هذه البلاد لم تعد كابلادي

[جـــــراح المشــاعر]

رسالتي واحباري ومنطق الكلمات الجميع يدل بانك لم تكوني بلادي فان كنتي انتي فهذا ليس أن ولا تلك البلاد بلادي أنا لا أنتظر ولكني انتظرت.. هاتف .....و قلم وورقة ..... ونبض قلب ... ترنيمة من نوع أخر أضواء اقرب ما تكون مثل شمعة في ظلمة وصوتي الناعس ..و .ووجودك...وصوت أنفاسك.. وشي من موئاشرات الإعصار منك مدللتي...دعيني اكتب ..اكتب كما لم أكتب من قبل حبيبتي..أغمضي عينيك دعيني أخبرك سر حبي..دعيني أجعلك تمارسين طقوس خيالي.... دعني أكون أنت بلا منازع ******* وألان هنا اسكب ..... أول جزء ..... من رماد الحياة وأترنم من لونها بعض من حبرها الأسود حدادا علي الفراق ركبت قاربي الممزق الشراع وأيقظت شي من ماضي أيقظت شخص ما يدعي ؟؟.................؟؟ قلب بصدق يحب ولا يكره يعطي ولا ينتظر شي لما تسير به الرياح إلى مكان ...... بلا عنوان لما تلك الجرح لا تعلم بانه جرح لحبيب ولكنة جرح من نوع اخر لا اعلم لما تلك الجرح بكون بمثابة وطن فقاتلتة الكرامة واهملتة العذة وانطؤت الاهات جدرانة والان مرثية قلبين مَرْثِيَّةَ قَلْبَينْ ... مناجاة بين قلبين فى جسدا حبيبين لحظة فراقهما (القلوب تبكي..والأجساد ترحل) ( والعيون تدمع .. والذكري تظل ) ونَلْتَقطْ أنفاسُنَا ... بين الضلوعِ الثائرة ونهيم نلعن في الأماني الفاجرة والأيام المتلعثمة من بوبات الصخب بلا معني لثوار من ثوار الكذب بلا احتواء للمعني هناك صوتٌ ضئيلٌ من بقايا صَدْرَها كانت تنادى ... دقَّــــــــاتُ قلبٍ ترتفــعْ أشلاءُ نارٍٍ فى عروقى تندفعْ اركاني تجتاح سكب الصهيل الحار آااااهٍ أَيَـــا هذا الزحــــــــــــــام ... ! قلبين من وجعٍ هما يتحادثـان ... يتهامسان ... يتناجيـان على بقايا من جسد ...! شي ما من بعش من بقايا شي أخر فالأخر بهامس الأخر مناديا أنامُ على ضلوعِكَ بِضْعُ دقَّاتٍ ... وأرحلْ ها هما جسدانِ يفترقان وينطوي الحب بجدائل شعرها ولكن العشقُ في أجوافِنــا.. ذنبٌ.. وكيف نسامحه؟!! ........ وتعاندت أشواقنــــــــا ........ لكنَّ شيءٌ من رحيقِ الأمسِ في أكفاننا ..شيءٌ تَبَقّــــَى بيننـــــــا...! هل عليات إن أقتلك بمملكتي وارتشف من دمك نفحات واتزوقك ما الأمر اتريدي إن أتي إليك سكيرا وأقاتل تلك الجنود واقتتل ما بينهم من رحيق في مملكتك إذا في قصري المهجور.. انطفأت الشموع ؟ تهشم الحلم.. مرآتي لم اعد أرى .. فالغبار كثيف.. كل ما مسحته..يعود..؟ و كل ما حاولت إن اجلب غيركِ.. لا أستطيع! فمن أنت ولما بك ما إلا اعلم في شوارع المدينة.. الأنوار مطفأة.. و بردها قارص.. ارتدي معطفي القديم.. لأتذكر سنين الغرام.. اتوه في ظلام الليل الحالك.. و أستريح عند أرصفة الماضي.. سرحتُ في خيال العشق وتوهت بين معالم الذكري هل .. حلمت بامرأة تقودني إلى واحات عذبة.. نقطف من أشجارها ثمار التوت .. نرتشف من ماؤها الزلال.. و مع الغروب.. استرخينا فوق الخزامى.. والقمر يطل علينا .. لما إذا أشعرُ بأني ساكن و إن كُنت أفتقد السكينة ! لما سيف الحب العاشق هو نفسه الخائن للوعود لما تلك الكلمة التي تحمل بين جوفها الصدق والمعالم التي تنير من بعيد هي ذاتها الاتهام بأنني اغدر هي بأنني دوما ابقي كالجلود بنظرك يا من أيقنت فقط حبك هي فقط افواة البراكين التي كلما أغلقها تعودي من جديد وتفتتحي أيها قيل عنك قوالو لي أنتي أعززتني ؟؟ وهل من أهملك !! لما ابقي غاضب و مقهور و خائف و حزين و موجوع .. لكني ساكن على الرُغمِ من كُل هذا الألم ! أنتظر شيئا يحدث ! أستيقظُ كل يومِ بانتظار أمرِ يحدُث ! شي أخر من عالمك كلمة تحيي ما تبقي من عظامي أمرُ يُنهي كُل هذا الوجع كَجراحةِ يُستأصل فيها الورم .. لما أسميتموني لتك الجراح جراح لما حتى ألحمقي يعرفون كيف يبتسمون أرجوك ... لا تقل لي أن ذكائك هو سر تعاستك . هل أتعجب أم اصمت أم أضع استفهامي إمامك لماذا الماضي يتكرر نفي الآسي ونفس الوداع نفس الرحلة لما لا تملكين إلا تلك الغطرسة لما ابقي إنا دوما كبش الفداء أعيروني شي من الاهتمام هل علي إن أنصت لها بلا رد هل علي إن ابقي فقط أسير لها لما فقط دوما تراني ولا أرها لما فقط تجادلني فيما تريد ولا استجري مجادلتها لما فقط هي من تضع الأيدي حيثما تشاء هل ابقي بلا شي منك إن اشتقت كيف الوصول اليك وان غبتي كيف التطرف فيك لماذا الحاضر انين والام ودموع لماذا ابتسامتي مزيفة لماذا لا انسى فقط وامضي في حياتي لما علي فقط ان افعل كل تلك الامور لما حين رايتيني مغادرا لم تحزني ... ولم تبكي انتي تعلمي مدي قوتي وقدرتي علي الانتظار ولكني كنت أتساءل كيف لي إن أكون في حياه لا تحتوي أنفاسك ؟؟؟ لما دوما علي إن أُقاتل فيكِ (مملكتي) وأسجنُ ألف جنديٍّ بغطرستي وأقطعُ ألفَ رأسٍ تحتَ أعمدتي... وأخلدُ فيكِ مولاتي... فَتَجْلِدُنِي شُمُوسُ اللوعَةِ الكُبْرَى وتَسْقُطُ فيكِ رَاياتي ويبقى الموتُ في عينيكِ أُُمْنِيَتي... ولا أحظى...! سوء لا شي من لا شي تبقي أنتي ولا غيرك اشتاقك فجوابك عفوا إنا غير جاهزة ألان هل حقا اصبحتي سيارة علي إن أضع مفتاحي كي أديرها ما الأمر يا انتم لما لا يدق يوما تلك الهاتف المريض بانتظارها لما فقط ابقي هنا وبعد مغادرتها ابقي لا شي سواء حبر علي ورق ينتهي بإغلاق تلك الورقة فوقتها أيقنت كم إنا غبي عندما أضع فقط سهمي إلي اتجاه الخروج ولما فقط ما علي فعلة هو أُُلَمْلِمُ بعضَ ما يَبقى.. وأرحلُ ألفَ عامٍ بين أحزاني أُكفِّنُ ذنبيَ المسكينَِ في صَمْتي وادفنه بداخل قبر ذكرياتي وأكتبُ في ترابِ المَوتِ عُنْوانِي وأجلسُ ضائقَ الصدر فيا للموت..حتى الموتُ ينساني... وأَبقي في الجَوَى..حُرَّا..! لما تردي دوما تلك الشي يكون نهاياتنا فتلك من فراق الوجع من اعلي سفح عنادك وقتها أيقنت عندما تقابلانا واتت الأعين في تلاقي بلا إنصات لشي فألان أنهيت ولكني قد انتهيت فتلك ما أرديتي سوف أحقق أمنيتك الطيب وألان استمعي إلي أخر معزوفاتي وهي قصة لم تمضي ولكنها آتية وان كانت مرت فألان أتي دورها غداء سأقابلها صدفه بعد أن تركتني طويلا قالت لي اعذرني لقد أصبح لى حبيب أخر وقلباً أخر ومستقبلاً أخر فماذا عن حياتك أنت؟ - فأغمضت - - عيني حتى اخفي - الدموع ويمر - شريط ذكرياتنا سوياً أمام عينينا كسرعة البرق تذكرت فيها كيف كانت بجانبها لحظه بلحظه بأوقات حزنها قبل فرحها بلحظات يأسها قبل نجاحها كيف رفضت كل نساء العالم من أجل أن تظل معي فوقتها سوف استجمع قواي وأقرر الحفاظ على بقايا كبريائي و انظر إليها بكل ابتسامة .. وأقول لها .. أعذرينى سيدتي .. هل أعرفك هذا ما تريدي استشهد بك ربي ماذا إنا فاعل لأمرها أحب كاذب انتظرها تعثمت بجوار غيري اشتاقها يكفيك من حولك لما الاتهام من قاضي لا يحكم بالعدل لما حكمك دوما الظلم مرثاة كفي فأنهيت ولكني يامن تملكيني انتهيت أردتي رحيلي فاليكي ما تريدي أردتي بعادي فهو لك أردتي إغراقي بماء ليست مائي فعفوا لا ارتشف ماء الكل وضع يداه بها أغلقها واغلاف أوراقي ودفاتري وإغلاق أقلامي ومدونتي وارحل حيث الاعودة ارحل بلا وطن فان كنت أنت فتلك ليس إنا ولكن أيها الوطن أيتها البلاد لم تعودي كابلادي حقا هذه البلاد لم تعد كابلادي

[نهر النيل]

المحترم .. جراح المشاعر


لا أعرف من أين أبدء ؟
ولا أعرف ماذا أقول ؟
فهذه التشبيهات والصور الشعريه
فاقت وتعدت وتخطت
كل معاني ومفردات الجمال
صغتها لنا أنت
أيها المنفرد المتحكم في أدواتك
العذوبه اخذت كافة المساحه
والجمال هنا احتكر كل المسافه
فلتبقى دائما وهكذا
عنوان للفكر
مدينه للابتكار
شلال من التجديد
موفق يارب دوما
عظيم احترامي

*****

[السفينة]

اخي جراح المشاعر
في كل خاطرة من خواطرك أجد لك وجوداً مختلفاً..

وإبداع يفوق الوصف..

مررت في بستان ...أزهارك .

كي ألتقيك ...

فوجدت شذى..

فاحت منه نفحات إجتياحك ..

لذات المعاني ...بين جميع أزهارك ...

تراقص كما يتراقص النسيم ..أزهار ذلك البستان ..

ثارت بك مشاعرك ..

فوجدت لهيباً أشعل قريحتي ..

فعدت كي ألتقيك ..

ولكن

وجدتك هنا..

أشكر لك...نزفك الرائع

أمنياتي لك بالتوفيق..

لك من الود ماتشتهي

[ابتسامة الزهر]

سليه عن سبب الرحيل


ولِمَ هو رحل


ربما ..


كان محقٌ في رحيله


وقد يكون أنتِ السبب


سليه ولا تبالي حتى تعرفي حقيقة الأمر


إني أرثي حالكِ المتعوب


وقلب حنون ..


أضناه الفقد والسهر


جراح المشاعر


معان ومَعان تَختبئ بين الحرف والحرفْ
وبين السطرِ والسطر
نبضك هنا مميز شجى ورائع جعلنى اقرأه وأقرأه كثيرا
وتمنّيت أن لا ينتَهي
صرخات قلب تئن من الألم
خوفا من الم الفقد
ملعونٌ بكل أبجديات الحب سيدى
ملعونٌ هذا الفقدان الموجع ...
وتبقى أمنياتنا معلقةً بالقلوب
تهفوا في لحظات حنينها لنا
وتسترجع نبضها الدامي
بالعشق الأبدي الذي كان
عذرا أيها الراقي فقد
استباح قلمي بعض وهج
كلماتكِ هنا وصرخ بلا صوت
شكرا لكِ ولقلمكِ ولذاك الأنين
الذي أبدع حروفكِ هنا

دمتِ بسعادةٍ لا تنتهي

[شقاوة احاسيس]

الحب يحترق ويمضى
وتتوه بداخله حروفى

تتوشح ايامى بالزهد

ورسمت على جدرانى جروحى

ايقنت انك لى وهما

وحبك صار موجوعى
اتقنت اللعبة وتألم

القلب وبات موجوعى

ياقلبى لما ارتضيت

بخناجر قلما مسومى

كذبا وهراء يقتلنى

ويقول انه حبيبى

اشعلت بيدك نيرانى

قطعت بيدك اوصالى
وتقول احبك موجوع

ياكدبة ارتسمت تقتلنى

ياحلما مازال يراودنى

احببتك انت ياقدرى

ولكنك ادميت العمرى
وبيدك اللامل مقطوع
انتحب اتثاقل احتضر
ويداك تتلطخ بدامائى

عبراتى هزيانى واحزانى

يرسمها قلبى المخدوع
تتحدث عن حبى وهوايا

وتمد لقلبى بسهامك

تتكلم عنى وتسحقنى كلماتك تبدد احلامى

اتقنت فنون تجريحى

وسبقت بوجعك ايامى
تحتال بكلماتك على نفسى
والنفس معك وتهابك

ترتاح بين زراعيك
الروح وتنسى خداعك

اتراك مازلت تهوانى
ام تلعب بالقلب وتنسانى
فسلاما ووداعا ياعمرى

واليدك هدية ايامى

قلبى مع قلمى المكسور

وبواقى كلماتى بورقاتى تطير

سلاما لابعد ماتتخيل
اخترت بيدك رحيلى

فسلاما الا حيث الللا عوده
وسلاما قلمى المخلوع

[ويبقى الأثر]

تتفاقم علينا طعنات الزمن

وتأخذ منا أجمل اللحظات

مخلفة وراءها فتات ألم وخيبات

والرحيل ينزل علينا كالصواعق

يفتت اركان الجسد ويجعله

كالهشيم تذروه الرياح

بصمات الزمن

نلوك الألم مضغه حتى نحاول

التخلص منه ورميه على أرصفة الزمن

نصك راقي سلمت يداك

لروحك الياسمين

[sokara]

كلمات قويه كعادتك جراح المشاعر
تحمل معانى الحزن والشجن والتناقض
بين رحيل وعوده وحزن وابتسامه خفيه
وحب وبغض للحب وليس الحبيب
تنقلت بين حنايا حرفك النازف ولكن
يبقا دوما سمت الابداع
دمت بخير وتقبل تحياتى

[إيلانا]

الله أخي للمرة الاولى

اقف حائرة اعجز حتى عن الرد امام ذلك

الموج من كلماتك وتصوراتك وعبارات فاقت

كل الجمال والروعة لوحة ابداع من فنان

متمرس في رسم الحرف والعبارات

هنا الابداع وجدته حقا دون منازع

اصفق لك واقف اجلال لك على ماخطه قلمك

تحياتي لك ايها المبدع

ودمت بكل الحب والود

ايلانا