عبارتين ستجعلك في حيرة من أمرك فمع أي وآحده انت ؟

[تناهيد الهوي]

1

	<< الصديق وقت الضيق >> 2 <<احذر عدوك مرة واحذر صديقك الف مرة.. لربما انقلب الصديق يوما فكان أعلم بالمضره >> تلك العباراتين واضحه .. ولا تحتاج أي شرح .. لكن هناك سؤال .. هل أنت مع العبارة الاولى أم الثانية ..؟ ولماذا ..؟

[۩۩ elMagic ۩۩]

هو مش اى صديق نقدر نثق فيه ونأمنله
علشان كده انا مع المقوله التانيه
ودايما الاحتياط واجب فى كل حاجه
وكل واحد تبقى المعامله معاه بحساب
لازم تكون حذر حتى من أقرب الناس إليكـ
شكرا للطرح المميز

[აα∂ Ԑγεა]

يعني من دا علي دا
وقت الضيق اكيد مش هتلاقي غير صديقك جمبك
لكن برضوة الحذر في اللي بتقولهوله
مش لازم كل اسرارك لانه فعلا هيكون اعلم بالمضره

[(طائر الشرق)]

ليه الناس بتفتكر ان الكل اصدقاء

احنا بنمشى ونعيش مع الكل

لكن من الطبيعى يكون هناك

شخص او شخصين هم المقربين

جدآ نستطيع ان نتحدث لهم ونبوح

لهم بالاسرار لكن ليس الجميع اصدقاء

لذالك ان مع المقوله الاولى الصديق

وقت الضيق والفرح وكل وقت

دعواتى

[Silver Flower]

انا مع المقولتين
الاولى والتانيه

كل انسان لازم يكون ليه حدود في التعامل سواء صديق او عدوا
عشان لما يصير اي خلاف يكون عنده خط لرجعه او خط يمشي عليه

شكرا للموضوع

[ريانة العود]

بصراحة انا مع العبارتين لانها الصديق وقت الضيق صح بس اذ حصل خلاف بينكم ها ينقلب لعدو وعدو شرس موضوعك روعة يسلموووووووووو

[العاشق الذى لم يتب]

أنا لا أحبز فكرة أن كل صديق عدو

صحيح يوجد صديق وراءه مضرة

ولكن العيب ليس فيه

بل العيب فى من أتخذه صديق

والحذر واجب

وربما أخ لك لم تلده أمك

ربنا يكفينا شرور الناس

تقبلى تحياتى وودى

رفـــــ ع ــــــــت

[كبرياء رجل]

هي العباره اﻻولى انا معاها
وهو الصديق الصديق
وليس مجرد شخص يتسم باﻻمانه والحب امامي والبراءه
اما العباره الثانيه
فهي بتعلم اﻻنسان يكون حريص اكتر
والمثل قال حرص وﻻ تخون
فكن حريص من البعض وليس الجميع اكيد
شكرا على الموضوع
تحياتي لكم

[محمدعبدالسلام]

موضوع رائع
المعيار الاول من تصاحب
وهنا قال النبى ( لا تصاحب إلا مؤمنا ولا يأكل طعامك إلا تقي )
الايمان هو الشرط الاول للصداقة لا تصاحب الفاجر او قليل الايمان
وكذلك الجليس الذى يجلس معك دائما ويعرف عنك كل شى

قول النبي عليه الصلاة والسلام :

(( إِنَّمَا مَثَلُ الجليس الصالحُ والجليسُ السوءِ كحامِلِ المسك، ونافخِ الكِيْرِ فحاملُ المسك: إِما أن يُحْذِيَكَ، وإِما أن تبتاع منه، وإِمَّا أن تجِدَ منه ريحا طيِّبة، ونافخُ الكير: إِما أن يَحرقَ ثِيَابَكَ، وإِما أن تجد منه ريحا خبيثَة ))

فا الوقاية خير من العلاج والاختيار الاصلح منذ البداية خير من البكاء على الاختيار الاسوء