يابحر

[انا ساندرا]

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد برهان

	حقيقة كلمات فوق الوصف و الخيال.. و ابداعك متميز دوما.. لا اجد من الكلمات ما اعبر به ... عن روعة نبضاتك و بديع هسماتك.. فقد احترت في وصف حروفك... التي اسكرت القلب و الوجدان... لكِ تقديري و تقييمي ... موفقة باذن الرحمن

صديقي الوفي

ورفيقي الغالي

دائما تبهجني روعة كلماتك

وثنائك الجميل


في حقي


تقبل مني جزيل شكري

دمت بالف خير أخي

القدير تحيااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااتي

لك

[عمرو الجورى]

احساسك عالي جدا

وكلماتك تذهب بنا الى عالم أخر

احترامي وتقديري

[بحرولكن]

أين هي ؟؟ بحثت كثيرا , فلم أجدها , من هي؟ أين تسكن؟ كم عمرها؟ كيف شكلها؟ ما لون عينيها و شعرها؟ نعم, بحثت عنها في صحراء الضياع الشاسعة, فوق جبالهاالعالية, بين حنايا وديانها الضيقة المظلمة تحت رمالها الحارة كحرارة حبي لها, فلم أجدها...! بحثت عنها في بحور الغدر العميقة القاتمة المليئة بالأسرار و الخفايا, تلك البحور التي لها قاعٌ مليءٌ بالخيانة و غدر الأصحاب و الأحباب, تلك التي يتجاهل فيها الأخ أخاه و يزينها الحقد و ظلمة القلوب القاسية و ظلم العبد للعبد وعصيان المخلوق للخالق, و تنبعث منها رائحة العداوة و الكراهية.! إفتقدتها, لم أجدها, عدت الى بيتي كالعادة فاشلاً متضايقاً من عدم رؤيتها, دخلت غرفتي بحثت عن دليل, عن صورة, عن بصمةٍ تؤكد وجودها, بحثت على مكتبي, في أوراقي بين صفحات كتابي, كتابي الذي كتبته بدمع عيوني و زينته بقطراتٍ من دمي, لم أجدها,لم أجد أي شيأً, لم أجد ما يثبت وجودها في حياتي, فقدت الأمل.! و فجأةً سمعت صوتاً يناديني, صوتاً رقيقاً كنسمة ربيعٍ مزهرٍ, و دون تردد حاولت أن أتبع الصوت, ركضت و ركضت حتى نال مني التعب, حزنت حتى انهمر مني الدمع كالمطر, سمعت الصوت من جديد, و لكن هذه المرة كان في داخلي, بين ضلوعي وسط قلبي, ذلك القلب المسكين اللطيف, المحب العفيف النظيف, القلب الذي لم يحقد, و لم يغدرحتى أنه لا يعرف معنى القسوة و الغدر و الخداع, إنه فقط و بكل فخر قلبي, و عندما فتحته, وجدتها, عثرت عليها بين جدران قلبي, نعم, وجدت من كنت أبحث عنها, إنها حبيبتي, ملكة هذه القلعة (قلبي)....! وبسبب ما فعلته بي من عذاب و تعب, قدمتها للمحاكمة بتهمة أنها طعنتني في قلبي بسكين العشق و الغرام, ذلك السكين الذي لا دواء له, أما تهمتها الثانية انها سرقت مني حياتي, و أقسمت أن لا تعيدها. فماذا عساي أن افعل, إلا أن أحكم عليها بالسجن المؤبد مع الحب الشَّاق فلا يستطيع أحدٌ إخراجها إلا بإذن الله ـ عزَّ وجلَّ ـ نعم, حكمت عليها بالسجن و أن تكون سيدته, و أن تكون هي فقط ( سجينة قلبي ). ساندرا إني رضيت بعزف القلب منفرداً= يا نغمة عزفت من نبض اوتاري سأحفظ الحب في عيني مزدهراً= يسري بأوردتي كالكوثر الجاري أخوض بحرَك يا عمري فلا عجبٌ=إذا احتميت بقلبٍ فيه إبحاري فإن غرقت ففي عينيكَ تغرقني = و إن نجوتُ ، فقد تنبيك أخباري ما شاء الله إشراقة الشمس أم اطلالـة القمـر أم من جبين المها ما لاح للبصـر نجلاء علـى ربـوةٍ غنـاءٍ متشحـا ثوبَ الجمالِ لكل الحسن في البشر حور ية في مغيب الشمس أعينهـا والليل في مكحل العينين كالحـور يامن لهاالقلب غنى وانتشى طربـا لبي نداء الهوى واشجيـه بالوتـر يادانة البحر جبت البحرفـي لجـج ماهمني من صروف البحر والخطر إني إلى رؤية الأحباب في شغـف شوقا إلى زينة (الصعيد )والحضر جودي برشف قليل واحضني ولها واسقيه من ثغرك الوضاء بالـدرر خمرية الثغـر والخديـن مزهـرة من يعشق البدر لا يشكو من السهر رائعة أنتي أختي الرائع ما شاء الله أخلتي المشاعر بقلمك الحزين المملؤ حب أنتظر منكِ قلم الفرح أخوكِ بحرولكن

[السفينة]

أهنيييك من أعماق قلبي
طرحت فأبدعت أختى
كلمـآت شددت أحسـآسي كثيير
لاعدمنــآ جديدك وتميــزك
سلمـــــــــت اناااملك في قمهــ الروووعهـــــ
هذا اللي عودتنـآ عليه بطرحك وجديدك
تميـــز وروووعه
دام هذا الأبداع رمزاً لك
أطيب التحايا

[naaader]

شو هاي الروعه ياسندرا
موضوع راقي وجميل
يعطيك الف عافيه
على هذا التميز

[انا ساندرا]

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بحرولكن

	أين هي ؟؟ بحثت كثيرا , فلم أجدها , من هي؟ أين تسكن؟ كم عمرها؟ كيف شكلها؟ ما لون عينيها و شعرها؟ نعم, بحثت عنها في صحراء الضياع الشاسعة, فوق جبالهاالعالية, بين حنايا وديانها الضيقة المظلمة تحت رمالها الحارة كحرارة حبي لها, فلم أجدها...! بحثت عنها في بحور الغدر العميقة القاتمة المليئة بالأسرار و الخفايا, تلك البحور التي لها قاعٌ مليءٌ بالخيانة و غدر الأصحاب و الأحباب, تلك التي يتجاهل فيها الأخ أخاه و يزينها الحقد و ظلمة القلوب القاسية و ظلم العبد للعبد وعصيان المخلوق للخالق, و تنبعث منها رائحة العداوة و الكراهية.! إفتقدتها, لم أجدها, عدت الى بيتي كالعادة فاشلاً متضايقاً من عدم رؤيتها, دخلت غرفتي بحثت عن دليل, عن صورة, عن بصمةٍ تؤكد وجودها, بحثت على مكتبي, في أوراقي بين صفحات كتابي, كتابي الذي كتبته بدمع عيوني و زينته بقطراتٍ من دمي, لم أجدها,لم أجد أي شيأً, لم أجد ما يثبت وجودها في حياتي, فقدت الأمل.! و فجأةً سمعت صوتاً يناديني, صوتاً رقيقاً كنسمة ربيعٍ مزهرٍ, و دون تردد حاولت أن أتبع الصوت, ركضت و ركضت حتى نال مني التعب, حزنت حتى انهمر مني الدمع كالمطر, سمعت الصوت من جديد, و لكن هذه المرة كان في داخلي, بين ضلوعي وسط قلبي, ذلك القلب المسكين اللطيف, المحب العفيف النظيف, القلب الذي لم يحقد, و لم يغدرحتى أنه لا يعرف معنى القسوة و الغدر و الخداع, إنه فقط و بكل فخر قلبي, و عندما فتحته, وجدتها, عثرت عليها بين جدران قلبي, نعم, وجدت من كنت أبحث عنها, إنها حبيبتي, ملكة هذه القلعة (قلبي)....! وبسبب ما فعلته بي من عذاب و تعب, قدمتها للمحاكمة بتهمة أنها طعنتني في قلبي بسكين العشق و الغرام, ذلك السكين الذي لا دواء له, أما تهمتها الثانية انها سرقت مني حياتي, و أقسمت أن لا تعيدها. فماذا عساي أن افعل, إلا أن أحكم عليها بالسجن المؤبد مع الحب الشَّاق فلا يستطيع أحدٌ إخراجها إلا بإذن الله ـ عزَّ وجلَّ ـ نعم, حكمت عليها بالسجن و أن تكون سيدته, و أن تكون هي فقط ( سجينة قلبي ). ساندرا إني رضيت بعزف القلب منفرداً= يا نغمة عزفت من نبض اوتاري سأحفظ الحب في عيني مزدهراً= يسري بأوردتي كالكوثر الجاري أخوض بحرَك يا عمري فلا عجبٌ=إذا احتميت بقلبٍ فيه إبحاري فإن غرقت ففي عينيكَ تغرقني = و إن نجوتُ ، فقد تنبيك أخباري ما شاء الله إشراقة الشمس أم اطلالـة القمـر أم من جبين المها ما لاح للبصـر نجلاء علـى ربـوةٍ غنـاءٍ متشحـا ثوبَ الجمالِ لكل الحسن في البشر حور ية في مغيب الشمس أعينهـا والليل في مكحل العينين كالحـور يامن لهاالقلب غنى وانتشى طربـا لبي نداء الهوى واشجيـه بالوتـر يادانة البحر جبت البحرفـي لجـج ماهمني من صروف البحر والخطر إني إلى رؤية الأحباب في شغـف شوقا إلى زينة (الصعيد )والحضر جودي برشف قليل واحضني ولها واسقيه من ثغرك الوضاء بالـدرر خمرية الثغـر والخديـن مزهـرة من يعشق البدر لا يشكو من السهر رائعة أنتي أختي الرائع ما شاء الله أخلتي المشاعر بقلمك الحزين المملؤ حب أنتظر منكِ قلم الفرح أخوكِ بحرولكن

ter] مالك الفؤاد قد اوفقت موكبي من شدة الحنان ارتميت في أحضانك الندي بين انهارك بين بحارك بين نبضاتك أشعلت بالحب منارتي حبيبي لطالما أنتظرتك وأن الحديد لفراق وان كان مجرد تخيلٍ في أشواقك أهيمك من نبرات أصواتك تغرد طيور جنتي بين الحب وبين العشق بين الغرام وبين الهيام وجدت فيك منجذي حصني القويم قمر ي الجميل حبيبُ قلبي وملهمي حبيبي بالله عليك لاتذرني لاتتركني لا تحرمني من وجودك من كلامك من حنانك كن دائما بقربي لاتنساني حبيبي أشتقاك بين الحرف والاخر بين الدقيقة والاخري بين النجوم والقمر أشتقاك أراك في عقد النجوم فتثور ثورتي كن كما تكون لاكن بين امارتي لاتكن لغيري لاتكن لسواي وان كانت عينك هي النجوم سر سعادتي عليك منها اغير وبركاني ليس بأرادتي أرتضيتُ فيك الموت وأرتضيتُ منك العذاب يالؤلؤة مهجتي كن دائما في قلبي حبيبي ونور عيني ووالد فرحتي بحر ولاكن اخي الفاضل ردي عليك قليل عاجز ذليل يتجلجل بين السطور لايسعها بين حروفك العبور امير ُ القلم في صحبتي كل الشكر لك علي تواجدك الكريم تحياتي

[طبيب الهوى]

عِندَ اكتمالَ القمر أجلِسُ أمامَ البَحرِ



أبحِرُ في بِحورَ الماضي والذكريات


وتحتَ ضوء القمر ونورِه الخافت أُناجيه


على مركب الأُمنيات



لأصل إلى شاطيء الأنتظار


وأحكي له ما بداخلي


وأُعَبِر عن أحاسيسي وأحلامي الوردية


عَلَهُ يَجِد حلا لمشاعري الرقيقة


التي تبعثرت هُنا وهُناكَ


تَبحثُ عن حُباً أبدياً صادقاً


وأتمنى على أرض القلوب المُتَراقِصة المُتعانِقة


أن تأتي إلى سَفينَة قَلبي


وتَجلِسُ هُناكَ وحيدة مِثلي


تُعانِقُها فراشاتِ الأحلامُ الدافئة


وتُبَشِرُها بِسَفينة الأمنياتِ


وتأتي إليَ على أجنحة تلك الفراشات


فتَسطِعُ النِجومَ في لَيلي وتهتز جوارِحي


وتَثورَ كَلِماتي ويشتغل نَبضي


ويرتجف الخوفَ هارباً من بين دموعي



هارباً إلى النهاية

هذيان قلمي المجنون

أبنتي نجلاء



هكذا هو البحر دائماً مثل الإنسان



يملك من الوفاء والحنان والجمال والرقة والعذوبة



ما يكفي الكون حُباً أبدياً



ويملك من الخيانة والغدر وهيجان أمواجه




ما يكفي لدمار الكون بعد غرق المشاعر والأحاسيس




بين أمواجه المُتدفقة



أبنتي العزيزة



إن كان هذا قلمك



فأنا أُحييكِ عليه لأنه قلم مُبدِع وراقي وعذب حد الجنون



أجاد تصوير مشاعرك وأحاسيسك على الورق



وإن لم يَكُن قلمك على الأقل أستمتعت بقرأة تلك المشاعر



وأتمنى لصاحبها التوفيق



تحياتي لصاحب هذه المشاعر الرقيقة والعذبة





طبيب الهوى

[طبيب الهوى]

أبنتي نجلاء


أسعد الله صباحك بكل خير


بعد قرأتي لقلمك أيقنت أنكِ موهوبة حقاً


بالنسبة لقواعد اللغة تقدري تثقليها بالقراءة والإطلاع


بالنسبة لسرعتك وتذبذب النت عندك


تقدري تكتبي في دفترك وتراجعي كتاباتك فيه


ومن ثُمَ تقدري تكتبيه في المُنتدى بعد مراجعتك له في الدفتر


أما بالنسبة لمسابقة أمير الشعراء


هذه المُسابقة واضح شروطها من عنوانها


والأخ الرحال كتب الشروط في الموضوع الخاص بالمُسابقة


ومن ضمن هذه الشروط


أن تكون قصيدة ولا يقل عدد آبياتها عن 20 بيت


والقصيدة أبنتي لها قوانين وأحكام لابد من الالتزام بهم


ولو حدث خلل في أي منهم لا تُصبِحَ قصيدة


وأهم هذه القوانين والأحكام


وزن الكلمات في شطريَ البيت


تواجد السجع الموسيقي فيهما


إقفال القافية


وإقفال القافية له أكثر من قانون


إما أن تكون قصيدة ذات قافيتا البيت


بمعنى أن يكون لكل شطر قافية خاصة به


أو إقفال القافية في الشطر الثاني فقط


لكن على نفس النغمة الموسيقية في باقي القصيدة

كيف أصِفُ أميرتي

وهيَ للوَصفِ عِنوانا

تَمَلَكت كُل دُنيَتي

وجعلت مشاعِري هذيانا

مَضيتُ معها رِحلَتي

وكانت لِقلبي الأمانا


هذه الكلمات للقصيدة ذات قافيتا البيت


أيقِنُ حبيبتي بأنَكِ لِقَلبي تناسيتِ


وَرَغمَ هذا أرىَ النِساءَ جميعاً أنتِ


وهذه الكلمات للقصيدة ذات القافية الواحدة


أدعو الله أن أكون وفقت في الشرح أبنتي


تحياتي لشخصك الكريم والراقي


طبيب الهوى