العربية وما زال شلال الدماء الحرة الأبية يتدفق على تراب الأرض الطاهرة ، و يقابله تنديد و شجب من زعماء الدول و تحركات دبلوماسية رفيعة المستوى خلفها نوايا حسنة أو تحركها مصالح أو إرادة قوية على الوجود المؤثر أو التفاعل الحي مع القضايا ـ كــ المفوضية الأوروبية ، أو بعض أعضائها كفرنسا ؛ بريطانيا ، ألمانيا أو الولايات المتحدة الأمريكية ، أو دولة تركيا كلاعب جديد في المنطقة أو المنظمات الإقليمية الهلامية ـ و المطالبة بعقد إجتماعات على المستوى الإقليمي أو الأممي في الداخل و الخارج و لقاءات بين أطراف لطرح وجهات نظر أو إلقاء خطب نارية هنا و آخرى هناك ، يرافق هذا التحرك السلبي من أصحاب القرار سواء العسكري أو السياسي مظاهرات بالآلاف تجوب شوارع العواصم على مدار أكثر من ستة أشهر في شتاء قارص و برد شديد أو حار قائظ و جفاف الحلق .
و نحن اليوم ندخل شهر الشهر الصيام و القيام و الغفران ؛ و مظاهرات تندد بالعدوان البربري من نظام دولة سقط سواء في جنوب جزيرة العرب ، أو ما يسمى باليمن السعيد أو نظام حكم دولة ليبيا الذي يقتل شعبه بمليشيات مرتزقة أو ما يحدث على أرض الشام الإقليم السوري وقتل الجندي السوري الموالي للنظام البعثي العلوي للمواطن السوري المسالم ، ثلاثة جروح دامية مؤلمة في المنطقة العربية على أفراد شعب أعزل ينادي بحريته وإعتباره إنسان له حقوق و واجبات المواطنة الكاملة و له حقوق الإنسان على أرضه .
يروي لنا التاريخ الحديث أن إرادة رأس النظام العراقي العربي وآلته العسكرية حين احتاجت ****************** العربي هبت لوقفه جيوش العالم الأول الحر (!) وهذه سخرت موانئ ومطارات وقدرات دول رأس أنظمتها إنهار أو يكاد في إتمام عملية الجلاء فتواطأ الخارج ـ دول الإستعمار القديم ـ مع الدخل العربي ـ أنظمة الحكم الفاسدة ـ على دولة عربية شقيقة . إلا أن الحالة الراهنة ؛ ثورات الشعوب العربية تقابل بشئ من الحذر المشبوب بالخوف من القادم على سدة الحكم ، فيتعطل الحراك الإنساني و يكاد يتوقف الحراك الإغاثي أو التدخل العسكري من دول عربية تحت إمرة قائد عربي مخلص . وهي ليست مفارقة ولكنها مشروعات و مصالح و أهداف تفترق في حالة الحرب العراقية الإيرانية كمثال سابق على الاجتياح العراقي للكويت ، و مَنْ ساعد مَنْ ، و مَنْ وقف مع مَنْ ، و وقوف النيتو بآلته العسكرية وقدراته التكنولوجية الحديثة أمام مرتزفة نظام القذافي الذي يترنح في لحظاته الأخيرة يقتل شعبه و يشرده ، و وقوف مخجل من جامعة العرب المفرقة لشملها ، و غياب تام لمنظمة المؤتمر الإسلامي و غموض يشوبه تواطؤ من أنظمة حكم دول الجوار و مبادرات عقيمة أو مؤتمرات وهمية تعلق توصياتها على حائط من بخار ماء و تقف على كثبان رمال غائرة ... و لعل هذا التخبط المنظم مقصودا إذا نظرنا إلى تقسيم السودان و تفكيكه و مجاعة القرن الأفريقي فيقتل الحيوان و يفنى الإنسان و الصور تصل تباعاً " لايف " على كل القنوات المرئية والمسموعة .. ثم محاولات تقزيم « الثورة »و دخول تيارات خالية الوفاض من مشروع لصالح الإنسان إذ يغلب على هذه التيارات إيديولوجيتها الضيقة و أفكارها العقيمة ..
إذاً هي لعبة السياسة سواء الإقليمية أو العالمية و خطط و مشروعات دول الإستعمار القديم و القدوم بإهاب الحَمل الوديع و أهداف و أطماع قوى رجعية سواء سُميت علمانية أو دينية و عمالة بعضها و إستحضارها مشاريع من خارج حدودها ، و الأمة العربية بتعدادها ـ 450 مليونا ـ تقف موقف المتفرج و ليس موقف الفاعل و الأمة الإسلامية برمتها ـ إلا فئة قليلة لا صوت لها مسموع أو قوة ترتكن عليها ـ الأمة الإسلامية لم تعِ بعد أصول اللعبة و بالتالي لا تحسن التعامل معها .
ما تملكه الأقلية في الغرب ـ و اليد مبتورة ـ و ليست قصيرة ـ و العين بها رمد ـ و ليست بصيرة ـ مظاهرات ، تعبر عن رأي في الصدور تخشى الأنظمة الحاكمة ـ و ليس فقط رأس النظام ـ أن يتحول إلى مد طبيعي بين الداخل و الخارج فتتحقق أهداف الثورة الحقيقية فتقلعها من كراسيها ... مظاهرات « تنفيس » عما تحمله الأمة بأسرها من شعور بالقهر و إحساس بالذل و وتعبير عن عواطف الغضب ، فتهدأ الحالة النفسية للمتظاهر حين يعود لبيته قرير العين فرح القلب لآنه نفس عن مشاعره ، أو مهرجانات تمثيلية كحرث في البحر ، و أبلغ مثال لهذا الواقع المر الأليم : الحذاء الطائر العراقي الصنع في وجه زعيم دولة الإحتلال ؛ رئيس أمريكي سابق ؛ و قائد الجيوش التي أنطلقت كما أدعي قائلها باسم الرب تحارب الإرهاب و تقضي على اسلحة الدمار الشامل في منطقة الشرق الأوسط ، و ربيبته إسرائيل جارة العراق لديها أطنان من القنابل الذرية ، الحذاء الطائر تعبير بدائي و تنفيس عن مشاعر الأمة بأكملها ـ و أظن أنه اتى ثماره ـ فالصفوة من مثقفي الأمة هللت و ادبائها أشعرت، و صار يوم نصر عظيم كأن المحتل خرج من بلاد الرافدين بنعل حذاء ... حالة تدل على واقع أليم تعيشه أمة بأسرها ، و الحذاء الطائر ألحقَ بشتيمة و سب ... جيش يأتي بعداده و عددته و يسخر أنظمة حكم فاسدة ... و نقابله بالشتم و السب و اللعن و بالحذاء الطائر ، و أغرب منه حالة القنوط و الهزال التي أصابت شريحة كبيرة من المتأسلمين فبدلا من إعداد العدة و التدريب على منازلة الأعداء كمقاومة ، اعتكفوا في الصوامع و أخذوا في الدعاء يحملون لحى مبللة بالدموع و قد صاموا يوم الإثنين مناصرة للشعب الذي يقتل، بدلا من الصوم في غزة ، وصلاة التراويح في أرض الإسراء والمعراج ؛ الأرض التي بارك الله تعالى ذكره حولها .. إذا فتحت ابواب الجهاد ، أو في دمشق أو صنعاء و طرابلس أو بغداد ، و حالهم أقرب ما يكون للدروشة التي نخرت في جسد الأمة منذ سنوات طوال ، فالأسطول الإسلامي التركي قبل سقوط دولته كانت وزارة الخزانة تصرف رواتب لقراءة صحيح البخاري ليأتي النصر ، فرد في اجتماعهم " جميل زاده صدقي الزهاوي " الفيلسوف الشاعر هذا الهراء و قال لهم ساخرا : « الأسطول البحري يسير بالبخار و لا يسير بالبخاري ».
رد فعل الجالية و هي صورة مصغرة للأمة لا يتناسب مع الفعل الذي تم ؛ سواء أكان قتل أو تشريد أو دمار .. فالمظاهرات التي شارك فيها الألاف من النساء و الرجال و الولدان و الأطفال أضعف الإيمان و لم تمنع الآلة العسكرية من قتل الغلمان و ذبح الفتيات ـ أمس المتمم لشهر شعبان 1432هـ ذبح طفل في سوريا و قتلت طفلة ملآئكية في سوريا أيضا ، و تم إختراق أمني كبير و قتل قائد الجبهة الليبية الجنرال يونس ـ و هذه المظاهرات لم تفتح معبرا واحدا من معابر دخول الدواء أو الغذاء في قطاع غزة إلا لسويعات حفظا لماء الوجه ، الصيحات المدوية في عواصم أمهات الدول الإسلامية و العربية بالفداء و بالروح و الدم لم تحرك جيشا واحدا أو فيلقا أو لواءا ، كما و أن حرق الأعلام في كبرى ميادين العواصم لم تغلق سفارة أو تطرد البعثة الدبلوماسية الإسرائيلية ـ موريتانيا فقط طالبت حكومتها بطرد السفير ـ حالة التشنج التي أصابت البعض و الهياج النفسي لم تخف المدفعية من قذف بيت دمر على رأس اسرة مكونة من الأم و الأب و خمسة أطفال ، فتح حساب جاري لشراء الأدوية هو علاج لأحد مظاهر المشكلة ، وليس حل المشكلة بل قد يطيل عمرها ، و أسأل كيف ستعبر الأدوية المعابر و هي مغلقة ، المشكلة ليست جرحى ليتم التبرع بالمال أو عدم وجود إنارة في المستشفى ليتبرع أحدهم بالشموع ، و ليست إثبات موقف فتقف حاملا أعلام فلسطين في شوارع العواصم الأمنة من حشرة ذباب ، و ليست رفع شعارات و يتم التصوير تلفزيونيا، كما و ليس حل المشكلة بإجتماع طارئ في ساعات متأخرة من الليل ثم ينفض الإجتماع على لا شئ ، كما و ليس الحل إستقدام بعض الجرحى لدول العالم الأول للإستشفاء ...
صحيح إنها أعمال جليلة و لكنها قليلة أو شحيحة ... أو بتعبير دقيق غير فاعلة أو تمنع المزيد من إسالة دم برئ ..
المشكلة وجود قوات مرتزقة تبيد شعب ليبيا و تتبع سياسة الأرض المحروقة ،
المشكلة : قتل للشعب السوري العربي وت دمير دياره بالدبابة التي دفع ثمنها الشعب السوري نفسه ،
المشكلة : حرب قبائل .. حرب أهلية لتدمير اليمن السعيد ،
المشكلة : إحتلال قوات وطنية عسكرية عربية لشعبها على أرضه و فئة مرفوضة تسيطر على مصير العباد و خيرات البلاد
المشكلة تباطؤ و تواطؤ و غياب بوصلة سفينة الثورة في مهب الريح وغياب القبطان و طاقمه .. و قد يغرق الجميع ...
على ممثلي الأقلية ـ خاصة المخلصين منهم و أصحاب الوعي و ليس المرتزقة و المأجورين و أصحاب الوجوه التلفزيونية ـ أن يقوموا بعملين :
الأول دبلوماسي مؤثر على مستوى دولة ؛ عضو الإتحاد الأوروبي :
بإيصال رسالة هؤلاء المتظاهرين واضحة لا لبس فيها و الإخبار بشكل اقرب إلى الواقع عن عدد القتلى و الشهداء و الجرحى إلى المؤسسات الرسمية الحكومية و الأحزاب المؤثرة في الدولة لإيقاف آلة التدمير و الخراب على الشعب الأعزل .. وفورا ، كما
و توصل نفس الرسالة إلى مقار جميع البعثات الدبلوماسية لتوصيلها بدورها إلى حكوماتها لإيجاد رأي دولي عام بوقف الحرب ، كما وجد من قبل رأي شعبي عام واضح صريح في جميع بقاع الأرض بوقف الحرب ، مما يلزم الأمم المتحدة باستصدار قرار أممي بتجريم الافعال ، وإتخاذ إجراء عملي لحماية المدنيين والشيوخ والأطفال ..
و تحديد سقف زمني لتنفيذ هذه المطالب مع المتابعة و الملاحقة لما يتم و يجري على أرض الواقع و هذا يتطلب تشكيل فريق و ورشة عمل .
ثانيا : شعبي :
الإتصال بكافة وسائل الإعلام ـ و ليس فقط الرد على ما يكتب ـ لتوضيح الصورة الحقيقة لما يدور و يحدث في المنطقة برمتها بلغة يفهمها القراء ، و تشفع بإحصائيات مثبتة بعدد الشهداء و الجرحي و وصف لحالة الدمار و وأرقام عن مَن شُرد من وطنه .
فمن يجد في نفسه الكفاءة و القدرة فليبادر معنا !!

الرمادي


01 رمضان 1432هــ ~ 01 أغسطس 2011م


ــــــــ


(*) الكاتب يعتذر من الموقع و القارئ ؛ إذ لم التزم بالتسلسل الذي أعلنت عنه ، إذ أن هذه هي الحلقة الثالثة من " العقلية الثورية " و التي كان ينبغي أن أتحدث فيها عن " ثقافة الإنتحار " ، بيد أن دخول الشهرالفضيل جعلني أغير من كيفية عرض المقالات ، فالرجاء قبول العذر ، و رمضان كريم و صيام ميسور و قيام مشكور و ذنب مغفور ..[الرمادي].







  رد مع اقتباس
قديم منذ /08-02-2011, 05:29 PM   #2

 

 رقم العضوية : 73149
 تاريخ التسجيل : Jul 2011
 المكان : مصر
 المشاركات : 70
 النقاط : هارب من الايام will become famous soon enough
 درجة التقييم : 50
 قوة التقييم : 0

هارب من الايام غير متواجد حالياً

أوسمة العضو
افتراضي

بجد مشكور على المجهود الكبير
بس السؤال الى بجد محتاج اجابه عليه ....
ازاى نكون دوله ...؟
بمداء الشركات . مجموعه من الاسخاص ( المساهمين ) لدى كل منهم سهم او حصه فى الوطن
اجتمعو واختارو من بينهم نخبه علميه فكره قادره على رعايه شئونهم ( او مصالحهم ) ومن ثم اقامه نظام رقابه تابع للاشخاص ( المساهمين ) لرقابه قرارات مجلس الاداره ( النخبه العلميه والفكريه ).

ياترى التصور ده يتطلب لم شمل الوطن وترتيبه ... او تفكيك الاطار العام البالى واعاده صياغه اطار جديد ؟

من الاخر : نقوم بتعديل وطننا .. او نفككه ثم نعد تركيبه ...؟



مع تحياتى ..............................







  رد مع اقتباس
قديم منذ /08-03-2011, 10:16 AM   #3

من مبدعي المنتدى

 

 رقم العضوية : 72385
 تاريخ التسجيل : Jul 2011
 الجنس : ~ رجل
 المكان : بين أمواج ورمال الْإِسْكَنْدَرِيَّة
 المشاركات : 7,289
 النقاط : د. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 3594
 قوة التقييم : 2

د. محمد الرمادي غير متواجد حالياً

 

 

 

 

 

أوسمة العضو

25 وسام الحضور المميز مميز فى القسم الاسلامى 

افتراضي

اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة هارب من الايامبجد مشكور على المجهود الكبير
بس السؤال الى بجد محتاج اجابه عليه ....
ازاى نكون دوله ...؟
بمداء الشركات . مجموعه من الاسخاص ( المساهمين ) لدى كل منهم سهم او حصه فى الوطن
اجتمعو واختارو من بينهم نخبه علميه فكره قادره على رعايه شئونهم ( او مصالحهم ) ومن ثم اقامه نظام رقابه تابع للاشخاص ( المساهمين ) لرقابه قرارات مجلس الاداره ( النخبه العلميه والفكريه ).

ياترى التصور ده يتطلب لم شمل الوطن وترتيبه ... او تفكيك الاطار العام البالى واعاده صياغه اطار جديد ؟

من الاخر : نقوم بتعديل وطننا .. او نفككه ثم نعد تركيبه ...؟



مع تحياتى ..............................


تكوين أو بالأصح إقامة دولة تبنى على أسس بعينها ، يتباطؤ الجميع في عرم عرضها
1.*)القانون الأساسي الذي يتفق عليه الجميع
2.*) القائم على مجموعة من القيم والمفاهيم والقناعات والمبادئ التي تقبلتها بالإجمال [ليس بالتفصيل] وبالمجموع [وليس كل فرد]
المسألة ليست تفكيك وإعاد ربط
المسالة بناء كيان جديد على أسس مخالفة ومغايرة لما كان عليه
وهنا الصعوبة
المشكلة في الطرح القابل للتنفيذ
وليس شعارات فقط مطاطة تجذب إنتباه الامواطن العادي
أو تشبع عنده جوعة ما







  رد مع اقتباس
قديم منذ /08-03-2011, 06:53 PM   #4

 

 رقم العضوية : 73149
 تاريخ التسجيل : Jul 2011
 المكان : مصر
 المشاركات : 70
 النقاط : هارب من الايام will become famous soon enough
 درجة التقييم : 50
 قوة التقييم : 0

هارب من الايام غير متواجد حالياً

أوسمة العضو
افتراضي

دائما بسال نفسى سؤال ......؟
ليه المواطن العربى ارخص من المواطن الغربى ؟

متهيأ لى . احنا عندنا كتير من الروابط ( اللغه - الدين - الايدلوجيا * قومييين * اسلاميين )
بيكون الفرد على صله ما بالمجتمع تخليه يوصل لحد التضحيه

لاكن الغرب ليس لديه هذه الروابط فبيكون كلهم شركاء فى الوطن ( بمدا الشركات ) وتسير عليهم قاعده توزيع الارباح والخسائر علشان كده بنلاقى الى ابنه يموت فى الحرب بيقوم بمظاهرات واعتصامات متهم المجتمع بالتقصر ( لوجود خسائر لدين دون الاخرين ) بمعنى اخر ... ليه ابنى يموت وابن غيرى يعيش ...؟
وقتها الدوله بتحاول بكل الطرق تحافظ على حياة المواطن ( حياه كريمه - عادله )

طيب طالما النظام ده متبع وناجح جدا فى الغرب ليش مش بنطبقه عندنا ؟


ونظام الشركات يتضمن العدل فى توزيع الارباح والخسائر و المساواه بين الشركاء

نجتمع ونتفق على انشاء وطن واحد ونسن القوانين الى بتحافظ على حقوق كل واحد فينا بمبدا العدل والمساواه بين المواطنين

مع تحياتى .......................







  رد مع اقتباس
قديم منذ /08-04-2011, 10:25 AM   #5

من مبدعي المنتدى

 

 رقم العضوية : 72385
 تاريخ التسجيل : Jul 2011
 الجنس : ~ رجل
 المكان : بين أمواج ورمال الْإِسْكَنْدَرِيَّة
 المشاركات : 7,289
 النقاط : د. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 3594
 قوة التقييم : 2

د. محمد الرمادي غير متواجد حالياً

 

 

 

 

 

أوسمة العضو

25 وسام الحضور المميز مميز فى القسم الاسلامى 

افتراضي

اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة هارب من الايامدائما بسال نفسى سؤال ......؟
ليه المواطن العربى ارخص من المواطن الغربى ؟

متهيأ لى . احنا عندنا كتير من الروابط ( اللغه - الدين - الايدلوجيا * قومييين * اسلاميين )
بيكون الفرد على صله ما بالمجتمع تخليه يوصل لحد التضحيه

لاكن الغرب ليس لديه هذه الروابط فبيكون كلهم شركاء فى الوطن ( بمدا الشركات ) وتسير عليهم قاعده توزيع الارباح والخسائر علشان كده بنلاقى الى ابنه يموت فى الحرب بيقوم بمظاهرات واعتصامات متهم المجتمع بالتقصر ( لوجود خسائر لدين دون الاخرين ) بمعنى اخر ... ليه ابنى يموت وابن غيرى يعيش ...؟
وقتها الدوله بتحاول بكل الطرق تحافظ على حياة المواطن ( حياه كريمه - عادله )

طيب طالما النظام ده متبع وناجح جدا فى الغرب ليش مش بنطبقه عندنا ؟


ونظام الشركات يتضمن العدل فى توزيع الارباح والخسائر و المساواه بين الشركاء

نجتمع ونتفق على انشاء وطن واحد ونسن القوانين الى بتحافظ على حقوق كل واحد فينا بمبدا العدل والمساواه بين المواطنين

مع تحياتى .......................


**
مبدأ العدل و المساواه بين المواطنين
هو ده
العدل بين الجميع
والمساواة بين الكل
يعني الوزير يمشي في الشارع جنب الغفير بدون حرس أو بوليس
وابن الحقير يتعلم جنب ابن الملونير
بس لا تنسى إن هناك تراكمات منذ ألاف السنين
كلام يزعل شوية
تربية المصري على إيدين الكثير
والعلمية تايّه شوية
هو أنت فرعوني أصيل ولا بتتمحك في الفراعنة
وأمجادهم
طيب أنت قبطي أصيل ولا دول جدود جدود الجدود
طيب أنت مين !!؟
الهوية والإنتماء
وزيارات طويلة من
من إستعمار فرنسي ، إنجليزي
أطماع أمريكا
شوكة الحلق إسرائيل
الأغا إللي جاه يسرق البلد وخيرتها
التركيبة الإجتماعية لبلد كمصر تحتاج إعادة ـ موش فك وتركيب ـ لكن أقصد إعادة
بلورة للأفكار والمفاهيم والقناعات
ومسألة الإنتماء
أحنا تايهين بين العرب والأفارقة
ونظرة للغرب المتقدم
ورجوع للتراث
وللأسف لا الجماعات الإسلامية قادرة على هذا الدور
ولا الأزاب الهلمانةي قادرة على هذا الدور
وطبعاً الجولة في وادي تاني
الخير في اللي جاي
أحنا عرفنا الطري ق خلاص
شوف يا هارب ي أخويا
العملية محتاجة بناء من جديد
إعادة بناء الشخصية المصرية
ولنا لقاء قادم على هدوء







  رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أزمات, بنرات, داخلية, عربية

« محاكمة الرئيس المصري المخلوع مبارك! | الموضوع اللي انا هاتكلم فيه غريب شوية ممكن يكون اغلبنا ميعرفوش »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

Posting Rules
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
طلبات تواقيع+بنرات+هيادر وخلفيات +شهادات واوسمه Arco Baleno صوت الاعضاء - خدمات 7674 03-07-2023 08:15 AM
اختبار ثورات SiLver Spectra قسم مناقشة المواضيع المتداوله والمنقوله 14 09-23-2011 03:52 AM
عجبا ايها القوم اتقام ثورات من اجل دنيا ولا تقام من اجل دين outlaw مواضيع عامة - ثقافة عامة 15 06-13-2011 02:20 PM

مجلة الحلوة / مذهلة

الساعة الآن 12:16 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 RC 1
منتديات بنات مصر . منتدى كل العرب

a.d - i.s.s.w


elMagic Style.Design By:۩۩ elMagic ۩۩