..{ فع‘ــآآليـآآت المنتــدى }..



آخر 12 مواضيع
الحب خالد والعمر فاني
الكاتـب : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 8 -
بدور في الماضي
الكاتـب : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 2 -
تخفي الجمال بنقابها
الكاتـب : gntlsoll - آخر مشاركة : ساحر الأحزان - مشاركات : 2 -
الحب والأقدار
الكاتـب : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 6 -
خريف هذا العام
الكاتـب : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 6 -
مقهوره من القهره
الكاتـب : ~♥ Queen sozan♥~ - آخر مشاركة : ساحر الأحزان - مشاركات : 4 -
هذا عالمي
الكاتـب : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 6 -
هل يرد حزب الله نيابه عن ايران ضد إسرائيل
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : فــــــــــرح - مشاركات : 10 -
إسم الله الأعظم ... قلم مهيب
الكاتـب : مهيب الركن . - آخر مشاركة : Lamees - مشاركات : 5 -
كثر الهرج
الكاتـب : يحيى الفضلي السودان - آخر مشاركة : امحمد خوجة - مشاركات : 5 -
لك ودي
الكاتـب : يحيى الفضلي السودان - آخر مشاركة : ساحر الأحزان - مشاركات : 3 -
الإختيار
الكاتـب : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 12 -

الإهداءات


إبطال الإسلام لنظرية الخلط بين الأديان

منتدى الاسلاميات والقرأن الكريم


موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /10-18-2009, 05:11 PM   #1

عضو فعال

 

 رقم العضوية : 11316
 تاريخ التسجيل : Jan 2009
 العمر : 33
 المكان : ElMaNsOrA
 المشاركات : 420
 النقاط : mesii will become famous soon enough
 درجة التقييم : 50
 قوة التقييم : 0

mesii غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر MSN إلى mesii إرسال رسالة عبر Yahoo إلى mesii
أوسمة العضو
إبطال الإسلام لنظرية الخلط بين الأديان

إبطال الإسلام لنظرية الخلط بين الأديان






يحاول أهل الكتاب منذ بدء الرسالة المحمدية التي حمل لوائها الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم الذي عرفوه في كتبهم, وأخبر عنه أحبارهم ورهبانهم, إضلال المسلمين عن إسلامهم, وردهم بعد أن أنعم الله عليهم بدينهم كفاراً, ودعوتهم إلى اعتناق شرائعهم, وزرع خلاياهم في أعماق الأمة في كل صقع ودار، وصهر المسلمين معهم في قالب واحد، فلا ولاء، ولا براء, فأخبرنا الله سبحانه وتعالى عن غايتهم حيث قال:
﴿ وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَوَاءً ﴾
[سورة النساء {89}].


وهذا الأمر ليس مجرد فكرٍ يتحدثون عنه ويتدارسوه, بل يتعدى ذلك إلى حرب ضارية, يُعَدُّ لها إعداداً عظيماً, تبدأ بوسائل الإعلام التي تَشُنُّ حملات الإساءة والتشويه, وتتوسط بالتنصير والتهويد, وتنتهي بالقتال إن استطاعوا, فقال عنهم الله تعالى: ﴿ وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا ﴾ [سورة البقرة {217}].
فكثيراً ما كنا نسمع بالدعوة إلى التجمع الديني بين المسلمين وغيرهم, أو مصطلح التوحيد بين الموسوية, والعيسوية والمحمدية باسم: التقارب بين الأديان, ونبذ التعصب الديني, والإخاء الديني, والصداقة الإسلامية المسيحية, أو التضامن الإسلامي المسيحي ضد الشيوعية, ثم تعدت هذه المصطلحات مفهوم التقارب ليحل مكانها التوحيد, فأصبحنا نسمع شعارات ومسميات ما أنزل الله بها من سلطان, كوحدة الأديان, والمؤمنون متحدون, والديانة العالمية, والعالمية وتوحيد الأديان.

أهداف نظرية التوحيد:
1 - التشويش على الدين الإسلامي وعزل شريعته المتمثلة في القرآن والسنة عن المسلمين, من خلال إثارة الشبهات حولهما, ودسّ الأفكار اليهودية والأخلاقيات الهدامة, التي من شأنها جعل المسلم ينخرط في الحضارة الغربية الزائفة.
2 - الحد من انتشار الدين الإسلامي وإسقاط جوهره وظهوره واستعلائه وتميزه على كل الشرائع, من خلال زرع الوهن بين المسلمين, الذي ينزع الإيمان من قلوبهم وأفئدتهم, فتنحل رابطة الأخوة في الله تعالى بين المسلمين, التي تعد من أقوى الروابط التي تجمع بينهم, لتحل محلها الأخوة بين أهل الكتاب, وجعل الدين الذي حفظه الله تعالى من التحريف والتبديل, في مرتبة متساوية مع غيره من الشرائع المحرفة.
3 - كسر أقلام المسلمين الأحرار الذين يردون على كل شبهة من الشبهات التي تواجهه كل حملة بشعة يشنها الغرب مهما كان مستوى الشراسة فيها, والكف عن نبذ اليهود والنصارى وغيرهم, وإبطال أحكام الإسلام المفروضة على المسلمين أمام غير المسلمين ممن لا يدين بهذا الدين, من القتال أو الجزية.
4 - إبعاد المسلمين عن الجهاد في سبيل الله وقتالهم, الجهاد الذي يدخل الرعب في قلوبهم, ويذل نفوسهم, ويشفي الله به صدور المؤمنين, الذين أخرجوا من ديارهم ومُنِعوا من حقهم المشروع في الدفاع عن أنفسهم, فغَّيروا المسميات ورفعوا الشعارات المناهضة للجهاد, ليحل مكانها كلمة لا تندرج في قواميس الأمة ألا وهي الإرهاب, فكيف لأخٍ مسلم أن يقتل أخاه (الذي تحدده نظرية التوحيد) الذي سلب أرضه ونهب ماله وشرد أهله وانتهك حرماته ومقدساته, فإذا جاهد الكفار وكان من الأحرار سمي إرهابي, وإن رزقه الله تعالى بالشهادة في سبيله, سمى ناشطاً أو مقتولاً, الأمر الذي يجعل المسلمون يخالفون أمر الله تعالى الذي فرضه عليهم بقوله سبحانه:
﴿ قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ ﴾
[سورة التوبة {29}].
وتحت عنوان التوحيد بين الأديان فالمسلمون ليس بحاجة إلى مصادر القوة, التي ترهب أعدائهم وتجعل بإذن الله تعالى كيدهم في نحرهم, فينسوا قول الله سبحانه:
﴿ وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ ﴾ [سورة الأنفال {60}].
5 - تمهيد أهل الكتاب للتنصير والتهويد, بعد كسر الحواجز بينهم وبين المسلمين, فيرضوا بعد سخطوا, ويحصلوا على غايتهم بعد أن عجزوا, فقال الله سبحانه وتعالى مخبراً عنهم: ﴿ وَقَالُوا كُونُوا هُودًا أَوْ نَصَارَى تَهْتَدُوا قُلْ بَلْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ﴾ [سورة البقرة {135}].
فيكون بذلك بسط جناحهم على العالم الإسلامي بأسره إلا من رحم ربي, من خلال غزوٍ شامل ضد الإسلام والمسلمين, فتُبنى الحضارة التي لا طاعة فيها لِخُلُقٍ فاضل ولا فضيلة, تَََُدَجَّنُ فيها الضمائر والعقول, وتتسَلَّطُ القوى الخبيثة ضد أي فطرة سليمة.

موقف الإسلام من نظرية التوحيد
إن الدين عند الله الإسلام, ومن يبتغ غيره ديناً فلن يقبل منه, قال الله سبحانه وتعالى:
﴿ وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ ﴾ [سورة آل عمران {85}].
ونهانا الرحمن الرحيم من اتخاذ الأمة المغضوب عليها والأمة الضالة أولياء, في سورة الفاتحة التي فرضها على المسلمين في جميع صلواتهم في قوله سبحانه:
﴿ اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ * صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ ﴾ [سورة الفاتحة {6-7}].
وكذا في قوله عزَّ وجلّ:
﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ ﴾ [سورة المائدة {51}].

فكيف نركن لأهل الكذب والغدر والمكروالحيل، قتلة الأنبياء, أخبث الأمم, وأبعدهم من الرحمة، وأقربهم من النقمة، من
لا عهد لهم ولا ذمة....
هذا حكم الله سبحانه وتعالى, فكيف نسمح لهذه الشعارات أن تُرفَعْ, ونحن نعلم أنها من أخطر الدسائس والبدع, وكيف نبتعد عن أحكام ديننا الحنيف الذي رضيه الله تعالى لنا, وجعل نوره على الأرض يشع ويسطع.








 
موضوع مغلق

« أعمال لا تمس النار أصحابها | سجده الشكر »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

Posting Rules
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
من بين كل الأديان : لماذا الإسلام ..؟؟؟ زهره الشتاء منتدى الاسلاميات والقرأن الكريم 12 10-31-2011 09:17 PM
من بين كل الأديان : لماذا الإسلام ..؟؟؟ ابو سمير منتدى الاسلاميات والقرأن الكريم 2 08-22-2011 11:34 AM
حكم إبطال الصوم لإنقاذ غريق غالي الأثمان ارشيف قسم رمضان 4 08-20-2011 12:44 AM
بين الجمال واللا جمال مسافات لاتقبل الخلط تعرفها لغة الكلام غالي الأثمان قسم الخواطر - وهمس القوافى حصرى بقلم الأعضاء 5 06-30-2011 07:41 PM


الساعة الآن 05:29 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 RC 1
منتديات بنات مصر . منتدى كل العرب

a.d - i.s.s.w


elMagic Style.Design By:۩۩ elMagic ۩۩