..{ فع‘ــآآليـآآت المنتــدى }..



آخر 12 مواضيع
الحب خالد والعمر فاني
الكاتـب : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 8 -
بدور في الماضي
الكاتـب : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 2 -
تخفي الجمال بنقابها
الكاتـب : gntlsoll - آخر مشاركة : ساحر الأحزان - مشاركات : 2 -
الحب والأقدار
الكاتـب : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 6 -
خريف هذا العام
الكاتـب : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 6 -
مقهوره من القهره
الكاتـب : ~♥ Queen sozan♥~ - آخر مشاركة : ساحر الأحزان - مشاركات : 4 -
هذا عالمي
الكاتـب : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 6 -
هل يرد حزب الله نيابه عن ايران ضد إسرائيل
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : فــــــــــرح - مشاركات : 10 -
إسم الله الأعظم ... قلم مهيب
الكاتـب : مهيب الركن . - آخر مشاركة : Lamees - مشاركات : 5 -
كثر الهرج
الكاتـب : يحيى الفضلي السودان - آخر مشاركة : امحمد خوجة - مشاركات : 5 -
لك ودي
الكاتـب : يحيى الفضلي السودان - آخر مشاركة : ساحر الأحزان - مشاركات : 3 -
الإختيار
الكاتـب : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 12 -

الإهداءات


علل التقوى وأسبابها في القرآن الكريم

منتدى الاسلاميات والقرأن الكريم


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /02-04-2014, 09:41 PM   #1

اداريه سابقه

 

 رقم العضوية : 82168
 تاريخ التسجيل : Mar 2012
 الجنس : ~ بنوتة
 المكان : المنصوره
 المشاركات : 76,483
 الحكمة المفضلة : كن جميلا ترى الوجود جميلا
 النقاط : توحد ارواح has a reputation beyond reputeتوحد ارواح has a reputation beyond reputeتوحد ارواح has a reputation beyond reputeتوحد ارواح has a reputation beyond reputeتوحد ارواح has a reputation beyond reputeتوحد ارواح has a reputation beyond reputeتوحد ارواح has a reputation beyond reputeتوحد ارواح has a reputation beyond reputeتوحد ارواح has a reputation beyond reputeتوحد ارواح has a reputation beyond reputeتوحد ارواح has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 5270345
 قوة التقييم : 2636

توحد ارواح غير متواجد حالياً

أوسمة العضو

عبقرى المنتدى المركز الاول مسابقه  تنشيط الصحه وسام تميز القسم العام 2016 مسابقة شغل مخك وسام مسابقة انا بعرف اكتب وسام الشخصيات التاريخيه حملة تنشيط الصحة مسابقة السياحة والشخصيات التاريخية وسام حملة تنشيط قسم التنميه البشريه 2015 مركز اول وسام النشاط العام لشهر أكتوبر 2015 

Lightbulb علل التقوى وأسبابها في القرآن الكريم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته





ورد في القرآن الكريم الحديث عن التقوى في سياقات كثيرة لدلات متعددة، فقد أثنى الله سبحانه وتعالى على المتقين وعلى جميل خصالهم التي يتحلون بها، وتحدث عن الصفات التي ينبغي أن يمتازوا بها إضافة للتقوى؛ قال تعالى: {لَيْسَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جُنَاحٌ فِيمَا طَعِمُوا إِذَا مَا اتَّقَوْا وَآمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ ثُمَّ اتَّقَوْا وَآمَنُوا ثُمَّ اتَّقَوْا وَأَحْسَنُوا} [المائدة: 93]، وأوضح – كذلك - الصفات التي تقرب صاحبها من التقوى؛ قال تعالى: {وَأَنْ تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوى} [الْبَقَرَةِ: 237]، {اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى} [المائدة: 8]، والصفات التي تباعد بين العبد والتقوى

وتحدث القرآن عن ثمرات التقوى في العاجل والآجل؛ والتي منها أنها سبب في تفريج الهم، وسعة الرزق، وتيسير الأمر، وأنها سبب لمعية الله، ومحبته، ونصرته، وولايته، وفسيح جناته، قال تعالى: {وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ} [الطلاق:2-3]، {وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا} [الطلاق:4]، {وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئَاتِهِ وَيُعْظِمْ لَهُ أَجْرًا} [الطلاق:5]، {إِنْ تَتَّقُوا اللَّهَ يَجْعَلْ لَكُمْ فُرْقَانًا وَيُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ} [الأنفال:29]، {وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آَمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ} [المائدة:65]، {إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا وَالَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ} [النحل:128]، {إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ} [التوبة:4]، {وَاللَّهُ وَلِيُّ الْمُتَّقِينَ} [الجاثية:19]، {إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ} [الحجرات:13]، {تِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتِي نُورِثُ مِنْ عِبَادِنَا مَنْ كَانَ تَقِيًّا} [مريم:63].

والذي نريد أن نتحدث عنه الآن هو علل وجوالب التقوى التي ذكرها الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم؛ مرة بصيغة المخاطب الحاضر: {لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}، {لِتَتَّقُوا}، ومرة بصيغة الغائب الماضي: {لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ}، وأحيانا بصيغ غير مباشرة؛ مثل قوله تعالى: {ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ}، [الحج: 32]، ومهما اختلفت هذه السياقات فإن فيها خطابا مباشرا لنا نستخلص العبر من دلالاته؛ ذلك أن خطابات التشريع ونحوها تحمل دلالات العموم سواء في ذلك منها ما ورد في سياق الغيبة أو الحضور؛ فهي غير جارية على المعروف في توجه الخطاب في أصل اللغات لأن المشرع لا يقصد لفريق معين .

وبتتبع واستقراء هذه العلل التي ربطها الله سبحانه وتعالى بتقواه، نجد أنها أنواعا متعددة؛ وهي:

أولا: التفكر في أصل الخليقة والإيجاد:
قال تعالى: { يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ} [البقرة: 21] فمطالعةَ الآياتِ التكوينيةِ المنصوبةِ في الأنفس والآفاق من ما يتعلق بالأنفس من خلقها وخلقِ أسلافِها يقضي قضاءً متقناً باستحقاق المولى سبحانه وتعالى للعبودية وإفراده بالتقوى .

ثانيا: العناية بأوامر الله وذكره والتمسك بطريقه القويم:
قال تعالى: {وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ} [الأنعام: 153]، وقال عز وجل: {خُذُوا مَا آتَيْنَاكُمْ بِقُوَّةٍ وَاذْكُرُوا مَا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ } [البقرة: 63]، و[الأعراف: 171]، ينبه الله سبحانه وتعالى في هذه الآيات إلى أن الأخذ بالأوامر والنواهي وعموم المحرمات والمحللات والأحكام والإشارات والآداب والمعاملات هو الصراط الموصل إلى توحيده تعالى مُسْتَقِيماً سويا بلا ميل ولا اعوجاج وأن اتباع السُّبُلَ المتفرقة والطرق المختلفة المنحرفة المعوجة هي التي تنحرف بالأمة عن طريق التقوى وتضل بها عَنْ سَبِيلِهِ لذلك وَصَّانا الله بِالتَّقوى رجاء أن نحذر بسببها عن سبل الأهوية الفاسدة والآراء الباطلة المضلة عن طريق الحق وتوحيده .

ثالثا: الصيام واستعظام شعائر الله:
قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ} [البقرة: 183]؛ فالغاية الكبرى من الصوم هي تقوى الله التي تستيقظ في القلوب وهي تؤدي هذه الفريضة، طاعة لله وإيثاراً لرضاه ... والتقوى – وحدها - هي التي تحرس هذه القلوب من إفساد الصوم بالمعصية - ولو تلك التي تهجس في البال - والمخاطبون بهذا القرآن يعلمون مقام التقوى عند الله، ووزنها في ميزانه؛ فهي غاية تتطلع إليها أرواحهم، وهذا الصوم أداة من أدواتها، وطريق موصل إليها، ومن ثم يرفعها السياق أمام عيونهم هدفاً وضيئاً يتجهون إليه عن طريق الصيام، وفي سياق آخر يقول الله تعالى: {ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ} [الحج: 32]، فالشعائر - وهي المعالم التي جعلها الله لعباده لينالوا ثوابه بتعظيمها - أمور عظّمها الله، وأمرنا بتعظيمها، وتعظيمها أبلغ وأشمل من مجرد القيام بها، إذ إن التعظيم يعني: تأديتها بحبٍّ وعشْق وإخلاص، على الوجه الأكمل؛ فمحبة أمر الله مَرْقي من مراقي الإيمان، لا تسمو إليه إلا نفوس المتقين .

رابعا: الإنذار بوعيد الله واستحضار عقابه الدنيوي والأخروي: قال الله تعالى: {وَأَنْذِرْ بِهِ الَّذِينَ يَخَافُونَ أَنْ يُحْشَرُوا إِلَى رَبِّهِمْ لَيْسَ لَهُمْ مِنْ دُونِهِ وَلِيٌّ وَلَا شَفِيعٌ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ} [الأنعام: 51]، وقال تعالى: {تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلَا تَقْرَبُوهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ} [البقرة: 187]، وقال عز من قائل: { وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ } [البقرة: 179]، وقال تعالى: {كَذَلِكَ أَنْزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا وَصَرَّفْنَا فِيهِ مِنَ الْوَعِيدِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ أَوْ يُحْدِثُ لَهُمْ ذِكْرًا} [طه: 113] .

خامسا: التدبر في بيان القرآن الكريم وإعجاز الذكر الحكيم:
قال تعالى: {قُرْآنًا عَرَبِيًّا غَيْرَ ذِي عِوَجٍ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ} [الزمر: 28]، وقال تعالى: {أَوَعَجِبْتُمْ أَنْ جَاءَكُمْ ذِكْرٌ مِنْ رَبِّكُمْ عَلَى رَجُلٍ مِنْكُمْ لِيُنْذِرَكُمْ وَلِتَتَّقُوا وَلَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ} [الأعراف: 63]، فقد أنزل الله لنا القرآن بلسان عربّى مبين، يقع منه العلم، ومن العلم يكون الإيمان والتقوى .
والتقوى – عند علماء الأخلاق - على مراتب ثلاثة: توقي الشرك، وتجنب المعاصي، واجتناب ما عاق عن الحق؛ وقد جاء في السياق القرآني الأمر بالتقوى في جناب الله واتقاء حشره واتقاء ناره، قال تعالى: {وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ، وَاتَّقُوا النَّارَ الَّتِي أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ}، [آل عمران: 130، 131]، وقال تعالى: {وَاتَّقُوا يَوْمًا لَا تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَيْئًا} [البقرة: 48]، {وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ} [البقرة: 281] .

وجِماع الأمر أن الخوف ينبغي أن يكون من الله لأن ذلك هو الخوف اللائق بكرامة الإنسان أما الخوف من العقوبات مجردة فهو منزلة هابطة لا تحتاج إليها إلا النفوس الهابطة ... والخوف من الله أولى وأكرم وأزكى ... على أن تقوى الله هي التي تصاحب الضمير في السر والعلن؛ وهي التي تكف عن الشر في الحالات التي لا يراها الناس، ولا تتناولها يد القانون وما يمكن أن يقوم القانون وحده - مع ضرورته - بدون التقوى؛ لأن ما يفلت من يد القانون حينئذ أضعاف أضعاف ما يتناوله ولا صلاح لنفس، ولا صلاح لمجتمع يقوم على القانون وحده؛ بلا رقابة غيبية وراءه، وبلا سلطة إلاهية يتقيها الضمير؛ {أُولَئِكَ الَّذِينَ امْتَحَنَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ لِلتَّقْوَى لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ عَظِيمٌ} [الحجرات: 3] .








التعديل الأخير تم بواسطة توحد ارواح ; 02-04-2014 الساعة 10:08 PM
  رد مع اقتباس
قديم منذ /02-07-2014, 09:01 AM   #2

مشرف سابق

 

 رقم العضوية : 83443
 تاريخ التسجيل : Apr 2012
 الجنس : ~ رجل
 المكان : أسيوط
 المشاركات : 101,681
 الحكمة المفضلة : طأطأ الرأس تسلم وأمتثل للأمر تغنم
 النقاط : العاشق الذى لم يتب has a reputation beyond reputeالعاشق الذى لم يتب has a reputation beyond reputeالعاشق الذى لم يتب has a reputation beyond reputeالعاشق الذى لم يتب has a reputation beyond reputeالعاشق الذى لم يتب has a reputation beyond reputeالعاشق الذى لم يتب has a reputation beyond reputeالعاشق الذى لم يتب has a reputation beyond reputeالعاشق الذى لم يتب has a reputation beyond reputeالعاشق الذى لم يتب has a reputation beyond reputeالعاشق الذى لم يتب has a reputation beyond reputeالعاشق الذى لم يتب has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 2251776
 قوة التقييم : 1126

العاشق الذى لم يتب غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر Yahoo إلى العاشق الذى لم يتب إرسال رسالة عبر Skype إلى العاشق الذى لم يتب

 

 

 

 

 

MY MmS

أوسمة العضو

وسام التفاعل والنشاط للاعضاء اكتوبر 2016 وسام نجم الشهر لقسم بقلم الاعضاء2016 نجم الاقسام  الحصريه مسابقه  النقاش وسام مسابقة كالالماس المركز الثاني افضل مقال 25 وسام مسابقة لمحة من حياتنا مركز ثالث صديق الأقلام وسام حملة تنشيط القسم العام مركز ثاني 

افتراضي

بارك الله فيك
وجزاك خيرا
وجعله فى موازين حسناتك
مودتى







  رد مع اقتباس
قديم منذ /02-08-2014, 02:54 PM   #3

اداريه سابقه

 

 رقم العضوية : 82168
 تاريخ التسجيل : Mar 2012
 الجنس : ~ بنوتة
 المكان : المنصوره
 المشاركات : 76,483
 الحكمة المفضلة : كن جميلا ترى الوجود جميلا
 النقاط : توحد ارواح has a reputation beyond reputeتوحد ارواح has a reputation beyond reputeتوحد ارواح has a reputation beyond reputeتوحد ارواح has a reputation beyond reputeتوحد ارواح has a reputation beyond reputeتوحد ارواح has a reputation beyond reputeتوحد ارواح has a reputation beyond reputeتوحد ارواح has a reputation beyond reputeتوحد ارواح has a reputation beyond reputeتوحد ارواح has a reputation beyond reputeتوحد ارواح has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 5270345
 قوة التقييم : 2636

توحد ارواح غير متواجد حالياً

أوسمة العضو

عبقرى المنتدى المركز الاول مسابقه  تنشيط الصحه وسام تميز القسم العام 2016 مسابقة شغل مخك وسام مسابقة انا بعرف اكتب وسام الشخصيات التاريخيه حملة تنشيط الصحة مسابقة السياحة والشخصيات التاريخية وسام حملة تنشيط قسم التنميه البشريه 2015 مركز اول وسام النشاط العام لشهر أكتوبر 2015 

افتراضي

اقتباس
مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرجل المتواضع
بارك الله فيك
وجزاك خيرا
وجعله فى موازين حسناتك
مودتى

جزاك الله خيرا مثله
فى امان الله







  رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
التقوى, القرأن, الكريم, عمل, وأسبابها

« الصدق مع الله | رحلة ذي القرنين كانت رحلة دعوية وجهادية في سبيل الله »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

Posting Rules
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حمل برنامج نور القرآن الكريم لتفسير ونسخ آيات القرآن الكريم والاستماع للقرآن اسامة81 منتدى الاسلاميات والقرأن الكريم 3 11-25-2013 03:19 PM
جميع أحكام تلاوة القرآن الكريم،تجويد القرآن الكريم،تعلم تجويد القرآن mīĐŏ ǺĻ ƒâηâη صوتيات اسلامية - تلاوات - خطب - يوتيوب 3 04-16-2012 07:46 PM
برنامج حصن المسلم + القرآن الكريم + تفسير القرآن الكريم مستر طرطوق منتدى الجوالات 2022- نوكيا - ايفون - بلاك بيرى - هواوي _سامسونج _اوبو _شاومي 0 11-21-2009 02:28 AM
برنامج حصن المسلم + القرآن الكريم + تفسير القرآن الكريم rjia منتدى الجوالات 2022- نوكيا - ايفون - بلاك بيرى - هواوي _سامسونج _اوبو _شاومي 0 08-28-2009 04:20 AM
برنامج حصن المسلم + القرآن الكريم + تفسير القرآن الكريم remas rozan منتدى الجوالات 2022- نوكيا - ايفون - بلاك بيرى - هواوي _سامسونج _اوبو _شاومي 3 08-28-2009 03:52 AM


الساعة الآن 11:44 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 RC 1
منتديات بنات مصر . منتدى كل العرب

a.d - i.s.s.w


elMagic Style.Design By:۩۩ elMagic ۩۩