..{ فع‘ــآآليـآآت المنتــدى }..



آخر 12 مواضيع
الحب خالد والعمر فاني
الكاتـب : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 8 -
بدور في الماضي
الكاتـب : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 2 -
تخفي الجمال بنقابها
الكاتـب : gntlsoll - آخر مشاركة : ساحر الأحزان - مشاركات : 2 -
الحب والأقدار
الكاتـب : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 6 -
خريف هذا العام
الكاتـب : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 6 -
مقهوره من القهره
الكاتـب : ~♥ Queen sozan♥~ - آخر مشاركة : ساحر الأحزان - مشاركات : 4 -
هذا عالمي
الكاتـب : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 6 -
هل يرد حزب الله نيابه عن ايران ضد إسرائيل
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : فــــــــــرح - مشاركات : 10 -
إسم الله الأعظم ... قلم مهيب
الكاتـب : مهيب الركن . - آخر مشاركة : Lamees - مشاركات : 5 -
كثر الهرج
الكاتـب : يحيى الفضلي السودان - آخر مشاركة : امحمد خوجة - مشاركات : 5 -
لك ودي
الكاتـب : يحيى الفضلي السودان - آخر مشاركة : ساحر الأحزان - مشاركات : 3 -
الإختيار
الكاتـب : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 12 -

الإهداءات


الغيبة والنميمة"

منتدى الاسلاميات والقرأن الكريم


موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /10-19-2009, 04:45 PM   #1

عضو فعال

 

 رقم العضوية : 11316
 تاريخ التسجيل : Jan 2009
 العمر : 33
 المكان : ElMaNsOrA
 المشاركات : 420
 النقاط : mesii will become famous soon enough
 درجة التقييم : 50
 قوة التقييم : 0

mesii غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر MSN إلى mesii إرسال رسالة عبر Yahoo إلى mesii
أوسمة العضو
Thumbs up الغيبة والنميمة"

قال تعالى ولا يغتب بعضكم بعضاً أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتاً فكرهتموه ) الحجرات:12 ، وقال تعالى ( ويل لكل همزة لمزة ) الهمزة:1

فأحذروا أخوانى من النميمة والغيبة ، أن النميمة تفسد الدين والدنيا ، وتغير القلوب ، وتولد البغضاء ، وسفك الدماء والشتات ، وقال الله العظيم ( ولا تطع كل حلاف مهين * هماز مشاء بنميم * مناع للخير معتد أثيم* عتل بعد ذلك زنيم ) القلم :10-13

عن ابى سعيد الخدرى رضى الله عنه عن النبى-e- قال : " إذا أصبح أبن آدم ، فإن الأعضاء كلها تكفر اللسان ، وتقول : أتق الله فينا ، فإنما نحن بك : فإن أستقمت أستقمنا وإن أعوججت أعوججنا"

وقال رسول الله -e- " إن أكثر خطايا أبن آدم فى لسانه "

وسُئل رسول الله -e- عن الغيبة ما هى : قال : " أن تذكر أخاك بما فيه وهو غائب عنك ، وإن ذكرته بما ليس فيه ، فقد بهته " .

قال -e- : " من مشى بين أثنين بالنميمة ، سلط عليه ناراً فى قبره تحرقه إلى يوم القيامة ، وحية تنهشه حتى يدخل النار " .



قال بعض الحكماء : النميمة تهدى إلى القلوب البغضاء ، ومن واجهك فقد شتمك ، ومن نقل أليك ، فقد نقل عنك ، والساعى بالنميمة كاذب لمن يسعى إليه ، وخائن لمن يسعى به .

أحفظ لسانك ولا تؤذى به أحداً *** من قال فى الناس عيباً قيل فيه بمثله

قال رسول الله -e- لأبى هريرة " يا أبا هريرة ، إن أحببت أن يفشى لك الله الثناء الحسن الجميل فى الدنيا ، فكف لسانك عن المسلمين ".



وقال رسول الله -e- " مررت ليلة أسرى بى على قوم يخمشون وجوههم بأظافرهم ، فقيل لى : هؤلاء الذين يغتابون الناس "



وحكى أن مريم عليها السلام لما نذرت أن تتكلم ، وحبست لسانها لأجل الله تعالى ، أطلق الله سبحانه وتعالى لسان صبى لا يعرف الخطاب ، أنطقه الله لأجلها .

فمن حفظ لسانه لأجل الله تعالى فى الدنيا ، أطلق الله لسانه بالشهادة عند الموت ولقاء الله تعالى . ومن سرح لسانه فى أعراض المسلمين ، وأتبع عوراتهم أمسك الله لسانه عن الشهادة عند الموت .

فلذلك كان الصديق رضى الله عنه يضع فى فمه حجراً ليمنع به نفسه عن الكلام .

وروى أن النبى -e- ،عن جبريل -uأولهن : يا موسى ، كن واثقاً برزقى المضمون لك ، ما لم تر خزائنى نفدت .

الثانية : يا موسى ، لا تخافن سلطان الأرض ، ما لم تر سلطانى زائلاً .

والثالثة : يا موسى ، لا تجسس عن عيب أحد ، ما لم تخلُ من العيوب .

الرابعة : يا موسى ، لا تدعن محاربة الشيطان ، ما دام روحك فى جسدك .

الخامسة : يا موسى ، لا تأمن عقابى ولو رأيت نفسك فى الجنة .



أياك وان تعير أحداً بما فيه *** فإنى أخشى أن يبتليك الله ويعافيه ،

وقال رسول الله -e-: " إن العبد يعطى كتابه يوم القيامة ، فيرى فيه حسنات لم يكن عملها قط ، فيقول : يا رب ، من أين هذه الحسنات ؟ فيقول : بأغتياب الناس فيك وأنت لا تعلم " .

وسأل معاذ رضى الله عنه رسول الله-e-: أى الأعمال أفضل ، فأخرج لسانه ، ووضع عليه يده .

إلى كل من يشغل نفسه بعيوب الناس فأتق الله ، وأشتغل بعيوبك عن عيوب الناس ، ولا تكن كمثل الذباب الذى لا يعرج على المواضع السليمة من الجسد ، ولا ينزل عليها ، وإنما يقع على القروح فيُدميها .

وأوصى على بن أبى طالب رضى الله عنه ولده الحسن ، فقال له : أمسك عليك لسانك ، فإن تلاف المرء فى منطقه .

وذكر أن عمر بن الخطاب رضى الله عنه خطب الناس يوماً ، فقال : إن ربكم تعالى يقول : يا أبن آدم ، لم تحرض الناس على الخير، وتدع ذلك من نفسك ؟ يا أبن آدم ، لم تذكر الناس وتنسى نفسك ؟ يا أبن آدم ، لم تدعونى وتفر منى ؟ إن كان كما تقول ، فأحبس لسانك ، وأذكر خطيئتك ، وأقعد فى بيتك .

وعن مالك أبن دينار رحمة الله تعالى أنه يقول : إذا رأيت قساوةً فى قلبك ، أو وهناً فى بدنك ، أو حرماناً فى رزقك ، فأعلم أنك تكلمت بما لا يعنيك.

وقال لقمان لأبنه : يا بنى ، من رحم يُرحم ، ومن يصمت يُسلم ، ومن يفعل الخير يغنم ، ومن يفعل الشر يأثم ، ومن لا يملك لسانه يندم .



أحفظ لســانك أيها الأنسان *** لا يقتلنك إنه ثعبــــان

كم فى المقابر من قتيل لسانه *** كانت تهاب بقاءه الشجعان

وقال بعض الحكماء : أحبس لسانك قبل أن يطول حبسك ، وتتلف نفسك ، فلا شئ أولى بطول حبس اللسان لقصر على الصواب ويسرع إلى الجواب .

وقال بعض الحكماء : ترك فضول الكلام يثمر النطق بالحكمة ، وترك فضول النظر يثمر الخشوع والخشية ، وترك فضول الطعام يثمر حلاوة العبادة ، وترك الضحك يثمر حلاوة الهيبة ، وترك الرغبة فى الحرام يثمر المحبة ، وترك التجسس عن عيوب الناس يثمر صلاح العيوب ، وترك التوهم فى الله ينفى الشك والشرك والنفاق .

أخوانى : أن التجسس على عيوب الناس ، والتطلع لمساوئهم ، يبدى العورات ، ويكشف المخبآت . وقد نهى الله عز وجل عن ذلك فى كتابه العزيز بقوله تعالى ( ولا تجسسوا ولا يغتب بعضكم بعض ) الحجرات :12

فمن يبحث عن مساوئ الناس ، وأتبع عوراتهم ، وأشتغل بعيب غيره وترك عيبه ، سلط الله عليه من يبحث فى عيبه ومساوئه ليشهرها ، ويتبع عورته ويبديها وينشرها .

فالعاقل السعيد من نظر إلى عيبه ، وشغل بذلك عن عيوب غيره ، وعن كل شئ سوى الله تعالى .

قال رسول الله -e-: " لا يرى أمرؤ من أخيه عورة ، فيسترها عليه إلا أدخله الله الجنة " .

وقال -e-: " من أقال مسلماً عثرته ، أقال الله عثرته يوم القيامة "

وقال -e-: " من ألقى بين اثنين عداوة ، فليتبوأ مقعده من النار ، ومن أصلح بينهما ، فقد وجبت له على الله الجنة " .

الصمت نفع والكلام مضرة *** فلرب صمت فى الكلام شفاء

فإذا أردت من الكلام شفاء لسقام قلبك *** فالقــــــــرآن دواء



قال الأصمعى : شاهدت أعرابية وهى توصى أبنها ، فقالت " : يابنى،أمنحك وصيتى وبالله التوفيق ، فإياك والنميمة ، فإنها تورث العداوة بين الأهلين ، وتفرق بين المحبين ، وأياك والتعرض للعيوب ، فتصير لها أهلاً ، وإياك والجود بدينك ، والبخل بمالك ، ومثل لنفسك مثالاً من غيرك ،فما أستحسنته من الناس فأفعله ، وما استقبحته منهم فأجتنبه ، فإن المرء لا يرى عيب نفسه . ثم أمسكت ، فقلت : يا أعرابية بالله ألا زدتيه ، فقالت : يا حضرى ، أعجبك كلام العرب ؟ فقلت : أى والله .

فقالت : يا بنى ، اياك والغدر ، فأنه أقبح ما تعامل به الناس ، وأجمع بين السخاء والعلم ، والتواضع والحياء ، وأستودعك الله ، وعليك السلام .

وأعلموا رحمكم الله أن الغيبة أشد من ثلاثين زنيه فى الإسلام .

وقال بعض أهل العلم : أن الغيبة تنقض الوضوء ، وتفطر الصائم ، وكان بعض الفقهاء يعيد الوضوء من الغيبة .

وقيل :مثل صاحب الغيبة كمثل من نصب منجنيقاً ، فهو يرمى به حسناته يميناً وشمالاً،شرقاً وغرباً .

وأوحى الله تعالى إلى موسى -u-: أتحب أن أنصرك على عدوك ؟ قال : بم ؟ قال : بردك الغيبة عن المسلمين .

وقال سليمان -u- : يارب ، أى الأعمال أفضل وأحب أليك فأياك يا أخى والتعرض للأقدار، وأن تغتاب أحداً بما أودع فيه الجبار، فإن المولى جل جلاله أعلم به وأحكم ، ولو شاء لأهلكه وأنتقم .

ويروى أن عيسى-u- مر ببعض الأنهار ، فإذا بصبيان يلعبون فى ذلك النهر ، ومعهم صبى أعمى قد كف بصره ، وهم يغمسونه فى الماء ، ويفرون منه يميناً وشمالاً ، وهو يطلبهم ولا يظفر بهم .

ففكر عيسى-u- فى أمره ، ودعا ربه أن يرد عليه بصره ، وأن يساوى بينه وبين اصحابه ، فرد عليه بصره ، فلما فتح عينيه ورآهم وثب وثبة على واحد منهم ، فتعلق به ، ولم يزل يغمسه فى الماء حتى قتله ، وطلب آخر فتعلق به كذلك حتى مات ، وهرب الباقون

فلنعلم أنه لا يجرى فى هذا العالم أمراً إلا وللمولى فيه حكم وتدبير .

وقال الفقيه أبو الحسن على بن فرحون القبطى رحمه الله فى كتابه المعروف بالزاهر ، كان لى عم ، وتوفى فى مدينة فاس ، فرأيته بعد ذلك فى المنام وهو داخل على فى دارى ، فقمت إليه ولاقيته بقرب الباب ، وسلمت عليه، ودخل ودخلت خلفه ، فلما توسط فى البيت ، قعد وأستند بظهره إلى الجدار ، فقعدت بين يديه ، فرأيته شاحب اللون متغيراً ، فقلت له : يا عماه ، ماذا لقيت من ربك ؟ قال : ما يلقى من الكريم يا بنى ، سمح لى فى كل شئ إلا الغيبة ، فإنى منذ فارقت الدنيا إلى الآن محبوس فيها ، ما سمح لى بعد فيها ، فأنا أوصيك يا بنى : اياك والغيبة والنميمة ، فما رأيت فى هذه الدار شيئاً أشد بطشاً وطلباً من الغيبة .

يموت كل الأنام طراً *** من صالح كان أو خبيث

فمستريح ومستراح *** منه كما جاء فى الحديث

وقال سعيد بن جبير رضى الله عنه : يؤتى بالعبد يوم القيامة فيدفع له كتابه ، فلا يرى فيه صلاته ولا صيامه ، ويرى أعماله الصالحة ، فيقول : يا رب ، هذا كتاب غيرى ، وكانت لى حسنات ليس فى هذا الكتاب ، فيقال له : إن ربك لا يضل ولا ينسى ، ذهب عملك بأغتيابك الناس .

أخوانى : أياكم والغيبة والنميمة ، فإنهما يضران بالدين ، ويحبطان عمل العاملين ، وتورث العداوة بين المسلمين ، أعاذنا الله تعالى منهم .

وقال رسول الله -e- " إن الله تعالى حرم من المسلم دمه وماله وعرضه "

فالغيبة بالقلب حرام كما هى باللسان ، وحرام إلا أن يضطر لمعرفته ، بحيث لا يمكنه التجاهل ، فحد الغيبة كما بينه رسول الله -e- وهو أن تذكر أخاك بما يكرهه إن بلغه أو سمعه ، وأن كنت صادقاً سواء ذكرت نقصاناً فى نفسه ، أو عقله ، أو ثوبه ، أو فى فعله ، أو فى قوله أو فى دينه ، أو فى داره ، أو فى دابته ، أو فى ولده ، أو فى عبده ، أو فى أمته ، أو بشئ ما يتعلق به ، حتى قولك : أنه واسع الكم ، طويل الذيل .

وقد ذكر رجل عند رسول الله -e- فقيل : ما أعجزهه ، فقال :" أغتبتموه ".

وأشارت عائشة رضى الله عنها ، إلى صفيه ، وقالت لها كذا وكذا وأشارت بيدها ، تعنى قصرها ، فقال رسول الله -e-: أغتبتيها يا عائشة " ، فقالت : يا رسول الله ، أليست هى قصيرة ؟ قال : " أنك ذكرت أقبح شئ فيها " .



والغيبة لا تقتصر على اللسان ، بل كل ما يفهم منه عرض يكرهه المذكور فيه إن بلغه أو سمعه ، باليد ، أو بالرجل ، أو بالإشارة ، أو بالحركة ، أو بالتعريض أو بالمحكاة ، فهى غيبة .

وقد عظم الله تعالى أمر الغيبة ، فقال تعالى : ( ولا يغتب بعضكم بعضاً أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتاً فكرهتموه)الحجرات:12 ،وقال تعالى( ويل لكل همزة لمزة)الهمزة:1

وقال رسول الله -e- " ما النار فى اليبس بأسرع من الغيبة فى حسنات العبد "

وقال عمر بن الخطاب رضى الله عنه: أبغض عباد الله إلى الله كل طعان لعان .



نعيب زمننا والعيب فينا *** وما لزمننا عيب سوانا

وليس الذئب يأكل لحم ذئب *** ويأكل بعضنا بعضاً عيانا



قال معاذ بن جبل : قلت : يا رسول الله ، أنت رسول الله ، وأنا معاذ . قال " أقتد بى ، وإن كان فى عملك نقص ، يا معاذ ، احفظ لسانك من الوقيعة فى إخوانك من حملة القرآن ، وأحمل ذنوبك ، ولا تحملها عنهم ، ولا تزك نفسك بذمهم ، ولا توقع نفسك عليهم ، ولا تدخل الدنيا فى عمل الآخرة ، ولا تتكبر فى مجلسك لكى يحذر الناس من سوء خلقك ، ولا تمازح رجلاً وعندك آخر ، ولا تتعاظم على الناس ، فتقطع عنك خيرات الدنيا والآخرة ، ولا تمزق لحوم الناس بلسانك ، فتمزقك كلاب النار يوم القيامة فى النار ، قال الله تعالى : ( والناشطات نشطاً ) النازعات :2 ، هل تدرى ما هن يا معاذ ؟ " قلت : ما هن بأبى أن

وقال معاذ رضى الله عنه ، لرسول الله -e-: يا رسول الله أنؤاخذ بما نقول ؟ فقال " ثكلتك أمك يا أبن جبل ، وهل يكب الناس فى النار على مناخرهم إلا حصائد ألسنتهم ؟! "

وقيل لعيسى -u- : دلنا على عمل ندخل به الجنة . قال : فلا تنطقوا أبداً . قالوا : لا بد لنا من ذلك . قال : فلا تنطقوا إلا بخير .

وقال -e- : " إن الرجل ليتكلم بالكلمة ما يلقى لها بالاً يهوى بها فى نار جهنم ، وإن الرجل ليتكلم بالكلمة ما يلقى لها بالاً يرفعه الله تعالى بها إلى الجنة "

فعلنا الخطايا وسترك مُسبل *** وليس لشئ أنت ساتره كشف

إذا نحن لم نخطئ وتعفو تكرماً *** فمن غيرنا يهفو ومن غيرك يعفو



اللهم أهدنا إلى سواء السبيل .. وأصلح نفوسنا .. وأصلح ذات بيننا .. إنك على ما تشاء قدير وبالإجابة جدير .. وأنت نعم المولى ونعم النصير

اللهم أن نسألك رضاك والجنة .. ونعوذ بك من سخطك والنار







 
موضوع مغلق

« ما علاقة سورة الكهف بالمسيخ الدجال ؟؟؟؟ | مات على طاعة الله----- »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

Posting Rules
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الغيبة والنميمة نزارالفاضل منتدى الاسلاميات والقرأن الكريم 5 04-25-2012 07:44 AM
إلى متى ونحن مصابون بـ ((إنفلونزا الغيبة والنميمة )) دمعة طفلهـ قسم مناقشة المواضيع المتداوله والمنقوله 7 02-08-2010 10:42 AM
الغيبة العراق الحر منتدى الاسلاميات والقرأن الكريم 10 02-21-2009 12:32 PM


الساعة الآن 01:38 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 RC 1
منتديات بنات مصر . منتدى كل العرب

a.d - i.s.s.w


elMagic Style.Design By:۩۩ elMagic ۩۩