موضوع المليون تعليق

[بحر القمر]

لاتزال الألغام المدفونة تحت الأرض
في أماكن كثيرة منذ الحربين العالميتين الأولى والثانية
تمثل مشكلة كبيرة وتقتل العشرات كل يوم في كثير من المناطق،
لذلك تتواصل جهود العلماء والباحثين
للكشف عن مكان هذه الألغام.
وبعد تدريب نوع من الفئران
على التعرف على أماكن هذه الألغام
والتوصل إلى نوع من النباتات يقوم بنفس المهمة..
أعلن باحث من كرواتيا نجاحه في استخدام النحل
المُدَرَب للكشف عن الألغام.
يقول الباحث أنه ربَّى النحل
وسط رائحة مادة "تي إن تي"
التي تفرزها الألغام كي يدربه بعد ذلك
على اكتشاف رائحتها تلقائياً،
وأضاف أن النحل لايحتاج سوى أربعة أيام
للتأقلم مع هذه الرائحة
كي يستطيع اكتشافها.

[بحر القمر]

بدايات

*أول من كست الكعبة من النساء
هي أم العباس بن عبد المطلب،
زوجة عبد المطلب بن هاشم عم رسول الله (ص)،
وقد كست الكعبة وفاءً لنذر.

*أول بئر نفطية في العالم
تم حفرها في ولاية بنسلفانيا الأمريكية في عام 1859م،
ويبلغ عمق هذه البئر حوالي 70 قدماً،
حيث قامت بمهمة الحفر شركة يمتلكها "أدوين دريك".

*أول شاطئ وصل إليه كولمبس
عند اكتشافه العالم الجديد هو جزيرة "سان سلفادور"،
إحدى جزر البحر الكاريبي،
وقد وصل إلى هذه الجزر معتقداً
أنه وصل إلى جزر الهند الصينية.

[بحر القمر]

لا تنسى اشرب الماء وانت امام الكمبيوتر

شعار لابد أن نرفعه لحماية أنفسنا

من مخاطر الأجهزة الإلكترونية ...

حيث توصلت دراسة طبية حديثة

أجراها مستشار الصحة العامة

والطب الوقائي بوزراة الصحة المصرية

إلى أن تناول لترين من الماء يومياً يساعد على

تجنب الإصابة من مخاطر الأجهزة الإلكترونية ...

و كشفت الدراسة أن استخدام

الأجهزةالإلكترونية كالكمبيوتر

و الميكرويف و الهاتف الجوال و

التعرض لها لفترات طويلة

يتسبب في العديد من المخاطر

أقلها إصابة مستخدمها بالإجهاد العقلي

و الذهني.

فضلاًعن أن الإشعاعات الصادرة

عنها قد تؤثر على الدم.

و تؤدي مع طول وقت التعرض لها إلى الإصابة بالأنيميا

و عتامة العين و العقم . و قد يصل الأمر

إلى حد الإصابة بالأورام السرطانية .

و حذرت الدراسة من أن الأطفال

و الشباب أكثر عرضة للإصابة بهذه المخاطر

مما قد يؤثر على نموهم

و نصحت بألا يزيد

عدد ساعات التعرض للكمبيوتر
عن ساعتين يومياً .

ربي يحفظكم جميعاً يارب

[بحر القمر]

هل تعلم أن المسبحة قد استخدمت منذ قديم العصور، فقد استخدمها الكهنة في الهند والصين، وقد تفننت البلدان في صناعتها فالبندقية المدينة الإيطالية صنعت المسابح بالزجاج الملون وعرفت هذه المسبحة باسم مسبحة البندقية، واشتهرت الصين بمسابح العاج، وأوروبا بمسابح الكهرمان، وعرفت مصر بمسابح الخزف.



وقد عرف المسلمون المسابح بعد الفتوحات الإسلامية خارج الجزيرة العربية، ومن أهم أنواع المسابح مسبحة الكهرمان، ومسبحة المرجان، ومسبحة الفيروز.

[بحر القمر]

يحتوي البيض على أفضل أنواع البروتين
الموجود في سائر الأطعمة الأخرى،
تتحقق الاستفادة القصوى منه بتناول بيضة واحدة فقط يومياً
للصغير والكبير على حد سواء،
تحتوي البيضة المتوسطة الحجم على 75 سعرة حرارية،
وحوالي 5 جرامات دهون.
تتركز جميع فيتامينات البيض في الصفار أو "المح"
الذي يحتوي على نسبة عالية من فيتامين (د)
الذي يُسهم بصورة أساسية في بناء العظام،
بينما تتركز جميع المعادن الأخرى،
مثل الكالسيوم، الحديد، والنحاس في البيض.

[بحر القمر]

الوشم هو الطريق الأسهل للإصابة بالأمراض الفيروسية
ومنها الإيدز،
هذا التحذير أطلقه الباحثون في الشؤون الصحية
بعد تفشي ظاهرة الوشم،
خاصةً في المجتمعات الغربية وارتباطها بعدد من الأمراض الخطيرة،
يقول التحذير الذي أطلق
بعد قيام عدد من الباحثين المختصين
بدراسة الموضوع أن المولعين بالوشم على أجسادهم
رجالاً أو نساءً معرَّضين للإصابة بأمراض صحية خطيرة
بعضها لاعلاج له مما يهدد أصحابها بالموت.
أضاف التحذير:
إن البحث الذي توصَّل إلى هذه النتيجة المخيفة
يؤكد أن الوشم يتسبب في الإصابة بعدد من الأمراض الفيروسية.

[بحر القمر]

في أيام الشتاء الغائمة الباردة،
يُصاب بعض الناس بمشاكل نفسية،
إذ يشعرون بالفتور وضعف النشاط،
بل والخوف والاكتئاب.
سبب هذه الحالة مادة تفرزها إحدى غدد الجسم،
إسمها "ميلاتونين" وهي نفس المادة
التي تفرزها أجسام الحيوانات أثناء البيات الشتوي.
والزيادة في إفراز هذه المادة عند بعض الناس
تسبب لهم الخمول والنعاس،
ويشبهون حيوانات البيات الشتوي التي اعتادت الهروب من ظلام وصقيع الشتاء عن طريق قضاء فترة البرد كلها في حالة نوم عميق.
لكن البشر يختلفون اختلافاً جوهرياً عن تلك الكائنات، لذلك تحرك العلماء بسرعة وتوصلوا إلى ابتكار جهاز خاص يساعد على التغلب على هذه الحالة، فالجهاز يُصدر ضوءاً علاجياً يختلف عن الأضواء العادية، إذ تزيد قوته عشر مرات عن ضوء المنازل، والمطلوب من المريض الجلوس أمامه، والتحديق في مصدر الضوء بضع ثوانٍ فقط، كل دقيقة، فتحدث في الجسم عملية كيميائية مثيرة، إذ تنخفض كمية إفراز مادة الميلاتونين المسئولة عن هذه الحالة، ويعود الجسم إلى حالته الطبيعية، بلا فتور أو نعاس أو حزن غامض، أشبه بالاكتئاب.

[بحر القمر]

مملكة الحيوان زاخرة بالعجائب،
حافلة بالظواهر المثيرة والغريبة، من بينها التثاؤب..
ونحن نعرف هذه الحالة التي تفرض نفسها علينا أحياناً،
خاصة أثناء الحاجة إلى النوم،
حيث نتثاءب بحركة لاإرادية كمقدمة للتأهب للنوم.
هل تنطبق الحالة نفسها على الحيوانات؟
الإجابة على هذا السؤال، جاءت من خلال دراسة حديثة،
أسفرت عن النتائج الآتية:
التثاؤب عمل لاإرادي في مملكة اليوانات،
ويحمل في طياته "العدوى" أي انتقالها من حيوان إلى آخر،
حتى تنتشر بين الجميع.
والسبب يكمن في الآتي: هناك مسارات في العين،
والأذن تنقل الصوت من المتثائب
إلى مركز التثاؤب في أسفل مخ الحيوان،
وإليه تنتقل عدوى التثاؤب.
وبالنسبة للحيوانات التي تُصطاد كمجموعات
فإن للتثاؤب والنوم معاً فوائد صحية
تتمثل في الدفء الناتج عن نومها معاً،
وأيضاً لزيادة فاعليتها، نتيجةً لنومها واستيقاظها
ونشاطها في آن واحد، وهنا يكون التثاؤب
بمثابة الأقراص المنومة لأفراد القطيع.

وللحيوانات العاشبة كالأبقار والفيلة فوائد مزدوجة
من النوم الجماعي، عن طريق التثاؤب،
فكل منها يدفىء الآخر، كما أن خطر تعرُّض الحيوان
وسط قطيعه لعدوان من حيوان مفترس
يكون أقل عما هو، وهو منفرد

[بحر القمر]

أكد باحثون من لندن ونيويورك
أن أفضل وسيلة لتقليل معدلات البدانة عند الأطفال
هي تقليل الوقت الذي يمضونه أمام شاشة التليفزيون،
وتشجيعهم على ممارسة الرياضة والهوايات المختلفة
التي تحمي الإنسان من مخاطر الوزن الزائد.
وجد العلماء أن كل ساعة إضافية
يقضيها الأطفال في مشاهدة التليفزيون
تزيد خطر الإصابة بالسمنة في عمر الثلاثين بنسبة 7%
وذلك بعد دراسة شملت 8 آلاف مشارك منذ عام 1970م.
ولاحظ علماء جامعة نيويورك الأمريكية
أن الفتيات اللاتي شاهدن التليفزيون أكثر من ساعتين يومياً،
واجهن خطر الإصابة بالسمنة بنسبة أعلى مرتين ونصف
من اللاتي شاهدنه لمدة أقل من ذلك.

[بحر القمر]

منذ أن رسمها "ليوناردو دافنشي قبل خمسة قرون،
و"الموناليزا" تشغل هواة الفن التشكيلي والمتخصصين فيه،
بنظرتها وابتسامتها الغامضتين.
أخيراً قام فريق من الباحثين بمجلس الأبحاث الوطني في كندا برحلة إلى فرنسا لإجراء تجارب على لوحة "الموناليزا" في محاولة للكشف عن أسرار جمال وروعة هذه اللوحة!!!
استخدم هؤلاء الباحثون جهازاً ماسحاً ضوئياً للألوان، يعمل بالليزر، للوصول إلى أقصى عمق للوحة، وكان "ليوناردو دافنشي" قد أطلق على تقنيته الخاصة في توزيع الظلال إسم (fumato)
وهي كلمة إيطالية تعني "دخان".
كشفت الدراسة أن "دافنشي" استخدم هذه التقنية على لوحة "الموناليزا" وأن جهاز الماسح الضوئي يكشف بسهولة عن ضربات الفرشاة التي تظهر مثل تموُّجات سطح الماء، لكن في لوحة "الموناليزا" لايوجد أثر لهذه التموُّجات، فاللوحة عليها طبقة شبه مستوية من الألوان، ورغم ذلك فإن تموُّجات الشعر واضحة، لذلك يعتقد البعض أن "دافنشي" استخدم أصابعه في الرسم!!!
يقول المتخصصون في الفن، أن تقنية الـ(fumato) الخاصة بـ"دافنشي" تتمثل في قيامه بوضع طبقات نصف شفافة من اللون بعضها فوق بعض، لخلق إحساس بالعمق، وباستخدام الماسح الضوئي، اكتشف فريق البحث أن المناطق الأكثر دكانة مثل "العينين" أكثر سمكاً من باقي المناطق، بما يؤكد أنها مكوَّنة من طبقات لونية متتالية، تعطي في النهاية هذه الطبقة الداكنة والملساء.