خربشات ..و همسات ..!!

[نغم الشام بعد المغيب..]

من يجني الشهد لايبالي بالأشواك ولا لدغ الحشرات!

وكريم الخلق من يترفع عن ما في الدنيا من ترهات..


-من نبضات قلمي..

[نغم الشام بعد المغيب..]

-الحياة لا تمشي على وتيرة واحدة إطلاقا..
الحزن والفرح، الخير والشر، النور والظلام كلها أضداد مجتمعة تشكل محطات آنية في حياتنا، يمر بها قطار العمر إلى نقطة العودة... وما أجمل أن نتجاوزها ونخرج منها بسلام وبأقل الخسائر.
-وعندما نعي أن كل شيئ نمر به مكتوب علينا، ندرك تماما وقتها أنها ماهي إلا محن ومنح من رب العباد جل جلاله.- نسأل الله الصبر والقوة، والهدى والتقى والعفاف وحسن الخاتمة.

[نغم الشام بعد المغيب..]

-الظروف بتكشف مو بس الأصحاب! لأ كل الناس يلي حواليك بتبين بمواقف معينة،وبتتساقط متل ورق الشجر االيابس من حياتك.
- غربال الحياة كفيل ينخل الكل، ويريح الكل.

[نغم الشام بعد المغيب..]

عجبا لأقنعة سقطت،ويصر أصحابها على وضعها مجددا، لإخفاء حقيقتهم حتى عن عيون أنفسهم .

[نغم الشام بعد المغيب..]

الإكتفاء بالنفس أهون وأسلم

والإستغناء عن البعض أرحم!

[نغم الشام بعد المغيب..]

-الأخت الكريمة جبل سعدت حين لمحت بريق إسمك.
يشع في المكان غاليتي..
-نتمنى أن تكوني بألف خير ..وأن تعودي للكتابة من جديد
فقلمك من الأقلام المميزة، والقريبة جدا لقلبي.
أسعدك الله في الدراين ووفقنا وإياك لما يحب ويرضى.

[نغم الشام بعد المغيب..]

-الحمد لله الذي وهبنا يوما جديدا من العمر وفرصة حياة جديدة، للتزود لآخرتنا قبل إنتهاء الأجل.
فلنحسن الزاد والزوادة..

-صباحا معطرا بذكر الله وممسكا برضاه.

[نغم الشام بعد المغيب..]

بين الإياب والذهاب..
بين الحضور والغياب
مازالت على الأعتاب!
حائرة لا تملك جواب
أتمضي أم تغلق الباب؟
وتفتح جبهة الأسباب..
الموت الموت للأحباب!
لا تكمل روايتهم أبدا..
يمضون بتعس كالأغراب!


-ارتجلتها فور قرآتي لخاطرة الأخ الكريم / إحساسي صحيح على لسان بطلتها. ولعل مادفعني لذلك إحساسه الذى طغى عليها، وذكرني بكتاباته القديمة.
-عودا ميمونا أخي ياسر .تمنياتي لك بالتوفيق دوما.
دمت بخير وسعادة.

[نغم الشام بعد المغيب..]

-هاهي الشمس بنور ربها أشرقت..
،والعصافير بقدرة خالقها زقزقت،وسبحت.
فلنشرق حمدا..ولنسبح شكرا لله على نعمه التي لا تعد ولاتحصى.

-صبحكم الله بكل خير أحبتي في الله.

[نغم الشام بعد المغيب..]

إلا ما أراك دوما حزين ؟
آلا يكفيك لوعة وانين!
تعتلي الأطلال بحرقة
و تصارع شوقا دفين
لله در الصب و وصبه
يموت كلفا ولا يلين!

-تلك المقطوعة.. كانت ردا من قلمي ع رائعة:
/ أولى صباحاتي.. للأخ الفاضل رضا التركي.
أحببت أن أحتفظ بها في مدونتي.