بريد الجمعه لعبد الوهاب مطارع ( كل يوم جمعه ) ارجووووووووو التثبيت

[شموسه]

يعنى من الجمعه للجمعه مفيش ولا رد

ماشى بجد انا والله زعلانة من اللى بيدخل وبيكسل يرد ده

عموما انا مش هايأس

وهاضيف قصة الاسبوع ده

استنونى ليا باك

[شموسه]

الســجن المظــلم‏!‏



أنا سيدة في مقتبل العمر ولاتزيد سني علي‏23‏ عاما‏,‏ تزوجت وأنا في السادسة عشرة من قريب لي ولم يدم الزواج طويلا بسبب عدم توافقنا فطلقني بعد ثلاثة أشهر فقط‏,‏ ورجعت إلي بيتي فإذا بي اكتشف أنني قد عدت إلي جحيم لم أكن اتصوره‏,‏ فلقد عاملني أبي معاملة السجان للسجين بالرغم من أنني ابنته الوحيدة‏,‏ وبالرغم من أنه لاذنب لي في زواجي ولا في طلاقي‏,‏ فهو الذي قرر زواجي وهو الذي قرر طلاقي ولم أملك إلا التنفيذ‏,‏ لكنه حرمني من الخروج إلي أي مكان ومنعني من استقبال صديقاتي أو حتي الكلام معهن‏,‏ واجبرني علي التوقف عن الدراسة‏,‏ وكل ذلك لأنني مطلقة وأصبحت عبارته المؤلمة كلما رفض لي طلبا هو‏:‏ لأنك الآن مطلقة وليس للمطلقة أن تري أحدا أويراها‏,‏ حتي اشعرني بأنني عار أو شنار ينبغي التكتم عليه‏,‏ وبعد ثلاث سنوات من العيش في هذا الجحيم تقدم لخطبتي رجل طيب يكبرني بـ‏23‏ عاما وله ولدان من مطلقته‏,‏ ورفضه أبي‏,‏ لكني صارحت أمي بأنني استرحت إلي شخصيته ورأيت فيه صورة الأب الحنون‏..‏ والملاذ الذي أهرب إليه من جحيم حياتي‏,‏ ولهذا فإنني أريد أن اتزوجه‏,‏ فضغطت هي وأهلي علي أبي حتي قبل كارها بزواجي منه‏,‏ وانتقلت إلي بيته ووجدته إنسانا كريما وقلبا حنونا وعقلا متفتحا‏,‏ وعشت معه أجمل أيام حياتي كأنما يدري بما تعرضت له ويريد تعويضي عنه‏,‏ وتضاعف مع الأيام حبي له ولابنيه‏,‏ غير أن السنوات مضت ولم تبد علي بوادر الحمل‏..‏ وراح زوجي يؤكد كل يوم أنه لا يطيق أن يحرم من أن تكون له طفلة جميلة تملأ البيت بهجة وحنانا‏,‏ فلم أقصر في عرض نفسي علي الأطباء علي مدي سنوات‏,‏ وانفقت الكثير علي الأدوية باهظة الثمن دون جدوي حيث لم أحمل في زواجي الأول ولا في زواجي الثاني‏,‏ فتوقفت عن العلاج ليأسي وعجزي عن تحمل تكلفته دون عائد‏,‏ وقال الأطباء إنني أعاني مشكلة في التبويض‏.‏
وبسبب توتر زوجي وترقبه بغير صبر لحملي وبسبب ما اعانيه من احباط ويأس كثرت المشكلات بيني وبينه‏,‏ وفي كل مشكلة يفتعلها معي يعايرني بعدم انجابي ويثبط روحي بقوله إنني لن أحمل أبدا حتي نهاية العمر‏,‏ ويشعرني دائما بأنه علي وشك الإقدام علي طلاقي‏,‏ حتي أصبحت في كل مرة يغادر البيت فيها بعد الخلاف يخيل الي انه ذاهب إلي مكتب المأذون‏,‏ فإذا به يعود معتذرا ونادما كما أنه يطعن مشاعري في أعماقها حين يكرر علي أنه خائف علي ولديه مني‏,‏ لأنني لم أخبر تجربة الأمومة ولا اقدر قيمة الابناء الغالية‏,‏ مع أن ولديه يحبانني كثيرا ولا ينادياني في البيت أو خارجه إلا بالكلمة الحبيبة ماما‏,‏ كما أنني قد تعلقت بهما بجنون واحبهما كثيرا واحنو عليهما حنو الأم الطبيعية علي فلذات كبدها‏.‏
لكني أخشي أن يطلقني زوجي وأعود بالخيبة والفشل إلي سجن أبي المظلم خاصة أنه هذه المرة لن يرحمني‏,‏ لأنه قد كان لي دور في اختيار العريس‏,‏ وإذا حدث لاقدر الله ما أخشاه فهل سيفكر أحد في التقدم للزواج من مطلقة مرتين خلال‏7‏ سنوات؟‏!‏
إنني أحب زوجي بعمق برغم فارق السن بيننا ولا أريد أن افترق عنه‏,‏ لأن الفراق هو الموت بالنسبة لي‏,‏ وأرجو منك أن تدعوه إلي الصبر والقبول بقضاء الله وقدره‏,‏ وتؤكد له أنه لاذنب لي في عجزي عن الإنجاب وان كل شيء بأمر الله وسلطانه‏,‏ وليس بيد أحد من البشر‏,‏ كما أرجو أن تناشد السادة الأطباء المتخصصين في مثل حالتي من أصدقاء بابك‏,‏ أن يساعدني أحدهم علي العلاج وإرضاء زوجي والحفاظ علي بيتي الجديد‏,‏ بدلا من أن أتعرض للخراب والدمار للمرة الثانية‏..‏ فهل تفعل ياسيدي؟

ولكاتبة هذه الرسالة أقول‏:‏

حقا وصدقا‏,‏ (إن الإنسان لربه لكنود) صدق الله العظيم الآية ‏6‏ العاديات‏.‏
رجل مطلق يكبر عروسه بـ‏23‏ سنة ولديه ولدان‏,‏ ويجد عروسا شابة ترحب به وترعي ولديه وتتفاني في حبهما ورعايتهما علي حد قولها‏,‏ ثم يفكر في تدمير مثل هذا الزواج لأنه يحلم بأن تكون له طفلة جميلة بعد أن رزقه الله بالولد؟
أليس هذا هو البطر وقصر النظر والانشغال بالأمل البعيد عن الحاضر الموجود؟ أو لم يقل بعض الصوفية إن الشيطان ليمني الإنسان بالمفقود لينسيه الشكر علي الموجود‏.‏
ثم متي تحققت للإنسان كل رغائبه وامنياته في الحياة ولو كان من الاباطرة؟ لو استجاب الله سبحانه وتعالي لرجائك لحق لك أن تسعد وتشكر وتشعر بأنك قد حققت أهدافك في الحياة‏,‏ لكنه لايحق لك السخط والتذمر أن حجب عنك سبحانه وتعالي ما تتلهف عليه‏,‏ فلقد وهبك الكثير والكثير واخذ بيدك إلي بيت هذه الفتاة الصغيرة فتقع في نفسها موقعا طيبا وتضغط علي أهلها للقبول لك‏,‏ فهل جزاء الإحسان إلا الإحسان‏,‏ وكيف وأنت الرجل الرشيد تعير زوجتك بما لاذنب لها فيه‏,‏ ولا حيلة لها معه‏,‏ أو لم تعرف مضمون الحديث الشريف الذي يقول ما معناه‏:‏ لا تشمت في أخيك فيعافيه الله ويبتليك‏.‏
واين ستجد زوجة أخري تقبل بك مطلقا مرتين وذا ولد وطلق زوجته الثانية رغما عن ارادتها لا لشيء ينكره علي خلقها أو دينها أو طبعها‏,‏ وإنما لأن الله سبحانه وتعالي قد حرمها من الإنجاب‏,‏ ومع أن الطريق مازال طويلا أمامها ولقد يعفو عنها ربك الكريم في أي مرحلة من العمر ولمدة‏12‏ أو‏13‏ عاما مقبلة بإذن الله‏.‏
إن الحق الوحيد الذي تملكه في هذا الصدد هو ان تسأل الله سبحانه وتعالي أن يمن عليك بما ترجوه‏,‏ فلقد قال الرسول الكريم صلوات الله وسلامه عليه‏:‏ لايزال يستجاب للعبد مالم يدع بإثم أو قطيعة رحم مالم يستعجل‏,‏ فقيل له‏:‏ وما الاستعجال يارسول الله؟
قال‏:‏ يقول قد دعوت‏,‏ وقد دعوت فلم آره يستجيب إلي فيستحسر عند ذلك ويدع الدعاء‏.‏
فتوجه بقلبك ومطلبك إلي المعطي المنعم الوهاب جل في علاه‏..‏ واعف زوجتك من حسابها عما لم ترده لنفسها‏..‏ وتأمل بقية جوانب حياتك لترضي علي النعم الجليلة العديدة المحيطة بك والتي توشك أن تبددها الآن بقصر النظر والانحصار في رغائبك وامنياتك دون كل الاعتبارات‏,‏ وتذكر قوله سبحانه وتعالي في الآية‏9‏ من سورة هود‏:‏
(ولئن اذقنا الإنسان منا رحمة ثم نزعناها منه إنه ليئوس كفور صدق الله العظيم‏.‏)
أما أنت يا سيدتي فاتصلي بــ بريد الأهرام ظهر الأحد لترتيب العلاج الذي تحتاجين إليه وبغير أن تتكلفي شيئا من اعبائه بإذن الله‏.‏

[شموسه]

ايه يا جماعه محدش بيحب عبد الوهاب مطاوع خاااااااااااااااااالص فى المنتدى غيرى ولا ايه

[شموسه]

ممكن لو سمحتم الادارة تعيد تثبيت الموضوع عشان الاقى رد واحد حتى

[شموسه]

قصة الجمعه ده

2 / 7

العبارة الحكيمة‏!

أنا رجل في الأربعينيات‏,‏ متدين‏,‏ وأعمل مديرا بإحدي الهيئات المميزة‏,‏ لا أدخن ولا أعرف سوي بيتي وعملي‏,‏ وقد تزوجت وعمري‏35‏ عاما وكان عمر زوجتي السابقة وقتها‏26‏ عاما‏,‏ وقد اخترتها وكل المؤشرات كانت تدل علي نجاح الزواج من مظاهر تدين الزوجة وأسرتها‏,‏ والتكافؤ الأسري‏,‏ ولكن لأسباب متعددة معظمها أسباب دنيوية زائلة مثل تأمين مستقبلها بكتابة الشقة باسمها ووضع مبلغ في البنك باسمها‏,‏ وأعذرني فلن أستطيع أن أسرد كل الأسباب‏,‏ فقد أنفصلنا ولم يدم زواجنا سوي‏3‏ أعوام فقط وكانتثمرته ابنة جميلة كانت كل حياتي حتي سن الثانية عندما حدث الانفصال‏,‏ ومنذ ذلك الحين أخذت عهدا علي نفسي ألا أسيء إلي زوجتي السابقة‏,‏ وألا أفشي لها سرا‏,‏ أو أحاول الأفتراء عليها‏,‏ ونسيت كل العيوب لها‏,‏ فما من مشكلة إلا ولها طرفان ولا يمكن أن يكون أحدهما مخطئا والآخر بريئا علي طول الخط‏,‏ فهناك مشاكل أخطأت فيها ومشاكل أخطأت هي فيها‏,‏ وهي أم طفلتي وأي اساءة لها هي إساءة لطفلتي وبالتالي اساءة لي‏,‏ ولكن بإختصار تحطم البيت بسبب عدم القناعة والرضا وبعد فشل مساعي الصلح بيننا‏,‏ وأحب أن أخبرك فقط بأنني لست بخيلا وذلك بإعترافها لمن كان يسعي بالصلح بيننا بأنني كنت أترك لها كل دخلي تحت يدها بالمنزل ولا آخذ منه إلا مصروفي الشخصي فقط‏,‏ وقد كانت زوجتي السابقة لا تعمل ولا دخل لها‏(‏ وهي حاصلة علي بكالوريوس التجارة‏).‏

وقد استمرت زوجتي السابقة بمنزل أسرتها ما يقرب من عامين منعتني خلالهما من رؤيتها أو رؤية طفلتي‏,‏ وحاولت مرارا وتكرارا رؤية أبنتي فحيل بيني وبينها وأحترقت في ذلك الوقت بالحرمان منها‏,‏ وعلي الرغم من ذلك لم أتخل عن ألتزاماتي المادية عنها ولا عن ابنتي ولبيت كل ما يلزمهما من مصاريف وملابس وهدايا‏.‏
ولغياب الناصح الأمين فقد تطورت الأمور وتم رفع العديد من القضايا ضدي واستمرت القضايا وحكمت لها المحاكم بنفقة لها وللبنت‏(‏ علي الرغم من أنني لم أقصر في أي شيء تجاههما‏)‏ واستمر هذا الوضع أكثر من عام آخر‏,‏ ثم طلبت الطلاق‏,‏ وقد كنت حتي هذه اللحظة آمل أن تعود لرشدها وتحكم العقل ولكن عندما وصلت الأمور إلي هذه النقطة التي يحاول فيها كل طرف الإدعاء والإفتراء علي الآخر لتحقيق مكاسب مادية‏,‏ قمت أنا برفع قضية وحيدة وهو رد الفعل الوحيد لي في هذا الاتجاه وهي قضية رؤية لأبنتي عن طريق المحكمة بعد تعذر رؤيتها بأي طريق آخر‏,‏ وأرسلت لزوجتي السابقة خطابا قلت لها فيه أنني لن أستمر في طريق المحاكم‏,‏ ولن يأتي اليوم الذي أسيء فيه إليها مهما تحملت من خسائر‏,‏ وأنني فقط أريد رؤية أبنتي‏,‏ وسوف أعطيها كل شيء‏,‏ وبالفعل طلقتها‏,‏ وأعطيتها أكثر مما كانت تتخيل بالإضافة إلي حقوقها الشرعية‏.‏ وأنا الآن أري أبنتي مرة كل أسبوع بحكم المحكمة وفي ظروف ليست في صالحي أو في صالح البنت بأحد مقار الحزب وهو مكان للرؤية غير صحي من الناحية النفسية والاجتماعية للطفلة ولكني أحاول تحمل ذلك وأدعو الله أن يخفف من تأثير ذلك علي ابنتي‏,‏ وأحاول تعويض ابنتي عن حقها العادل في الاستقرار بين أبوين متراحمين‏,‏ عن طريق الكثير من الهدايا والملابس وكل ما تستلزمه تربيتها بالإضافة إلي النفقة الشهرية الخاصة بها‏,‏ وأدعو الله أن يعينني علي الاستمرار في ذلك حتي لو تزوجت وأنجبت أطفالا غيرها فهي جزء مني‏.‏ ولقد مضي ما يقرب من أربع سنوات الآن لم أر خلالها زوجتي السابقة ولا أعلم أي شيء عنها ولا أحاول معرفة أي أخبار عنها ولا أحاول الحديث مع ابنتي عن أي شيء في هذا الموضوع‏,‏ حتي لا أفسد عليها نفسيتها فالبنت لاتعي شيئا حتي الآن علي الرغم من أنها تبلغ الآن ست سنوات ونصف السنة‏.‏

وقد طويت هذه الصفحة من حياتي‏,‏ ولن أسيء إليها أبدا فهي أم ابنتي وأي شيء تريده سوف ألبيه لها مراعاة للعشرة السابقة‏,‏ كما أنها هي التي تربي ابنتي‏.‏
إذن ما هي المشكلة؟ المشكلة أنني منذ سنوات وأنا أبحث عمن تشاركني حياتي ولم أجدها حتي الآن وأنا أعلم أن بابك مفتوح لحل مشاكل المهمومين فإذا أردت أن تساعدني في حل مشكلتي‏,‏ علي الرغم من علمي بأن حل هذا النوع من المشكلات ليس هو الغرض من بابكم فإنني سأكون لك من الشاكرين‏,‏ وأحب أن أذكرك بما قاله رسول الله صلي الله عليه وسلم من مشي في تزويج رجل بإمرأة كان له بكل خطوة خطاها‏,‏ وكلمة قالها عبادة سنة قام ليلها وصام نهارها‏.‏

ولكاتب هذه الرسالة أقول‏:‏

حسنا فعلت يا سيدي بتعففك عن الإساءة إلي زوجتك السابقة وعن التفنن في ذكر عيوبها ومثالبها كما قد يفعل البعض بعد الانفصال‏,‏ وكذلك بترفعك عن اتهامها وحدها بكامل المسئولية عن انهيار الحياة الزوجية معترفا كغيرك من المنصفين وأصحاب النفوس الطيبة بأن المسئولية لابد أن تكون مشتركة ولابد أن يكون لكل طرف أخطاؤه‏,‏ حتي ولو تفاوتت هذه الأخطاء والمسئوليات ولقد ذكرني ذلك بما قاله الإمام أبو حامد الغزالي في معرض الحديث عن آداب الطلاق حيث قال إن منها ألا يفشي الرجل سر امرأته لا في الطلاق ولا في النكاح فقد ورد في إفشاء سر النساء في الخبر الصحيح وعيد عظيم وأما الوعيد الذي أشار إليه الغزالي فهو ما رواه مسلم من حديث أبي سعيد حين قال‏:‏ قال رسول الله صلي الله عليه وسلم إن أعظم الأمانة عند الله يوم القيامة الرجل يفضي إلي امرأته وتفضي إليه ثم يفشي سرها
وروي الغزالي عن بعض الصالحين أنه أراد طلاق امرأة فقيل له ما الذي يريبك فيها فقال‏:‏ العاقل لا يهتك ستر امرأته فلما طلقها قيل له‏:‏ لم طلقتها فقال‏:‏ ما لي ولإمرأة غيري؟

ولقد اختصرت أنت كل هذه المعاني النبيلة في هذه العبارة الحكيمة‏,‏ أنها في النهاية أم طفلتك وأن أي اساءة إليها إنما تلحق بالضرورة بابنتها التي هي في نفس الوقت فلذة كبدك وقرة عينك‏..‏ فكأنما قد حفظت ابنتك قبل أن تحفظ زوجتك السابقة‏,‏ وكأنما قد رعيت الله فيها قبل أن ترعي حدوده مع أمها‏.‏
ولاشك أن الألتزام بهذا التعفف يخفف المرارة في نفس الزوجة السابقة‏,‏ ويهديء الخصومة‏..‏ ويدفعها أو ينبغي له أن يدفعها إلي اعفاء ابنتها بالمقابل من أي اساءة لأبيها أمامها أو أي أثر سلبي لانفصال أمها عنه‏..‏ فلا تنفث فيها فحيح الرغبة في الانتقام من الأب‏..‏ ولا تعرضها للتمزق بين مشاعرها الفطرية تجاه أبيها وبين ما تسمعه من سموم ضده في بيئتها العائلية‏.‏

والمؤكد هو أنك تستحق السعادة في حياة زوجية جديدة‏..‏ فترقب حظك العادل منها‏..‏ وانتظر‏..‏ ولن يطول انتظارك بإذن الله‏..‏

[elmoshaxa]

التوبيك روووووووووعه
واكيد يستحق التثبيت
يسلمووو يا قمر