افكاري وافكارهم حياتيه وسياسيه لاسيساويه (متجدد)

[الآمير العآشق]

افكاري هوووناآ وافكاآرهم

ليست مجال للنقاش !/

ببساطه تنفيس للنفس عما يجول بها من معلوماآت و افكار و ارآء

لي ولغيري لحياتنا العامهـ

/

[الآمير العآشق]

وفرعون ذي الأوتاد الذين طغوا في البلاد
فأكثروا فيها الفساد . فصب عليهم ربك
سوط عذاب . ان ربك لبالمرصاد



وما كان فرعون بقادر على أن يستخف قومه فيطيعوه ،
لو لم يكونوا فاسقين عن دين الله ،
فالمؤمن بالله ﻻ يستخفه الطاغوت ،
و لا يمكن أن يطيع له أمراً أبدا

[الآمير العآشق]

سأله الضابط:هل حاربت الدولة الايطالية...؟
عمر:نعم
وهل شجعت الناس على حربها؟
_نعم
وهل أنت مدرك عقوبة مافعلت؟
_نعم...
وهل تقر بماتقول؟
_نعم
منذ كم سنة وأنت تحارب السلطات الايطالية؟
_منذ20 سنة
هل أنت نادم على مافعلت؟
لا
هل تدرك أنك ستعدم؟
_نعم
_فيقول له القاضي بالمحكمة:
أنا حزين بأن تكون هذه نهايتك
فيرد عمر المختار:
_بل هذه أفضل طريقة أختم بها حياتي...........
_فيحاول القاضي أن يغريه فيحكم عليه بالعفو العام
مقابل أن يكتب للمجاهدين أن يتوقفوا عن جهاد الأيطاليين ,
فينظر له عمر ويقول كلمته المشهورة:
(ان السبابة التي تشهد في كل صلاة أن لا اله الا الله وأن محمدا رسول الله ,
لايمكن أن تكتب كلمة باطل)
.
.

[الآمير العآشق]

.
.
.

إن نسيناها .. فـ رب الكون لن ينساها ..
.
سيأتى كل واحد منهم يوم القيامة على هيئته هذه ..
.
يذهب لكل من شارك فى قتله ,
.
. ويجرهم إلى أدنى العرش لكى يقتص الله له منهم.

[الآمير العآشق]

.
.
.

واستخفاف الطغاة للجماهير أمر لا غرابة فيه ;
فهم يعزلون الجماهير أولاً عن كل سبل المعرفة ,
ويحجبون عنهم الحقائق حتى ينسوها , ولا يعودوا يبحثون عنها ;
ويلقون في روعهم ما يشاءون من المؤثرات حتى تنطبع نفوسهم
بهذه المؤثرات المصطنعة .
ومن ثم يسهل استخفافهم بعد ذلك , ويلين قيادهم ,
فيذهبون بهم ذات اليمين وذات الشمال مطمئنين !!

ولا يملك الطاغية أن يفعل بالجماهير هذه الفعلة إلا وهم فاسقون
لا يستقيمون على طريق , ولا يمسكون بحبل الله ,
ولا يزنون بميزان الإيمان .
فأما المؤمنون فيصعب خداعهم واستخفافهم واللعب بهم
كالريشة في مهب الريح .
ومن هوووناا يعلل القرآن استجابة الجماهير لفرعون فيقول:

(فاستخف قومه فأطاعوه . إنهم كانوا قوماً فاسقين)

[الآمير العآشق]

اللهم أرنا فى كل ظالم لشعبه قدرتك
.
.
عاقبة ظلم الحكام للشعوب وخيمة

يروى أنه كان رجل من أهل القرون السالفة
ينادي على ساحل البحر بأعلى صوته ألا من رآني فلا يظلمن أحدا
فدنى منه أحدهم وقال له يا عبد الله ما خبرك؟
فقال جئت يوما هذا الساحل فرأيت صيادا قد اصطاد سمكة
فسألته أن يعطيني إياها فأبى فسألته أن يبيعها لي فأبي
فضربت رأسه بسوطي وأخذتها منه قهرا ومضيت بها
فبينما أنا ماشٍ بها إذ عضت السمكة على إبهامي وقد ورم وانتفخ
ثم ظهرت فيه عيون من آثار عضة هذه السمكة.
فذهبت إلى الطبيب فلما نظر إلى إبهامي قال: هذه أكلة (غرغرينا) بلا شك
وإن لم تقطع إبهامك هلكت
فقطعت إبهامي ثم ضربت على يدي فلم أطيق النوم من شدة الألم .
فقال لي الطبيب: اقطع كفك
فقطعته وانتشر الألم إلى الساعد وآلمني وجعلت أستغيث من شدة الوجع
فقيل لي اقطعها من المرفق فقطعتها فانتشر الألم إلى العظم
فقيل لي اقطع من جهة كتفك وإلا سرى المرض إلى جسدك كله فقطعتها !
ثم إني سُئلت ما سبب ألمك فذكرت قصة السمكة.
فقيل لي لو كنت رجعت أول الأمر إلى صاحبها فاستحللت منه واسترضيته
ولم تقطع من أعضاءك عضوا
فاذهب إليه الآن واطلب منه أن يسامحك قبل أن ينتشر المرض في بدنك كله .
قال الرجل فلم أزل في طلبه في البلد حتى وجدته فوقعت على قدميه اقبلهما وأبكي
وقلت له: يا سيدي سألتك بالله إلا عفوت عني .
فقال لي: من أنت
فقلت: أنا الذي أخذت منك السمكة وذكرت له ما جرى لي
وأريته يدي كيف قطعت فبكى حين رآها
وقال: يا أخي قد أحللتك منها.
فقلت: يا سيدي سألتك بالله هل كنت دعوت علي لما أخذتها منك
قال: نعم قلت
اللهم هذا يقوى علي بقوته على ضعفي فأخذ مني سمكتي فأرني فيه قدرتك

فانظروا كيف كانت عاقبة فعل ذلك الرجل
الذي أخذ السمكة من الصياد ظلما
وما جرى له من الشدة والمرض وما خلص من ذلك
إلا بعد أن سامحه الصياد .
(دعوة المظلوم ليس بينها وبين الله حجاب ، فإنه
مهما كان ذليلاً ضعيفاً ، أو مهاناً ...
يرفعها الله فوق الغمام ويفتح لها أبواب السماء ،
ويقول الرب : وعزتي لأنصرنك ولو بعد حين)

[*اليسار*]

يعطيك العافية ع موضوع القيم

دمت بهذا التميز والابداع

تحياتي

[*اليسار*]

[الآمير العآشق]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *اليسار* يعطيك العافية ع موضوع القيم دمت بهذا التميز والابداع تحياتي

ميرسي اليسار
مرورك الغالي
نورتي موضووعي

[الآمير العآشق]

اي حكومه عاوزه تدي الشعب علي قفاه
بتعمل حاجهـ اسمها صناعة عدو
ويوهمو الشعب باكذوبة ان هوونااك عدو كبير يتربص بهم
وانهم هم الانقاذ لهم من هذا العدو
وهوووناا يبدء المغيبون منهم بالاخذ علي قفاهم وهم يبتسمون !
لانهم سارو علي هذا الوهم والرضا بالضرر الاقل من وجهة نظرهم
لانو حماية لهم من الضرر الاكبر !!

.
.