أخر أخبار الصحة و الطب (متجدد)

[توحد ارواح]

10

ساعات نوم تساعد المراهقين فى التغلب على البدانة توصلت دراسة طبية إلى أن حرص المراهقين من البدناء على نوم نحو 10 ساعات فى الليل يساعدهم بصورة فى مكافحة البدانة والحصول على قوام معتدل ورشيق. وقال الباحثون إن عشر ساعات من النوم كل يوم قد تقلل من مخاطر انتشار البدانة بين المراهقين والتى باتت وباء يفتك بالكثيرين حول العالم. وتلقى الدراسة الضوء على الصلة بين ساعات النوم ومعدلات البدانة بين المراهقين حيث لاحظ الباحثون أن تراجع ساعات النوم بين المراهقين يساهم بصورة كبيرة فى زيادة معادل كتلة الجسم بينهم وخاصة أصحاب المرحلة العمرية ما بين الرابعة والثامنة عشرة. وأرجع الباحثون هذه العلاقة إلى أن المراهقين الذين لا يحصلون على القسط الكافى من النوم والراحة يكونون الأقل إقبالا على ممارسة النشاط الرياضى والبدنى، وبالتالى يصبحون أكثر إقبالا على استهلاك السعرات الحرارية بالإضافة إلى تغيرات هرمونية تساعد على زيادة الوزن.

[توحد ارواح]

[

r]أساور إلكترونية تنبهك إلى ضرورة شرب الماء قد تحتاج أجسامنا إلى شرب المياه ونعطش دون علمنا بحاجتنا إلى التزود بالسوائل، ولكن ما الذى يمكنه أن يساعدنا على معرفة حاجة أجسامنا إلى المياه؟ لا يوجد داعٍ للقلق، فالعلماء يعملون على تطوير سوار إلكترونى باسم Jomi، يمكنه أن يخبركم بضرورة شرب المزيد من المياه. يعمل هذا السوار الإلكترونى عند ربطه بقنينة الماء، ويقيس الكمية التى شربتها، ومن ثم يذكرك كلما حان الوقت لضرورة الزيادة، من خلال استخدام وسائل تنبيه صوتية وإشارات ضوئية. ورغم أن العمل على تصنيع الجهاز وتصميمه النهائى مازال قائماً، إلا أن التصاميم المبدئية حظيت على الكثير من الاهتمام عندما روجها عدد من المواقع الإلكترونية. كما يتوقع أن يرتبط السوار الإلكترونى بالهواتف الذكية ليتمكن المستخدمون من التحقق من معدل الرطوبة فى أجسادهم، ومعدل التبول، الذى يمكن أن يفقد الجسم رطوبته أن لم يتم التزود بالكمية الضرورية من المياه.

[توحد ارواح]

المثانة الممتلئة تساعد على اتخاذ القرار أوضحت دراسة هولندية حديثة أن أصحاب المثانة الممتلئة لديهم القدرة على التحكم فى اتخاذ القرارات بشكل أفضل وأكثر أهمية. وذكر علماء النفس أن هناك ربطا بين التحكم فى المثانة وبين الجزء المسئول فى الدماغ عن تنشيط الرغبة والحافز، وأن من يقدر التحكم فى المثانة لديه القدرة أيضا على اتخاذ القرارات الصعبة. وخلصت الدراسة التى نشرت فى مجلة علم النفس الهولندية، أيضا إلى أن مجرد التفكير فى الكلمات المتعلقة بالتبول يؤدى إلى التأثير نفسه، لذا فالتحكم فى الدماغ فى النبض الخاص بهم من أجل اتخاذ خيار أكثر نفعا على المدى الطويل.

[توحد ارواح]

اكتشاف هرمون جديد يساعد الجسم على إنتاج الأنسولين اكتشاف حديث توصل إليه علماء أمريكيون لهرمون يساعد الجسم على إنتاج الأنسولين الخاص به، الأمر الذى قد يوفر علاجاً جديداً لمرض السكر وينهى حاجة المرضى إلى تناول حقن أنسولين يومية. وكشف الباحثون بجامعة هارفارد الأمريكية، أن الهرمون، الذى يطلق عليه اسم (بيتاتروفين)، يشجع نمو الخلايا التى تفرز الأنسولين فى مجرى الدم. ووجد الباحثون، أن الهرمون جعل الفئران تنتج هذه الخلايا 30 مرة أكثر من المعدل الطبيعى. وذكرت صحيفة ديلى تلجراف البريطانية، أن هؤلاء العلماء يعتقدون الآن أنه من الممكن استخدام هذا الهرمون لعلاج أكثر فاعلية لمرض السكر من النوع الثانى. وقال العلماء، إنه بدلاً من لجوء المريض إلى حقنة الأنسولين اليومية للتحكم فى كمية السكر الموجودة بدمه، سيحتاج إلى أخذ هذا الهرمون الجديد مرة واحدة فقط أسبوعياً أو حتى شهرياً. وأشاروا إلى أن هذا الهرمون سيساعد المصاب بمرض السكر من النوع الثانى على إنتاج خلاياه الخاصة بإنتاج الأنسولين، مما سيعمل على إبطاء، أو حتى توقف، تطور المرض.

[توحد ارواح]

ا

لانتظام فى ممارسة الرياضة يقلل من مخاطر سرطان الكبد توصلت الأبحاث الطبية الحديثة إلى أن الانتظام فى ممارسة الرياضة خاصة بين الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بسرطان الكبد يقلل من مخاطر إصابتهم به. وكان الباحثون قد أجروا أبحاثهم على مجموعتين من فئران التجارب، تم وضع نظام غذائى لهم مرتفع الدهون وتقسيمها إلى مجموعتين مارس أفراد الأولى الرياضة بصورة منتظمة لمدة 60 دقيقة يوميا، وخمسة أيام فى الأسبوع فى الوقت الذى مارس فيه أفراد الثانية الرياضة بصورة متقطعة وتم تتبعها لأكثر من 32 أسبوعا. وأشارت المتابعة إلى أن الفئران الذين مارسوا الرياضة بانتظام قد تكون الأورام السرطانية بالكبد بينهم بمعدلات أقل بالمقارنة بالفئران الذين مارسوا الرياضة بصورة غير منتظمة. وشدد الباحثون على أن اتباع نمط غذائى صحى مع ممارسة الرياضة هو خير درع للوقاية من فرص الإصابة بأورام الكبد.

[توحد ارواح]

زيت الخردل يعمل على خفض الكوليسترول ت ا كشفت الأبحاث الطبية أن زيت الخردل يلعب دورا هاما فى خفض الدهون المشبعة بالمقارنة بأنواع زيوت الطهى الأخرى. وأشارت الدراسات إلى أن الزيت المستخرج من بذور نبات الخردل ظل لعقود ماضية يستخدم كمادة مضافة للغذاء ذات خصائص علاجية ومنشط جنسى بالإضافة إلى تنشيط الهضم ويعمل على زيادة معدلات إفراز الصفراء والعصارة الهضمية بالإضافة إلى أنه فاتح الشهية. وتوصل الباحثون إلى أن الأحماض الدهنية غير المشبعة الأحادية تعمل على تحسين صحة وظائف القلب وتحافظ على التوازن فى مستويات الكوليسترول بالجسم؛ ما يقلل من فرص تكون الدهون الثلاثية وبالتالى تمنع السمنة وأمراض الكلى. وأكدت الأبحاث أن زيت الخردل يعمل على تخفيف حدة الروماتيزم والتهاب المفاصل بالإضافة إلى أن عنصر السيلينيوم المتواجد به يقلل من آثار الربو وآلام المفاصل. يأتى ذلك فى الوقت الذى لوحظ فيه أن تدليك باطن القدمين لدى الأطفال يخفف من حدة نزلات البرد وإصابتهم بالقشعريرة وهو فعال فى علاج السعال وآلام الجسم والاحتقان الناجم عن نزلات البرد والصداع ونمو العضلات بالإضافة إلى حمايته للثة من الجراثيم.

[توحد ارواح]

[]

زرع "الكترود" فى المخ لكبح الشراهة فى الطعام توصل فريق من الباحثين الهولنديين إلى أحدث طريقة لكبح شراهة الطعام لدى الإنسان، والتى تعرضه للبدانة بعد تجربتها (أى الطريقة) على الحيوان. وتعتمد الطريقة على زرع "الكترود" قطره من 1 إلى 2 ملليمترا فى نواة خلية المخ، ما يجعله يلعب دورا أساسيا فى كبح شعور الإنسان بالشراهة فى الطعام. وكانت الفئران التى أجريت التجربة عليها قد أظهرت بعد أربعة أيام من عملية زرع هذا الألكترود انخفاض السعرات الحرارية لديها، وبالتالى نقص وزنها ما شجع العلماء الهولنديين على تجربة هذه العملية على سيدة بدينة ما جعلها تفقد 44 كيلوجراما من وزنها وكفها عن التدخين. كما تم إجراء التجربة على 6 من المرضى المعروفين بشراهتهم فى الطعام. ]

[توحد ارواح]

دراسة سويسرية: الحمل قبل عمر الـ20 يحد من الإصابة بسرطان بالثدى كشفت دراسة علمية حديثة أشرف عليها باحثون من معهد فريدريك ميشر للبحوث الطبية الحيوية بسويسرا عن معلومات جديدة ومثيرة بشأن الحمل فى سن مبكرة ودوره فى تعزيز صحة النساء وحمايتهم من أحد الامراض الخطيرة. وأشار الباحثون أن السيدات اللاتى يقمن بالحمل فى سن مبكرة وقبل بلوغ عمر العشرين تقل فرص إصابتهن بمرض سرطان الثدى إلى النصف وبنسبة 50%، مقارنة بالسيدات اللاتى حملن للمرة الأولى فى عمر متأخر، وذلك بسبب دور الحمل المبكر فى إحداث تغييرات هرمونية دائمة بالجسم تقلل بشكل ملحوظ من احتمالية الإصابة بسرطان الثدى، لافتين أن تلك النتائج ثبت صحتها على كل من الإنسان وحيوانات المعامل أيضا. وتوصل الباحثون إلى تلك النتائج بعد استخدام أحد أنواع التحاليل الجينية المعروفة باسم الميكرو آرى، والتى كشفت لهم أن بعض الجينات المتحكمة فى الجهاز المناعى لجسم الإنسان يتم تنشيطها عقب عملية الحمل المبكر، وكما يقل أيضا نشاط الجينات المتحكمة فى عوامل نمو الخلايا السرطانية، وهو ما يعد أمراً مثيراً للغاية. وأضاف الباحثون أن الحمل المبكر يساهم فى الحد من نشاط جين "Wnt4"، أحد الجينات المتحكمة فى الإصابة بالسرطان، ولا يُترجم إلى البروتين الذى يرفع من نمو الخلايا السرطانية بالثدى، مؤكدين أن هذا عكس ما يحدث تماماً مع الكثير من الأورام السرطانية المختلفة حيث يحدث نشاط زائد فى بروتين " Wnt4" بشكل ملحوظ، وهذا ما قد يجعل الحمل المبكر سبباً فى تقليل فرص الإصابة بالورم السرطانى. وجاءت هذه النتائج فى دراسة حديثة نشرت بدورية "Breast Cancer Research"، وذلك على الموقع الإلكترونى للدورية فى الثامن والعشرين من شهر أبريل الجارى.

[توحد ارواح]

r

] منح الضوء الأخضر للاختبارات الجديدة للكشف عن الجنين المنغولى اعطى المسئولون فى اللجنة الاستشارية الوطنية للعرق البشرى الفرنسية الضوء الأخضر من أجل إجراء الاختبارات الجديدة على الحمض النووى للأجنة من خلال اختبار دم الأم من أجل تفادى ولادة طفل منغولى الذى يتم تطبيقه فى الولايات المتحدة الأمريكية منذ خريف 2011، وفى ألمانيا وسويسرا والنمسا، وسوف يتم إجراء هذا الاختبار فى المستشفى الأمريكى فى "نويلى" بباريس. وكشفت التحاليل التى أجريت على الحوامل أن ولاده طفل منغولى ترجع إلى وجود خلل فى الكروموزومات، خاصة كروموزم التثلث الصيفى "21" الذى يوجد به 3 صبغيات يأتى واحد من الأب والآخر من الأم، وفى حال وجود ثلاثة صبغيات بدلا من اثنين يصاب الجنين بما يعرف باسم "متلازمة داون" أو الطفل المنغولى الذى يسبب تأخر فى القدرات العقلية والتخلف، وفى هذه الحالة يتم إجهاض الأم. ويوجد حاليا فى فرنسا مولود واحد مصاب بهذا الخلل فى الكروموزومات من بين ألفى مولود، كما أن هناك 3 آلاف سيدة فرنسية معرضة لخطر ميلاد طفل منغولى.]

[توحد ارواح]

لنظام الغذائى لدول حوض البحر المتوسط يقى من خرف الشيخوخة أكدت أبحاث طبية أن الإكثار من تناول الأسماك والخضراوات والفاكهة وزيت الزيتون الخالى من الدهون المشبعة كما هو الحال فى النظم الغذائية الخاصة بدول البحر المتوسط يسهم بصورة كبيرة فى خفض فرص الإصابة بخرف الشيخوخة، بالإضافة إلى تعزيزه القدرات الإدراكية والذاكرة. وأشارت المتابعة إلى أن الاشخاص الذين انتظموا فى إتباع النظم الغذائية الخاصة بدول البحرالمتوسط قد تراجعت بينهم مخاطر الإصابة بخرف الشيخوخة بنسبة 7 % بالمقارنة بنحو 4 % بين الأشخاص الذين اعتمدوا على نظم غذائية أخرى.