خبر وتعليق (يومى إن شاء الله)

[ريهام]

تطالعنا الصحف اليومية بالكثير من الأخبار
منها الغريب والطريف والذى لا يصدق والمحزن فى بعض الأحيان
وموضوعنا هذا سيشمل بعض من هذة الأخبار والتى من الممكن أن يكون عليها أكثر من تعليق
وسوف أقوم إن شاء الله بنقل مجموعة من أغرب وأطرف ما صادفنى كل يوم من الأخبار وأتمنى منكم أن تعلقوا عليها من وجهة نظركم الخاصة
ومن الممكن لأى واحد منا ( أعضاء بنات مصر) أن يكتب أى خبر أستوقفه ونعلق عليه أيضا
أتمنى أن تنال الفكرة إعجابكم ومتابعتكم
ونبدأ بأول خبر:
تطلب الخلع بسبب عيد الحب
وسيلة غريبة للخيانة الزوجية إنتهت فى محكمة الأسرة
لجأ إلى الإنترنت ليخون زوجتة إلكترونيا لكنة نسى كلمة السر محفوظة على الكمبيوتر وعندما حاولت الزوجة فتح الإيميل إكتشفت أن زوجها
يخونها وأن آخر الرسائل رسالة بينة وبين عشيقتة يحددان فيها كيفية الإحتفال بعيد الحب معا بعيدا عن (قرف زوجتة)
فما كان منها إلا أنها توجهت لمحكمة الأسرة لتطلب الخلع لصدمتها فى زوجها وعدم إحتمال خيانته المتكررة

[ريهام]

خبر اليوم يقول
تعيين أول سيدة كمأذون شرعى
صدر اليوم حكم من محكمة القنايات بالشرقية بتعيين سيدة مأذون شرعى خلفا لعمها الذى كان مؤذون المنطقة
وجاء فى حيثيات الحكم أنه لا يوجد نص يقول أن المأذون لابد أن يكون ذكر
ثانيا أنها مستوفية للشروط العامة للوظيفة وقد تم إرسال الحكم من المحكمة إلى وزارة العدل للتوثيق وبدأ مزاولة السيدة لنشاطها كمأذون شرعى
أنا شخصيا مش موافقة على الكلام ده ولا أرضى أن يكون المأذون الذى يعقد قرانى إن شاء الله سيدة

[كريم الشاعر]

بخصوص قضية الخلع

>> من حقها ذلك ولا جدال فى حقها هذا
فالخيانه إن كانت تخرج عن إطار شاشة الكمبيوتر
فلا فرق بينها وبين أى خيانه أخرى

بخصوص قضية السيدة (( المأذون الشرعى ))

>> الإنثى لا يجوز لها أن تكون شاهده بمفردها
فلا بد أن يكونا إثنين ليقوما بشهادة رجل واحد

ورغم ذلك >> تعينت إنثى فى القضاء لتحكم
فمن لا تجوز أن تكون شاهده بمفردها صارت قاضيه بمفردها (( والحجه نص القانون ))

-- لإذا فلا لوم أن تمتهن مهنة المأذون (( والحجه أيضا تكون القانون ))

==>> وأنا لا أعترض على الخبر الأول
==>> وأعترض على الخبر الثانى

تقديريـ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

[ريهام]

شركة طيران ترفض سفر أميرة عربية
بسبب تأخرها عن الوصول إلي الطائرة رفضت شركة طيران أوروبية اصطحاب أميرة عربية ومرافقيها علي رحلتها المتجهة من القاهرة إلي باريس وكانت الاميرة ع‏.‏ ح قد وصلت إلي صالة الخدمة المميزة بصحبة ابنتها ومرافقيها للسفر علي رحلة الشركة‏305‏ وفوجئت بان ابنتها ستسافر علي الدرجة الاقتصادية لعدم وجود اماكن علي الدرجة الأولي فاعترضت بالتأخير عن الصعود للطائرة وبعد توجهها إلي الطائرة اكتشفت غلق ابوابها ورفض الشركة اعادة فتحها وطلبت من سلطات المطار إلغاء سفرها وهو ماتم‏.‏