(( تقاطيـــــع أحرف في كنــــه كلمــــات ....... 1 ....... ))

[سامر الخطيب]

(( تقاطيـــــع أحرف في كنــــه كلمــــات ....... 1 ....... ))

عـــــــــــــيـــــــــــــــن


ع :
عناقيد عمر علقته عبارة : عُلاك عيون ماؤها منه سلسلٌ جداولُ دمع دافىء منه أينعت قناديل دوح في الشرايين جذرها ....
فيا درة ... يا عسجد البوح هل صحا من الجذر ما باحت به النفــــــــــــس واصطفى هبوبَ المحيَّا من تقاسيم نجمةٍ تمرُّ على عليائه عبقرية فإسراؤه في الغار معراج رؤية ومعراجه في الروح أرقى من الرؤى وعنقوده السري يسقى نبيذه تراب القوافي في تواريخ مشهد لهابيل أو شيث ويوسف إنه لمعنى المعاني مرسل للإشارة

[color="rgb(65, 105, 225)"]ي :
[/color]يوحي يقيم قداديساً ويتقنها كرعشة في المدى أولى رسائلها عبر الأثير بأن الله في دمنا صوت السماء وروح الحق .... في فمنا أسطورة فيه يجري نبع ما نرد..... بلاغة ما لها حدّ ولا عدد ولا صفات ولا اسم ولا جهة ولا مداد سوى في الخلق مجراها..... ديمومة وأصولٌ كلها نطق من الصلاة بصوت فاق جوهره كل المعاني وهذا كنه ما انعتقت من أجله روحنا العطشى إلى الأبد......


ن :
نديم نسيم نهر شوق ونهدة نهاها هديل في اللحاظ ولوجها على هيئة أخرى تطوف خواطر من الغيم نحو الأرض ترتاد تربة خيالية ترنو إلى مذهب الأنا فيا ريح بخور من الوجد بوحه لجين وعقيان ودر محضر .....
وخمرة شريان من الماء عتقت وصلـَّت على أهداب عين تكحلت بليل علا الترتيل فيه مشاعري إلى قبة علياء فيها منازلٌ من الفيض من هابيل سبعاً تغيرت على إثرها الأسماء والمعنى واحد ........

[السفينة]

أحرف تقاطع وكلمات لتكون اجمل العبارات
من قلم مبدع قلم سامر الخطيب
فسلمت أنامل تنطق جمال المشاعر
ورهافة الحس
أبدعت حقا يا سامر

وفي إنتظار المزيد من روائع قلمك

[سامر الخطيب]

شكرا لروحك المتألقة دوما والقارئة الملائكية لما بين السطور

[سامر الخطيب]

إنها قصيدة تقنية تعتمد على رؤيا جوهرية لعمق الأحرف في كل كلمة وهي حالة متجددة

[سامر الخطيب]

ع :
عناقيد عمر علقته عبارة : عُلاك عيون ماؤها منه سلسلٌ جداولُ دمع دافىء منه أينعت قناديل دوح في الشرايين جذرها ....
فيا درة ... يا عسجد البوح هل صحا من الجذر ما باحت به النفــــــــــــس واصطفى هبوبَ المحيَّا من تقاسيم نجمةٍ تمرُّ على عليائه عبقرية فإسراؤه في الغار معراج رؤية ومعراجه في الروح أرقى من الرؤى وعنقوده السري يسقى نبيذه تراب القوافي في تواريخ مشهد لهابيل أو شيث ويوسف إنه لمعنى المعاني مرسل للإشارة