مــدونتــي الاســــــــلاميـــة ....

[توحد ارواح]

[مُنـــــايا]

	«الحرية ليست حجاب يُرمى، ولا دين يشتم، ولا أخلاق تُخلع، هي رقي فكر، واحترام عقل، وبناء مستقبل نظيف، وعقيدة تتمسك وتعتزّ بها!

[مُنـــــايا]

[مُنـــــايا]

[مُنـــــايا]

	ﻗﺎﻝ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺴﻠﻒ : ﻗﺪ ﻳﻌﻤﻞ ﺍﻟﻌﺒﺪ ﺫﻧﺒﺎً ﻓﻴﺪﺧﻞ ﺑﻪ ﺍﻟﺠﻨﺔ.. ﻭﻳﻌﻤﻞ ﺍﻟﻄﺎﻋﺔ ﻓﻴﺪﺧﻞ ﺑﻬﺎ ﺍﻟﻨﺎﺭ!! ﻗﺎﻟﻮﺍ: ﻭﻛﻴﻒ ﺫﻟﻚ؟ ﻗﺎﻝ: ﻳﻌﻤﻞ ﺍﻟﺬﻧﺐ ﻓﻼ ﻳﺰﺍﻝ ﻳﺬﻛﺮ ﺫﻧﺒﻪ.. ﻓﻴُﺤﺪﺙ ﻟﻪ ﺍﻧﻜﺴﺎﺭﺍً ﻭﺫﻻً ﻭﻧﺪﻣﺎً.. ﻭﻳﻜﻮﻥ ﺫﻟﻚ ﺳﺒﺐ ﻧﺠﺎﺗﻪ.. ﻭﻳﻌﻤﻞ ﺍﻟﺤﺴﻨﺔ.. ﻓﻼ ﺗﺰﺍﻝ ﻧﺼﺐ ﻋﻴﻨﻴﻪ.. ﻛﻠﻤﺎ ﺫﻛَﺮﻫﺎ ﺃﻭﺭﺛﺘْﻪ ﻋﺠﺒﺎً ﻭﻛِﺒﺮﺍً ﻭﻣﻨّﺔ.. ﻓﺘﻜﻮﻥ ﺳﺒﺐ ﻫﻼﻛﻪ.. ﺭﻭﻱ ﻋﻦ ﺍﻹﻣﺎﻡ ﻣﺎﻟﻚ ﺃﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﻳﻘﻮﻝ: " ﻻ ﺗﻨﻈﺮﻭﺍ ﻓﻲ ﺫﻧﻮﺏ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻛﺄﻧﻜﻢ ﺃﺭﺑﺎﺏ.. ﻭﺍﻧﻈﺮﻭﺍ ﺇﻟﻰ ﺫﻧﻮﺑﻜﻢ ﻛﺄﻧﻜﻢ ﻋﺒﻴﺪ.. ﻓﺎﺭﺣﻤﻮﺍ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﺒﻼﺀ.. ﻭﺍﺣﻤﺪﻭﺍ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﺎﻓﻴﺔ " ﻭﺇﻳﺎﻙ ﺃﻥ ﺗﻘﻮﻝ : ﻫﺬﺍ ﻣﻦ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﻨﺎﺭ .. ﻭﻫﺬﺍ ﻣﻦ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﺠﻨﺔ.. ﻻ ﺗﺘﻜﺒﺮ ﻋﻠﻰ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﻤﻌﺼﻴﺔ.. ﺑﻞ ﺍﺩﻉ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻬﻢ ﺑﺎﻟﻬﺪﺍﻳﺔ ﻭﺍﻟﺮﺷﺎﺩ.. خالص التحيه

[مُنـــــايا]

	رساله قرأتها وأثرت بي عن سماع الأغانى أتمنى من كل قلبى أن ينفعكم الله بها كما نفعنى بها وجزى الله كاتبها خيرا "ﺍﺭﺟﻮ ﺍﻥ ﺗﻘﺮﺃﻫﺎ ﻟﻸﺧﻴﺮ.. ﻟﻤﻦ ﻻ ﻳﺴﻤﻊ ﺍﻷﻏﺎﻧﻲ ﺍﻟﻐﺰﻟﻴﺔ ﻭﺍﻟﻤﻮﺳﻴﻘﻰ.. ﻓﻬﻨﻴﺌﺎً ﻟﻪ ﻭﻟﻤﻦ ﻳﺴﻤﻊ ﻓﻬﺬﻩ ﺭﺳﺎﻟﺔ........ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻟﻮﻻ ﺇﻧﻨﻲ ﺃﺣﺒﺒﺘﻚ ﻓﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻤﺎ ﺃﻫﻤﻨﻲ ﻭﻟﻤﺎ ﺃﺭﺳﻠﺖ ﻟﻚ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺮﺳﺎﻟﺔ... ﺃﻭﻻً ﺃﺭﻳﺪ ﺃﻥ ﺃﺳﺎﻟﻚ ﺑﺼﺪﻕ .. ﺛﻼﺛﺔ ﺃﺳﺌﻠﺔ ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ ﺍﻷﻭﻝ: ﻟﻮ ﻛﻨﺖ ﺟﺎﻟﺴﺎً ﺗﻨﻈﻒ ﺃﺫﻧﻚ ﺑﻤﻨﻈﻒ ﺍﻵﺫﺍﻥ ﻭﻓﺠﺄﺓ ﺳﻘﻂ ﺃﺧﻮﻙ واصطدم بك ﺩﻭﻥ ﻗﺼﺪ ﻣﻨﻪ ﻓﺪﺧﻞ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﻮﺩ ﻓﻲ ﺃﺫﻧﻚ ﺛﻮﺍﻧﻲ ﺃﺗﺮﻯ ﻛﻴﻒ ﺷﺪﺓ ﺃﻟﻤﻬﺎ؟؟ ﻛﻴﻒ ﺗﺘﺤﻤﻞ ﻭﺗﺼﺒﺮ؟؟ ﻭﻫﻞ ﺗﻨﺎﻡ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﻣﻦ ﻭﺟﻌﻬﺎ؟؟ ﻓﻤﺎ ﺑﺎﻟﻚ ﺑﺤﺪﻳﺪ ﻣﺬﺍﺏ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺎﺭ ﻳﺪﺧﻞ ﺃﺫﻧﻴﻚ ﻭﻣﺪﺓ ﻃﻮﻳﻠﺔ ﺣﻤﺎﻙ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺭﻋﺎﻙ..؟؟ ........... ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ: ﺇﺫﺍ ﺩﺧﻠﺖ ﺍﻟﺠﻨﺔ ﺑﺈﺫﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﻌﺪ ﺭﺣﻤﺘﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻭﻧﺠﺎﺗﻚ ﺗﺪﺧﻞ ﺍﻟﺠﻨﺔ ﻭﺗﺮﻯ ﺃﻫﻠﻬﺎ ﻳﺘﻤﺘﻌﻮﻥ ﺑﺎﻟﻤﻮﺳﻴﻘﻰ ﻓﺘﺘﻤﻨﻰ ﺃﻥ ﺗﺴﻤﻌﻬﺎ ﻭﻟﻜﻦ ﻟﻦ ﻳﺴﻤﻌﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻨﺔ ﻣﻦ ﻛﺎﻥ ﻳﺴﻤﻌﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ <<مثله ﻣﺜﻞ ﺷﺎﺭﺏ ﺍﻟﺨﻤﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺣﻴﻨﻤﺎ يحرﻡ ﻣﻦ ﻟﺬتها ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻨﺔ؟؟ أخي أخيه ﺃنستبدﻝ اﻟﺬﻱ ﻫﻮ ﺃﺑﻘﻰ وألذ؟؟ ﺑﺎﻟﻔﺎﻧﻲ ولذته الباهته ؟؟ ﺣﻴﻨﻬﺎ ﺗﺘﻤﻨﻰ ﺃﻧﻚ ﻟﻢ ﺗﺴﻤﻊ الموﺳﻴﻘﻰ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻟﺘﺴﻤﻌﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻨﺔ.... ﻓﻬﻞ ﻳﻨﻔﻊ ﺍﻟﻨﺪﻡ؟؟ ............ ...ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ ﺍﻟﺜﺎﻟﺚ: ﻫﻞ ﺃﻧﺖ ﻣﺮﺗﺎﺡ وأنت تسمع ﺍﻷﻏﺎﻧﻲ؟؟ ﺃﺗﺤﺪﺍﻙ ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﻗﻠﺒﻚ ﻣﺮﺗﺎﺡ ﺃﻭ ﻣﻄﻤﺌﻦ ﻟﻬﺬﺍ.... ....ﺃﺗﺪﺭﻱ ﻟﻤﺎﺫﺍ ؟؟؟ ﻷﻧﻚ ﻣﺴﻠﻢ ... ﻭﺍﻟﻤﺴﻠﻢ ﻗﻠﺒﻪ ﺩﻟﻴﻠﻪ ﻻ ﻳﺮﺗﺎﺡ ﻟﺬﻧﺐ.. ﺑﻞ ﻛﻠﻪ ﻫﻤﻮﻡ ﻭﺃﺣﺰﺍﻥ ﻭﻧﻜﺪ ﺣﻤﺎﻙ ﺍﻟﻠﻪ ﻗﺪ ﺗﻘﻮﻝ ﻟﻄﺮﺩ ﺍﻟﻤﻠﻞ ﺳﺄﻗﻮﻝ ﻟﻚ ﺃﻥ ﺍﻟﺮﺍﺣﺔ ﻭﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ﻭﺍﻟﻔﺮﺝ ﻭﺍﻟﺨﻴﺮ ﻳﺄﺗﻲ ﻣﻊ ﺍﻟﺼﺒﺮ... ﻭﻣﻦ ﺗﺮﻙ ﺷﻴﺌﺎً ﻟﻠﻪ ﻋﻮﺿﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﺧﻴﺮﺍً ﻣﻨﻪ ﻋﺎﺟﻼً ﺃﻡ ﺁﺟﻼً ﻭﻗﺪ ﺗﻘﻮﻝ ﻛﻴﻒ ﺃﺗﺨﻠﺺ ﻣﻨﻬﺎ . ﺃﻭﻻً : ﻋﻠﻴﻚ ﺑﺎﻟﺪﻋﺎﺀ ﻓﻘﺪ ﻛﺎﻥ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺪﻋﻮ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻬﺪﺍﻳﺔ ﻭﻳﺴﺘﻌﻴﺬ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﻣﻦ المعصيه ﺛﺎﻧﻴﺎً: ﻟﻦ ﻳﻨﻔﻊ ﺍﻟﺪﻋﺎﺀ ﺑﻼ ﻋﻤﻞ ﻻﺑﺪ ﺃﻥ ﺗﻌﻤﻞ... ﻭﺍﻟﻌﻤﻞ ﻫﻮ ﺃﻥ ﺗﺠﺎﻫﺪ ﻧﻔﺴﻚ ﻋﻠﻰ ﺗﺮﻛﻬﺎ ﻭﺗﺤﺎﻭﻝ ﺃﻥ ﺗﺴﺘﺒﺪﻝ ﺑﺴﻤﺎﻉ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ... ﺛﺎﻟﺜﺎً: ﺗﺬﻛﺮ ﺃﻟﻢ ﺃﺫﻧﻚ. ﻓﻲ ﺍﻟﻨﺎﺭ... ﻭﺗﺬﻛﺮ ﺣﺴﺮﺗﻚ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻨﺔ ﺇﺫﺍ ﺃﺩﺧﻠﻚ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﺮﺣﻤﺘﻪ... ﻭﻣﺎ ﺟﻤﻴﻊ ﺃﻧﻮﺍﻉ ﺍﻟﻤﻮﺳﻴﻘﻰ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺇﻻ ﺃﻗﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﺬﺭﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻨﺔ ﺣﻴﻨﻬﺎ ﺗﺘﺤﺴﺮ ﻭﺗﻨﺪﻡ ﺗﺮﻳﺪ ﺃﻥ ﺗﺴﻤﻊ ﻭﻟﻮ ﻟﺜﻮﺍﻧﻲ ﻭﻟﻜﻦ ﻫﻞ ﺗﻨﻔﻊ ﺍﻟﺤﺴﺮﺓ؟؟ ﺭﺍﺑﻌﺎً: ﺗﺬﻛﺮ ﻗﻮﻝ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ{:ﻟﻴﻜﻮﻧﻦ ﻣﻦ ﺃﻣﺘﻲ ﻗﻮﻡ ﻳﺴﺘﺤﻠﻮﻥ ﺍﻟﺤﺮ ﻭﺍﻟﺤﺮﻳﺮ ﻭﺍﻟﺨﻤﺮ ﻭﺍﻟﻤﻌﺎﺯﻑ} ﺃﺧﺮﺟﻪ ﺍﻟﺒﺨﺎﺭﻱ فهل تريد أو تريدى أن تكون/ي منهم ﻻ ﺷﻚ ﺃﻧﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﺪﺍﻳﺔ ﺻﻌﺒﺔ ﺟﺪﺍً ﻭﺗﺤﻦ ﻭﺗﺸﺘﺎﻕ ﻭﻟﻜﻦ ﺟﺎﻫﺪ ﻧﻔﺴﻚ ﻭﺗﺬﻛﺮ ﻫﺬﻩ ﺍﻵﻳﺔ : {ﻭﻧﻬﻰ ﺍﻟﻨﻔﺲ ﻋﻦ ﺍﻟﻬﻮﻯ ﻓﺈﻥ ﺍﻟﺠﻨﺔ ﻫﻲ ﺍﻟﻤﺄﻭﻯ} ﺇﺫﺍ ﻻﺑﺪ ﺃﻥ ﻧﻨﻬﻲ ﺃﻧﻔﺴﻨﺎ ﺍﻷﻣّﺎﺭﺓ ﺑﺎﻟﺴﻮﺀ ﻋﻦ ﻫﻮﺍﻫﺎ ﻭﺑﺎﻟﺘﺪﺭﻳﺞ ﺗﺄﻛﺪ ﺑﺄﻥّ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﺰّ ﻭﺟﻞ ﻳﻴﺴّﺮﻫﺎ ﻟﻚ.. ﻷﻧّﻪ ﻳﻌﻠﻢ ﺻﺪﻕ نيتك ﻭﻫﻜﺬﺍ ﺗﺴﺘﻄﻴﻊ ﺍﻟﺘﺨﻠّﺺ ﻣﻦ ﺍﻷﻏﺎﻧﻲ ﺑﻞ ﻭﺗﻜﺮﻫﻬﺎ ﻛﺮﻫﺎً ﺑﻠﻴﻐﺎً ﻭﺍﺣﺮﺹ ﺩﺍﺋﻤﺎً ﻋﻠﻰ ﺗﺬﻛﺮ ﺍﻟﻤﻮﺕ ﺣﺘﻰ ﻻ ﻳﻤﻮﺕ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﺗﺬﻛﺮ.. ﺍﻟﺤﺴﺮﺍﺕ ﻭﺍﻟﻤﺴﺮّﺍﺕ ﻓﻲ ﺍﻵﺧﺮﺓ ﻓﻤﺎ ﻫﻲ ﺇﻻ ﺩﻧﻴﺎ ﺫﺍﻫﺒﺔ ﺯﺍﺋﻠﺔ ﺇﻟﻰ ﺁﺧﺮﺓ ﻗﺎﺩﻣﺔ ﺩﺍﺋﻤﺔ

[مُنـــــايا]

	قال الله تعالى في حديثه القدسى جل شأنه.....يا ابن آدم لا تخف من كل ذى سلطان مادام سلطانى،وملكى لا يزول.....يا ابن آدم لا تخف من فوات الرزق مادامت خزائنى مملوءة لا تنفد أبدا .. لى عليك فريضه ولك علي رزق فإن خالفتنى فى فريضتى لم أخالفك فى رزقك وإن رضيت بما قسمته لك أرحت قلبك وإن لم ترض فبوعزتى وجلالى لأسلطن عليك الدنيا تركض فيها ركض الوحوش فى البريه ولا ينالك إلا ماقسمته لك وكنت عندى مزموما .... لكل إنسان يخاف من سلطان جائر أيا كان موقعه فلا يقول قولة الحق هذا الجبار يقف معك لكل إنسان يتحسر على فوات رزق وذهاب عمل هذا الرزاق يخاطبك لكل إنسان يرضى بأمر وقسمة ربه هذا الرحمن يوجهك ويرضيك فلا تحزن ولكل إنسان طغى وتجبر ولم يرض بقسمة العادل هذا المنتقم يوجه خطابه إليك فلا تعجل

[مُنـــــايا]

	قال ابن عمر لرجل : أتخاف النارأن تدخلها ، وتحب الجنة أن تدخلها ؟ قال : نعم قال : بر أمك ، فو الله لئن ألنت لها الكلام ، وأطعمتها الطعام ؛ لتدخلن الجنة ما اجتنبت الموجبات يعني الموبقات !

[حلم عمري]

[هاني ,,,]

الله يجزاك الخير أختي / منايا

ويجعلها في موازين حسناتك يارب