..{ فع‘ــآآليـآآت المنتــدى }..



آخر 12 مواضيع
قصيدة مكابرة ... نزار قباني
الكاتـب : جعلوني تيتشرا - مشاركات : 0 -
تنشيط قسم المطبخ
الكاتـب : ~♥ Queen sozan♥~ - مشاركات : 12 -
مسابقه لقسم الخزعبلات
الكاتـب : ~♥ Queen sozan♥~ - آخر مشاركة : جعلوني تيتشرا - مشاركات : 4 -
نتيجة تنشيط قسم عالم الطفل 2
الكاتـب : 7laa - آخر مشاركة : همس الحنين - مشاركات : 4 -
توقع من يفوز الاهلي ام العين الإماراتي
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : همس الحنين - مشاركات : 4 -
عندما يأتي المساء ...
الكاتـب : جعلوني تيتشرا - مشاركات : 9 -
الحياة معادلات...
الكاتـب : همس الحنين - آخر مشاركة : 7laa - مشاركات : 2 -
كيف الوصول
الكاتـب : gntlsoll - آخر مشاركة : همس الحنين - مشاركات : 3 -
إيران
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : Aya 7ekaya - مشاركات : 2 -
ياسر لن تغيب ذكراك
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : ☆ شهـــاب ☆ - مشاركات : 4 -
ياعوض عمري
الكاتـب : نجم الحبيب - آخر مشاركة : JUST AHMED - مشاركات : 6 -
بفكـــــــــــ٥،٥ـــــــــــر
الكاتـب : ~♥ Queen sozan♥~ - آخر مشاركة : ساحر الأحزان - مشاركات : 1 -

الإهداءات


عولمة الأخلاق.. وأثرها على الشباب المسلم

منتدى الاسلاميات والقرأن الكريم


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /11-14-2021, 12:17 PM   #1

مشرف التنميه البشـريه

 

 رقم العضوية : 102183
 تاريخ التسجيل : Dec 2016
 الجنس : ~ رجل
 المشاركات : 51,762
 النقاط : بحر القمر has a reputation beyond reputeبحر القمر has a reputation beyond reputeبحر القمر has a reputation beyond reputeبحر القمر has a reputation beyond reputeبحر القمر has a reputation beyond reputeبحر القمر has a reputation beyond reputeبحر القمر has a reputation beyond reputeبحر القمر has a reputation beyond reputeبحر القمر has a reputation beyond reputeبحر القمر has a reputation beyond reputeبحر القمر has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 243349
 قوة التقييم : 122

بحر القمر غير متواجد حالياً

 

 

 

 

 

أوسمة العضو

نجم الهوايات تالت حمله الشخصيات التاريخيه مسابقه الكاتب المميز تاني مسابقه القلم المميز شاعر المنتدى 2 

افتراضي عولمة الأخلاق.. وأثرها على الشباب المسلم

عولمة الأخلاق.. وأثرها على الشباب المسلم


عولمة الأخلاق.. وأثرها على الشباب المسلم حاول أعداء الإسلام والمسلمين كثيرا القضاء على الإسلام، أو إخضاع بلاد الإسلام عن طريق الحروب والمعارك، فخاضوا مع المسلمين حروبا صليبية طويلة، انتصروا في بعضها وانهزموا في بعضها، احتلوا البلاد أزمنة وخرجوا من بعضها أيضا، وهزمهم المسلمون كثيرا ـ خصوصا في أزمنة قوة دولة الخلافة.. ولكنهم أدركوا في نهاية المطاف أن الغزو العسكري والقهر لا تأتي لهم بالنصر، ولا تنهي الصراع أبدا، فكان لابد من تغيير استراتيجية الغزو والتأثير، فعمدوا إلى سبيل آخر وهو الغزو الفكري، ثم انطلقوا منه إلى سلاح أكثرَ استهواءً، وأشدُّ مَضاءً، وهو إشعال الغرائز، بحملات محمومة، وسيل جارف من المثيرات المنحطة الغاية منها قتلَ المرُوءة، ولا سيما عند الشباب، قوةِ المجتمعات، وعصبِ التغيير والبناء. بداية الغزو الثقافي كانت بداية الغزو الثقافي لبلاد الإسلام مع ظهور التفوق الحضاري الغربي، والقفزات الهائلة التي سبقوا بها العالم الإسلامي الذي بدت عليه مظاهر الضعف والتخلف في أواخر دولة الخلافة، وخصوصا مع الاحتلال الفرنسي لمصر مما نتج عنه في النهاية انقسام المفكرين إلى قسمين: قسم انهزم تماما أمام هذه الحضارة الغربية ونادى بالأخذ بكل ما فيها من طيب وخبيث، وحتى الأمراض التي في بطونهم.. وقسم آخر لم يستطع أن ينادي بذلك جهارا، وإن كان قد انهزم أيضا أمام هذا التحول الحضاري الرهيب، فحاول التوفيق بين ثقافة الأمة والثقافة الجديدة. وكان ثمة قسم ثالث: وهو الذي حاول أخذ الحسن وترك القبيح، والاستفادة من النافع دون الضار، وأخذ ما يوافق قيمنا وثقافتنا وديننا، ولكن هذا الصوت كان أضعف من أن يسمعه أحد، وكان تيار الانهزامية جارفا وأقوى من أن يقف أمامه. وأنتجت هذه الحالة الصعبة والخطرة معا، ضياعا وفراغا تحياهما الشعوب العربية اليوم، وكان أكثر المتأثرين به فئة الشباب. كان من الطبيعي أن تفوز المؤثرات الغربية بالنصيب الأوفر من التأثير الفاعل المنظم بتقنية عالية، وراحت آلة العولمة الثقافية والإعلامية تحرث في أرض العرب، وتجتث جذور الانتماء للدين والقيم ومفاهيم الإسلام والأخلاق العربية، ؛ وتزرع فيها في ذات الوقت من بذورها ومفاهيمها الغربية وتحل في أوساطٍ شباب المسلمين قيم الحرية الشخصية بمفهومها الغربي محل الحفاظ على الشرف والعرض، وتحتل النفعية الفردية والأنانية مكان الروح الجماعية والأنفة، وحلت القسوة والأثرة محل التراحم ونصرة المظلوم، وإغاثة الملهوف وقرى الضيف. وتزامن ذلك مع نظم سياسية وفشل اقتصادي ساعد على تزايد هذا الخلل الاجتماعي وأصاب الناس بالإحباط في إمكانية التغيير. ومع حالة الشعور بالإحباط التي أصابت كثيرا من الآباء والمربين انسحب جمهرة من هؤلاء من مسؤولياتهم، وتخلوا عن أدوارهم؛ فاستبدت بالأبناء مؤثرات العولمة الغربية والإعلام التابع له، فملأت الفراغ، وأصبح التلفاز والإنترنت والفيديو كليب آباء وأمهات، يملؤون لهم فراغهم المعرفي والعاطفي، ولم ترحم تلك الوسائل، أو تقتصد، بل أسرفت وأفرطت، وتسارعت وتائر التغريب وتصاعدت جرعاته وهجماته لما يمكن تسميته بعولمة الأخلاق. عولمة الأخلاق والهوية العربية يقول الأستاذ عبد الوهاب المسيري متحدثا عن خطورة "عولمة الأخلاق": "والخطورة فيها أنها تسعى إلى تجريد المسلم من خصائصه بجعله بحسب تعبير البعض "الإنسان الطبيعي".. فالعولمة هي في جوهرها العودة إلى هذا الإنسان الذي لا يعرف الحدود ولا الهوية ولا الخصوصية، وليس عنده أي إدراك أو اكتراث بالقيم الأخلاقية والمعنوية مثل الكرامة والارتباط بالأرض والوطن والتضحية". ولا شك أن هذه النوعية من البشر تكون إفرازا لحياة الترف والبذخ والرفاهية التي تنتج عن التقدم العلمي والتكنولوجي وارتفاع المستوى المعيشي، وتتوافق مع الرفاهية الشديدة التي يعيشها إنسان الغرب، والتي يحاول أن يصدر لنا نتائجها دون حياتها. إنهم يدمرون الأخلاق: لقد عمل الغرب وأمريكا على تدمير الجانب الأخلاقي عند الشباب خصوصا، وعند عموم الناس، في البلاد التي احتلوها وفي بلاد الشرق عموما، ويعجب الإنسان من هذه الجهود المفرطة التي يبذلونها، والتكاليف الهائلة لتدمير الأخلاق لأنها باختصار تدمير الإنسان، وأي خسار بعد خسران الإنسان. كان من أهم الأعمال التي حرص عليها أعداء الإسلام هو إدخال أفلام الجنس إلى غرف نوم المسلمين، وفي ذات الوقت ترويج المخدرات، وتيسير سبل وصولها للشباب خاصة، وقد كان ـ وما زال ـ يوزع في هذه البلاد مجلات وأشرطة لأفلام تجارية وإباحية بأسعار زهيدة في الوقت الذي تتكلف أضعاف أضعاف السعر الذي تباع به، مما يصدق قول الله فيهم: {إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَن سَبِيلِ اللَّهِ فَسَيُنفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ} [الأنفال: 36]. وقد تزامن هذا مع محاولة إحداث ثورة في حياة المرأة وطبيعة حياتها في المجتمع الإسلامي وإخراجها للشارع بأي وسيلة وتحت أي مسمى؛ إذ هو أول وأيسر طرق الفساد، ثم بعد ذلك المناداة بالحرية على الطريقة الغربية والأمريكية والتي لا تتناسب بأي حال مع المجتمع المسلم. وقد أدت تلك السياسة بالفعل إلى انزلاق الشباب في تلك المسالك الخبيثة والتردي في تلك الأوحال من الرذيلة، حتى يمكن أن نسميها ظاهرة في أكثر بلاد المسلمين، وصار أكثر الشباب في حالة من الانهيار الأخلاقي والخمول واللامبالاة لواقع الامة ولا حتى لمراد الله من خلقه. وقد أعان على هذا الظاهرة أمور اقتصادية وفكرية وثقافية متعددة، وكان أهم من كل ذلك الشعور بالإحباط العام الناتج عن انسداد الأفق، وعدم القدرة على تحقيق الطموحات الشخصية، ثم الحالة الانهزامية العامة للأمة والتي يتعمد الغرب إظهارها للمسلمين حتى يقتل الأمل في قلوبهم ويعيشوا شعور الذل والانكسار واستمراء المذلة والإهانة فلا يحاولون الخروج مما هم فيه. الإسلام لا يموت مهم جدا أن يفهم الشباب حقيقة المعركة، وأن يعلم أن ما تمر به الأمة إنما هو نتاج وثمار تعرضهم لعقود من التجهيل والتغريب، والهجوم على ثقافتنا ومبادئنا وطرائق تفكيرنا، والهجوم كذلك على كل ما هو إسلامي وكل ما هو أخلاقي، إنها حرب ضروس لم تضع أوزارها ولا للحظة، وكان لابد أن تأتي ببعض ثمارها سنة من سنن الله في الكون. غير أن من هذه السنن أيضا أن هذا الدين يمرض ولا يموت، وأنه باق ببقاء الدنيا، وكم طاله وناله من أعدائه ما لو كان مع دين آخر لقضي عليه منذ قرون طويلة، ولكن الله كتب لهذا الدين الغلبة، ولأهله النصر إذا تمسكوا به وعملوا بما فيه. إنها إذا معركة مع الذات بمحاولة التمسك بالإسلام، وتطهير النفس من الهوى ووساوس الشيطان، وعدم الاستجابة لحملات الغرب لإسقاط الإنسان أمام نفسه وإظهار عجزه أمام شهواته. إن على الشباب أن يدركوا وعلينا أن ننبههم إلى الدور الخطير الذي تقوم به وسائل الإعلام الغربية غير البريئة؛ ومحاولات استقطابهم وتوجيههم إلى الوجهة التي يريدونها لهم، وشغل قلوبهم بملذات النفوس، وشهوات الجسد. ولابد أن يفهموا أيضا أن دور هذه الوسائل هو التحكم في رؤيتنا للعالم وتعمل -عن تقصّد ووعي - على تشكيل صورة سلبية لنا كمسلمين، وتضخيم المساوئ والأخطاء التي تقع من البعض وتعميمها على الإسلام والمسلمين ككل، وفي المقابل تعمل على طمس النماذج المشرقة، ومظاهر المقاومة، وغيرها من دلائل النهوض والصحوة التي تحياها الأمة في المشارق والمغارب. إن على أبنائنا وشبابنا أن يعوا أن العالم الغربي يعيش إفلاسا أخلاقيا حقيقيا يعلنه الشرفاء منهم والناصحون المخلصون، ويحذرون من أثره على مستقبل الغرب وعلى حضارته، وعلى حساب القيمة الإنسانية العالية التي شرف الله بها الإنسان، ورفعه إليها خصوصا المسلمين.







  رد مع اقتباس
إضافة رد

« الرفيقُـ والطريق | شواطئ البكائين »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

Posting Rules
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الأخلاق وفضل بر الوالدين .. ( مسابقة الأخلاق ) بقايا عشق بقلم أعضاء بنات مصر - حصري 13 07-23-2017 11:19 AM
الأحاديث الموضوعة وأثرها على المجتمع المسلم (تابع المسابقه ) phalsteen المواضيع المكذوبه والاحاديث الضعيفه 8 04-14-2016 12:49 AM
رسالة عاجلة إلى الشباب المسلم phalsteen منتدى الاسلاميات والقرأن الكريم 6 01-03-2013 05:22 AM
الأحاديث الموضوعة وأثرها على المجتمع المسلم وكيفية التفريق الحديث الصحيح و الضعيف وال عاشق الجمال منتدى الاسلاميات والقرأن الكريم 1 09-02-2009 04:15 AM


الساعة الآن 05:38 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 RC 1
منتديات بنات مصر . منتدى كل العرب

a.d - i.s.s.w


elMagic Style.Design By:۩۩ elMagic ۩۩