مابين الرغبة والحاجة ,, مسابقة قلم ونقاش

[دمعه حائره]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اطياف الماضي النفس امارة بالسوء ومن السيء ان لا تستطيع كبح جماحها ان تسعى للحصول على كل ما تريده فانت بالطبع لا تمتلك القناعة وهذا ما يجب.زرعه في الابناء منذ الصغر لكي لا يشعرون بالحرمان فالحياة متطلباتها كثير ومن الطبيعي ان لا نقدر على تلبية الكل راقني الطرح موفقة منون

فعلا تعليمهم القناعه اهم حاجه
شكرا رونى نورتنى

[دمعه حائره]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ƧĀƉ_ĿŌ∀Ē اولا بحيكى جدا ع قوه الموضوع اللى انا استمتعت بيه جدا يامنه وشاكر لتلبيه دعوتى وفعلا موضعايك دايما مميزه وبعد الشكر ياتى النقاش ف نقاط الموضوع ماهى حدود النفس ومن يتحكم فى طلباتها؟ النفس موجوده فى مختلف المخلوقات تولد وتموت وتنتابها الغرائز وهى التى تمرض وتتعذب وتتالم وحدود النفس هنا هو اداه النفس اى الجسد الذى تتحكم به وتسيطر عليها وترتبط النفس هنا بالسلبيات والمفاهيم الرديئه فهى مائله دائما لاشباع غرائزها ولكن الانسان صاحب الارادة هو الذى يتحكم بها ويسيطر عليها فترقى النفس وتتهذب ويصبح الانسان قادرا على اداء الوظيفة التى خلق لاجلها وتقوى علاقته مع باقى الملخوقات وينتشر الحب وفعل الخير بين الناس وتحقق غاية الله فى خلقه ومن وجهه نظرى ومنروى الخاص ان حدود النفس هو الجسد الذى يحرك ومن المتحكم صاحب الاراده ثم ناتى للسوال التانى كيف للاسره ان تكبح جماح طلبات الاولاد دون ان تصيبهم بعقدة الحرمان؟ ذلك عن طريق اعطاء الطفل الحب والحنان من خلال القول والعمل اظهار الاحاسيس الخاصه نحو الطفل انه شى كبير ومهم الكلام معه كشخص يستطيع الفهم وان لم يكن كذلك فالاحاسيس ستصل له كاملة عن طريق التكلم انه شخص كبير ولذلك ارارد التكلم معه بصدق وصراحه وعدم وعده بااى شى الا اذا استطعت تحقيقه فلنقل له ان اتاحت الظروف سوف اشترى لك وليس وعد انى حجيب وملاحظه ان الطفل مجرد جخاز او هارد ديسك يقوم بتسجيل الافعال وترتيبها ثم ربطها بم تم افادته من معلومات هل لمجتمع يعانى من تطرف بين طبقاته يستطيع التقدم والنهوض فى شتى المجالات؟ اه ممكن ليه لا قد استطاع الكثير من الشعوب تحقيق ذلك الصين واليابان وفرنسا ولكن عندما اراادوا ذلك فهنا تاتى الاجابه ان اردوا وده ممكن عن طريق تزويد الفرد بمعلومات فى شتى المجالات جعل الفرد متفتح على الثقافات الاخرى ماهى طرق إرساء مبدأ التكافؤ بين أفراد المجتمع؟ دى بقى عايز ليه مجلدات يا منه التكافو ليه مبادى وعبر كتير فلسفة الكفايات والمجزوءات آليات تحقيق الديمقراطية في مجال التربية الفكر التعاوني والاشتغال في فريق جماع ديمقراطية التعلم والتعليم وف النهايه بجد سعيد بهذا المقال الجميل الذى استمتعت به انا شخصيا

شكرا ليك انت محمود على الاضافه والمداخله الرائعه
اضافت الكثير ووضحت الموضوع نورنى اخى

[دمعه حائره]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فداااااااااااء فى رايك ماهى حدود النفس ومن يتحكم فى طلباتها؟ النفس لا حدود لها والايمان والرضا هو خير من يتحكم في متطلباتها كيف للاسره ان تكبح جماح طلبات الاولاد دون ان تصيبهم بعقدة الحرمان؟ ان لا تحرمهم من الاشياء البسيطة فى صغرهم واشباعهم وتربيتهم على الاكتفاء بما هو متواجد هل لمجتمع يعانى من تطرف بين طبقاته يستطيع التقدم والنهوض فى شتى المجالات؟ اى مجتمع يعانى من هذا التطرف ولكن ليس سببا اساسيا فى اعاقة التقدم التقدم هو عزيمة وارادة ماهى طرق إرساء مبدأ التكافؤ بين أفراد المجتمع؟ التكافؤ هو عدم النظر عن ماهية مكانة الفرد انما عمله وجهده التكافؤ عدل بين الجميع فى توفير الاحتياجات واجبات وحقوق عدل بكل المقاييس سلمتى منون للطرح القيم

بالرضى والقناعه اكيد بنوصل للتربيه الصحيه السليمه
شكرا فداء نورتينى بحضورك والاضافه المميزة

[دمعه حائره]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حازم34 فى رايك ماهى حدود النفس ومن يتحكم فى طلباتها؟ كيف للاسره ان تكبح جماح طلبات الاولاد دون ان تصيبهم بعقدة الحرمان؟ هل لمجتمع يعانى من تطرف بين طبقاته يستطيع التقدم والنهوض فى شتى المجالات؟ ماهى طرق إرساء مبدأ التكافؤ بين أفراد المجتمع؟ تحيه طيبه من القلب لها الفكر الجميل والموضوع الهادف النفس ليس لها حدود ان لم يوجد لها مكابح تكبحها ولذلك النفوس العاليه المؤمنه تتعب في مرادها الابدان اهم نفس هي النفس المطمئنه الراضيه بكل ما قسم الله تكون احتياجها فيما امر الله بدون اسراف ولا تبذير وتعرف حق الله وحق العباد وان زاد مالها فهي تشبع رغباتها فيما يحب الله وما امر ونهي عنه الاولاد هم زينه الحياه الدنيا ولابد ان تحفظ عليها وتربي نفوسها كما ربيت نفسك علي القناعه والرضي وان يكونوا دائما وابدا في حضن الام بحنانها عارفين بكل شئ وهي القدوه في ان تغذي عقولهم بكل ما هو جميل وان كنا قدوه لهم فسيكون الهادي لهم هو الله في هدايه قلوبهم في الاخذ والعطاء نعم يستطيع ولكن تحت قانون واحد الكل فيه سواء الطبقه العاليه لها حدود ومراعاه الطبقه الادني منها ثم الادني وكل يعمل باتقان وسيكون الجميع في رضي تام ان كانت الامور تسير وفق قانون عام وشامل ويحقق للجميع فرص التقدم والرقي بدون ما نراه من فساد والطبقه العليا هي السياده طرق ارساء مبدا التكافؤ بين افراد المجتمع اولا -- حب الوطن وحب الانتماء ثانيا -- دراسه شامله للقيم والمبادئ وارساء الحب بين الجميع ثالثا --- المساواه والعدل بين جميع فئات المجتمع وارشاد الناس الي مالهم وما عليهم رابعا --- ان تكون جميع مؤسسات الدوله مداره لخدمه افراد المجتمع والحرص عليهم وتحقيق كامل للكفاله الاجتماعيه يسلموا يارب رجعتينا لايام الاختبارات والاسئله الجميله لكي مني خالص التحيه اختي الكريمه منه

تسلم خالد واضافه مميزة باجابات وافيه اضافت الكثير
نورتنى اخى

[دمعه حائره]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العاشق الذى لم يتب أحسنت منة كتيرمن الناس لايعرف الضروريات وحاصة من يمتلكون الاموال الكثيرة يضيعونهافيمالافائدة منه جميل الطرح بالتوفيق وتحياتى

فعلا رفعت والاسراف ليس من مبادىء الدين
تسلم اخى نورتنى

[دمعه حائره]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dr.abdullah [font="georgia"] طبيعة الإنسان هى التطلُّع إلى المزيد وعدم الاكتفاء بما فى اليد ونِعَمُ الله علينا لا تُعدُّ ولا تُحصى لكننا دائماً لا نكتفى ولا نشكر النعمَ إلا من رحم ربى. ومن طرق حفظ النعمة وعدم زوالها الشكرُ وعدمُ الإسراف فيها وقد ورد على لسان عمر بن الخطاب -وهو الصحيح- قولُه: " إيّاكم والتنعُّم وزى أهل الشرك ولبوس الحرير" وورد فى حديثٍ ضعيفٍ مرفوعاً إلى النبى قوله: " اخشوشنوا فإنّ النعمة لا تدوم" هذا وإن كان الحديث ضعيفا إلا أن معناه صحيحا وكان من سببِ زوال الأمم السابقة هو إسرافُها وتفاخرها بتشييد مبانٍ ليس لها داعى. قال الله على لسان نبيّه هود مخاطبا قومه: " أتبنونَ بكلِّ ريعٍ آيةً تعبثون وتتخذون مصانعَ لعلكم تخلدون" فقد كانوا يبنون الأبنيةَ العاليةَ كنوعٍ من اللعبِ أو التفاخر فأهلكهم الله. وكان أيضاً من طرق عقاب الله لمن كفر به وكفر نعمَه أن أذهب عنهم تلك النعم. كما حدث مع قوم سبأ , قال الله: " لقد كان لسبأٍ فى مسكنهم آيه. جنتان عن يمينٍ وشمال. كلوا من رزق ربكم واشكروا له. بلدة طيبةٌ وربٌّ غفور. فأعرضوا فأرسلنا عليهم سيلَ العرِمِ وبدّلناهم بجنتيهم جنتين ذواتى أُكُلٍ خمطٍ وأثلٍ وشئٍ من سدرٍ قليل. ذلك جزيناهم بما كفروا. وهل نجازى إلا الكفور" لقد منَّ اللهُ على أهل سبأٍ بجنتين(بستانين) كانت تمر المرأة بقفّتها فتمتلأ ولم تمس يدها شيئا, ولم يُرى فى بلدتهم بعوضٌ ولا قملٌ ولا عقرب ولا حيّةٌ, فأرسل الله إليهم الأنبياء فذكروهم بنعم الله عليهم فجحدوها وقالوا لا نعلم لنا ربّاً أعطانا شيئا. فأرسل الله عليهم حشرةً فنقبت سدّهم فأغرقهم السيلُ وأبدلهم الله بدلا من جنتيهم بزرعٍ لا نفعَ له. أمّا عن أطفالنا فيجب على الآباء أن يعوّدوا أبناءهم على القناعة منذ الصغر, فلا نعطي الطفلَ كل ما يطلبه وإن بكى حتى يتعوّدَ على ذلك وما بين الحين والآخر نعطيه شيئا يحبه أو شيئاً كان قد طلبه من قبل ولم نمكّنه منه, فيفاجئه والده بإحضاره له بعد فترةٍ كنوعٍ من المكافأة. كما نعلّمه أن يُعطى أخاه أو صديقه مما فى يده, وأن نفعل ذلك أمامه حتى نكون نحن القدوة له. قد يكون الأمر صعبا ويضعُف الأباء أمام بكاء أبنائهم, لكن يجب أن نعمل على ذلك جاهدين حتى يتعلم الابن القناعة. شاكر لكِ موضوعكِ القيّم دمعة, وبالتوفيق إن شاء الله [/font]

ماشاء الله رد وافى واضح فيه الخبره والعلم
نورتنى اخى واضافه رائعه