..{ فع‘ــآآليـآآت المنتــدى }..



آخر 12 مواضيع
الحب خالد والعمر فاني
الكاتـب : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 8 -
بدور في الماضي
الكاتـب : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 2 -
تخفي الجمال بنقابها
الكاتـب : gntlsoll - آخر مشاركة : ساحر الأحزان - مشاركات : 2 -
الحب والأقدار
الكاتـب : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 6 -
خريف هذا العام
الكاتـب : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 6 -
مقهوره من القهره
الكاتـب : ~♥ Queen sozan♥~ - آخر مشاركة : ساحر الأحزان - مشاركات : 4 -
هذا عالمي
الكاتـب : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 6 -
هل يرد حزب الله نيابه عن ايران ضد إسرائيل
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : فــــــــــرح - مشاركات : 10 -
إسم الله الأعظم ... قلم مهيب
الكاتـب : مهيب الركن . - آخر مشاركة : Lamees - مشاركات : 5 -
كثر الهرج
الكاتـب : يحيى الفضلي السودان - آخر مشاركة : امحمد خوجة - مشاركات : 5 -
لك ودي
الكاتـب : يحيى الفضلي السودان - آخر مشاركة : ساحر الأحزان - مشاركات : 3 -
الإختيار
الكاتـب : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 12 -

الإهداءات


حب الله تعالى

منتدى الاسلاميات والقرأن الكريم


مشاهدة نتائج الإستطلاع: ماهو تقييمك لهذا الموضوع؟
ممتاز 3 100.00%
جيد جداً 0 0%
جيد 0 0%
مقبول 0 0%
المصوتون: 3. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /03-02-2009, 03:42 PM   #1

 

 رقم العضوية : 14351
 تاريخ التسجيل : Mar 2009
 المشاركات : 14
 النقاط : alraqie will become famous soon enough
 درجة التقييم : 50
 قوة التقييم : 0

alraqie غير متواجد حالياً

أوسمة العضو
افتراضي حب الله تعالى

بسم الله الرحمن الرحيم.
{وَاتَّقُواْ اللَّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ}سورة البقرة 282.
حبُّ الله تعالى.
الحبُّ شعور تعيشه الروح، فالجسد الميت لا يشعر بأي مشاعر، والحب شعور يخفق له الفؤاد موطن الإحساس بالحياة، وتتأثر به الجوارح، وحبُّ الله شعور تعيشه الروح وينطق به اللسان، والله - تعالى - هو الذي خلق الروح والفؤاد وأنطق اللسان (أحب الله).
أحب الله ... كلمة لا تنطقها روح وفؤاد ولسان قد شغلهم هوى الدنيا الفانية،
أحب الله ... كلمة ليست حروفاً تنطق من اللسان، ولكنها كلمة ينطقها الفؤاد والروح واللسان والجوارح، وهذه الكلمة تحتاج إلى الكثير من الصدق والإخلاص وصفاء النفس وترك معاصي الدنيا وأمورها الفانية، وتحتاج إلى إقامة العبادات التي أنزلها الله –تعالى - في كتابه وبلّغها لنا حبيبه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في كل لمحةٍ ونفس، كما تحتاج حفظ كتابه المُنزل على رسوله وأمته الذين يسمعون كلام الله فيتبعون أحسنه – صلوات الله عليهم - وتحتاج أيضاً إلى الفقه والزهد والورع والتقرب إلى الله - تعالى - بالعبادة والتذلل إليه بالدعاء.
والروح تعرف خالقها الله - جلَّ جلاله - وتحبه بالفطرة، قال تعالى: { فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لاَ تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ } الروم:30 ، لذلك تعشق الروح والجسد تكرار ( أحب الله )، وتستمتع كل الجوارح ببركة هذه الكلمة، وتشعر بمعاني السلام والرحمة والحنان والجود والكرم وكل صفات الله - تعالى - تتدفق من هذه الكلمة.
فهو الله القائل في كتابه: { وَلَقَدْ نَادَانَا نُوحٌ فَلَنِعْمَ الْمُجِيبُونَ} الصافات:75، فهو الله الذي أجاب نوحاً حين ناداه، وسمع يعقوب في شكواه، ورد إليه يوسف وأخاه ورد النور إلى عينيه، وأمّن سيدنا يونس في بطن الحوت، وحفظ سيدنا موسى في اليم والتابوت ورده وجبر خاطر أمه وأخته، ونجّى سيدنا إبراهيم عليه السلام من النار، وأعطى سيدنا سليمان ملكاً لا ينبغي لأحدٍ من بعده، وأسمعه لغة الطير وأفهمه معانيها، وعندما خاف سيدنا أبي بكر - رضي الله عنه - في الغار، قال له رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: لا تخف ولا تحزن إن الله معنا، فنصرهم الله تعالى.
فهذه هي الشكوى إلى الله والتوكل عليه، فإذا شكوت فلا تشكِ لأحدٍ غير الله تعالى، فهو الذي خلق روحك وفؤادك وجوارحك، وهو الله القائل في كتابه: { كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَكُنْتُمْ أَمْوَاتاً فَأَحْيَاكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ} البقرة:28.
فإذا كنت محباً لله شاكياً له متوكلاً عليه متذللاً له بالعبادة والدعاء أن يُعلمك، فسيرزقك – سبحانه - العلم الذي ينير فؤادك وجوارحك، وسيرزقك حبه، ويخلطه في دمك ولحمك وعظمك، فعلم الله تعالى لن يتواجد إلا للذين اصطفاهم وفضلهم على عباده.
فهو الله - تعالى - القائل في كتابه: { وَاتَّقُواْ اللَّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ} سورة البقرة 282، وسبحانه لا يرد سائل، فهو الله القائل عن عبده: وإن تقرّب إليّ ذراعاً تقربت إليه باعاً، وإذا أتاني يمشي أتيته هرولة.
فلا يكون العبد أكرم من سيده.
وهو الله القائل: ما زال عبدي يتقرب إليّ بالنوافل حتى أحبه، فإن أحببته كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها، ورجله التي يمشي بها.
فهو الله – سبحانه - الذي خلق الروح، ثم خلق الفؤاد والجوارح، ثم بعث فيهما الروح، فتقرُبك إلى الله - تعالى - سيرزقك علم كتابه، ويخلطه في دمك ولحمك وعظامك، ويجعلُك من العلماء والزاهدين، ويمنّ عليك بحبه، وإذا أحبك نادى على ملائكته: إني أحببت فلان فأحبوه، فينادي الملائكة على أهل الأرض: إن الله قد أحب فلان فأحبوه، فيتوافق الحب بين أهل الله وبينك، في الأرض وفي السماء، فتكون من الذين أحبهم الله وأحبوه.
فأعد النظر إلى هذه الآية الكريمة وتدبر فيها، فإذا نظرت إليها ببصرك وروحك وفؤادك وجوارحك ستترك أمور الدنيا الفانية وكل معصية لله، والآية هي: { كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَكُنْتُمْ أَمْوَاتاً فَأَحْيَاكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ} البقرة:28.
فكيف ترجع وتعود إلى الله - تعالى - وروحك وفؤادك وجوارحك لم ينطقوا ( أحب الله) ؟
فهو الله الذي يؤتي المُلك من يشاء، وينزع المُلك ممن يشاء، ويُعز من يشاء، ويُذل من يشاء، ويُخرج الحي من الميت، ويخرج الميت من الحي، ويرزق من يشاء بغير حساب.
حُبُّ الله من إسرار إجابة الدُعاء.
كلنا لنا ذنوب بل إننا خُلقنا لنُذنِب ونتوب، وذلك كما ثبت في الحديث التالي عن الحبيب - صلى الله عليه وسلم: حدثنا قتيبة، حدثنا الليث عن محمد بن قيس قاص عمر بن عبد العزيز عن أبي صرمة عن أيوب، أنه قال حين حضرته الوفاة: « قد كتمت عنكم شيئا سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: لولا أنكم تذنبون لخلق الله خلقا يذنبون فيغفر لهم ».
ولكن البعض منا له بركة في الدعاء لا توجد للآخرين، وسر هذه البركة في ثلاث:- أولا في حب الله، وثانياً في شدة الثقة بالله، وثالثاً بتطهرنا لله من المعاصي.
فكم من عاصٍ دعا الله وقلبه مُفعمٌ بحبِّ الله، أُجيب دعاؤه! وكم من جلف القلب كثير العبادة ( فيما يبدو للناس ) لا تدمع له عين لله، انتهت حياته فيما لا يُرضي الله، لبُعد قلبه عن السعي لحب الله.
وبناءً على قول بعض العارفين بالله: إن المرء يفهم ما يَجِدُّ عليه من علمٍ بمخزونه الثقافي، لذلك أرجوك أخي القارئ أن تتلمس حُبَّ الله من خلال فهم الآيات المباركات التالية، فاقرأ معي بتمعن وتلمس حُبَّ الله بمعرفة ما يُحبُّ الله:
{ قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَآ أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِّنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ وَاللَّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ} التوبة 24، { إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفّاً كَأَنَّهُم بُنْيَانٌ مَّرْصُوصٌ} الصف4، { إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ} البقرة 222، { وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ} آل عمران 56 ، { فَإِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ} آل عمران 76، { إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ} آل عمران 109، { وَأَحْسِنُواْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ} البقرة 195، { إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ} المائدة 42.
ومن أجل أن نُحبّ الله يجب أن نبتعد عما لا يُحبُّه الله، فتلمس أخي الكريم ما لا يُحبُّه الله في فهم الآيات المباركات التالية:
{لاَّ يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلاَّ مَن ظُلِمَ وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعاً عَلِيماً} النساء 148، { إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ الخَائِنِينَ} الأنفال 58، { وَاللَّهُ لاَ يُحِبُّ الظَّالِمِينَ} آل عمران 57، { إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ الْفَرِحِينَ} القصص 47، { فَإِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ الْكَافِرِينَ} آل عمران 32، { إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ} الحج 38، { إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ} لقمان 18، { وَاللَّهُ لاَ يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ} البقرة 276، { إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُسْتَكْبِرِينَ} النحل 23، { وَلاَ تُسْرِفُواْ إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ} الأنعام 141، { إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ} البقرة 190، ، { وَاللَّهُ لاَ يُحِبُّ الفَسَادَ} البقرة 205.
حُبُّ الله وشدة ثقتنا بالله وحرصنا على التطهر من المعاصي وجوه لمبدأ واحد، فلا تحصل واحدة بدون أخواتها، وباب المعرفة لها هو معرفة أسماء الله الحسنى وصفاته، تأملوا - رحمكم الله - كتاب الله الكريم، ألا تلاحظون أن مُجمل الآيات تنتهي بالإشارة إلى اسم أو صفه لله تعالى!
القرآن الكريم نُزِّل كرماً من الله علينا، وله جُملة من الأهداف، أهمها تعريفنا في الله تعالى، ومن دون أن نتعرف إلى الله تعالى لن نفهم الفقه، ولا أصول الدين ولا الحكمة، وأهم من ذلك كله لن نستطيع أن نُحبّ الله، ولا أن نثق بجلاله، ولن نرى طريق التطهُر من المعاصي.
عندما كنت أُحاول أن أدعو بعض الذين أُشربوا فقه المُرجفين المُتنطعين جُلف القلوب، قائلاً له أدعو الله فإنه مُجيب الدعاء.
كان يردُ عليّ: ( ولنفرض أن الله لم يقبل دعائي ) ؟
سبحان الله أين الثقة في الله؟ وأين المعرفة بالله الذي قال: { وَقَالَ رَبُّكُـمْ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ } غافر 60، الله جلا جلاله وعد بالإجابة فكيف نشكُ في قوله؟ أين المعرفة بالله وقد جاء في الحديث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: { ثم إن الله يقول أنا ثم ظن عبدي بي وأنا معه إذا دعاني }.
المرجفون المتنطعون جُلف القلوب يقولون: وكيف نثق أن الدعاء سيستجاب؟ سبحان الله، وكيف تجرؤن أن تعيشوا من دون التوكل على الله؟ ألا يكفيكم أن يكون الله وكيلاً ؟!
أخي في الله إن كنت تبحث عن تزكية نفسك لتتمتع بمعية الله –تعالى وبالخشوع له ولتعيش بسلام في حماية الله، سأهمس في أُذنك بكلماتٍ أقسم بجلال الله لو وزنت بمال الأرض لوزنته وهي: ابدأ بفهم أسماء الله الحُسنى وصفاته، وستعلم بعد قراءة القليل الفرق بين الذين يُدّرِسون التوحيد والعقيدة على موائد المُرجفين المُتنطعين جُلف القلوب، وبين الذين يُدّرِسونها بأرواحهم، وستعلم الفرق بين الذين تخرج كلماتهم من حناجرهم وبين الذين سقوا كلماتهم بدمائهم، بدماءٍ زكيةٍ لامست نور الله - تعالى.
ارجع أخي في الله للآيات السابقة وادرس تفسيرها، وتلمس ما يُحبُّ الله وما لا يُحبّ، وزكِ نفسك، فأنفاس المرء خطواتٌ إلى أجله قال تعالى: {وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا (8) قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا (9)} الشمس.
منذ فترة قرأت خبر عن أطباء في الأردن حصلوا على الدكتوراه من بحثٍ أثبتوا فيه أن الذبائح التي تُذبح من دون ذكر اسم الله –تعالى عليها تتلف لحومها أسرع بكثير من الذبائح التي تُذبح مع ذكر اسم الله عليها، رغم أن طريقة الذبح واحدة، ولقد كرر الأوربيون التجربة مرات وتأكدوا من صحت النتائج ثم صمتوا !!
سأقول لكم أكثر من ذلك: إن الله هو النور، وإن قرآنه نورٌ من نوره، فإذا حُفظ في القلب، سكن نور الله القلب وتغيرت خلايا الجسد فيزيائياً فضلاً عن التغير الروحي، لذلك كثيراً من حالات العلاج في القرآن الكريم التي أتابعها وتباطأ علاجها، عادت للتسارع بعد أن بدأ المرضى بدراسة أسماء الله الحُسنى وتفسير سورة البقرة، بل إنني تفاجأت بمعلومة عظيمة، ألا وهي أن هذا هو الطريق الأقوى لعلاج الأمراض وفك السحر.
وبعون الله تعالى سننشر قريبا دعاء يُعلم التوحيد بأبسط السبل.
وأرجو أن تدعوا لي:
اللهم أيد عبدك أبى عمر بالعلم والمال والجند والنصر وأفتح عليه فتوح العارفين.
{وَمَآ أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلاَّ عَلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ} الشعراء.
أخوكم أبو عمر
مهندس/ طاقة وتحكم.
[/size][/size][/color]







  رد مع اقتباس
قديم منذ /03-02-2009, 05:32 PM   #2

عضو ذهبي

 

 رقم العضوية : 5924
 تاريخ التسجيل : Aug 2008
 المكان : فــى خـيــالــى
 المشاركات : 5,213
 النقاط : A7meD has a spectacular aura aboutA7meD has a spectacular aura about
 درجة التقييم : 161
 قوة التقييم : 0

A7meD غير متواجد حالياً

أوسمة العضو
افتراضي

تسسلم ايديك وبارك الله فيك

تحيياااااااااتي







  رد مع اقتباس
قديم منذ /03-02-2009, 05:35 PM   #3

عضو جديد

 

 رقم العضوية : 14134
 تاريخ التسجيل : Feb 2009
 المكان : بنها
 المشاركات : 112
 النقاط : اثـيــــــــــر الحب will become famous soon enough
 درجة التقييم : 50
 قوة التقييم : 0

اثـيــــــــــر الحب غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر Yahoo إلى اثـيــــــــــر الحب
أوسمة العضو
افتراضي

تسلم يا باشا

الف شكر







  رد مع اقتباس
قديم منذ /03-03-2009, 04:07 PM   #4

عضو جديد

 

 رقم العضوية : 13667
 تاريخ التسجيل : Feb 2009
 المشاركات : 116
 النقاط : فلاش will become famous soon enough
 درجة التقييم : 50
 قوة التقييم : 0

فلاش غير متواجد حالياً

أوسمة العضو
Thumbs up

السلام عليكم ورحمة الله
موضوع جميل جدااااااااااااااااااااااااااااااااا
جزاك الله خيرا...واستعملك لخدمة دين الله
وسبحان مجيب المضطرين:080402gudl_prv:







  رد مع اقتباس
قديم منذ /03-03-2009, 11:35 PM   #5

مشرفة الإسلاميات سابقا

◄ßāßÿ šǑǘĻ ►

 

 رقم العضوية : 5192
 تاريخ التسجيل : Jul 2008
 المشاركات : 3,262
 النقاط : razan will become famous soon enoughrazan will become famous soon enough
 درجة التقييم : 118
 قوة التقييم : 1

razan غير متواجد حالياً

أوسمة العضو
افتراضي

اللهم أيد عبدك أبى عمر بالعلم والمال والجند والنصر وأفتح عليه فتوح العارفين.







  رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الله, تعالى

« اذا ضاقت عليك الدنيا .. اتصل على هذا الرقم ؟؟؟؟؟ | فضفضة مع ربى »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

Posting Rules
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كتاب زيدوني حبا في الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم ۩۩ سيد الشرقاوي ۩۩ مكتبة بنات مصر - قسم الكتب 1 04-10-2012 06:28 PM
أسم الله تعالي الصمد عاشق الجمال منتدى الاسلاميات والقرأن الكريم 2 08-27-2009 12:21 AM
بما تعالج به رسول الله {صلى الله عليه و سلم} ياسر بن عبدالله صحة - طب بديل - تغذية - ريجيم 1 06-26-2009 12:56 PM
الشفعاء عند الله تعالى همسة دلع منتدى الاسلاميات والقرأن الكريم 4 09-18-2008 02:45 AM
قدره الله تعالي نسمه صيف منتدى الاسلاميات والقرأن الكريم 1 06-26-2008 04:38 PM


الساعة الآن 07:48 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 RC 1
منتديات بنات مصر . منتدى كل العرب

a.d - i.s.s.w


elMagic Style.Design By:۩۩ elMagic ۩۩