مشاهد مختلفه

[عاشق المستحيل557]

	السلام عليكم ورحمه الله وبركاته اخوانى واخواتى اعضاء المنتدى فى هذا الطرح ان شاء الله هعرضلكم مشاهد من الماضى مقارنه بالحاضر وهيكون طرح متجدد دائما فى عرض المشاهد التى رئينها فى اسلاف الماضى ونتمنى ان تعود كما هى ... اول مشهد هنبدأ بطرحه هو [caps]مشهد الدم[/caps] كلنا شاهدنا اما فى الافلام القديمه او قصص الادب واو الشعر الرمنسى كم كان مشهد الدم مؤثر ومثرى لحياة الادباء والشعراء فكانو عاده ما يلجؤن اليه فى التعبير عن اقوى مشاهد الرومانسيه واقوى اوجه الارتباط بين طرفين (صديق وصديق_رجل وامرءه) فكان يقوم كل طرف بجرح نفسه لاخراج نقطه دم والاخر يقوم بالمثل ويخلطوهما ببعض هكذا يكونو ارتبطو برباط دموى لايمكن انفصاله مهما مرت الايام والسنيين.. بغض النظر ان كان هذا الفعل مبالغ فى عرضه او كان بالفعل موجود . [size="7"]هكذا كان مشهد الدم فى السابق[/size] [size="7"]اما مشهد الدم الان [/size] فى البدايه اريد ان اقول بالفعل تغيرنا بما يكفى لجعل الارتباط بين شخصين يكون بعقود ومواثيق موثقه فى محاكم وعليها كم من الشهود ومع ذالك نختلف وياريت الاختلاف بيبقى بالحسنه لا بقضايا ومحاكم. بدء يظهر مشهد الدم فى حياتنا ولكن فى عصرنا هذا حمل طابع شاذ عما كان عليه فى الماضى اصبح اكتر وحشيه وافتراس بيننا اكتر من وحشيه وافتراس بنى الحيوان لاأحد يستطيع وصفه لعل الاحصائيات التاليه تستطيع,انه فى الست شهور المنقضيه سجلت ,,,,, فى ليبيا سجلت الدرسات 10634حاله افتراس للاشخاص سالت دمائهم فى انقضاض وحشى . فى سوريا 7947حاله وجارى البحث عن المزيد. فى مصر 1621حاله فى اليمن 2009 حاله فى تونس 615حاله فى البحرين210 حاله هذه الحالات وغيرها الكثير والكثير كانت عباره عن انقضاض بنى الانسان على بنى جنسهم فى مواقف نستطيع ان نحصر اسبابها فى 1 طمع حكومات فى البقاء فى السلطه رغم فسادهم ا2 او فتن بين مسلمين واقباط 3ا و بلطجه فى النهايه ساكتب مجرد تذكره عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لسيدنا عمر بن الخطاب رضى الله عنه اتعلم كم حرمه بيتنا هذا(قصد البيت الحرام)يومنا هذا (قصد يوم عرفه)فى بلدنا هذا(مكه)قال نعم يارسول الله قال والله ان دم المسلم على المسلم اشد حرمه من واشر الى الكعبه .ومن يومنا هذا وبلدنا هذا صدق رسول الله عليه وسلم ياااااااااااااااه يارسول الله دم المسلم على المسلم اشد حرمه من هدم الكعبه فى يوم عرفه اى ظلم نرتكب نحن اتقول الله ايها الحكام فينا