امــــــــــــاندا (تابع مسابقة النهايه)

[Arco Baleno]

في ذلك الريف من ارياف سويسرا الجميله الساحره التي ان وصفناها فشلنا في وصفها فهي مكان الثلوج والاحلام الجميله كان في ذلك الريف البعيد عن صخب المدن والجمال عنوان هذا الريف الهدو يريح النفس وصوت العصفور مغرد فوق الاشجار وقمم الجبال تكسوها الثلوج وتنصهر تحت دفى الشمس ريف صغير يعشق سكانة العمل في المزارع او رعي الاغنام او التجاره البسيطه والكثير من النساء يعشقو صنع الحلوى وصناعه الملابس مقابل مال بسيط كان هناك بيت يبعد عن البيوت كوخ خشبي صغير وجميل يعيش فية رجل كبير يعشق صناعه التحف بالاخشاب ويعشق تسلق اعالي الجبال من اجل احضار كل نبات جديد كانت في احدى غرف الكوخ تجلس فتاه رقيقه وهادئه وجميله ساحره العينان بيضاء وشعرها بني لامع كثيف وجميل كانت تجلس وحيده في غرفتها وترتدي ملابس الريف الساتره كانت تراقب نزول المطر مع النافذه ولا تستطيع الخروج لان جدها يمنعها من الذهاب الا الى المدرسه كانت تحلم ان تمر الايام بسرعه حتى تصل الى الجامعه وتغادر الريف وتشاهد ضوء المدن كانت تعشق صناعه الحلي من الخرز الملون قطع تفكيرها صوت جدها وهو يقول اماندا تعالي الى هنا تركت الحلي وذهبت مسرعه الى جدها وقالت نعم ياجدي ماذا تريد قال ان السماء تمطر ولا اريد ان يتسرب الماء الى داخل الكوخ لذلك انتبهي جيدا ولا تخرجي ولا تفتحي الباب والنوافذ سوف اجمع اخشاب واعيد اصلاح سقف الكوخ قالت جدي لكن لا تتاخر الجو غائم والضباب كثيف قال ساعود قريبا ثم خرج وكانت تتامل الكوخ وكانت تشعر بالوحده الشديده وجدها كان جاف ولا يتحاور معها كثيرا كانت تشعر بالحزن جلست امام المدفئه ووضعت قطع من الاخشاب داخل النار حتى لا تنطفي وكانت تتأمل صوره الى امها التي ماتت وعمرها سنتان وهي تعيش مع جدها طوال فترات مراحل عمرها وفي منتصف النهار عاد الجد وبدا في اصلاح سقف الكوخ وكانت السماء تمطر كان يوم غدا عوده الى مدرسة الثانوية في الريف وكانت اخر سنة الى اماندا وحلمها يتحقق في الوصول الى الجامعه وبعد يوم شاق الى الجد نام نوم طويل واماندا تمشط شعرها وتراقب ضوء الصباح متى يخرج كانت تملك شعرا طويل الى اسفل ظهرها لكن الساعه تمشي ببطى غلبها النعاس ونامت امام النافذه والشمعه قريبه منها انطفت الشمعه واماندا تغط في نوم عميق واستيقظت على صوت جدها العالي وهو ينادي عليها سقطت من الكرسي وعادت واقفة وذهبت تجري نحو جدها قال انسيتي المدرسه هيا كي اوصلك قبل ان اذهب الى الجبال ذهبت تغسل وجهها وترتدي لباس ريفي عادي لان المدرسه ليست متشدده لانها في الريف وكل من يدرسو بها ريفيين اخذها جدها وهي تمشي خلف جدها بخجل ومرو من بين البيوت والجد كان لا يهتم بهم وهي توزع ابتسامات بريئة وعند وصولها الى المدرسه كانت سعيدة لانها تعلم ان خلف هذا المكان جامعه في مدينة كانت فتاة منطوية لا تختلط بطلاب المدرسه لان جدها كان يامرها بهذا الشي كانت تراقب مجنون القرية بملابسه الممزقه وقبعه على راسه كانت تراقبه مع نافذت الفصل وتبتسم من تصرفاته وبعد انتهاء وقت الدراسه خرجت اماندا تنتظر جدها لانها يمنعها من العوده الى الكوخ لوحدها وكانت خائفه من الرجل المجنون طويل القامه شعره طويل الى اسفل كتفية وقبعه فوق راسه كان يدور حول اماندا وهي خائفه وهو لا يتكلم كان يشير بيده الى الحلي التي على يدها ويشير الى فمه لانة توقع انها حلوى رمت الحلى علية وذهبت مبتعده عنة واتى جدها وقال لما ابتعدتي عن المدرسه قالت المجنون اخافني ضحك الجد وقال تقصدي برنالد هو لا يتسبب في اذية احد مجنون ولا يتكلم ابكم دائم تجدية جائع ثم ذهبت مع جدها وكانت كل يوم على هذا الوضع تدرس وبعض الاوقات تقابل ذلك المجنون الجائع ولم يتبقا الا مسافات قليله على تحقق حلمها وتذهب الى الجامعه كانت في احد الايام تراقب تلك النجوم في السماء مع النافذه وقالت غدا سيكون تحديد المصير سوف انجح واذهب الى المدينة كانت سعيدة جدا ويوم الغد ظهرت النتائج وكانت ناجحه كانت فرحه جدا وكانت تجري وتدور حول نفسها انها سوف تذهب الى المدينة وكانو بعض الفتايات يضحكو عليها لانها لا تعلم ماذا ينتظرها وعندما اتى جدها اخبرته انها نجحت وسوف تذهب الى الجامعة لكن شاهد ان جدها عبوس ويبدو انة غير مقتنع بذهابها عنة وحين وصولهم الى الكوخ كانت تتحدث عن فرحتها الكبيره وقاطعها الجد وقال انسي الحلم ولن تبتعدي عن نظري ابدا كانت صدمه كبيره هزت اركان قلبها بكت وبدات تصرخ في جدها وضربها على وجهها ودفعها داخل غرفتها وقال لن تبتعدي عني ابدا لم تدرك اماندا ان جدها يحبها ومن حبه اليها لا يريدها تبتعد عنة كانت تقضي اليالي تبكي امام النافذه وشعر بحرقه كبيره من الالم بداخلها لان حلمها تحطم امامها وفي احد اليالي البارده والعاصفه الشديده والجد كان خارج الكوخ تاخر جدا نتيجه العاصفه واماندا من حزنها لم يكن يشغل تفكيرها سوا الجامعه لان الجامعه كانت منذف لها من حياتها المنعزله كانت دوما تستائل وتقول الاغنام اشد حرية مني. غطت اماند في نوم عميق بعد حزن شديد وكان الجو بارد كانت تلك النظرات الحاده تراقب اماندا من خلف النافذه وهي تنام على السرير الخشبي الصغير ثم ذهب هذا الشخص هدات العاصفه والجد لم يعود وسمعت صوت ناس كثير امام الكوخ وعلمت ان حدث هناك شي وعندما خرجت شاهدت جثه جدها والدماء تغطية كانت الصدمه قوية اثرت على اماندا لم يكن في وسعها الا ان تحتضن جدها وتبكي بكاء شديد وتصرخ وتضرب كفيها في الارض وتمزق العشب قالو لها البعض لقد سقط جدك من فوق الجبال اثنا هبوب العاصفه مرت الايام وحزن اماندا يكبر والوحده تحيط بها وعلمت ان جدها كان يسد فراغ كبير في البيت وكانت احد نساء القرية تاتي عند اماندا وتمشط لها شعرها وتصنع لها الاكل وكانت تعامل اماندا مثل بنتها واخبرتها انها تشاهد فيها صوره ابنتها التي ماتت قبل سنوات بمرض وتعلق قلب اماندا في هذه المراه التي لاتعرف عنها الا اسمها سارا وكانت تحث اماندا ان تسافر الى المدينة وتترك القرية وتسجل في الجامعه وتحقق حلمها واتى ذالك اليوم التي تسافر فية اماندا مع ابن هذه المراه الذي كان انسان صامت وهادي وشخصيته غريبه فية ثقه كبيره في نفسه وودعت القرية والريف وودعت الكوخ الذي عاشت فية سنوات عمرها وطوال طريق السفر لا يتحدث معها ليون وهي كانت تراقب القرية والجبال تبتعد عنها حتى اختفت عن الانظار وبعد ساعات طوال وصلو الى المدينة ونزلت من السيارة التي مليئه بي اعشاب الحيوانات وكانت تتامل انوار المدينة بكل عجب وتدور حول نفسها وتشعر انها في حلم تشاهد المباني مرتفعه والسيارات لامعه وملابس الناس مختلفه عن ملابسها ذهبت معه واوصلهاالى شقه وقال هذه شقتك والمقابله الى شقتك شقتي وذهب في شقته كانت اماندا طفله بريئه لا تعرف اي شي عن هذا العالم ومرت الايام تلو الايام واصبحت اماندا طالبه في الجامعه وهذا اول يوم سوف تذهب فية الى الجامعه اوصلها للجامعه ليون وقال اماندا سوف اعود لك وقت انتها وقت الجامعه اماندا من اجل امي حافظي على نفسك كانت لا تفهم لم يقول لها هكذا دخلت ارض الجامعه وكانت متفاجئه ولم تتوقع ان العالم الذي حلمت به جميل الى هذا الحد كانت تخطو بخطوات هادئه وتلبس فستان ساتر فستانها الابيض في القرية وكانت تضم الكتب وشعرها الجميل منساب على ظهرها كانت تتامل الناس والاشياء بعينيها الساحره ولا تعلم اين تذهب وكانت مجموعه من الفتيات يضحكو على طريقه لبسها وحذائها المتسخه بالطين كانت خائفه وتشاهد ان ارجلهم ترتدي حذا عالي ولامع وملابسهم انيقه وارجلهم تظهر وكانت تعبس وجهها في عجب لانها كانت تخجل كثيرا مرت الايام واماندا تتعرض الى سخرية من نفس الفتيات وكانت تشعر بالقهر والحزن ولا تستطيع ان تخبر ليون وفي احد الايام كان يوم غير عادي كانت تجلس ولوحدها في على احد المقاعد ولم تشعر الا بفتاه تجلس بجانبها وقالت انتي فتاه جميله وكانت اماندا تتامل وجه الفتاة الذي فية الوان مختلفه لم تتعود على هذه الاشياء وكانت تشم رائحه طيبه معاها قالت ما اسمك قالت اماندا قالت انا اسمي روز قالت اعتبريني من اليوم صديقتك قالت موافقه وكانت روز بجانب اماندا طوال وقت الجامعه وكانت اماندا سعيدة لانها لن تكون وحيدة وكانت معجبه في روز جدا طريقه كلامها وطيبه قلبها وكانت اماندا تحكي قصة حياتها الى روز ومع مرور الايام اصبحت روز تذهب الى مكان سكن اماندا وكانت تفتح دولاب الملابس وتقول اماندا هل انتي مازلتي في القرية قالت لا قالت ماهذا اذا كانت غير معجبه بطريقه لبسها القروية قالت اماندا ماهو الخطا في لابسي نظرت روز في عينان اماندا التي تشع منها نظرات البرائه وقالت في نفسها سوف اصنع منك انسانة ثانية لاني لا احتمل برائتك وجمال شعرك وعينيك قالت اماندا انتي في عالم متحضر في عالم بعيد عن الجبال والاغنام والكوخ لابد ان تكوني فتاه جذابه فتاه يعشقها كل الشباب قالت انا لا افهم ماذا تقصدي قالت كيف لا تفهمي انظري الى شكلي ولباسي قالت لباسك غير ساتر وانا اخجل ان اظهر ساقيني ضحكت روز بصوت عالي ومسكت اماندا بكتفية ووضعتها امام المرائه قالت مأذا يعجبك في شعر يخلو من القصاصات ولباس متسع لا يظهر جمال قوامك ماذا يعجبك في وجه خالي من المكياج ان كنتي تريدي ان تستمري في صداقتي غيري كل شي فيك قالت لا استطيع قالت وانا لا استطيع ان استمر في صداقة واحده غير جذابه ارتبكت اماندا وقالت موفقه لكن بشرط قالت ماهو الشرط قالت ليون اخاف من نظراته وطريقه مراقبته لي ولا استطيع ان اعمل اي شي وهو بجانبي قالت لا تهتمي نبدا بالتدريج ثم يتعود على شكلك قالت لا استطيع قالت اذا ابتعدي عني ياجبانة ثم دفعتها وذهبت ومن يوم الغد كانت اماندا حزينة نظر لها ليون وقال اماندا انا سوف اعود للقرية لان امر اجباري يدعوني ان اعود وانتي انتبهي الى نفسك جيدا قالت حاضر ليون كانت سعيده لان الفرصة اتت لها ان تتغير وترضي صديقتها ذهبت واخبرت روز وشاهدتها تقف مع مجموعه من الشباب قالت اعرفكم على اماندا قالو اهلا بك وكانت تشعر بالخوف لانها لم تتعود على هذا الجو ثم استاذنتهم روز واخذت اماندا بعد الجامعه وجعلت الكوفير يقصص شعرها واشترت لها ملابسه تظهر جمال جسمها وكانت تشعر بالخجل لان لابسها قصير وضيق وحينما شاهده شعرها قد قص واصبح غريب حزنت وامسك بكتفها روز وقالت مع الايام سوف تنسي وتعتادي على حياتك الجديده تاملي جمال جسمك وشعرك وقالت لها في المساء سوف نسهر مع اصدقائي ليون غير موجود قالت موافقه وفي المساء اخذتها الى اصدقائها وكانت اشكالهم غريبه ولبساهم غريب وكانت خائفه جدا وشاهدتهم يتاملوها بشكل غريب وهي تحاول ان لا تركز في نظراتهم قال لها واحد منهم مابكي خائفه تعالي هنا وشاركينا الكلام مع مرور الايام تعلقت اماندا بهم كثيرا لانهم لم يسخرو منها بل كانو يشجعوها على التغير لكل جديد لكن اماندا بقلت خبرتها لم تكن تعلم خلف طلبهم الى التغيير شي يخدم مصالحهم لم تكن تعلم اماندا ان هولا الشباب وروز اصحاب سلوك منحرف ويتاجر باعراض الناس من اجل المال مازالت اماندا معجبه في ضحكاتهم والنزه التي يخذونها لها من مطاعم وسوق لكن في يوم غير عادي نصب لها فخ وهي لا تعرف وكانت سهره في منزل روز وليون لم يعود من القرية لو عاد ماذا سيكون ردت فعله حينما يشاهد اماندا قدا تغيرت لبست اجمل فستان وذهبت مع احد اصدقائها الى منزل روز كان المنزل مظلم وزداد خوف روز وقالت لما المنزل مظلم قال ولما انتي خائفه وحينما مرت بضع دقائق فتح ضوء المنزل وبدات تنهال من فوقها الورد والقصاصات الملونه وتشاهد قاتوه كبيره وهم يغنو لها عيد ميلاد سعيد كانت متعجبه لان اول مره تشاهد هذا المنظر حفلت عيد الميلاد جذبت اماندا لهم اكثر وبدات ترتاح لهم اكثر وتثق بهم وبدات روز تضغط على اماندا هي ورفاقهم 3 ان تتخلص من ليون وسيطرته وتاتي وتعيش مع روز كانت خائفه لكن اقتنعت بعد اصرار منهم كانت اماندا تنتظر عوده ليوم من القريه حتى تصنع اي مشكله بينهم وتتركه وتتحرر من مراقبته لها ولكن ليون لم يعود وبدات اماندا يضعف مستواها في الجامعه وبدات تتغيب ايام وايام وتقضي الوقت برفقت روز ورفاقهم ستيف وجورج و الفريدو بدات روز تعلم اماند طريقه التدخين كانت اماندا ترفض لانها تشعر بالاختناق لكن روز لها تاثير كبير على اماندا وخلال الجو الذي تعيش فيه اماندا وتجرب التدخين واخراج الدخان من انفها وفمها كانت روز تتامل رفاقها وتبتسم وقالت هذا يكفي اليوم اذهبي لنوم وغدا سوف نتغيب عن الجامعه ونقضي وقت اجمل ذهبت اماندا الى شقتها ولكن تفاجئت ان ليون يقف امام النافذه والتفت اليها وكان في نظراته العبوس قال من انتي اماندا او من بالتحديد قالت لا دخل لك قال اماندا انتي امانه لدي قالت انت خنت الامانه وتركتني قال وانتي تفعلي بنفسك هكذا تاملي شكلك اين شعرك الجميل اصبحتي شبه الرجال اين لاباسك الطفولي الساتر اصبحتي ترتدي ملابس غريبه وكانك من فتايات الليل قالت لا دخل لك دعني اعيش حياتي كما اريد قال لا لن تعيشي حياتك كما تريدي وبدات تصرخ في وجهه وامسك بيديها وقال يبدو انك لا تعرفي من انا الى الان قالت من تكون ليون شاب قروي لايعرف اي شي عن الحضاره مثلي سابقا ابتسم ليون وقال وهل تضني الانحراف والسهر الى منتصف الليل واهمال الجامعه تحضر هل هذا الحلم الذي كنت تحلمي فيه طوال ايام عمرك ام كانت الجامعه فرصه حتى تتحرري من جدك قالت دعني لا اريد ان ابقى هنا اريد ان اذهب الى روز قال اماندا انت لا تعرفي من انا الى الان لكن وضعك اجبرني ان اخبرك من انا ثم اخرج من جيب بنطاله الحلي الملونه وقال اتتذكري هذا تفاجئت وقالت لا قال لا بل تتذكري جيدا ذالك اليوم الذي هربتي خوف مني انا برنالد المجنون قالت انت المجنون برنالد قال نعم انا كنت اصطنع الجنون حتى اعرف كل مايدور في القريه وانا كنت اراقبك من بعد كل مساء لاني احبك وموت جدك المفاجى غير مسار حياتك انا من طلبت من سارا ان تهتم بك هي ليست امي ولا قريبتي اماندا انا قلت سوف اذهب الى القريه وكنت اخدعك كنت اراقب تصرفاتك من بعد كيف تريدني ان اترك حبيبتي فريسه سهله الى روز ورفاقها كنت اراقب مدى عقلك ونضج عقلك لكن تاكدت انك مازلتي طفله محتاجه الى من يرعاك ويراقبك امتلت عينا اماندا بالدموع وقالت انا لا اصدقك قال اذا تصدقي من رفاق روز انا اريد ان اثبت لك انهم رفاق غير صالحين ومقصدهم ان يدمروك وان تاكدتي من صدق كلامي ماذا ستفعلي قالت اعود الى القريه قال لا سوف تغيري الجامعه وتدرسي في جامعه قريبه من مكان عملي ومع مرور الايام جعل برنالد اماندا تتاكد انهم رفاق غير صالحين وتعلقت في برنالد لانها شعرت معه بالامان والحمايه وابتعدت عن تلك الجامعه وبدات حياه جديده مع برنالد الذي احبها وهي اصغر منه بكثييييييير انتهت القصه ملاحظه بسبب ضيق الوقت وضروفي الصحيه انا اختصرت في الحوار وطريقه الوصف وانهيتها لان المسابقه اجبرتني انهيها اتمنى ان تنال على اعجاب الجميع

[بنت المختار]

كنت أتمنى النهاية يكون فيها حوار اغنى
علشان نكمل في الجو
قصة كثير جميلة ومن وحي جميل
تقريبا اتخيلتها كإني اشاهدها امامي
روعة روعة روعة
حوووورتي
جاري التقييم
روائية ممتازة
بالتوفيق لكِ

[ساحر الأحزان]

جميل الاختيار قصة جميلة منك

تحمل حس ادبى جميل

بالتوفيق لكى

[misho]

رائع كلمة قليلة علي القصة بتاعتك
عارفة فكرتيني في طريقتك دي
بمجموعة قصص أجنبية مترجمة
كنت بقراها زمان
بجد روووعة
ربنا يوفقك ان شاء الله
تحياتي

[Lost Pearl]

بجد تحفة تحفة تحفة يا حوراء
طريقة وصف و حوار رائعة

بجد حسستيني اني عايشة مع القصة
تسلمي يا قمر
تم التقييم و تحياتي ليكي
بالتوفيق )

[ندى الجورى]

رووووعه القصه و تنسيقها يا قمر
مجهود رائع والله
حسيت انك مش من هنا ههههههههه
بالتوفيق فى المسابقه
لكى منى تقييم + 5 ستارز

[مشتاقه للجنه]

طريقة سرد رائعه يا حوراء

على الرغم ان النهايه مختصره شويه



وخاصه ان بالقصه مفاجئه وهى ان عبيط القريه

هو نفسه راعيها .. عجبتنى قصتك جداا

ربنا يوفقك

[angelgirl]

التنسيق يجنن بجد ماشاء الله عليكى يا حوراء
والقصة حسيت ان انا بشوف فيلم وانا بحب نوعية الافلام الرفية كتير
والمفاجئة كمان المجنون يطلع هو الشخص الى بيراعاها وبيحبها
ويبعدها عن رفاق السوء
جميلة كتير القصة عزيزتى حوراء بالتوفيق فى المسابقة

[واد حبيب]

انا بقول عليكي مبدعه من زمان والله

بجد قصه جميله جدااااااااااااااااااااا

تسلم الايادي يا حوراء علي ابداعك العالي

بتوفيق ان شاء الله

الحبيب

[morshooo]

حوراء انتى كدا اختصرتى القصه ^_^

القصه جميله جدا خاصه طريقه عرضك ليها

مع جمال التنسيق فبجد قدمتى حاجا مميزة جدا

اتمنالك التوفيق فى المسابقه