أحبك 💗 ربى

[*فجر الاسلام*]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بعد ان ابتعدت عنى وقلبك الذى خذلني فماذا الان تريد لاتعود ولا تسألني من اكون ومن تكون بعد ان زرفت بسببك العيون ماالذي سيعيدنا فقلبي ليس بمجنون ليعود الي الاوجاع فلم يكن هناك وداع فبسببك انت كل مابيننا قد ضاع و لك لن يستمع بعد ان اقتنع ان يبتعد دون حزن فقد مات من الوجع ومات الحب فيه وكل مايحتويه فليس فيه مكان حتى تراضيه مجرد كلام فجر

لا دى تخاريف ماتاخدوش ف بالكوا

[*فجر الاسلام*]

﴿ بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴾

سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى ﴿١﴾ الَّذِي خَلَقَ فَسَوَّى ﴿٢﴾ وَالَّذِي قَدَّرَ فَهَدَى ﴿٣﴾ وَالَّذِي أَخْرَجَ الْمَرْعَى ﴿٤﴾ فَجَعَلَهُ غُثَاءً أَحْوَى ﴿٥﴾ سَنُقْرِئُكَ فَلَا تَنسَى ﴿٦﴾ إِلَّا مَا شَاءَ اللَّـهُ إِنَّهُ يَعْلَمُ الْجَهْرَ وَمَا يَخْفَى ﴿٧﴾ وَنُيَسِّرُكَ لِلْيُسْرَى ﴿٨﴾ فَذَكِّرْ إِن نَّفَعَتِ الذِّكْرَى ﴿٩﴾ سَيَذَّكَّرُ مَن يَخْشَى ﴿١٠﴾ وَيَتَجَنَّبُهَا الْأَشْقَى ﴿١١﴾ الَّذِي يَصْلَى النَّارَ الْكُبْرَى ﴿١٢﴾ ثُمَّ لَا يَمُوتُ فِيهَا وَلَا يَحْيَى ﴿١٣﴾ قَدْ أَفْلَحَ مَن تَزَكَّى ﴿١٤﴾ وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى ﴿١٥﴾ بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا ﴿١٦﴾ وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى ﴿١٧﴾ إِنَّ هَـذَا لَفِي الصُّحُفِ الْأُولَى ﴿١٨﴾ صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى ﴿١٩﴾

(87) سورة الأعلى - مكية (آياتها 19)

الآية

الكلمة

التفسير

1

سبّح اسم ربّك

نَزِّهُه ومَجِّدهُ تعالى عمَّا لا يَليق به

2

خَلق

أَوْجَدَ كلَّ شىءٍ بقدرتِه

2

فسَوّى

بَينَ خَلْقِه فى الإحْكام والإتقان

3

قـَـدّر

جعلَ الأشياءَ على مَقادِيرَمَخصوصهٍ

3

فهَـدَى

فَوجَّه كلَّ واحدٍ منها إلى ما يَنبَغى له

4

أخْرَجَ المرعى

أنـْـبَتَ العشب رطباً غَضًّا

5

فجَعَله غـُـثاءً

يابِسًا هَشِيمًا من بعدُ كالغُثاءِ(هو ما يَحمِلُه السَّيلُ من البَالِى من ورقِ الشجرِ مُخالِطًا زَبَدَه)

5

أحْوَى

أسْودَ أو أسْمَرَ بعد الخُضرة

6

سنـُـقرؤك

ما نُوحِى إليكَ بواسطةِ جبريل عليه السلام

6

فلا تنسى

أبَدًا من قوةِ الحفظِ والإتقان

8

نـُـيـسّـرُك لليُـسرى

نُوفِّقُكَ للطريقةِ اليُسرى فى كل أمْرٍ

12

يَصْـلى النّار الكبرى

يَدخُلُ جهنَّمَ أو يُقاسِى حَرَّها

14

أفْـلح

فازَ بالبُغْيةِ

14

تزَكّى

تَطهِّرَ من الكفر والمعاصى

18

إنّ هَذا

المذكورَ (الآياتِ الأربعَ السابقة)

[*فجر الاسلام*]

﴿ بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴾

هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْغَاشِيَةِ ﴿١﴾ وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ خَاشِعَةٌ ﴿٢﴾ عَامِلَةٌ نَّاصِبَةٌ ﴿٣﴾ تَصْلَى نَارًا حَامِيَةً ﴿٤﴾ تُسْقَى مِنْ عَيْنٍ آنِيَةٍ ﴿٥﴾ لَّيْسَ لَهُمْ طَعَامٌ إِلَّا مِن ضَرِيعٍ ﴿٦﴾ لَّا يُسْمِنُ وَلَا يُغْنِي مِن جُوعٍ ﴿٧﴾ وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَّاعِمَةٌ ﴿٨﴾ لِّسَعْيِهَا رَاضِيَةٌ ﴿٩﴾ فِي جَنَّةٍ عَالِيَةٍ ﴿١٠﴾ لَّا تَسْمَعُ فِيهَا لَاغِيَةً ﴿١١﴾ فِيهَا عَيْنٌ جَارِيَةٌ ﴿١٢﴾ فِيهَا سُرُرٌ مَّرْفُوعَةٌ ﴿١٣﴾ وَأَكْوَابٌ مَّوْضُوعَةٌ ﴿١٤﴾ وَنَمَارِقُ مَصْفُوفَةٌ ﴿١٥﴾ وَزَرَابِيُّ مَبْثُوثَةٌ ﴿١٦﴾ أَفَلَا يَنظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ ﴿١٧﴾ وَإِلَى السَّمَاءِ كَيْفَ رُفِعَتْ ﴿١٨﴾ وَإِلَى الْجِبَالِ كَيْفَ نُصِبَتْ ﴿١٩﴾ وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ ﴿٢٠﴾ فَذَكِّرْ إِنَّمَا أَنتَ مُذَكِّرٌ ﴿٢١﴾ لَّسْتَ عَلَيْهِم بِمُصَيْطِرٍ ﴿٢٢﴾ إِلَّا مَن تَوَلَّى وَكَفَرَ ﴿٢٣﴾ فَيُعَذِّبُهُ اللَّـهُ الْعَذَابَ الْأَكْبَرَ ﴿٢٤﴾ إِنَّ إِلَيْنَا إِيَابَهُمْ ﴿٢٥﴾ ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا حِسَابَهُم ﴿٢٦﴾

(88) سورة الغاشية - مكية (آياتها 26)

الآية

الكلمة

التفسير

1

الغاشية
القيامةِ تَغشى الناسَ بأهوالِها

2

خاشعة
ذَليلةٌ خاضِعةٌ من الخِزْي

3

عامِلة
تَجُرُّ السلاسلَ والأغلالَ فى النار

3

ناصبة
تـَعِبَة ٌ ممَّا تـُلاقِيه فيها من العذاب

4

تصلى نارًا حامية
تدخُلُ أو تـُقاسِي نارًا تـَناهَى حَرُّها

5

عيْن آنـيَـة
بَلَغَت أنـَاهَا (غايَـتـَها) فى الحرارة

6

ضريع
شيءٍ فى النار، كالشَّوكِ مُرّّ مُنـْتـِنٍ

7

لا يُغْـني منْ جوع
لا يَدفَعُ عـنهم جُوعًا

8

ناعمة
ذاتُ بهجةٍ وحُسنٍ ونَضارةٍ

11

لاغِية
لَغوًا وباطِلاً

13

سُرُرٌ مرفوعة
مُرتـَفعةُ السَّمكِ أو رفيعة ُ القـَدْرِ

14

أكواب مَوْضوعة
أقداحٌ بين أيديهم للشرب منها

15

نـَـمارق مَصْـفوفة
وسائدُ ومَرافقُ يَـتـَّـكِأُ عليها مَوضُوعٌ بَعضُها إلى جَنـْبِ بعض

16

زرابيّ مَبْـثوثة
بُسطٌ فاخِرةٌ مُـفـَرّقة فى المجالس

17

يَـنظرون
يَتأمَّـلـُـون فيُدْركُون

22

بمُـسيْـطر
بِمُـتـَـسـلّـِطٍ جبَّـارٍ

25

إيابَـهم
رجُوعَهم بعد الموت بالبعث

[*فجر الاسلام*]

صباحكم ورد
جمعه مباركه
اللهم صل وسلم على سيدنا محمد
استغفرك ربى واتوب اليك

[*فجر الاسلام*]

الناس دايما شايفه عيوبك وبس
قليل جدا لما حد يشوف الحلو اللى جواك
بس لو اذنبت مره
يمحوا الف حسنه عملتها عشانهم
لكن يكفينا ان الله يرا ومطلع
وهم مش هيحسوا بقيمتنا غير لما نبعد عن عنيهم للابد
ساعتها مش هيهمنا بقى يشوفوا ايه ولا يقولوا ايه
لاننا مش هنسمعهم اصـــلا

[*فجر الاسلام*]

على فكره كلامى ماقصدش بيه حد هنا
انا مافييش دماغ اشرح وافسر اقصد ايه وما اقصدش ايه

[*فجر الاسلام*]

﴿ بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴾ وَالْفَجْرِ ﴿١﴾ وَلَيَالٍ عَشْرٍ ﴿٢﴾ وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ ﴿٣﴾ وَاللَّيْلِ إِذَا يَسْرِ ﴿٤﴾ هَلْ فِي ذَلِكَ قَسَمٌ لِّذِي حِجْرٍ ﴿٥﴾ أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِعَادٍ ﴿٦﴾ إِرَمَ ذَاتِ الْعِمَادِ ﴿٧﴾ الَّتِي لَمْ يُخْلَقْ مِثْلُهَا فِي الْبِلَادِ ﴿٨﴾ وَثَمُودَ الَّذِينَ جَابُوا الصَّخْرَ بِالْوَادِ ﴿٩﴾ وَفِرْعَوْنَ ذِي الْأَوْتَادِ ﴿١٠﴾ الَّذِينَ طَغَوْا فِي الْبِلَادِ ﴿١١﴾ فَأَكْثَرُوا فِيهَا الْفَسَادَ ﴿١٢﴾ فَصَبَّ عَلَيْهِمْ رَبُّكَ سَوْطَ عَذَابٍ ﴿١٣﴾ إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصَادِ ﴿١٤﴾ فَأَمَّا الْإِنسَانُ إِذَا مَا ابْتَلَاهُ رَبُّهُ فَأَكْرَمَهُ وَنَعَّمَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَكْرَمَنِ ﴿١٥﴾ وَأَمَّا إِذَا مَا ابْتَلَاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَهَانَنِ ﴿١٦﴾ كَلَّا بَل لَّا تُكْرِمُونَ الْيَتِيمَ ﴿١٧﴾ وَلَا تَحَاضُّونَ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ ﴿١٨﴾ وَتَأْكُلُونَ التُّرَاثَ أَكْلًا لَّمًّا ﴿١٩﴾ وَتُحِبُّونَ الْمَالَ حُبًّا جَمًّا ﴿٢٠﴾ كَلَّا إِذَا دُكَّتِ الْأَرْضُ دَكًّا دَكًّا ﴿٢١﴾ وَجَاءَ رَبُّكَ وَالْمَلَكُ صَفًّا صَفًّا ﴿٢٢﴾ وَجِيءَ يَوْمَئِذٍ بِجَهَنَّمَ يَوْمَئِذٍ يَتَذَكَّرُ الْإِنسَانُ وَأَنَّى لَهُ الذِّكْرَى ﴿٢٣﴾ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي ﴿٢٤﴾ فَيَوْمَئِذٍ لَّا يُعَذِّبُ عَذَابَهُ أَحَدٌ ﴿٢٥﴾ وَلَا يُوثِقُ وَثَاقَهُ أَحَدٌ ﴿٢٦﴾ يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ﴿٢٧﴾ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً ﴿٢٨﴾ فَادْخُلِي فِي عِبَادِي ﴿٢٩﴾ وَادْخُلِي جَنَّتِي ﴿٣٠﴾
(89) سورة الفجر - مكية (آياتها 30)

الآية

الكلمة

التفسير

1

والفجر
(أَقْسَمَ تعالى) بالوقتِ المعروف

2

وليالٍ عشْر
العَشْرِ الأُوَلِ من ذِى الحِجَّة

3

والشّـفـع والوتر
يومِ النَّحْرِ، ويَومِ عَرَفَة

4

والليل إذا يَسْر
إذا يَمضِى ويَذهَبُ أو يُسارُ فيه

5

هَلْ في ذلك
المذكورِ الذى أَقـسَمْـنـَا به

5

قـَـسَـمٌ لذي حِجْر ؟
مُقسَمٌ به حَقيقٌ بالتعظيمِ لدى العُقلاءِ ـ نعم ـ (وجواب القسم) لـَنُعذبَنَّ الكافرين

6

بـِعادٍ
قَومِ هُودٍ ؛ سُمُّوا باسمِ أبيهم

7

إرَم
هو اسمُ جَدِّهم وبه سُمِّـيَت القبيلة

7

ذات العِماد
الشدةِ أو الأبْنِية الرَّفيعةِ المُحكَمَة بالعَمَد

9

جابوا الصّخْـر
قَـطَعُوه ونـَحَتـُوا فيه بيوتـَهم

10

ذي الأوتاد
الجُيُوشِ الكثيرةِ التى تَشُدُّ مُـلـْـكَه

13

سَوْط عذاب
عذابًا شديدًا مُؤلِمًا دائمًا

14

إنّ ربّـك لبالمرصاد
يَرقـُـبُ أعمَالَهم ويُجازيهم عليها

15

ابْـتلاه ربّه
امْـتـَحَنه واخـتـَـبَره بالنعم أو الـنـِّقم

16

فقدر عليه رزقه
فَضَـيَّـقـَه عليه ولم يَبسُطْه له

17

كلاّ
رَدْعٌ للإنسان عمَّا قاله فى الحالَيْن

17

بلْ
لكم أعمالٌ أسوأ ُ من ذلك

18

لا تحاضّون
لا يَحُثُّ بعضُكم بعضًا

19

تأكلون التـّـراث
مِيراثَ النساءِ والصِّغار

19

أكْلاً لمّـا
جَمعًا بين الحلال والحرام

20

حُـبّـا جَمّـا
كثيًرا مع حِرصٍ وشَرَهٍ

21

دُكّتِ الأرض
دقَّـتْ وكُـسِرَتْ بالزَّلازل

21

دكّـا دكّـا
دَكًّا مُـتـَتـَابـِعًا حتى صارت هَباءً

22

والمَـلـَـك
ملائكة ُ كلِّ سماءٍ

23

أنـّـى له الذكرى
من أين له مَنفـَعَـتـُها ؟ هـَيْهات

26

لا يوثِـق
لا يَشُـدُّ بالسلاسلِ والأغلال

[*فجر الاسلام*]

﴿ بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴾ لَا أُقْسِمُ بِهَـذَا الْبَلَدِ ﴿١﴾ وَأَنتَ حِلٌّ بِهَـذَا الْبَلَدِ ﴿٢﴾ وَوَالِدٍ وَمَا وَلَدَ ﴿٣﴾ لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي كَبَدٍ ﴿٤﴾ أَيَحْسَبُ أَن لَّن يَقْدِرَ عَلَيْهِ أَحَدٌ ﴿٥﴾ يَقُولُ أَهْلَكْتُ مَالًا لُّبَدًا ﴿٦﴾ أَيَحْسَبُ أَن لَّمْ يَرَهُ أَحَدٌ ﴿٧﴾ أَلَمْ نَجْعَل لَّهُ عَيْنَيْنِ ﴿٨﴾ وَلِسَانًا وَشَفَتَيْنِ ﴿٩﴾ وَهَدَيْنَاهُ النَّجْدَيْنِ ﴿١٠﴾ فَلَا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ ﴿١١﴾ وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُ ﴿١٢﴾ فَكُّ رَقَبَةٍ ﴿١٣﴾ أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ ﴿١٤﴾ يَتِيمًا ذَا مَقْرَبَةٍ ﴿١٥﴾ أَوْ مِسْكِينًا ذَا مَتْرَبَةٍ ﴿١٦﴾ ثُمَّ كَانَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ وَتَوَاصَوْا بِالْمَرْحَمَةِ ﴿١٧﴾ أُولَـئِكَ أَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ ﴿١٨﴾ وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِنَا هُمْ أَصْحَابُ الْمَشْأَمَةِ ﴿١٩﴾ عَلَيْهِمْ نَارٌ مُّؤْصَدَةٌ ﴿٢٠﴾
(90) سورة البلد - مكية (آياتها 20)

الآية

الكلمة

التفسير

1
لا أقسِم
(أقسِم) و"لا" مزيدة
1
بهذا البلد
بمكّة المكرّمة
2
حِلّ بهذا البلد
حلالٌ لك ما تـَـصْـنـَـع به يومئذ
3
والد وما وَلد
آدم وجميع ذريّـته أو الصالحين منهم
4
لقد خلقـنا الإنسان
(جواب القسم)
4
كبد
نـَـصَـب ومشقـّة ومُكابَدة للشّدائد
6
أهلكتُ مالا لـُـبَدًا
كثيرا في المَكْرُمات مباهاةً وتـَـعاظما
10
هدَيْنـاه النـّـجْدَين
بَـيـَّـنـَّـا له طريقيْ الخيْر والشرّ
11
فلا اقـتحم العقبة
فهلاّ جَاهد نفسَـه في أعمال البرّ
13
فكّ رَقـبَة
تخليصها من الرّق والعبوديّة
14
ذي مسغبة
مَـجَـاعَة
15
يتيما ذا مقربة
قرَابَة في الـنّـسَب
16
مسكينا ذا متربَة
فاقة شديدة لـَـصِـقَ منها بالتراب
17
بالمَرْحمَـة
بالرّحمة فيما بينهم
18
أصحاب الميمنة
اليُـمْن . أو ناحية اليمين
19
أصحاب المشأمة
الشّؤم . أو ناحية الشمال
20
نارٌ مؤصَدة
مُـطبَقة ٌ مُـغْـلقة أبْوابها

[*فجر الاسلام*]

البـــاب اللى يجيلك منــه ذنــــوب
ســــــده وتـــــــوب

[*فجر الاسلام*]

مش لاقيه حاجه اقولها
او لاقيه وماليش نفس اتكلم
طب الصراحه دى
محدش يعرفنى صح هتبعتوا ازاى
يلا مش مهم
https://fagralislam.************************************/