..{ فع‘ــآآليـآآت المنتــدى }..



آخر 12 مواضيع
أين الجريمه
الكاتـب : gntlsoll - آخر مشاركة : 7laa - مشاركات : 4 -
واجب عزاء لاخونا كريم عاصم
الكاتـب : ^^khL oUD - آخر مشاركة : مهيب الركن . - مشاركات : 11 -
وجع لبنان
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : همس الحنين - مشاركات : 5 -
هل انتصرت اسرائيل؟
الكاتـب : همس الحنين - مشاركات : 10 -
حسن نصرالله راعب العدو
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 4 -
الزمالك يهزم الأهلي ويتوج ببطولة السوبر الأفريقي
الكاتـب : 7laa - مشاركات : 10 -
صرخه ودمعه
الكاتـب : همس الحنين - مشاركات : 14 -
بعد شربة المباه نطق بالشهاده هل ستقتله
الكاتـب : كريم عاصم - آخر مشاركة : دمعه حائره - مشاركات : 10 -
يا يومَ مولِدي ….
الكاتـب : إيلاانا - آخر مشاركة : دمعه حائره - مشاركات : 7 -
حلا اهلا وسهلا بك في بنات مصر
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : 7laa - مشاركات : 15 -
اسرائيل والطوق الكبير
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : كريم عاصم - مشاركات : 8 -
توقع من يفوز بكأس السوبر الافريقي الاهلي ام الزمالك
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 17 -

الإهداءات


عوائق الإنجاز

منتدى التنميه البشريه


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /10-19-2021, 11:49 PM   #1

مشرف التنميه البشـريه

 

 رقم العضوية : 102183
 تاريخ التسجيل : Dec 2016
 الجنس : ~ رجل
 المشاركات : 51,762
 النقاط : بحر القمر has a reputation beyond reputeبحر القمر has a reputation beyond reputeبحر القمر has a reputation beyond reputeبحر القمر has a reputation beyond reputeبحر القمر has a reputation beyond reputeبحر القمر has a reputation beyond reputeبحر القمر has a reputation beyond reputeبحر القمر has a reputation beyond reputeبحر القمر has a reputation beyond reputeبحر القمر has a reputation beyond reputeبحر القمر has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 243349
 قوة التقييم : 122

بحر القمر غير متواجد حالياً

 

 

 

 

 

أوسمة العضو

نجم الهوايات تالت حمله الشخصيات التاريخيه مسابقه الكاتب المميز تاني مسابقه القلم المميز شاعر المنتدى 2 

افتراضي عوائق الإنجاز

هناك عوائق عدة تحول بين المرء وبين إنجازه لعمله ينبغي عليه التخلص منها . نذكر منها ما يلي:
أولاً : الإحساس بالفشل :
الفشل كلمة كريهة لا يحبها أحد ، والإحساس به عائق من عوائق التقدّم إلا أن من خطوات طريق النجاح : الفشل، فالنجاح الكبير غالباً يسبقه فشل ، فليس الناجح هو الذي لا يَسْقُط ، بل هو الذي يقوم من سقوطه سريعاً وقد استفاد من سقوطه ، وكما قيل : (وربما صَحَّت الأجسام بالعلل) ، وكم نرى من الناجحين لم يصلوا إلى ما وصلوا إليه من نجاح إلا بعد فشل تعرّضوا له وانتصروا عليه .
ثم إنه ينبغي على المرء أن يحسن التعامل مع الفشل ، فما بين الفشل والنجاح إلاّ صبر ساعة، وليعلم المرء أنّ الانهزام المؤقت ليس فشلاً .
قال ابن سينا : "قرأت كتاب [ ما بعد الطبيعة ] لأرسطو ، فما فهمته حتى قرأته أربعين مرة" .
فعلى المرء أن لا يتخلّى عن العمل ، وأن لا يتركه عند حصول انهزام مؤقَّت ، بل يعيد ويكرِّر مرات تلو مرات ، وليبتعد المرء عن أسباب الفشل ، وأن لا يحكم على نفسه عند الإخفاق بالفشل ، فيترك العمل ، بل يقول : (لكل جواد كبوة) ، ويحاول مرة أخرى بعزيمة أكبر ، وبهمّة أعلى .
ثانياً : الالتفات للنقد غير البنّاء :
هناك شريحة من المجتمع لا تألوا جهداً في انتقاد الآخرين والسخرية بهم ، وما ذلك إلا حسداً وحقداً منهم ، أو تسويفاً منهم لتقصيرهم وكسلهم ، أو تثبيطاً منهم للآخرين حتى لا يتفوقوا عليهم، وغير ذلك ، فعلى المرء أن لا يَلْتَفِتَ إلى أمثال هذه الانتقادات غير البناّءة ، بل عليه أن يتجاهلها أو يحاول أن يستفيد منها في تطوير نفسه ومحاسبتها،ويتذكَّر أنه يستطيع أن يَنْتَـزِع من بين الأشواك وَرْداً، ولْيتذكر أيضاً أنّ من طرق معرفة العيوب : نَقْدَ الأعداء .
إن ترك العمل من أجل انتقادات الناس ليس له أي مبرِّر؛لأنك إذا تركت العمل لن تسلم أيضاً من الانتقاد ؛ لأنك ستجد مَن ينتقدك ويلومك : لِمَ لمَ تعمل !
لذا يحرص المرء على العمل ، والسير الحثيث حتى يحقِّق هدفه ، ولا يَلْتَفِت إلى انتقادات الآخرين؛ لأن الخوف منها هو أساس قتل معظم الأفكار .
ثالثاً : عدم التفكير فيما يساعد على النجاح :
لابد للمرء أن يفكّر ويقلِّب النظر فيما يساعده على النجاح ، ألا وإن من أعظم ما يساعد على النجاح : أن يكوِّن الإنسان عادات عمل (روتين) ؛ بحيث يجعل خطواته العملية الصحيحة عادات يسير عليها ، حتى تُصْبِح ضمن (روتينه) اليومي .
فالإنسان أسِيْر عاداته ، فكثير مما نعمله إنما هو عادات تكوَّنْت على مَرِّ الأيام ، كانت في بداياتها شاقة حتى اعتاد عليها الإنسان ، فكذلك الخطوات العملية إذا أرادها المرء أن تكون عادة له ، فسيجد ذلك مُمِلاً وشاقاً في بداية الأمر .
وليُجاهد المرء نفسه ولْيجتهد في التَّخلُّص من عادات العمل الضارة ، مثل : الفوضوية ـ عدم التخطيط ـ ، أو التأجيل ، أو إضاعة الوقت .. الخ .

رابعاً : عدم استشعار ثمرات العمل ، والاستسلام للملل والكسل:
ما من سلوك يصدر من الإنسان إلا وله دافع ما ، وبقدر هذا الدافع تكون قوة الحركة ، والنفوس مهما بلغت من الجد لابد وأن تمل وتكل ، فعلى المرء أن يتعاهد نفسه ، ويستثير دافعيَّته لإتمام أعماله بأمور :
أولها : ربط جميع الأعمال بنيل الثواب من الله تعالى .
ثانيها : استعراض ما تمّ القيام بإنجازه من العمل بين وقتٍ وآخر ؛ لأن رؤية الثمرة أو جزءٍ منها يدفع النفس لبذل المزيد ، ولينظر المرء إلى كل إنجاز جزئي بأنه إنجاز مرحلي .
ثالثها : إذا كان في عمل الإنسان نفعٌ للناس ، فليستشعر المرء ما يقدمه هذا العمل من فائدة ، وكم له من الأجر العظيم والخير العميم إذا أخلص لله النيَّة ، وسَلِمَتْ له الطويّة.
رابعها : عَرْضُ الأعمال على أهل العلم والمعرفة أصحاب الهمم العليّة لترشيدها ولشحذ الهمة ، وتشجيع المرء على إتمام عمله .
خامسها : تحديد أوقات نهاية للأعمال لتدفع المرء للجد في العمل .
سادسها : السماح للنفس بشيء من الراحة والاستجمام ، حتى تحصل الرغبة في الاندفاع مُجَدَّداً في العمل ، ولابد حينئذٍ من مراعاة أمرين :
أولهما : التخطيط لفترة الراحة بحيث لا تكون عشوائية ، فيحصل إرباك في المُخَطَّط .
وثانيهما : المحاولة بأن تكون فترة الراحة فيما يفيد ويوفِّر الوقت ، كقراءة القصص التاريخية، وصلة الرحم ونحوها.
خامساً : التأجيل والتسويف :
من أعظم الأشياء التي تثبط الهمة وتفسد الأعمال : التسويف وتأجيل البدء ، وللتأجيل أسباب عدة :
أولها : عدم الرغبة في العمل .
ثانيها : صعوبة العمل .
ثالثها : عدم وجود العزم الصادق على البدء .
رابعها : الانشغال عن البدء في العمل المُؤَجَّل بأعمال تافهة مُحَبَّبة للمرء .
خامسها : عدم وضع العمل في خِطَّة العمل .
وثَمّ طرق لِلتخلُّصِ من التأجيل وأسبابه :
1ـ إذا كان التأجيل عادة ،فلا بد للتخلص منها بالمجاهدة في إيقافها ، وإحلال عادة العزم والحزم والإقدام مكانها ، ولابد من وضع عادة التأجيل في رأس القائمة في جدول العادات التي يُراد التخلص منها .
2ـ معالجة التأجيل من خلال إزالة سببه ، فإذا كان العمل غير محبَّب لك ، فتذكَّر أنه ما نال إنسانٌ ما تمناه إلاّ بقَسْرِ نفسه على ما يِكْرهه .
قال ابن القيم رحمه الله : (عامة مصالح النفوس في مكروهاتها ، كما أنّ عامة مضارها وأسباب هلكتها في محبوباتها) .
3ـ معالجة صعوبة العمل تكون بأن يتذكَّر الإنسان أنّه: (لولا المشقة ساد الناس كلهم) ، وبأن يسلك المرء طريقة (التفتيت) ويَتّبِعُها ، فالعمل الصعب يَسْهُل كثيراً إذا قُسِّم إلى وُحْدَات صغيرة،ومن ثَمّ يُتعَامَل مع كل وحدة كإنجاز مستقل .
4ـ معالجة عدم وجود العزم تكون بطرد التَّرَدُّد ، وألا يُقْدِم الإنسان على العمل إلاّ بعد رويَّةٍ وشعور بالحاجة لذلك العمل ، وتخطيط له . ثم لا يسمح بعد ذلك لنفسه بالتردد . قال تعالى: (فإذا عزمت فتوكل على الله) ، وقال النبي  قبيل غزوة أحد بعد ما راجعه بعض الصحابة في ترك الخروج : (ما يَنْبَغي لنبي إذا وَضَعَ لأَمَةَ الحرب أن يِنْتَزِعها حتى يفصل الله بينه وبين عدوه) .
إِذا كنْتَ ذا رَأيْ فكُنْ ذا عَزِيمةٍ
فإنَّ فَسادَ الرأي أَنْ تَتَرَدَّدا

5ـ معالجة : الانشغال عن البدء في العمل المؤجَّل بأعمال تافهة، وعدم وضعه في خطة
العملَ ـ تكون بالانضباط الذاتي بتخطيط تنفيذ الأعمال والتقيُّد بذلك .
قال ابن حزم رحمه الله : (قَلَّما رأيتُ أمراً أَمْكَن فضُيِّع إلاَّ وفَاتَ ولم يَكُن بَعْدُ) .
سادساً : عدم تحديد الأولويات :
لابد للمرء من أن يرتِّب أعماله بحسب الأهمية ، فيقدِّم الأهم على المهم ، والمهم على غيره وهكذا ، كما أنه ينبغي عليه أن لا يَخْلِط بين المهم وبين العاجل ، فيؤدِّي العاجل من الأعمال ويؤجِّل المهم ، ومن النادر أن تكون الأمور المهمة عاجلة ، إلاّ إذا وصلنا ـ بتأجيلنا ـ إلى مرحلة الأزمة ، فبتأجيل المهم وتعجيل العاجل نسمح للأزمات بالاستمرار في حياتنا .
سابعاً : تشتيت الجهد وتَشَعُّبه :
لا شيء أضرَّ على العمل من تشتيت الجهد ، فمهما كان العمل جادّا ودؤوباً إلا أنّ تفريقه على مسارات متنوِّعة : يفقده كثيراً من فعاليَّته ، بل ربما يجعله غير مثمرٍ تماماً .
ثامناً : المبالغة في تطلُّب الكمال :
إنّ الكمال عزيز ، ومن تَطَلَّبَ الكمال في كل عملٍ يعمله فإنه قد رَاَمَ أمراً مستحيلاً ، ومع ذلك فإنه لا يستطيع أن يُنْجِز شيئاً ، ثم إن الكمال لا يكون في عمل البشر ، ولكن حَسْب المرء أن يبذل جهده في إنهاء العمل وإتقانه ، وما لا يُدْرَك كله لا يُتْرَك جُلُّه .
ثم إنّ تطلُّب الكمال في كل عمل ربما أَوْدَى بصاحبه إلى الكسل والإنهزامية ، فكم دَفَنَ تطلُّب الكمال المثالي أعمالاً كانت تستحق أن تظهر في الوجود .
كما ينبغي على المرء أن لا يطلب النجاح في كل عمل بنسبة مئة بالمئة،وإذا لم تَتَحَقَّق هذه النسبة ترك العمل كليَّة ، بل لابد من أن يجعل النجاح متدرِّجاً ، فبدلاً أن يقول في عملٍ أنهاه : (إنَّه فَشِل ، يقول : (إنه نَجَح مثلاً بنسبة ستين بالمائة) .







  رد مع اقتباس
إضافة رد

« ما هو التحفيز الذاتي؟ | أنت صاحب القرار »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

Posting Rules
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مفيش عوائق اميرة الحب الضائع منتدى التنميه البشريه 4 07-15-2016 02:38 PM
مرتضى منصور .. الإنجاز ..والذبح ..والعلاج! الفيلسـوف كوره القدم المحلـيه والـعربـبيه 2 10-19-2015 09:16 PM
هل الصراحة تسبب عوائق في الحب ريانة العود قسم مناقشة المواضيع المتداوله والمنقوله 12 10-07-2012 12:31 PM
هل الصراحة تسبب عوائق في الحب؟؟ ~®§§][][ سيد دندنة ][][§§®~ قسم مناقشة المواضيع المتداوله والمنقوله 28 04-13-2010 10:35 PM


الساعة الآن 06:31 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 RC 1
منتديات بنات مصر . منتدى كل العرب

a.d - i.s.s.w


elMagic Style.Design By:۩۩ elMagic ۩۩