..{ فع‘ــآآليـآآت المنتــدى }..



آخر 12 مواضيع
ولكن .. قلم مهيب
الكاتـب : مهيب الركن . - آخر مشاركة : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 4 -
وادي الرؤوس المقطوعة ✓
الكاتـب : Å Ṁ i ŗ â ® Ṁ ä r Ø - آخر مشاركة : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 8 -
بين نافذتين.~
الكاتـب : نغم الشام بعد المغيب.. - مشاركات : 8 -
عشقت الدنيا بجمال قلبك
الكاتـب : واد حبيب - آخر مشاركة : إيلاانا - مشاركات : 7 -
ذكريات عبرت
الكاتـب : العاشق الذى لم يتب - آخر مشاركة : إيلاانا - مشاركات : 6 -
وردة عُمانية اهلا وسهلا بك في بنات مصر
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : وردة عُمانية - مشاركات : 14 -
توقع من يفوز الأهلي المصري أم الترجي التونسي
الكاتـب : ساحر الأحزان - مشاركات : 3 -
ذات يوم من يوم فات
الكاتـب : ~♥ Queen sozan♥~ - آخر مشاركة : دمعه حائره - مشاركات : 5 -
واجب عزاء نتقدم به للأخ الفاضل د/ عبد الله
الكاتـب : نغم الشام بعد المغيب.. - آخر مشاركة : العاشق الذى لم يتب - مشاركات : 8 -
مات أبي
الكاتـب : د/ عبد الله - آخر مشاركة : رضا التركى - مشاركات : 21 -
جوى ( قصيدة يتيمة )
الكاتـب : شيزوفرينيا - آخر مشاركة : رضا التركى - مشاركات : 17 -
في التوهة
الكاتـب : د/ عبد الله - آخر مشاركة : ساحر الأحزان - مشاركات : 6 -

الإهداءات


الفِقْهُ الإسلاميُّ

منتدى الاسلاميات والقرأن الكريم


 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /10-17-2011, 01:51 PM   #1

من مبدعي المنتدى

 

 رقم العضوية : 72385
 تاريخ التسجيل : Jul 2011
 الجنس : ~ رجل
 المكان : بين أمواج ورمال الْإِسْكَنْدَرِيَّة
 المشاركات : 7,290
 النقاط : د. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 3594
 قوة التقييم : 2

د. محمد الرمادي غير متواجد حالياً

 

 

 

 

 

أوسمة العضو

25 وسام الحضور المميز مميز فى القسم الاسلامى 

افتراضي الفِقْهُ الإسلاميُّ

الفِقْهُ الإسلاميُّ

ما يحدث في الحياة اليومية للإنسان من مسائل ومشاكل وأمور يحتاج لتبيان حكمها ، والشرع الحنيف اعطى لكل مسألة حكما لها ، لذا كان فهم المسألة فهماً دقيقاً يعين على إعطاءها الحكم الشرعي الصحيح والمناسب لها ، فكان التفقه في الدين مسألة ضرورية .
قال الزحيلي في موسوعته (1) :" وقد بدأت نشأة الفقه تدريجياً في حياة النبي صلّى الله عليه وسلم وفي عصر الصحابة ، وكان سبب نشوئه وظهوره المبكر بين الصحابة هو حاجة الناس الماسة إلى معرفة أحكام الوقائع الجديدة ، وظلت الحاجة إلى الفقه قائمة في كل زمان لتنظيم علاقات الناس الاجتماعية ، ومعرفة الحقوق والواجبات لكل إنسان ، وإيفاء المصالح المتجددة ، ودرء المضار والمفاسد المتأصلة والطارئة " .

ـــــــــــــــــــ
(1) الزُّحَيْلِيّ؛ أ.د. وَهْبَة، الفِقْهُ الإسلاميُّ وأدلَّتُهُ الشَّامل للأدلّة الشَّرعيَّة والآراء المذهبيَّة وأهمّ النَّظريَّات الفقهيَّة وتحقيق الأحاديث النَّبويَّة وتخريجها، دار الفكر ؛ سوريَّة ؛ دمشق، الطَّبعة الرَّابعة المنقَّحة .
ـــــــــــــــــــــ


الْفِقْهُ عند ابن منظور هو :" الْعِلْمُ بِالشَّيْءِ وَالْفَهْمُ لَهُ "، ثم يضيف جزئية جوهرية تنم عن وعيه وفطنته فيقول :" وَغَلَبَ عَلَى عِلْمِ الدِّينِ لِسِيَادَتِهِ وَشَرَفِهِ وَفَضْلِهِ عَلَى سَائِرِ أَنْوَاعِ الْعِلْمِ كَمَا غَلَبَ النَّجْمُ عَلَى الثُّرَيَّا وَالْعُودُ عَلَى الْمَنْدَلِ ؛ قَالَ ابْنُ الْأَثِيرِ: وَاشْتِقَاقُهُ مِنَ الشَّقِّ وَالْفَتْحِ، وَقَدْ جَعَلَهُ الْعُرْفُ خَاصًّا بِعِلْمِ الشَّرِيعَةِ، شَرَّفَهَا اللَّهُ تَعَالَى، وَتَخْصِيصًا بِعِلْمِ الْفُرُوعِ مِنْهَا . قَالَ غَيْرُهُ : وَالْفِقْهُ فِي الْأَصْلِ الْفَهْمُ . يُقَالُ : أُوتِيَ فُلَانٌ فِقْهًا فِي الدِّينِ أَيْ فَهْمًا فِيهِ . قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ:« لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ »؛ أَيْ لِيَكُونُوا عُلَمَاءَ بِهِ ، وَفَقَّهَهُ اللَّهُ ؛ وَدَعَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِابْنِ عَبَّاسٍ فَقَالَ:« اللَّهُمَّ عَلِّمْهُ الدِّينَ وَفَقِّهْهُ فِي التَّأْوِيلِ »؛ أَيْ فَهِّمْهُ تَأْوِيلَهُ وَمَعْنَاهُ ، فَاسْتَجَابَ اللَّهُ دُعَاءَهُ وَكَانَ مِنْ أَعْلَمِ النَّاسِ فِي زَمَانِهِ بِكِتَابِ اللَّهِ تَعَالَى . وَفَقِهَ فِقْهًا : بِمَعْنَى عَلِمَ عِلْمًا . قال ابْنُ سِيدَهْ:" وَقَدْ فَقُهَ فَقَاهَةً وَهُوَ فَقِيهٌ مِنْ قَوْمٍ فُقَهَاءَ ، وَالْأُنْثَى فَقِيهَةٌ مِنْ نِسْوَةٍ فَقَائِهَ . وَحَكَى اللِّحْيَانِيُّ : نِسْوَةٌ فُقَهَاءُ، وَهِيَ نَادِرَةٌ. وَفِي التَّهْذِيبِ : وَأَفْقَهْتُهُ أَنَا أَيْ بَيَّنْتُ لَهُ تَعَلُّمَ الْفِقْهِ. قَالَ الْأَزْهَرِيُّ: قَالَ لِي رَجُلٌ مِنْ كِلَابٍ وَهُوَ يَصِفُ لِي شَيْئًا فَلَمَّا فَرَغَ مِنْ كَلَامِهِ قَالَ : أَفَقِهْتَ ؟ يُرِيدُ أَفَهِمْتَ . وَرَجُلٌ فَقُهٌ : فَقِيهٌ ، وَالْأُنْثَى فَقُهَةٌ . وَيُقَالُ لِلشَّاهِدِ : كَيْفَ فَقَاهَتُكَ لِمَا أَشْهَدْنَاكَ ، وَلَا يُقَالُ فِي غَيْرِ ذَلِكَ . الْأَزْهَرِيُّ : وَأَمَّا فَقُهَ ، بِضَمِّ الْقَافِ ، فَإِنَّمَا يُسْتَعْمَلُ فِي النُّعُوتِ. يُقَالُ : رَجُلٌ فَقِيهٌ ، وَقَدْ فَقُهَ يَفْقُهُ فَقَاهَةً إِذَا صَارَ فَقِيهًا وَسَادَ الْفُقَهَاءَ . وَفِي حَدِيثِ سَلْمَانَ: أَنَّهُ نَزَلَ عَلَى نَبَطِيَّةٍ بِالْعِرَاقِ فَقَالَ لَهَا : هَلْ هُنَا مَكَانٌ نَظِيفٌ أُصَلِّي فِيهِ ؟ فَقَالَتْ : طَهِّرْ قَلْبَكَ وَصَلِّ حَيْثُ شِئْتَ ، فَقَالَ سَلْمَانُ : فَقِهَتْ؛ أَيْ فَهِمَتْ وَفَطِنَتْ لِلْحَقِّ وَالْمَعْنَى الَّذِي أَرَادَتْ ، وَلَوْ قَالَ فَقُهَتْ كَانَ مَعْنَاهُ صَارَتْ فَقِيهَةً . وَرَجُلٌ فَقِيهٌ : عَالِمٌ . وَكُلُّ عَالِمٍ بِشَيْءٍ فَهُوَ فَقِيهٌ ؛ مِنْ ذَلِكَ قَوْلُهُمْ : فُلَانٌ مَا يَفْقَهُ وَمَا يَنْقَهُ ؛ مَعْنَاهُ لَا يَعْلَمُ وَلَا يَفْهَمُ . وَنَقِهْتُ الْحَدِيثَ أَنْقَهُهُ إِذَا فَهِمْتَهُ . وَفَقِيهُ الْعَرَبِ : عَالِمُ الْعَرَبِ . وَتَفَقَّهَ : تَعَاطَى الْفِقْهَ . وَفَاقَهْتُهُ إِذَا بَاحَثْتُهُ فِي الْعِلْمِ . وَالْفِقْهُ : الْفِطْنَةُ . وَفِي الْمَثَلِ : خَيْرُ الْفِقْهِ مَا حَاضَرْتُ بِهِ ، وَشَرُّ الرَّأْيِ الدَّبَرِيُّ . وَقَالَ عِيسَى بْنُ عُمَرَ : قَالَ لِي أَعْرَابِيٌّ : شَهِدْتُ عَلَيْكَ بِالْفِقْهِ أَيِ الْفِطْنَةِ . وَفِي الْحَدِيثِ : لَعَنَ اللَّهُ النَّائِحَةَ وَالْمُسْتَفْقِهَةَ ، هِيَ الَّتِي تُجَاوِبُهَا فِي قَوْلِهَا لِأَنَّهَا تَتَلَقَّفُهُ وَتَتَفَهَّمُهُ فَتُجِيبُهَا عَنْهُ.

[ ابن منظور؛ أبو الفضل جمال الدين محمد بن مكرم لسان العرب؛ دار صادر؛ سنة النشر:2003م ]

***

جاء عند الزحيلي ما نصه :" معنى الفقه وخصائصه:
- الفقه لغة: الفهم (1) ، ومنه قوله تعالى :« قالوا: ياشعيب، ما نفقه كثيراً مما تقول » [هود:11/91]، وقوله سبحانه :« فما لهؤلاء القوم لايكادون يفقهون حديثاً » [النساء:4/78] .
- وفي الاصطلاح الشرعي:
عرفه أبو حنيفة رحمه الله تعالى بأنه « معرفة النفس مالها وما عليها » (2) ،
والمعرفة :" هي إدراك الجزئيات عن دليل " .
والمراد بها هنا سببها: وهو الملكة الحاصلة من تتبع القواعد مرة بعد أخرى .
- وهذا تعريف عام يشمل أحكام الاعتقاديات ، كوجوب الإيمان ونحوه ، والوجدانيات أي الأخلاق والتصوف ، والعمليات كالصلاة والصوم والبيع ونحوها ، وهذا هو الفقه الأكبر .
يكمل الزحيلي فيقول : وعموم هذا التعريف كان ملائماً لعصر أبي حنيفة الذي لم يكن الفقه فيه قد استقل عن غيره من العلوم الشرعية، ثم استقل، فأصبح علم الكلام ( التوحيد ) يبحث في الاعتقاديات، وعلم الأخلاق والتصوف كالزهد والصبر والرضا وحضور القلب في الصلاة ونحوها ، يبحث في الوجدانيات . وأما الفقه المعروف حالياً فموضوعه أصبح مقصوراً على معرفة ما للنفس وما عليها من الأحكام العملية ، وعندئذ زاد الحنفية في التعريف كلمة ( عملاً ) لتخرج الاعتقاديات والوجدانيات.
- وعرف الشافعي رحمه الله الفقه بالتعريف المشهور بعده عند العلماء بأنه: العلم بالأحكام الشرعية العملية المكتسب من أدلتها التفصيلية (3) .
- والمقصود بالعلم هنا: هو الإدراك مطلقاً الذي يتناول اليقين والظن ؛ لأن الأحكام العملية قد تثبت بدليل قطعي يقيني ، كما تثبت غالباً بدليل ظني.

--------------------------------
(1) يقال: فقه يفقه كعلم يعلم، أي فهم مطلقاً، سواء أكان الفهم دقيقاً أم سطحياً، ويقال: فقه يفقه مثل كرم يكرم، أي صار الفقه له سجية. ويقال: تفقه الرجل تفقهاً: أي تعاطى الفقه، ومنه قوله تعالى:" ليتفقهوا في الدين" [التوبة:9/122].
(2) مرآة الأصول: 44/1، التوضيح لمتن التنقيح: 10/1 .
(3) شرح جمع الجوامع للمحلي: 32/1 ومابعدها، شرح الإسنوي: 24/1، شرح العضد لمختصر ابن الحاجب: 18/1، مرآة الأصول: 50/1، المدخل إلى مذهب أحمد:ص58.
--------------------------------


- والأحكام: جمع حكم، وهو مطلوب الشارع الحكيم ، أو هو خطاب الله تعالى المتعلق بأفعال المكلفين اقتضاء أو تخييراً أو وضعاً. والمراد بالخطاب عند الفقهاء: هو الأثر المترتب عليه ، كإيجاب الصلاة ، وتحريم القتل ، وإباحة الأكل ، واشتراط الوضوء للصلاة .
- واحترز بعبارة ( العلم بالأحكام ) عن العلم بالذوات والصفات والأفعال.
- و ( الشرعية ): المأخوذة من الشرع ، فيحترز بها عن الأحكام الحسية مثل: الشمس المشرقة ، والأحكام العقلية مثل: الواحد نصف الاثنين ، والكل أعظم من الجزء ، والأحكام اللغوية أو الوضعية ، مثل: الفاعل مرفوع ، أو نسبة أمر إلى آخر إيجاباً أو سلباً مثل زيد قائم ، أو غير قائم.
- و ( العملية ): المتعلقة بالعمل القلبي كالنية ، أو غير القلبي مما يمارسه الإنسان مثل القراءة والصلاة ونحوها من عمل الجوارح الباطنة والظاهرة. والمراد أن أكثرها عملي ، إذ منها ماهو نظري ، مثل اختلاف الدين مانع من الإرث . واحترز بها عن الأحكام العلمية والاعتقادية ، كأصول الفقه ، وأصول الدين كالعلم بكون الإله واحداً سميعاً بصيراً. وتسمى العملية أحياناً: ( الفرعية) والاعتقادية: (الأصلية).
- و (المكتسب) صفة للعلم: ومعناه المستنبط بالنظر والاجتهاد ، وهو احتراز عن علم الله تعالى ، وعلم ملائكته بالأحكام الشرعية ، وعلم الرسول صلّى الله عليه وسلم الحاصل بالوحي ، لا بالاجتهاد ، وعلمنا بالبدهيات أوالضروريات التي لا تحتاج إلى دليل ونظر ، كوجوب الصلوات الخمس ، فلا تسمى هذه المعلومات فقهاً ، لأنها غير مكتسبة.
- والمراد بالأدلة التفصيلية: ما جاء في القرآن ، والسنة ، والإجماع ، والقياس. واحترز بها عن علم المقلد لأئمة الاجتهاد، فإن المقلد لم يستدل على كل مسألة يعملها بدليل تفصيلي ، بل بدليل واحد يعم جميع أعماله ، وهو مطالبته بسؤال أهل الذكر والعلم ، فيجب عليه العمل بناء على استفتاء منه. هذا.. وقد أصبح الفقه أخيراً كما في قواعد الزركشي: هو معرفة أحكام الحوادث نصاً واستنباطاً ، على مذهب من المذاهب.
- وموضوع الفقه : هو أفعال المكلفين من حيث مطالبتهم بها ، إما فعلاً كالصلاة ، أو تركاً كالغصب ، أو تخييراً كالأكل.
- والمكلفون : هم البالغون العاقلون الذين تعلقت بأفعالهم التكاليف الشرعية.
- خصائص الفقه :
- الفقه : هو الجانب العملي من الشريعة ، والشريعة: كل ماشرع الله تعالى لعباده من الأحكام ، سواء بالقرآن ، أم بالسنة ، وسواء ماتعلق منها بكيفية الاعتقاد ، ويختص بها علم الكلام أو علم التوحيد ، أو بكيفية العمل، ويختص بها علم الفقه.

[الزُّحَيْلِيّ؛ أ.د. وَهْبَة، الفِقْهُ الإسلاميُّ وأدلَّتُهُ الشَّامل للأدلّة الشَّرعيَّة والآراء المذهبيَّة وأهمّ النَّظريَّات الفقهيَّة وتحقيق الأحاديث النَّبويَّة وتخريجها، دار الفكر ؛ سوريَّة ؛ دمشق، الطَّبعة الرَّابعة المنقَّحة .]


**
تعريف الفقه.
والفقه اصطلاحا: هو العلم بالأحكام الشرعية العملية من أدلتها التفصيلية ، ويطلق أيضاً على مجموع الأحكام المستنبطة.
يقول المصطفى صلى الله عليه وسلم :" من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين ".


[ د. عبدالعزيز عزت عبدالجليل حسن، عضو لجنة الفتوى بالأزهر الشريف: 22/12/1416هـــ ، 10/5/1996م ]







  رد مع اقتباس
 

الكلمات الدلالية (Tags)
الفِقْهُ, الإسلاميُّ

« في مثل ِ هذا الوقت !!! | التشدد في إطار . »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

Posting Rules
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


مذهلة / شركة عزل أسطح بالاحساء

الساعة الآن 07:02 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 RC 1
منتديات بنات مصر . منتدى كل العرب

a.d - i.s.s.w


elMagic Style.Design By:۩۩ elMagic ۩۩