..{ فع‘ــآآليـآآت المنتــدى }..



آخر 12 مواضيع
جائنا البيان التالي تابع للمسابقه
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : ~♥ Queen sozan♥~ - مشاركات : 1 -
انا والتمساح ... تابع المسابقه««
الكاتـب : ~♥ Queen sozan♥~ - آخر مشاركة : ساحر الأحزان - مشاركات : 1 -
نتيجه قسم المطبخ
الكاتـب : ~♥ Queen sozan♥~ - آخر مشاركة : JUST AHMED - مشاركات : 3 -
ورود على ارصفة الفرح
الكاتـب : 7laa - مشاركات : 9 -
لوزه والخزعبلايه ...تابع المسابقه
الكاتـب : 7laa - آخر مشاركة : ساحر الأحزان - مشاركات : 8 -
ذات صبـــــــاح
الكاتـب : ~♥ Queen sozan♥~ - آخر مشاركة : ساحر الأحزان - مشاركات : 1 -
همس الروح،،،،
الكاتـب : همس الحنين - آخر مشاركة : نغم الشام بعد المغيب.. - مشاركات : 5 -
بدون مداد
الكاتـب : يحيى الفضلي السودان - آخر مشاركة : ~♥ Queen sozan♥~ - مشاركات : 4 -
شِرَوَقً شِمٌسِ
الكاتـب : يحيى الفضلي السودان - آخر مشاركة : ساحر الأحزان - مشاركات : 3 -
الدعاء مستمر ل بحر القمر ربنا يرحمه
الكاتـب : كريم عاصم - آخر مشاركة : 7laa - مشاركات : 12 -
البقاء لله والدة فرح في ذمه الله
الكاتـب : نجم الحبيب - آخر مشاركة : نغم الشام بعد المغيب.. - مشاركات : 15 -
تنشيط قسم المطبخ
الكاتـب : ~♥ Queen sozan♥~ - مشاركات : 26 -

الإهداءات


علاج الحزن والاكتئاب من واقع القرآن والسنة

منتدى الاسلاميات والقرأن الكريم


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /08-20-2011, 05:51 PM   #1

 

 رقم العضوية : 65644
 تاريخ التسجيل : Jan 2011
 المشاركات : 34
 النقاط : شواطئ will become famous soon enough
 درجة التقييم : 50
 قوة التقييم : 0

شواطئ غير متواجد حالياً

أوسمة العضو
افتراضي علاج الحزن والاكتئاب من واقع القرآن والسنة

علاج الحزن والاكتئاب من واقع القرآن والسنة
ما هو العلاج؟


إن في القرآن والسنة الوقاية والعلاج لحالات الحزن والاكتئاب ،وخاصة ما كان منها لأسباب خارجية ، وهذا من رحمة الله سبحانه وتعالى بعباده ؛ إذأنه – سبحانه – جعل القرآن شفاءً ورحمة للمؤمنين ، وما عليهم سوى العودة إليه وإلىسنة المصطفى ليفوزوا بالسعادة والراحة في الدارين .
أولاً : العقيدة :
إن للعقيدة أثرا كبيراً في الوقاية وعلاج الاكتئاب والعقيدة نسمععنهاكثيرًا ، ولكن كثير من الناس لا يعلمون مدلول هذه الكلمة ، وما مقتضاها ، ومانتائجها ...
والعقيدة لها أثر كبير على مشاعر الإنسان وسلوكه .
وسنستعرض بعض جوانبها ، وأثر هذه الجوانب في الوقاية من الاكتئابوعلاجه :
( أ ) في القضاء والقدر
عقيدتنا نحن المسلمين في القضاء والقدر تمنعنا من الحزن الشديد ؛ ففيالحديث الصحيح الذي رواه الترمذي عن ابن عباس – رضي الله عنهما – جاء فيه قول النبيصلى الله عليه وسلم :
( واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيءقد كتبه الله لك ، وإن اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه اللهعليك ).
فعندما يعلم الإنسان أن الأمور مفروغ منها ومكتوبة ، فإنه لا يحزن ،وكيف يحزن وهو يعلم بأن هؤلاء البشر الذين حوله لا يستطيعون أن يضروه ولا أن ينفعوهإلا بقدر الله ؟ فلم القلق إذن ، ولم الحزن الشديد .
( ب ) الإيمان باليوم الآخر :
إن الذي يؤمن باليوم الآخر يعلم أن هذه الدنيا لا تساوي شيئًا؛ فهي قصيرة جداً .. وعندما يفقد عزيزًا يعرف أنه سيلتقي به في الآخرة – إن شاءالله - ، والذي يؤمن بالآخرة يتصور أن كل هذه الدنيا لا تساوي عند الله شيئاًبالنسبة للآخرة ، فعندما يفقد جزءاً صغيراً من هذه الدنيا فإنه لا يحزن الحزنالشديد ، ويتذكر قول رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( لو كانت الدنيا تعدل عند الله جناح بعوضة ما سقى كافراً منها شربةماء ) [رواهالترمذي]
( ج ) الإيمان بأسماء الله وصفاته :
يعتقد بعض الناس أن الإيمان بالأسماء والصفات مسألة عقدية ذهنية مجردة؛ كأن نؤمن بأن الله هو الملك ، وأنه الحكيم القادر الباسط المعطي … وغير ذلك ، دونأن يكون لهذه الصفات والأسماء مدلول وأثر في حياة المسلم ؛ ولذلك فهؤلاء لايستفيدون من إيمانهم هذا الاستفادة المرجوة والحقّة .
والحق أن الإيمان بها ليس مجردًا ، إنما له تأثير فيواقع الإنسان ؛ فالمسلم الذي يؤمن بأن الله هو الملك ، يؤمن بأنه له –سبحانه – الحقفي المنع والعطاء ، فلا يعترض عليه والذي يؤمن بأن الله حكيم لا يقدر شيئًا إلالحكمة – سواء أدركها الإنسان ذو العقل القاصر أم لم يدركها – هذا يتقبل الأحداثويعلم أن فيها خيرًا له ، وقد تخفى الحكمة أو بعضها على الناس وقد يكتشفونها أويكتشفون بعضها في وقت لاحق .
( د ) مفهوم المسلم للمصائب والأحزان :
إنه مفهوم خاصٌ بالمسلمين ، جديرٌ بأن يكتب بماء منالذهب ، وأمّا الذين لا يعيشون هذا المفهوم فإن حياتهم تسير في نكد وضنك .
أمّا المسلم فإنه يؤمن بأن المصائب قد تكون علامة على محبة الله للعبد، ألم يقل رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إن اللهإذا أحب قوماً ابتلاهم ).
[ رواه أحمد . انظر : صحيح الجامع الصغير ، رقم الحديث 1702 ]
كما أنه يؤمن بأن الابتلاء يكون على قدر الإيمان ، ويذكرالحديث رسول الله :
( أشد الناس بلاءاً: الأنبياء ، ثم الصالحون ، ثم الأمثل فالأمثل ).
[ رواه الطبراني . انظر : صحيح الجامع الصغير ، رقم الحديث 1003 ]
فكلما زاد الإيمان زاد الابتلاء ، وكلما كان الابتلاء هيّناً ، كانالإيمان على قدره .
ويشهد لذلك حديث رسولالله صلى الله عليه وسلم : (فإن كان في دينه صلبةاشتد بلاؤه ، وإن كان في دينه رقة ابتلى على قدر دينه ) .
[ انظر : صحيح الجامع الصغير ، رقم الحديث 1003 ]
ويؤمن المسلم أيضاً : بأنه بمجرد حصول المصيبة فإنه سيؤجر عليها ـنهيك عن موضوع الصبر عليها – فرسولنا محمد صلى الله عليه وسلم يقول :
( ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ، ولاهم ولا حزن ، ولا أذى ولا غم ؛حتى الشوكة يشاكها إلا كفَّر الله بها من خطاياه ). [رواهأحمد والشيخان ]
فإذا اعتقد المسلم هذا ؛ فإنه يطمئن بإيمانه بالله ، ويزدادتوكله على الله واستسلامه لقدره.
فكيف إذا أضافإلى ما سبق صبره على المصيبة ؟ لا شك أن في الصبر على المصائب أجراً عظيماً عندالله سبحانه وتعالى ... يقول الله – عز وجل - :
(إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب ). [ سورة الزمر : 10 ]
فالمؤمن في كل أحواله في خير .
روى مسلم في صحيحه أن رسول الله قال : ( عجباً لأمر المؤمن ؛ إن أمره كله خير ، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن : إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له ، وإن أصابته ضراء صــبر فكــإِنَّ خيراًله ).
[ أخرجه مسلم ، في كتاب الزهد ]
فمفهومنا عن الابتلاء مفهوم خاص وعظيم تكتب فيه مجلدات ، ويمكنهبمفرده أن يقينا المشكلات ويقينا الحزن – بإذن الله تعالى - .
ثانيًا : ( من العلاج ) : التقوى والعمل الصالح :
فما من شك أن تقوى الله – عز وجل – والعمل الصالح هما بذاتهمايشكلان وقاية للإنسان من الحزن والاكتئاب والضيق . يقولالله – عز وجل - : ( من عمل صالحًا من ذكر أو أنثىوهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعلمون ). [ سورة النحل : 97 ]
إذن ما هي الحياة الطيبة ؟
أو ليست هي السعادة والطمأنينة ؟ أي وربي ،فكل الباحثين عن السعادة ،وكل من تكلم عن الحياة الطيبة ، لن يصلوا إليها إلا بالعمل الصالح ، يقول إبراهيمبن ادهم – رحمه الله : ( والله إننا لفي نعمة لو يعلمبها الملوك وأبناء الملوك لجالدونا عليها بالسيوف ).
إذن :هي نعمة الإيمان والطمأنينة ، إنهاالسعادة الحقيقة التي لم يجدها الكثيرون منالناس.
ثالثًا : الدعاء والتسبيح والصلاة :
والدعاء منه ما يكون وقائيًا ، ومنه ما يكونعلاجيًا فالدعاء الوقائي ؛كقوله عليه السلام :
( اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن ، والعجز والكسل ، والبخل والجبن، وضلع الدين وغلبة الرجال ). [ رواه أحمد والشيخان عنأنس ]
والذي يؤمن بهذا الحديث وأمثاله ويعمل بها ، والذي إذا أصابه همفقرأها ، فإن الله سبحانه سيزيل عنه الهم والحزن ...ويقول سبحانه وتعالى لنبيه عليه الصلاة والسلام وقد ضاق صدره وحزنلكلام الكفار عليه : ( ولقد نعلم أنك يضيق صدرك بمايقولون ، فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين ، واعبد ربك حتى يأتيكاليقين).فتسبيح الله عز وجل من الأشياء التي تزيلالهم والحزن .
رابعًا: تقدير أسوا الاحتمالات والنظر إلىمن هو أسوأ حالاً :
وهذه قضية يستعملهاالأطباء النفسيون ، ولكن نبينا وحبيبنا عليه السلام استخدمها قبلهم؛كما في حديث خباب بن الأرت .. عندما كان الصحابة في مكةيضطهدون ويسامون العذاب الشديد على أيدي الكفار ، فجاء خباب إلى رسول الله وكانمتوسدًا بردة في ظل الكعبة ، وقال له : ألا تستنصر لنا ؟ ألا تدعو لنا ؟ فقال عليهالسلام : ( قد كان من قبلكم يؤخذ الرجل فيحفر له فيالأرض ، فيجعل فيها ، ثم يؤتى بالمنشار الحديد ما دون لحمه وعظمه ما يصده ذلك عندينه .. والله لتمن الله هذا الأمر حتى يسير الراكب من صنعاء إلى حضرموت لا يخافإلا الله والذئب على غنمه ؛ ولكنكم تستعجلون).
[رواه البخاري في علامات النبوة ]
فهذه طريقة في العلاج النفسي،إذا أتاكإنسان أصيب بمصيبة،فقل له : هناك أناس أصيبوا أكثر منك .
فمثلاً :إذا كان قد مات ولده فيحادث،فيقال له : هناك أناس ماتت العائلة كلها ، أو أن في الناس من ماتت زوجتهوأولاده وفقد كل ممتلكاته .
وهذا يعني أن الإنسانإذا أصيب بمصيبة فإنه ينبغي عليه أن ينظر إلى من هو أسوأ حالاً منه فيقول : الحمدالله ؛ أنا بخير .. فالفقير ينظر إلى من هو أفقر منه فيدرك نعمة الله عليه ، ويصلحهذا في أي أمر من أمور الدنيوية .
خامساً : الواقعية في النظر إلى الحياةوالشمولية ، والبعد عن نظرة الكمال الخالية :
إن هناك بعض الناس يكتئبون ؛ لأنهم يفكرون خطأ .. وبالطبع فإن المكتئب يفكر بشكل خاطىء ، ولكن المقصود من النظرية أن من الناس منيصبح مكتئباً بسبب الخطأ في التفكير وهذا أمر واقع أحياناً .. إذ أن لبعض الناسنظرة خيالية ؛فأحدهم يقول : أنا لا يمكن أن أكون سعيدًا إلا والناس الذين من حولي راضونعني والموظفون الذين معي ينبغي أن يكونوا راضين عني ؛ فهذا أمر غير واقعي ؛ إذ لابد من وجود أناس غير راضين عن هذا الشخص ، وأناس راضين عنه ، وهذا أمر واقعي يعيشهكل الناس ، ولو أنه فكّر بواقعية وتذكر إن إرضاء الناس كلهم غاية لا تدرك ، لكان قدعاش حياته مطمئنًا مرتاح البال من هذه الناحيةوذكرالشيخ عبد الرحمن السعدي رحمه اللهفي كتاب (الوسائل المفيدة للحياة السعيدة ) حول موضوع حديث الرسول صلى الله عليه وسلم : ( لا يكره مؤمن مؤمنة ؛ إن كره منها خلقاً رضي منها آخر).. [ رواه مسلم ]
قال الشيخ عن هذا الحديث : (( فيهالإرشاد إلى معاملة الزوجة والقريب والصاحب وكل من بينك وبينه علاقة واتصال ، وأنهينبغي أن توطن نفسك على أنه لا بد أن يكون فيه عيب أو نقص أو أمر تكرهه ، فإذا وجدتذلك فقارن بين هذا وبين ما يجب عليك ، أو ما ينبغي لك من قوة الاتصال والإبقاء علىالمحبة وما فيه من المحاسن والمقاصد الخاصة والعامة ، وبهذا الإغضاء عن المساوئ ،وملاحظة المحاسن تدوم الصحبة والاتصال ، وتتم الراحة وتحصل لك )) . انتهى كلامه ..
سادسًا : تقديم حسن الظن :
وهي نفس قضية : أن النظرة الإيجابية ينبغي أن تقدم على النظرة السلبية .. فالإنسان الذي يسئ الظنبالآخرين هو الذي يتضايق ..
مثال ذلك:شخص مرّ على آخر يعرفه فلميسلم عليه ؛ فيبقى الآخر متضايقاً حزيناً متسائلاً : لماذا لم يسلم عليّ ؟ لابد أنهيكرهني ... أو كذا .. أو كذا ... ويبدأ يسيء الظن ؛ مما يؤدي به إلى حزن يوم أويمين أو حتى أكثر ، ولو أنه أحسن الظن منذ البداية وقال لنفسه : (( ربما لم يرني )) أو غير ذلك من الأعذار لما أصابه الحزن .
ولذا قال سبحانه وتعالى : ( يا أيهاالذين آمنوا اجتنبوا كثيرًا من الظن إن بعض الظن إثم ) .. [ الحجرات : 12 ]
فهذا الاجتناب لأجل راحتنا نحن .. إذن نحن الذين نطمئن إذا أحسنا الظن،مع ملاحظة أن إحسان الظن لا يعني القابلية للانخداع ، كما جاء عن عمر رضي الله عنه .. يقول : ( لست بالخب والا الخب يخدعني ) فهو ليس مكاراً ولا يخدع الناس ، ولكنهأيضًا لا يخدع ؛ إذ إنه منتبه تمامًا .. ولذلك فالأمر المرفوض : هو تقديم سوء الظنوتقديم الاستنباطات الاعتباطية .
سابعًا : كيف التصرف حيال أذى الناس :
والناس قد يؤذونك وخاصة بأقوالهم السيئة ، فلا بد لك أنتعلم بأن هذا الأذى يضرهم ولا يضرك ، إلا إذا أشغلت نفسك بأقوالهم فعندها ستتضايق ،وإن أهملتها فستكون مرتاحًا . لماذا؟
لأن النبي عليه السلام يقول :أتدرون منالمفلس ؟ إن المفلس من أمتي : من يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة ، ويأتي وقدشتم هذا ، وقذف هذا ، واكل مال هذا ، وسفك دم هذا ، وضرب هذا فيعطي هذا من حسناتهوهذا من حسناته ، فإذا فنيت حسناته قبل أن يقضي ما عليه أخذ من خطاياهم فطرحت عليهثم يطرح في النار .[رواهمسلم]
فإذن: الذي يغتابني ويسبني ويتكلم علي هوفي الحقيقة يعطيني من حسناته ويحسن إلي ، فجزاه الله خيرًا .. ولذلك ينبغي أن أشكرهعلى هذا الأمر .. فإذا قال لك شخص كلامًا يؤذيك ، فتركه واذهب ، فهو الذي سيتضايقويغتاظ ( قل موتوا بغيظكم ). [آل عمران : 119 ]
ثامنًا: الأمل :
إن باب الأمل مفتوح وهذا يبعد الضيق والحزن عن الإنسان ؛وليتذكر الإنسان قوله سبحانه وتعالى : ( فإن مع العسريسرا ، إن مع العسر يسرا ) . [ الشرح : 5،6 ]
وهذا يعني أنه ما من عسر يأتي إلا ويأتي بعده اليسر ..ويقول سبحانه : ( سيجعل اللهبعد عسرٍ يسرا ). [ الطلاق : 7 ]
فكلما اشتدت عليك الأمور فاعلم أن الفرج قد اقترب ..


مقتبسه من كتاب : الحزن والاكتئاب في ضوء الكتاب والسنة
تأليف د /عبد الله الخاطررحمه الله تعالى







  رد مع اقتباس
قديم منذ /08-20-2011, 11:15 PM   #2

قلــــم رصاص

 

 رقم العضوية : 68175
 تاريخ التسجيل : Mar 2011
 الجنس : ~ ذكر
 المكان : مصرى مهاجر اسما وليس قلبا
 المشاركات : 2,263
 النقاط : أشتاق الى وطنى بجنون has a reputation beyond reputeأشتاق الى وطنى بجنون has a reputation beyond reputeأشتاق الى وطنى بجنون has a reputation beyond reputeأشتاق الى وطنى بجنون has a reputation beyond reputeأشتاق الى وطنى بجنون has a reputation beyond reputeأشتاق الى وطنى بجنون has a reputation beyond reputeأشتاق الى وطنى بجنون has a reputation beyond reputeأشتاق الى وطنى بجنون has a reputation beyond reputeأشتاق الى وطنى بجنون has a reputation beyond reputeأشتاق الى وطنى بجنون has a reputation beyond reputeأشتاق الى وطنى بجنون has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 4299
 قوة التقييم : 3

أشتاق الى وطنى بجنون غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر Yahoo إلى أشتاق الى وطنى بجنون إرسال رسالة عبر Skype إلى أشتاق الى وطنى بجنون
أوسمة العضو

61 44 

افتراضي

جزاكم الله عنا خير الجزاء
وعشتم بفضله من السعداء
وحشرتم برحمته مع الاتقياء







  رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الحزن, القرأن, علاج, والاكتئاب, والصوت, واقع

« التفسير الأخير من آيات القرآن الكريم في الأسبوع الأخير من مسابقة تعالو نرجع روح القرآن | علامات ليلة القدر »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

Posting Rules
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
برنامج أدعية من القرآن والسنة راائع سحر الحنان برامج كمبيوتر - برامج نت - تحميل برامج 2022 4 07-26-2012 05:19 PM
من القرآن والسنة نغمة خاصة للجوال حسون سبعين منتدى الجوالات 2022- نوكيا - ايفون - بلاك بيرى - هواوي _سامسونج _اوبو _شاومي 1 05-23-2012 07:04 AM
نقل مباشر من مكة والمدينة 24 ساعة من قناتي القرآن والسنة السعودية Quaint girl منتدى الاسلاميات والقرأن الكريم 2 08-14-2010 08:06 AM
الدع ــاء للميت .. وما ينفع ـه من القربات .. من القرآن والسنة دفء الاحساس منتدى الاسلاميات والقرأن الكريم 2 05-09-2010 04:41 AM
لإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة المطهرة.... لا يفوتك kantoush منتدى الاسلاميات والقرأن الكريم 1 08-31-2009 04:32 PM


الساعة الآن 01:44 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 RC 1
منتديات بنات مصر . منتدى كل العرب

a.d - i.s.s.w


elMagic Style.Design By:۩۩ elMagic ۩۩